مكتبة نائل [ عريقة مقابل المقسم]-[277104-- 0991647715]
مدرّس المادة نضال أبوحسن
6- طنقي هذا النص ( لا يطلب حفظ هذه الفقرة ؛ إثتما الاطتلاع عليها بهدف المعرفة والثقافة والاستزادة
والموازنة مع نصوص أخرى ) - يلتقي هذا التص مع الكثير من نصوص أدب تلك المرحلة من تاريخنا ويلتقي مع
توس ممائلة في التاريخ العربي القديم ؛ كنص الشاعر ( البحترى ) الذي وصف قصر ( الجرماز) و إيوان (كسرى
أنو شروان) واللوحة المرسومة على الجدار ؛ والتي تمتّل معركة جرت بين الروم والفرس ؛ فجسّدها الفنان المبدع رسماً
وإذا ما رأيت صورة أنطا ارتعت بين روم وفرس
والمنايا موائل وأنو شروان .يزجي الصفوف تحت الدرفس
وعراك_الرجال_بين_يديه .في خفوت منهم وإغماض جرس
- ويلتقي أيضاً م نصوص الشعراء العرب القدماء الكثيرة في وصف المغتثيات ؛ كنص الشاعر
ذلك الظوت في اليمسامع يحكي ذلك الغصن في العيون الترواني
- ويلتقي أيضا مع نص قصر اللواقهلا افر أبن حمديس الصقلي .
فالشعراء التقوا و أكدوا على فكرة الاحترام ولتقدير للفن الجميليوا اعرنا وصف أعمال فنان بعينه ؛ واكتفى البحتري
بوصف الفن الجميل المتمتثل باللوحة ؛ ووصذ أ الرومي ا إت الشجي والموسيقا المنبعثة منه .
مترابطة ومتسلسلة قريبة من نمط المقالة وفق منهج قلي وظهج وفكرين<
مكتبة نائتل [ عريقة مقابل المقسم]-[277104-- 0991647715]
مدرّس المادة نضال أبوحسن
- العرة
1- نوع العاطفة : ذاتية .
2- نبوا : الإعجاب و الاحتّام والتقدير#[لتجربة الفتّية [لغنان سليم عمّاري .
3- المشاعر العاطفية_: برز في,(المقطع الأَوّل والثاني) شعور الاحترام والتقدير والإعجاب بالإبداع الفني عند سليم
عماري . وبرز في ( المقطع الثالث #السجوالًخي9) شعور الاستنكاروالتحسّر ؛ لضياع تجربة هذا الفنان ؛ وعدم
4- أدوات. التعسر عن العاطفة : الألكافلؤالتراكبي382 النص محتلة بطاقة شعورية تكشف عن المشاعر السابقة
من تقدير واحترام وإعجاب وتحّسر واستنكار . #كثر استجدام الصيغ الإنشائية ؛ للدلالة على الانفعل والدهشة والإعجاب
(التعجّب في قوله : لله أنملك ) و (الاستفهام : ماذا تركت“لأهل,الشعر والقلم ) ي ( والنداء الذي خرج إلى التحسّر : يا ضيعة
استفاقت أعين التهم ) .
- وجاءت المعانى نسجمة متوافقة مع هذه المشاعر السابقة . لكهعنيي» التقدير والإعجاب للفن المبدع بشكل عام +
واحترام لتجربة الفتان سليم عمّاري بشكل خاص ؛ والألم لضياع ذه تكب العبقرية دون التقدير المطلوب
واستنكاره لغياب التقدير لهذا الفنان . >
استطاع الشاعر بأدواته السابقة نقل حالته الشعورية إلينا ؛ فأثار فينا مشاعر الإعجاب والتقديطلالاحترام لأعمال الفنان
ملاحظة هامة حِدً : هذا نمط تعليمي نموذجي للدّراسة الأدبية . وعلى الطالب أنّ يصوغ العبارات السابقة في فقرات
مترابطة ومتسلسلة قريبة من نمط المقالة وفق منهج عقلي ومنهج وفكري .
