[تسلطن صاحب الموصل]
أبو الحسن علي بن أنجب ابن السّاعي!"".
[اكتمال بناء المستنصريّة]
قال: وفيها تكامل ب
من المذاهب
خ عبد العزيز شيخ الصوفيّة برباط الحريم؛ وخازن
)١( انظر خبر الكامل في: مفرّج الكروب 74/5- 087 وزيدة الحلب 1138-117/9 وتاريخ
المسلمين لابن العميد ١4١ وقال فيه إن عدّة من حضر إلى خدمة الكامل ثلاثة عشر ملكاً جميعهم
من يني أيوب؛ والمختصر في أغبار البشر 184/9 10ء والير المطلوب 8711 17م
والمختار من تاريخ ابن الجزري 148؛ 144» والعبر 1773/5 ودول الإسلام 177/7» والسلوك
ج ١ 3ق 144-187/1: والنجوم الزاهرة 0141/7 148 وتاريخ ابن سياط 008/1 07
ونهاية الأرب 1-148/14
(١)_انظرخبر صاحب الموصل في: الحوادث الجامعة *» و العبر / 177+ والمختار من تاريخ ابن
الجزري 144: +15» والمسجد المسبوك 407/1» ودولة الأنابكة في الموصل بعد عماد الذين
زنكي؛ للدكتور رشيد الجميلي 774 *17 طبعة دار النهضة العربية؛ بيروت 18978
(©) هو محمدين أحمدين عمر المتوفى سنة 191 ه. انظر ترجمته ومصادرها في الوفيات برقم
رباع وحوائيتٌ بناد» :ولد قرى كبا بوصغار ما قي العمافة آلف ديتار قينا
وقد يكون وققُّها أوسع
فين وقفها بمعاملة دُجّيل: قصرٌ سُمَئِكة*"؛ وهي ثلاثة آلاف وسبعماثة
كلهاء وهي خمسة آلاف رماع جريب» وناحية البدو؛ وهي ثلاثة آلاف
وتسعماثة وتسعون جرياً؛ وقوستيثال"؟؛ وهي ثلاثة آلاف جريب ونيف دقري
يزيد كلهاء وهي أربعة آلاف جريب وماثة وثمانون جرياً؛ ومن ذلك ناحيةٌ
(1) سورة الفرقان؛ الآية 1١
)١( أي دار القرآن المستصرية.
© انظر عن بناء المستتصرية في: الحوادث الجامعة 75-77 والمختار من تاريخ ابن الجزري
1507-١٠ ودول الإسلام 177/7 والبداية والنهاية 174/17 140+ والعسجد السبوك
(4) القائل هو المؤلّف رحمه الله .
(ه) شيك في شمالي بغداد
(1) الجمَد: من ناحية دجيل . (معجم البلدان).
من أراضي الحلة الآن.
رطا يفتح اليا الموحدة والراء؛ وسكون الفاء. قرية من قرى نهر الملك.
وما أضيف إلى ذلك؛ وهو سبعة آلاف جريب وماثنا جُريب. ومن أعمال نهر
والناصريّة كلهاء وهي تسعة عشر ألف جريب.
فالمرتزقة من أوقاف هذه المدرسة على ما بلغني نحوٌ من خمسمائة نفس؛
)0 » القي بالقرب من واسط »
)00 لعلها هي «فراشاء القرية المشهورة من أعمال نهر الملك» والتي ذكرها ياقوت.
(©) قربا على جانب الصراة» كانت في موضع المحلة التي تسمى الكبش والأسد» بالقرب من بقداد»
وبها قبر إيراهيم الحربي «معجم البلدان*.
(4) وردت من غير نط في الأصل
بالفتح وتشديد القاف واحدة البق: اسم موضع» قريب من الجيرة؛
له جذيمة الأبرش - كما ذكرّ ياقوت في «معجم
وفي خامس رجب يوم الخميس تُيحت. وحضر سائرٌ الذولةٍ والقّضاةٌ
[عودة ركب العراق]
الذّين صاحب إزبل ليا بمكّة؛ فعادوا به ودفتوه بمشهدٍ علي رضي الله عنه!".
[إقامة الجمعة بمسجد جرّاح]
وفيها أقيمت بمسجد جرّاح الجمعة بالشّاغورا"
[تعليق حبل بياب جامع دمشق]
من أصحاب الحريريٌ؛ على فيه.
(1) انظر خب الركب العراقي في: الحوادث الجامعة 77؛ والمختار من تاريخ ابن الجزري 167
() انظر عن مسجد جِرّاح في : البداية والنهاية 148/1
سنة التتين وثلائين وستماثة
[الشروع في بناء جامع العقية]
فيها شَرَعَ الملك الأشرفُ في بناء » وكان قبل ذلك خاناً يقال
[وصول رسول من اليمن]
استولى على بلادٍ اليمَن؛ وأرسل تقادم وتحفاً !9
[ختم المستعصم للقرآن]
وفيها حَكّمَ القرآن عبد اللَّهُ ابن المستنصر بالله؛ وهو المستعصم الّذي قتلته
ولع عديدةٌ .
