تدوير الصورة ويشمل :
-١ تدوير مرايا :
- أفقي
- عمودي
؟ - تدوير حسب الزوايا ( 46 - 186 - 770 )
تقسيم الصورة والتبديل بين الأقسام ديناميكياً
تقسيم الصورة والتبديل بين أقسامها عشوائياً
قص جزء محدد من الصورة وتشفيره
وقد قمنا باستخدام لغة من لغات البرمجة وهي ( 150516111571 77:0131 ) -
وأخيراً فقد جبل الإنسان على الخطأ والنسيان ٠ والكمال لله عز وجل ؛ وقد توخينا في
فمن عند أنفسنا +
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ٠
(سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين ) +
أعضاء المجموعة
الحديدة يونيو 1008م
- 1.1.1 مقدمة عن التشفير
- 1.1.2 اللغة المستخدمة
- 1.1.3 متطلبات المشروع
1 حول المشروع
وفك تشفير البيانات باستخدام طرق عديدة بغية تعزيز الأمن في عملية إرسال واستقبال
نظاما جديدا تتم فيه معاملة المتغيرات كرموز تشفير وذالك من اجل
تحقيق عملية نقل آمنة للصور الرقمية الملونة.
في هذا النظام يتم إخفاء البيانات إثناء عملية الإرسال والاستقبال للحيلولة دون تعرض
هذه البيانات للسرقة من قبل المتطفلين ويتم بذالك ضمان الأمن في عملية الإرسال و
الاستقبال .
نقوم باستخدام أسلوب إحصائي يقوم باختيار أفضل رموز لاستخدامها في تامين
عملية إرسال واستقبال الصور الرقمية الملونة؛ثم نقوم بتشفيرهاءثم يتم إرسالها في
نهاية الأمر عبر شبكة الكمبيوتر.
ويتم استخدام نفس رموز التشفير لفك الشفرة واستعادة الصورة الأصلية في جهة
وحتى إذا تمت سرقة الصور المشفرة في قناة عامة سوف لن يتمكن أي متطفل من فك
الشفرة واسترجاع الصور الأصلية وذالك لافتقاده الى رموز التشفير الكافية للقيام
الجملة 13851©.0127 1715081 تتكون هذه الجملة من "14" حرفا ونقطة واحدة
٠ الحروف أل "11" الأولى تعني لغة برمجة اسمها ©1851 1715031 ؛ والنقطة
والحروف الثلاث الأخيرة تعني إطار عمل 1131060116 11121 .
كان كل ما هو مطلوب من المبرمج استخدام أمر "1011" لقنص المدخلات
من المستخدم والأمر "171071" لعرض المخرجات على الشاشة؛ بالإضافة
الحقيقة برمجة سهلة وممتعة للمبرمجين؛ حتى أصبح كل من هب ودب يدعي
تقنيات جديدة؛ بعد ذلك ظهرت الحاجة إلى التحليق إلى مدى أبعد من الأسلوب
السابق؛ فكانت أهداف التحليق - بشكل مبدئي - التفاعل مع الأجهزة
8 التي تركب في الجهاز ( كالطابعة؛ بطاقة الصوت. الفأرة ... الخ)
تابعة تسمى المشغلات 111785 معظم هذه المشغلات كانت تنجز
التجميع؛ وتتطلب خبرة كبير في التعامل مع المعالج وعتاد الكمبيوتر فلواتم
عمل برنامج ((58©01) يطبع النتائج على ورق الطابعة؛ فيجب إرفاق
مشغل الطابعة مع البرنامج؛ وإذا أردنا من برنامج أن يعزف ملف صوتي فيجب
إرفاق مشغل الصوت؛ قد تبدو فكرة إرفاق ملفات المشغلات مقبولة إلى حد ما
مشغل خاص به؛ وبما أنه ليس لدينا أي فكرة عن نوعية الطابعة التي ستكون
الموجودة في السوق.