الصفخة 5. مدر القادة تقال أيوحسن - لازلتم مَوَفقين
مكتبة نائل [ عريقة مقابل المقسم]-[277104-- 0991647715]
مدرّس المادة نضال أبوحسن
"ورأسة البنية الْقَنَيّة لأنيات الشاغتر عبد الرحيم الحقني
علا افرع لطي . > بن
- العرض
1) - الأسلوب الت
القوّة و الجزالة والجدّة والابتكار ةا والاختصاص والإبحاء والليونة والرشاقة
و الدّقة التعبيرية والإلغة والسهولة أوللطزافة والشإعلية و الاستعمال و الإفادة و
التكرير و الاشتراك و ساد : ومسكتفين في هال البحث بإلقاء الضوء على
الرحيم الحصني )
1- سمات الالفاظ :
بالجدّة ( نقصد بالجتة : الألفاظ التي تتناسب وروح العصر و الحقبة الزمنية التي تفاش فيها إلكاتب
إطلالة ) . بث>ثً“
والابتكار: وهي طريقة الكاتب في استخدام الألفاظ بشكل جديد يتناسب مع المعنى لوالا توصيله
للقارئ) . _مثل: (المزامير - الوحي ) .
و : الاختصاص (نقصد بالاختصاص ؛ الحقل المعجمي الذي يناسب موضوع النص ؛ وهو
فألفاظ الشاعر هنا فيها ميزة الاختصاص ؛ بكونها مناسبة لغرض الإعجاب والتقدير والاحترام
والاستنكار ؛ ضمن بنائية (تكامل الفنون) ؛ مثل:( الشعر - القلم - الريشة - ساكب - الوتر -
ت ألفاظ النص" :
الصفحة 6 مدرّس المادة نضال أبو حسن - لازلتم موققين
مكتبة نائل [ عريقة مقابل المقسم]-[277104-- 0991647715]
مدرّس المادة نضال أبوحسن
تيت - اللحن - سكبت - أزهرت - كقتاك - أنملك ).
و: الإيجاء ( نعني بالإيحاء ؛ تجاوز الدلالة اللغوية والمعجمية للكلمة إلى معان ودلالات جديدة .
ودلالة بعض الألفاظ على المعنى ؛ وحملها الطاقات الشعورية الكثيفة التي يريد الأديب بتتها في جوّ
النص الأدبي ؛ وتوصيلها إلى المتلقي . إن اللفظة الموحية تثير في النفس المعاني الكثيرة ؛ فتصبح
الكلمة ملجاً للإنسان وتفصح عن الذات وتظهرها ؛ وتُظهر لها حقائق الأشياء والناس ؛ وبهذا تتحقق
َ في الكلمة ) . ففي النص ألفاظ توحي بمشاعر الجمال والإعجاب - على سبيل المتل -
و : الدقّة التملأة ( تعني صفة ( الثقة ) استخدام الألفاظ الدالة على الانفعال بحيث لا تزيد عن
المعنى ولا تيُطأثّر عنه ؛ وبذلك تشع الكلمات بمعانيها وتكون محكمة الدلالة على ما يعائيه الأديب
ومنسجمة مع الفِكّر . فتصبح الثقة التعبيرية ؛ ملاءمة الانفعل ٠ ونقل عالم الداخل ومراعاة مقتضاه
. والكلمة الفصيحة م عن الانفعال بدققتها ؛ أي دقة اللفظ في أداء المعنى ؛و بهذه السّمة تكون
الألفاظ قادرةٌ على التعبير عن إلمعلى وتوصيله إلى المتلقي مثل: (أنملك - سكبت - يابسها -
أرتماء ).
أسماعنا مكاناً ومكانة لها مثل : (اللكن ب الريشة -لؤاجة - نامت - الرضا ) .
و: الإلغة : أو اللفظ المألوف ؛ (وهذا يأني بهل اللرفة ؛ وجعل الانفعال ظاهراً ؛ والشيء محسوسا »
وهذا يعني أن تكون اللفظة قريبة مألوفة مفهومة ؛ لؤلنت غرايبة (لا تحتاج إل معجم لفهمها) مثل (النهّم -
أنملك - الكترم )
و: السهولة: ( تتجلى سهولة اللفظة بعدم تنافر حروفها ؛ وفيالبهؤالة نطقها على اللسان وعذوبة وقعها
على الأذن ؛ بذلك تعرّفنا بالمشاعر والأشياء مباشرة وببساطة ب وي ليهاعر إلى الآخرين ) متل :
(ساكب ب
والطرافة : ( وهي اللفظة التي لم تمتتهن بكثرة الاستعمل نت ناك وقهويتها . ولكن هل هذا
نّ استخدام ألفاظ بعينها في موضوعات الأدب المتنوّعة ؛ يجعلها (مبتذ لغ دائيا ؟ . بالطيع لا + ل
في الأسلوب والتوظيف المتميّز للكلمة ووضع الكلمة موضعها المناسب الموخطلزقيالجملة
بالحيوية والحركة والمعنى الدافق بالحياة) مثل : (زاه, - لوحة - إطلالة) . >
والشاعرية: (وهي الكلمة الطريفة المألوفة الموحية . والكلمة الشاعرية ؛ صنعة الشعور لذي يتل
بأعماقنا وبذاتنا وبغيرنا وبالعالم وبالله...