)١( انظر عن بناء جامع العقية في: مرآة الزمان ج 8ق 1/ 347؛ وفيل الروضتين ١177 ونهاية الأرب
107/14 108؛ والأعلاق الخطيرة 087/1 48؛ ووفيات الأعيان 734/5؛ ودول الإسلام
٠١ والمختار من تاريخ ابن الجزري 1657» والعسجد المسبوك 414/7» والبداية والنهاية
14/1 وصبح الأعشى 44/8؛ والدارس 413/7» وشذرات الذهب 0148/8 وتاريخ ابن
سباط 78/١ ومنادمة الأطلال 3776
(؟) انظر خبر الرسول في: المختار من تاريخ ابن الجزري 157؛ والمسجد المسبوك 494؛ والعقود
الؤلوية في تاريخ الدولة الرسولية للخزرجي 1/ 184؛ وغاية الأماني في أخبار القطر اليماني لابن
القاسم 471
(©) انظر خبر الختم في: الحوادث الجامعة 11» والمختار من تاريخ ابن الجزري 0167 واللسجد
[ضرب دراهم بأمر المستنصر بالله]
عشرة بدينارٍ إماميّ» وأديرت بالعراق؛ فقال الموفْقٌّ أبو المعالي القاسم بن أبي
[وقعة أهل سبنة مع الفرنج]
وفي ربيع الأوّل كانت وقعة أهل به مع الفرنج» وذلك أنّ متوليها
)١( انظر خبر الدراهم في: الحوادث الجامعة 40+ 41 (دون ذكر الأبيات)؛ والمختار من تاريخ ابن
: الأول والثالث» وتاريخ الخلفاء
الجزري 157 0158 والعسجد المسبوك 475/1 وفيه البية
8 وشذرات الذهب 148-147/5
وفي المختار من تاريخ ابن الجزري» والعسجد المسبوك أبيات أخرى للقاضي محمد بن أي
وأسرع الصُّريخ إلى قائد ال فك ال
وسدُوا بِابَهٌ الواحد؛ وهم على أن يغلقوا ١| فيل الجين عليه حبلة
وغَيمَ م المسلمون من الأموال ما لا يُوصِفٌُ. . فذهبٌ المُنهزمون واستنجدوا بالفرنج+؛
أحنّ منهم القيامٌ عليه؛ فأجاب على كُرْه؛ فك | الرّشيد عبد الواحد؛ فبعثَ
سنة ثلاث وثلالين وستمائة
[دخول الناصر داود بغداد]
: يعني الحزام الرقبة؛ وأعطي
أرؤس من الخيلء تج
قتلواء فاهتم المستنصرٌ بالله و يق الأموال والشلاع- . فرجعٌ التَتَارٌ ودخلوا
)١( هكذا قيّدها المؤلف هنا رحمه الله-؛ وفي المختار من تاريخ لبن الجزري بخطه أيضاً:
«جفاتين»؛ وفي نهاية الأرب 117/14 «الجفتاوات».
() انظر عن دخول الناصر بفناد في: الحوادث الجامعة 43+ ١44 والمختصر في أغبار البشر
#/ل/ا5ء هداء ورّجٍ الكروب 7-100/5١1؛ والمختار من تاريخ ابن الجزري 131+
والعسجد المسبوك 170/1 ونهاية الأرب 111/14 - 117
© انظر عن خروج التثار في: الحوادث الجامعة 27 ودول الإسلام ٠١7/١ والعبر 6177/9
والمختار من تاريخ ابن الجزري 117» ومرآة الزمان ج 8 ى 144/7 (حوادث 134 ه)ء والعسجاد
المسبوك 17٠/9 والسلوك ج١ ق781/1» وتاريخ الخميس 414/1 والبداية والنهاية 144/17
[قضاء القضاة والتدريس بالمستنصرية]
ولي التدريس أبو المناقب محمود بن أحمد الجا الشافعئ. ثم وَلِيَ قضاء
[تدريس المالكية بالمستنصرية]
[التدريس الحنفي بالمستنصرية]
[تعدية الكامل والأشرف إلى الشرق وعودتهما]
سِنْجار؛ فخرج إليهم معن الذّين ابن كمال الّين .. فر الكامل
+195 انظر خبر القضاء والتدرين في: الحوادث الجامعة 49» والمختار من تاريخ ابن الجزري )١(
والعسجد المسبوك 8177/7 و1177 17
(©) الحوادث الجامغة 0٠ (حوادث سنة 174 ه).
(8) انظر خبر التعدية في: مرآة الزمان ج 8 ق 7/ 348+ 343 والمختصر في أخبار البشر ؟/188؛ <