نجل بعض الكتب الكثير جد من الأخطاء ؛ فلا يعني هذا أن تكلم عليّها مبينين خ'
لطر الناً الذي قُمنا به في تصحيح الكتاب .
وستُحاول جاهدين -بإا ن الله- أن نجلب في كُ ل كتاب منها المخطوطات :
مع تصحيحها على المصادر المعتمدة فيه . .
وترّى أن يكو لبد بسلسلة متكاملة في مادة الحديث النبوي ؛ يتلوها موادأمن
علوم أخرى ليصح الفهوم عندا بامكتبة ١ يلي أرتنا.
ونحن بإذن الله عازمون أن تُواصلَ + وفي وقت قصير » عازمونٌ أن تُوَكْرُ للقارئئٌ
ما أردناه يوماً لأنفسناء وبالله التوفيق .
الناشر
ني من نحو خمسة عَشْرّعاماً أهُمٌبتحقيق (المسندا تحقيقا علميًا مخرجاً ميا حكم
ا(المسندا ب
وعالم الكُتّب؛ بالكتاب علماً.
لبقي منها نحو نصفها أو أكثر ني العمل والإنجاز.
التصحيح والتضعيف يجب النظرفيه. . وقد أبنت هذا في مقدمتي على طبعة عالم
وإهمال الأحاديث من الأحكام (وقد نبّهُوا على هذا)؛ وأوهامٌ في متون الحديث .
بشكل ومضمون صحيحين؛ دون
١-صُحَ منها الن كر الإمكان؛ معتمدين الميمنية أصلاً في العمل مصححين ما فيها
السابقتين وطبعة الشيخ أحمد شاكر؛ وكتاب الجامع المسانيدا لاين كثير؛ والأطراف
5 المسندا لابين حجر وااغاية المقصد في زوائد المسندا للهيشمي؛ والتعجيل المنفعة) لابن
حجر ؛ و(الإكمال» للحُسيني ؛ وااتفسير ابن كثيرااوغيرها من الكتب التي ساعَدّت في بيان
لميمنية ؛ استدراكاً من المصادر الأخرى المذكورة أو غيرها يُضاف +
(١ إذا استبدلنا عبارة الميمنية بعبارة أخرى أوضح منها بناءً على نسخة أخرى من مصادر
ونبهنا على الأحاديث الساقطة في الميمنية عقب الحديث الذي جا فيه الخْكَلٌ بين
حاصرتين -بخط صغير أسود.
منه) بحرف أسودٌ أكبر من الحجم المعتاد.
به . وقد جاءً في الأصل قبل الحديث (17871) أن الوجادات من زيادات عبدالله . لذا ألْحَْنَامَا
بالزيادات وجعلناها بحرف أسود لمر .
7-اعتمدنا في إحالات الأحاديث ضمنّ المسند الواحد على التابعي عن ذاك الصحابي +
فذكرنا في الموضع الأول ذكراً من الأحاديث أرقام الأحاديث التي تأتي عن التابعي المذكور في
مثالٌ ذلك : حديث أبي هُريرة يرويه عنه سعيد بن المسيب ؛ والأعرج؛
وهمَام . فنذكُرُ أطرافَ الأحاديث (تكرارها) عند الحديث الأول مما فيه ( سعيد بن
استفيدت هذه الطريقةٌ من "المسند الجامع " بعناية الدكتور بشار عواد وآخرين .
ٍِ قراءةٌ النصدون الوقوع بالخلا في
بترقيمه + وركمت الأحاديث باءٌ على نسخة عالم الكُتب»
مقدمة لها؛ بإيحاء من الأستاذ نزيه بعلبكي حفظه الله ؛ فجا: في أكثرّمن ثمان مئة
الباقي لمناسبة أخرى إن شاء الله تعالى .
وقَدَّمْتُمثالاً على ذلك في مسند أبي بكر فَخَرَجِتْ الحديشين الأولين؛ وأشرت في بقية
وطريقة الإحالات هي : ذكر جميع الأطراف في المسند عند الحديث الأول منها؛ وذكر
تلميذ الراوي المتفق عليه بين الطرفين» وذكر نسبة الأطراف المذكورة إلى الطرف الأول»
من الحديث شي؟: (لم). كما قد كر تخريج البخاري ومسلم عند كُلأمنها .
وفي هذا من الفوائد ما لا يَخْفَى ؛ من حصول الطالب على الفا في أقصر وقت
مُمكن ؛ بدلّ أن يُقَلّبَ صفحات المسند» أو أن يراجع الأرقام لمعرفة مَدَى الخلاف في
الإسناد والمتن.
4-وسأنجرٌ قري ا كناب يلح بهذا العمل ؛ وهو فه رس موسوعيمادة (المستداء إِذْ
تسل الحديث الواحد المذكور في المسند إلى جُمّل مُقطْعة + رهما احمل تير
كثيرة إذا ل الميمنية عليها. إِذْ جعلت الفهرس هكذا : طرف الحديث أو القطعة المختارةٌ
منه؛ اسم صاحب المسند الذي ذُكرّت هذه القطعة فيه ؛ رقم الحديث في هذه الطبعة؛ رقم الجزء
والصفحة من طبعة الميمنية.
©-ترجمت للإمامين أحمد بن حنبل وابنه ترجمتين موجزتين تليان هذه التقدمة»
والتوسعة في غير هذا المرجع ؛ إن شاء الله .