والأدب يزخر بمثل هذه الكلمات الموحية التي تثير الوجدان ؛ كبعض أسماء الأماكن أو النساء ... ( مكة- نجد
- كاظمة - الغضى - نعمان - ليلى - ... ) . وكلمة ( الهوى ) شاعرية لارتباطها بعاطفة الحب العريقة . وفي
وقلّت فيها القوّة والجزالة :( يُقال :" كلام ف
مكتبة نائتل [ عريقة مقابل المقسم]-[277104-- 0991647715]
مدرّس المادة نضال أبوحسن
قسيعها تجمع تمع( الصعة اقوة المعلىفيها من التضوير ثوب أنيق "
واللفظة الجزلة هي : اللفظة المتينة المطربة التي توهم المستمع إلى سهولتها وهي ممتنعة . وأكثر ما
يكون استعمالها بالحروب والفخر والمدح والوعيد والترهيب والترغيب والهجاء . فإن تلك المواقف تستلزم
الحزم والجزم والمتانة في الاعتداد في الموقف من المتكلم ولذا كان الأنسب لها الكلمات الجزلة.
وللجزالة معنيان : اللغظ/الغوي واللغظ الغصيح . فاللفظ القوي ما كان في حروفه من أحرف الجهر
اللفظ السليم الواضجالذّي يُدرك السمع حسنه والعقل بقته البعيد عن الغموض والإبهام ؛ فيه جمل وخلوّ من
الأحرف المتنافرة . فالكلمة الفصيحة هي التي تكوّنت من أحرف متباعدة المخارج ؛ فأظهرت الصوت
والصورة معاً © وهي في إقاحها تريح المتكلم والمخاطب ؛ فيرتاح المتكلم لسهولة نطقها على جهاز النطق
الإنساني ؛ وتريح المتلقي لعذوبة إيقاجيها على جهاز السمع الإنساني ؛ وهذا يؤَدّي إلى إراحة أذواقنا .
- لاحظ كلمة ( مُستَسش إن في الصف الشاعر امرئ القيس لجمال شّعر المحبوبة :
5 مستشزرات لات تنجل المقاص في سثنتى ومرسل
: ذوائبها وغدائرها مرفوعات ص
وسمات الفصاحة في الكلمة , كل ما بطلبق ذكرة
-- وهناك سمات عامة أخرى للألفاظ لا بتسع المجاللشرحها مثل : الاستعمال -
الإفادة - التكرير - الاشتراك و ......) . والأفضل التقيدالكاروريرفي الكتاب من سمات الألفاظ (أسي
( يُكتفى بذكر سمتين وشاهد لكلّ منهما ). 1
2- سمات التراكيب: ل“
اقراً هذه الغائدة الخاصة بسمات التراكيب : للحرف دور في فصاحة الكلمة قد عرفنا في
الفقرة السابقة سمات الكلمة الفصيحة . والتراكيب البليغة تتصف بصفات الكلمة الفصيحة السابقة الذكر .