الانتقال إلى 1110001775
أما مع نظام التشغيل 1777:0005 فقد حلت المشكلة السابقة؛ بحيث يتكفل نظام التشغيل
بمهمة التعرف على عتاد الكمبيوتر وإرفاق مشغلاتها؛ فهو يوفر لك إمكانية الطباعة في
برنامجك دون الحاجة لمعرفة نوعية الطابعة؛ ويمكنك من استخدام الصور والرسوم أو
عزف ملفات الصوت أو استخدام الفأرة في برنامجك دون الالتزام بإرفاق مشغلات
الأجهزة؛ أي كل ما هو مطلوب من المبرمج التركيز على برنامجك وصرف النظر عن
الأمور التقنية الدنيا كالأجهزة والعتاد. إدارة الذاكرة؛ إدارة الأقراص وغيرها؛ والتي يتكفل
جذرياً عن البرمجة تحت بيئة 7085 ؛ فبرنامجك لم يعد يستخدم الطرق التقليدية لقنص
المدخلات وعرض المخرجات: فقنص المدخلات أصبحت تتم من قبل نظام التشغيل؛ والذي
يقوم بإرسالها لك على شكل رسائل 5عع118558 كالنقر 0161 والضغط على زر (1:6
0...الع؛ لذلك انقلبت الموازين البرمجية في حياة معظم المبرمجين؛ لتصبح
ناحية عرض المخرجات؛ فلم يعد هناك شيء اسمه "1801" لإظهار المخرجات على
الشاشة؛ حيث يتطلب نظام التشغيل 17700085 من المبرمجين إنشاء نوافذ وسياقات
طبقات ليتمكنوا من عرض المخرجات من خلالها . فلو أراد مبرمج تعلم لغة
برمجة جديدة لكتابة أول برنامج شهير . "1770110 118110" تحت بيئة 171000175 ©
عليه كتابة عشرات السطور المعقدة جدا لعمل ذلك وبعد فترة ليست طويلة ظهرت حلول
من كبريات شركات صناعة البرمجيات لتسهيل عملية البرمجة تحت نظم 1770005 +
وذلك باختراع الكلمة السحرية 1715081 .
فكل ما هو مطلوب من المبرمج تصميم شاشات ( نوافذ )برنامجه بالفأرة؛ وكتابٍ
بضعة أوامر يتم تنفيذها بمجرد قيام المستخدم بالتفاعل مع برنامجه سواء بالفأرة أو
لوحة المفاتيح ؛ عدا ذلك لاحظ المبرمجون أن نسبة كبيرة من شفرات برامجهم
مكررة وقد كتبت في عشرات المشاريع؛ فلو أمعنت النظر قليلاً لوجدت أن معظم
تطبيقات 11700085 تتشارك إلى حد كبير في معظم وظائفها الشائعة؛ لذلك كان
على مطوري نظام 177:10005 أيجاد حلول لتبادل البيانات ومشاركة الشفرات بين
البرامج؛ إلا أن تحقيق هذا الهدف بدا مستحيلاً لبعض الوقت؛ لان جميع برامج
75 تعمل في مناطق مختلفة ومستقلة بها في الذاكرة تسمى مساحات
بروتوكول برمجي يسمج للتطبيقات بالتخاطب فيما بينها بمعايير ومواصفات
قياسية يسمى التبادل الديناميكي للبيانات 08268 عتسمدرط ( «0(1)
استخدامها؛ ككثرة الانهيارات التي تحدث في البرامج؛ والاتصالات دائمة الانقطاع
بين التطبيقات؛ بالإضافة إلى صعوبة وتعقيدات الشفرة المصدرية وغيرها؛ إلى أن
قامت ")1110:0501 " بإصدار تقنية ربط الكثئنات
على 1117 حيث وفرت قابلية لتبادل البيانات بين البرامج والتطبيقات المختلفة
مثلاً إدراج جدول من "!1:68 1110105012" لتضمينه أو ربطه في مستند
