/مكتبة جرير/ عريقة مقابل البلدية /0991647715]
كتبها لطلابه : الجسر
عما أراده ؟؛. مستفيدين من الفكر الجزئية السابقة) _
1 - المعاني التي عرض بها الكاتب فكرةه تتضمر
نظراته وتجاربه في الحياة العربية. الأدب عند الشاعر سلاح رائع إذا ما أحسن الأديب استثماره ؛ لذلك فرسالة الأديب
يجب أن 'تكون واضحة في الدعوة إلى النهضة والتطوّر. ويرى الشاعر إبراهيم طوقان بعين المستشرف صاحب
خبرة أنّ معطيات الواقع العربي تُنبئ بال الحالك للمستقبل . والطامة الكبرى تكمن في انشغال العربي عن أيّ
تفكير بذلك المستقبل ؛ بل وانصرافه خلف متاع الحياة الزائف ؛ رغم تربّص أعداء الأمة واجتماعهم على مضرته
وإقصائه من الحاضر والمستقبل . ( يكتقى بذكر فعنيين مما تسيق) .
ل تعض من استهتار العربي - كعادته - وانشغاله بالصغائر -
مُحذراآ من هول المؤامرة - مُصوّراً
تاريخ أ
على الأوضاع المزرية .
ربل العداتتى :لصوف الْحتَمْظا بلي شعو الماع ا:
الشاعر ينطلق في فكره السابقة من تجربة حب شعوره بالمسؤولية والحرص والغيرة نحو هذه الأمة ؛ لذا
برز في ( المقطع الأول : لأسف على الواقع العربي والخوف من المستقبل وشعور اللوم
على العرب لتقصيرهم والاستنكار من عدم مبالاة العر
:يحاك حوله من مؤامرات ودسائس . وبرز في ( المقطع
الثاني:7-6-5) شعور الغضب والسخط على الأعداء المتربكهين
4 - سمات المعاني :
الشعب ؛ كقوله 0
ترابطة متسلسلة منسجمة فيما بينها ؛ وعلاقة_التراب
طمع الآخرين_ به والمصير المفجع سيكون
للتطوّر ؛ ومشاركة الشاعر لشعبه في النتائج
أمته وإبراز مواطن الضعف والقوة عندها ل أدبيل لتخطي الحاخر ا ؛ وهذا يؤكد ع
والشاعر قد قدّم المعاني إلينا بقالب جديد وأسلوب مبتكر ؛ فألبسها حلة جديدة قشيبة تتلاءم وعصره
+ رغم أثه ليس أول شاعر قدطرل هذ المعقي.
صادقة ؛ الصدق العلميّ والصدق الأدبيّ) في النصّ فالفكر المطروحة تقبلها النفس ؛ لأكه يتحدث عن تجارب
خبرها وعاشها وعانى منها و حريص على آمة وخاف على مصيرها. كما يقبلها العقل ؛ لأن الواقع السيء
الذي تعيشه الأمة ينذر بمزيد من النتائج الكارثية لها ؛ وهذه حقيقة ثابتة.( يُكتفى بسمتين وشاهد لكلّ منهما).
- الحكم على النص( الخاتمة ).
- حقا لقد قدم هذا النص لنا صورة متكاملة للواقع الاجتماعي العربي المتردي في الحقبة الز الزمنية التي عاشها الشاعر»
وهي حقبة قلقَة ؛ برزت فيها السيطرة الخارجية . وفكر الشاعر انعكاس للوضع العربي المترهل والمتخلف ؛ فالأمّة
ترزح تحت وطأة الجهل والتبعية ؛ لذلك ظهرات كوكبة من الأدباء حملوا على عاتقهم مهمة التوعية والتحريض . فكان