المتانة والترابط والرشاقة والمناسبة للموضوع و الانسيابية في سهولة والوضوح
والإلغة والانسجام وعدم التنافر و القوّة و وحدة النسيج وضعف التأليف والإيجاز
والإطناب و المطابقة لمقياس النحو و المؤاخاة بين الألفاظ والطبيعة والتثقيف
الصفحة 8 مدرس المادة تضال أبوحسن - لازلتم موققين
مكتبة نائل [ عريقة مقابل المقسم]-[277104-- 0991647715]
مدرّس المادة نضال أبوحسن
وسنكتفي في هذا البحث بإلقاء الضوء على ال التي ركّز عليها الكتاب مع بعض الإضافات ؛ من خلال
التطبيق على نص الشاعر عبد الرّحيم الحصني )
جاءت تراكيب النصّ متينة ومترابطة ( ونقصد بهذه السمة ؛ عدم التفكك في الجملة ؛ وهذا يُحتَمْ قوَة
السبك بين الألفاظ ؛ فتصبح الجملة مُحكمة البناء ) . مثل : سكبت" بها ما أضمر الوحي - جلت عنها يد العدم
ونغلب عليها الطول كما في البيت الثالث: (لله أنملك اللاتي سكبت بها ما أضمر الوحي من حب ومن
ورشيقة ( ونقصد بالتريكل الرشيق ؛ التركيب الدقيق الرقيق المألوف السهل الشاعري الموحي ؛ أي
التركيب العذب السليراالمستساغ الحافل الموسيقا الذي يجد في أسماعنا مكاناً ومكانة له)
وميتكى _(والابتكار ؛ طَرَةٌ الكاتب في إستخدام الألفاظ ضمن تراكيبه بشكل جديد يتناسب مع المعنى
الل ا جه من النغم - عتثيت” بالريشة الخرساء - استفاقت أعين
ومناسية للموضوع_ وهذا من باب [#الإختصاص والحقل المعجمي ] الذي أشرنا إليه في
معرض الحليث حِن:سعات الألفاظ) . وهنال#قول + ملحهلوع الأبيات ؟ وما هي التجربة الشعورية التي
أنتجتها ؟ . ثمّ نأتي بالتراكيب الداعمة الدالة على سيق"
وسهلة منسابة(_تتجلى سهولة التراكيب بعدم تافر وفها ؛ وفياللهولة نطق ألفاظها على اللسان
وعذوبة وقعها على الأذن ؛ و بذلك تعرّفنا بالمشاعر والأشياء مبائيزاةً.,وببساطة ؛ وتنقل المشاعر إلى الآخرين.
وإذا توافرت سهولة النطق للألفاظ ضمن التراكيب ؛ كانت السهولة ولالانيهابية في نطق التعابير .
وواضحة ونقصد بالوضوح في التراكيب ؛ دقة الدلالة على المعنى و جا بين كلماته ومع قواعد النحو
ومنسجمة ؛ والانسجام في العبارات هو من قبيل السهولة والوضوح . فلا تنافر ين الألفاظ ضمن الجملة ؛
فتكون مستعصية فيها اضطراب ونشاز. والانسجام في العبارات يريح المتكلم لسهولة انطو" على جهازٍ النطق
الإنسائي + ويريح المتلقي لعذوبة الإيقاع على جهاز السمع الإنسائي ؛ وهذا يؤدي إلى إراك6الثاق . كما
القوّة الأسلوبية للشاعر من سعة خياله ٠ وخصبه؛ ومن طرافة كلماته ودقتها ومن اتساق
وحدة النسيج وضعف التأليف والطبيعة والتكلّف والتثقيف والإيجاز والإطناب و. ممست
( يُكتفى بذكر سمتين وشاهد لكل منهما).
الصفحة 9 مدرّس المادة نضال أبو حسن - لازلتم موققين
مكتبة نائتل [ عريقة مقابل المقسم]-[277104-- 0991647715]
مدرّس المادة نضال أبوحسن
3- الأسلوب الكتابي : و قد تنوع بين الأسلوب الإنشائي و الأسلوب الخبيرئ" ؛ فاستخدم
الأسلوب الخبري؛ لتناسبه مع الوصف ؛ ولأنه يساعد على تقرير الفكر وترسيخها في الأذهان ولأته يتحدّث
عن حقائق بالنسبة له لا مجال للشك فيها : ( عتيت بالريشة الخرساء - تذيب خلف ارتماء اللون قافية ...) +
واستخدم الأسلوب الإنشاءيِ ؛ لتناسبه مع انفعالاته وإعجابه ولجذب الانتباه ؛ وإشراك المتلقي في
الإعجاب و تشويقه . ( ماذا تركت" لأهل الشعر والقلم ؟ - لله أنملك ! - يا ضيعة الفن ....) .
(الإعجاب ) ؛ لأنّ ذلك يخْلأم فكر الشاعر الذي سعى لإظهار عبقرية الفنان المبدع سليم عتّاري
وخرج النداء في البيتّ“الأخير إلى غرض التحسّر : ( يا ضيعة الفن ) وخرج الخبر في البيت الأخير إلى
غرض الاستنكار لأيا ضيعة الفن نامت عن رعايته ..... استفاقت أعين التهم ) .