في أواخر عام 1993 غيرت )1110:0501 البنية التحتية ل " 01.1 " حيث لم تعد
تعتمد على" :1101 " وتم إعادة بنائها من جديد لتصدر ما سمي" 0131 “2
والتي مكنت المبرمجين من تطبيق أسلوب العمل في نفس المكان ب
جدول " 1:8 " من داخل مستند" 157010 "؛ في نفس النافذة ودون الحاجة
من الإنجازات التي أحدثت ثورة كبيرة في عالم تطوير البرامج
تحت 1171000تقنية برمجة المكونات 6عز0ه تمعسمميس - ( 015)
المشاركة في تطبيقاتهم بأسلوب كائني التوجه "0160160 0662"
ليس هذا فقط؛ بل تعدى الأمر أكثر من ذلك ليصل إلى المكونات الموزعة
04> 218010560 ( 00018لتصبح مكونات البرامج موزعة على أجهزة
مختلفة؛ ويتم تبادل البيانات عن طريق شبكة الانترنت بشكل مذهل أثرت
1 +#بشكل إيجابي كبير في عالم تطوير البرامج تحت 17700078 لدرجة
ظهور شركات متخصصة فقط في تطوير مكونات 0015 (كأدوات التحكم
وأصبحت عملية_بناء_البرامج تعتمد على البرمجة_مكونية التوجه
جدا؛ فهي تتطلب التوغل في تفاصيل معقدة لاستخدام ما يسمى الواجهات
11)010©©5؛ وكثرة الأخطاء والشوائب البرمجية أصبحت أمراً طبيعياً؛ وعند
الحديث عن مصادر النظام 5ع14880016 8378000 فحدث ولا حرج؛ فهي
تستهلك الكثير من المساحات الغير مستخدمة لعدم تفريغ أجزاء الذاكرة من
77 وأي مشكلة تحدث في هذا المسجل تؤثر على باقي المكونات المثبتة
في الجهاز؛ ولن ليع استخدامها إلا بإعادة تركيب 186105011 البرامج
التابعة لها ؛ وعملية تركيب البرامج بحد ذاتها معقدة جدا؛ إذ تتطلب نسخ ملفات
المكونات ومن ثم تسجيلها في المسجل وإعدادها والتحقق من الإصدارات
الأقدم ومن ثم تعريفها على الشبكة المحلية إن كانت (00001 وأي خطأ في
عملية تثبيت البرامج؛ يؤد ي إلى حدوث كارثة في جهاز المستخدم والتأث
على باقي البرامج المثبتة في الجهاز؛ ليكون الحل الوحيد إعادة
1 القرص الصلب؛ وعند الحديث عن التوافقية؛ فلا يمكن استخدام
إصدارين مختلفين لنفس المكون بسبب مشكلة تسمى "ع ه1765" .
عشر ات التقنيات لأداء الوظائف:
إن تطوير البرامج مسألة معقدة جدا وتتطلب دراية كافية في التعامل مع
التقنيات المختلفة؛ فلكي تطور مواقع ويب ديناميكية عليك تعلم )0ز171356:1( إن
نظم قواعد بيانات عملاقة عليك إتقان لغات الاستعلام المتقدمة
كا "501 -1 " للحصول على اكبر قدر من تحسين للكفاءة
000 011012؛ وان أردت تطوير مكونات 001 بفاعلية أكثر ودون حدود
عليك تعلم احد لغات البرمجة المتقدمة ك " ++ 719021 ١"
وان أردت مخاطبة تطبيقات "011168 ]2,110:0501" الشهيرة فلا مخرج لك إلا
باستخدام "1713/4 " أما إن أردت تطوير برامج تعمل تحت نظم 17700005
بسهولة وكسر حاجز الوقت فستجد ضالتك في"©13051 17150381" ليس هذا فقط بل
حتى الوظائف المتشابهة تنجز ب مختلفة؛ فهناك مثلا التقنيات (100؛ و
0©1 0 "لتطوير النظم التي تعتمد على الصور والرسوم بكثرة .