وفي آخر المطاف لا يسع إلا أن أشكْرٌ الأستاذ الفاضل موسى أحمد يونس حفظه الله
و لا مساح و 58-7
أحمدبن حنبل بن هلال بن أسد بن إدريس اللي الشيباني
المروز يتم البغدادي". أحد الأئمة الأعلام.
7- ولادثه ونشاه : ود في سئة (114) في شهر ريع
الآخر؛ وقيل في الأول ؛ وجي به حلا من مو توي أبوه
السمرة ؛ كما قال ابن ذريح العكبري.
4- طلبَّه للعلم: وطلب الحديث في سنة (174) +
قة سنة (148) بعد أن عكفّ على
واليمن » والجزيرة والشام +
وحجاجبن
محمد يض الع 0:5 ولسوا بيني
الآشْيّبأبو علي البغداد يات 7): وسفيااً بن بين بن
أبي عمران اهلاني الكو تزيل مكة (ت )144 وحار
(ت148)؛ عبد الرزاق. هسام بن نافع الحسيري"
مولاهم أبوبكر الصنمانيلات١11) ؛ وعلأله +
لاني أب هشام الكوني (ت144) + وعَقانَ يُسلم بن
عبد لله الصا أبو عثمان البصريٌ تزيل بغداد (ت114) +
المعروف بفُندَر )١47( أو بعد ء ومحمد بن خازم أب ومعاوية
الضرير الكوؤلات48١) ؛ ومُطَفَريُْمُدرك أو كامل
لبندادي (ت/ا+؟) ؛ وعاشم بن القاس بن مسلم أبوالنضر
ٍِ سن بشي بن القاسم بن
الأحول (ت148)؛ ويعلى بن عُبيد بن أبي '
وإراهيم ين إسحاق الحر؛ وأبوبكر أحمدين محمد بن
حَبْل بن إسحاق بن حنبل؛ وابنّه: صالح بن أحمد بن
محمدين حب وعبا بن محمد اللأوري» واه : عبد
لله بن أحمد بن حنبل ؛ وأبو بكر عبدًالله بن محمد بن أبي
الأياء وأب زرعَة عبد الرحسن بن عمرو الأمشقي؛ وأبو
الحسن عبدالملك بن عبد الحيد ليون اا
الله بن عبدالكريم الراز
ين ومات قبله ؛ وأبو حاتم محمد بن إدريس
وعلي بن ١
الرازي؛ ومحمد بن بيد الله بن اناي ؛ ومحمد بن يحيى
+ ونعتال بن مسميد اللأزمي؛
ابن
ساكل عل غير كشاب متها حديث قلاة: ولاق
عبدلله كلا الله جمع له علم الأولين والآخرين .
وقال ابوبكر الخلال: كال أحم د قد كنب كب الرأي
عرف الحديث بصحيحه وسقيمه؛ وتعلم ١ لشافمي أ: يلامج
معرف الحديث منه؛ + وكا الشائعي يقول لحم : حديث
كذا وكذا قويالإسناد محفوظ؟ فإ
قاس فق الوم باو فص
عَجيب ما سملله عن هؤلاء الأحداث الجْهّال هم يقولون:
المديني يقول: ليس في أصحابنا أحفظ من أبي عبدالئه أحمدٌ
قال أبو بكر المروذي لأبي عبدالله : إن قوماً يكتبون.
الأحاديث الردئية في أصحاب رسول 8؛ وقد حَكُوا عنك
الانكرن"؛ فكيف في أصحاب محمد #ا. وقال: أنالمٌ أكتّب
الإمام أحمد رحم الله 77 تُحْرَقَ أحاديث الكذابين والضعفاء
ميو لا ل لان
ومكة ابن بي عمر . وإيّاكم أن تكبواء يعني عن أحد من
ال عبدالله بن أحمد
ويترك حديث رسول لله وأصحاب ؛ أو كما قال أبي هذا
-٠٠ موققه من الاسماء والصفات: قال حل بِنُ
إلى سماء الدنياا؛ فقال: نوم بها
ترُعلى رسول الف قوله؛ ونعكظم الأم جاده
رمي -
١١-تَحَرجُه من الإجابة في بعض المسائل:
قال عبدلله بن أحمد في لمسائلما (1683): كنت أسمع أني
-١ تحرج في تصحيح بعض الأحاديث او
القول بها: قال عله في«لمسائل 0708 : سألت أبي:
-7٠ موقفّه من طلب الطرق الضعيفة
نحو هذا الكلام
4-قالّ عبدُ الله بن أحمد في (المسائل
7 سمعت أبي يق
غياث: ما قدمٌ مثلذاك الفتى » يعنيان أحمد بن حنبل
وفال يحبى بن أدمٌ: أحملينٌ حنبل إمامًا .
قال محمد بن يحيى بن القطان:
وقال الهيثم بن جميل الحاففاً: إن عاش أحمل سيكو
حجةٌ على أهل زماله.
عندكم الحديث فأخبرونا حتى ترج إلية؛ أنهم أعلم
بالأخبار الصاح ما
ريت كشيراً من الملساء وا١
أبي عن علي بن المديني وأحمد بن حتبل أيّهما أحفظ؟
اء والحدَمينَ وبني هاشم
من بحب أحمد فاعلم لله صاحبا سل
وقال ابن خُز
وكيع: أحمدين حنبل محنةً؛ ومَنْ عاب أحمد فهو فاسق.
لابن عساكرا.