- تذكر: الكلام الخي#قى ؛ كلام يحتّمل الصدق أو الكنب ؛ ويصحّ أن نقول لقائله : ته صادق أو
كاذب . وللكلام الخبري صور : 1 ي«الخبر الابتدائي : وهو لا يحتاج إلى مُؤكدات . 2 - الخبر الطلبي :
- الكلام الإنشائي : كلام لا يحتمللصدق أو الكذبيي؛ لا يصحَ أن نقول لقائله : ته صادق أو
كاذب . وهو نوعان : طلبي وغير طلبي >
- الإنشاء الطلبي : يُطلب به حصول شيء لم يكن حاصِثلا وقت الطلب/قهو يستدعي مطلوباً ؛ ويكون :
بالأمر والاستفهام والنداء والنهي والتمنتي و ( العرضق»«التحضيض يآ - هلا ) .
- الإنشاء غير الطلبي : وهو ما لا يُطلب به حصول شيء فلا يُكُتتدعي «ظِلً0أوله صيغ كثيرة منها :
التعجب والقسم والمدح والذم و[ كم الخبرية ] والرجاء (لعلّ - عسى - حرى - الواقم؛و بعض أفعال
المقاربة ( كاد وكرب وأوشك ) و(رب .
النتصوص النثرية .
4- النمط الكتابئ : (وقد استخدم الشاعر النمط الوصف ليفصح به عن مشاعره وأفكاره ؛ فأكثر من
الصفات والنعوت فقل إلينا الصفات الفنية للفنان (زاه, من التغم - الريشة الخرساء) . وظهر حقل معجمي
خاص بموضوع الموصوف رن 1 1" اللحن- النغم ...) وأكثر من الأفعال الدالة على ( الحالة ) وهي
أفعل لا تقبل الاستمرار مثل : (غدّيت" - نامت - استفاقت ) ووردت الأساليب الإنشائية الدالة على حدة
الانفعل (لله أنملك يا فاب للحن - ياضيعة الفن )
مكتبة نائل [ عريقة مقابل المقسم]-[277104-- 0991647715]
مدرّس المادة نضال أبوحسن
ليع كي متريك احير وجذب انتباه القارئّ
وإظهار المعنى بجلاء ووضوح وإثارة الخيال مثل التضاد المعنوي (غتّيت ”/الخرساء - يابسها / أزهرت -
نامت عين الرضا / استفاقت أعين التهم ) والمح متنات اللفظية كال يع قي الا الأول ( القلم / النتغم )
- المحستّنات المعلؤّبة : الطباق والمقابلة والتورية والالتفات ومراعة النظير و .
- المحسّنات اللفظية : الجناس والسجع والتصريع و حسن التقسيم والتوازن والترصيع تجمبدج
- الأ في المتلقء ( الخاتمة )_ *حقا لقد نجح الشاعر في استخدام أدوات تعبيرية رائعة ؛ مما رفع
يجذب الانتباه ؛ ويثير الخيال ويظهر المعلبجل2ء ووضوح.
ملاحظة هامة جد : هذا نمط تعليمي نمو نجِيلهَِلةالدبية . وعلى الطالب أنّ يصوغ العبارات السابقة في فقرات
ٍ من نمط المقالة وفق منهج ع ومنهج وفكري .
الاستعارة المكنية , والتشخيص والتجسيم الذي ب الروح في تلك
اللوحة الفتيّة وكشف عن تفاعل الشاعر مع الواقع الفني : ( الريشة الخرساء - اكب اللحن - عين الرضاء
استفاقت أعين التهم) والتشبيه :(تذيب خلف ارتماء اللون قافية كأتتها السحر ) . ص
- نذكّر: الصور البيانية ٠ ( التشبيه والاستعارة والكناية ) - وتذكتر: التشخيص والتجسيكيوفلى يُلج
ل | الخاتمة ) : حقاً لقد كان الشاعر ممتلكاً لمهارة الصور البيانية . فساهمت صوره في
توضيح المعنى وتوكيده ؛ وإثارة الخيال لدينا ؛ وأبرزت مشاعره؛ وساهمت في الكشف عن شخصية الشاعر
الرقيقة ؛ وفي تشويقنا وجذبنا لسماع المزيد .
وقد وظتف الشاعر صوره ضمن منحيين (تأثيرى ونفسيى) ؛ فالصورة الشعرية تؤدي وظيفتين
أساسيتين :