الحياة بعد .111:1
اكتب البرنامج مرة واحدة فقط وسيتم تنفيذه على مختلف منصات العمل المختلفة (
كالأجهزة المحمولة 1000000015 ؛ خادمات 500:8 © هواتف جوالة
الاستقلالية عن منصات العمل لا تنحصر حول العتاد 110101708162 فقط؛ بل تشمل
نظم التشغيل المختلفة؛ فحاليا برامج يمكنها أن تعمل على مختلف إصدارات نظام
التشغيل 17700085 ؛ وقريبا قد نرى أن إطار عمل "1101060011 11101"
سيدعم في أنظمة التشغيل الأخرى ك " ©1403 وحتى 116110118 ".
وصرف النظر عن العالم الخارجي أو المكان الذي سيتم تنفيذ البرنامج
فيه العمل سيتم تنفيذ الوظائف المختلفة والتي لا تتوفر في منصة عمل معينة؛ يعتمد
أن المقصد من قضية استقلالية البرنامج عن منصات العمل ميزة من إطار عمل
1701000167 011:1" وليس للمبرمج أي علاقة مباشرة بها؛ فكل ما هو
مطلوب منه كتابة البرنامج فقط بحيث يلاءم البيئة التي سيعمل بها.
7 !نسخة محسنة من 011
إن الاسم الابتدائي لمشروع 111:1 كان يسمى"0 .2 0011" أي الجيل التالي من
برمجة المكونات 001, وهذه بحد ذاتها حقيقة إن أخذتها بشكل نظري .فالفكرة
من "0114© و2021" تقريبا متطابقة من منطلق توزيع الشفرات والاستقلالية
التحتية عن 6011 حيث أن تقنية 801:7 تم إعادة بنائها من جديد وعولجت
العشرات من المشاكل التي واجهت مبرمجي 6011 سابقا.
أول مشكلة ابتدائية تم حلها هي الاستغناء عن مسجل النظام "ومنو ه852"
حيث أن مكونات 10101. تصل إليها وتستعلم عنها مباشرة عن طريق ملفاتها؛ دون
الحاجة إلى المرور بمسجل النظام كما كنا نفعل سابقا مع 0016 ؛ وهذا يعني أن
لية تثبيت البرامج لا تتطلب جهد إضافي لإنجازها؛ فيكفي نسخ الملفات من القرص
المدمج إلى القرص الصلب وسيعمل البرنامج دون أية مشاكل؛ مع ذلك قد تحتاج إلى
برامج التركيب لتنفيذ بعض اللمسات الخفيفة ( كوضع الملفات في أماكنها المناسبة؛
تخصيص العناصر المطلوب تثبيتها؛ إعدادات بسيطة قبيل عملية تنفيذ البرنامع
وبالنسبة للمكونات الموزعة 17001 فلن تحتاج إلى العبث في نظام التشغيل
65 ومحتويات المكون_لتجري عشرات الإعدادات الإضافية حتى يتم
أما مشكلة التوافقية 17615101111 فلن تحدث بعد الآن؛ حيث يمكن تثبيت إصدارين
مختلفين من نفس المكون دون أن يؤثر احدهما على الآخر.
وتطوير فئاتها؛ أما مكونات 1:1آ2. فلديك القدرة الكاملة لاشتقاق فئات المكونات
صحيح أن مكونات 6017 كانت تزيل حاجز الفروقات بين لغات البرمجة المختلفة؛
(ك 1881 1715001) يواجهون مشاكل وصعوبات في استخدام بعض مكونات
1 المنجزة بلغات متقدمة أخرى ( ك ++© ) 17150381 خاصة مع المكونات
ومرد ذلك أن جميع لغات 11:1 موحدة بفضل معايير ".0181" .
تكامل لغات البرمجة
يمكن إضافة بعض العناصر والشفرات المصدرية إليه من لغة 11121. #© 1719021
دون أي مشاكل؛ بل يمكن للمشروع الواحد أن يدمج شفرات مصدرية من لغات
,© 10121 ++© 1715081 ) بفضل معايير ,0181 التي توحد لغات البرمجة.
ما دامت لغات البرمجة المختلفة موحدة بهذا الشكل فما الفائدة من تعلم أكثر من