اعلام عاء: وممرفظات قات
وتمركز بين ذاك حول الكمبة بالطواف وااسي + وذاك في مواقيت الحج من أشهر
أو من الغرب ( عند المالكية ) حتى فجر العيد ] استطاع اتمام المناسك » ومن سيا
4 بكفارتة إذا وجبت له الكفارة » أخرج مالك عن ابن عباس رضي الله عنه أنه قال 2
شير الخصام مها كان الحال » فان ذاك كله مفسدة لا تليق بأخلاق المسل ؛ فكيف
ا وهو في أثناء عبادته » هذه العبادة الفظمى الي يسمى لا والناس جيم قنادون
حجة الاسلام إذا لم يؤدها حياً وهو مستطيع فادرا ء
ولضيف الحنفية للاداء شروطا للاستطاعة من صحة البدن وسلامته وغلبة الأمن
على الطريق وسلامة النفس والمال وان لا بنع مالم حسي كالحيس والحجرء +
ويشترطظ لاداء المرأة أن لا تتكون معتدة فتائم المروجها من بيت المدة أوفاة أو
الناس حج البيت من استطاع اليه سبيلا» +
لها من كل مكان سحيق الاقبال على الله وحسن الطاعة بعوقفها الجامع » فاتي كال
الطاعة بحسن الاتباع +
لمر : وإن المسرة المج إلا أنها غير مقيدة بزمن مثله ( فهياحرام وتلبية وطواف
وسي وتحلل ) يمتني انه ليس فها ما زاذ به الحج علا من رحلة إلى عرفة الوقوف
فها والاوية منها للعبيت مزدافة ومنى وري الجرات . وان رسول اله كلم أى
أصحابه في حجة الوداع أن يفسخوا حجتهم إلى عمرة © فيتمئموا يفك بدا شيم
إلى أن بادا بالحج قبيل عرفة من البوم الثامن من شهر ذي الحجة ؛ هذا من لم
يكن ساق الهدي معه » فان ساق الحدي فأنه يتحلل بد أن يمود من عرفة وبري
جرات النقبة وبح فها أو بمكة » وفي هذا قال عليه السلام كا ألخرجه مسل عن
غالشة رضي الله عنها ( أو ت من أمري ما استددرت ماسقت الهدي مي حق
فاذا خص مثلا الحجر الاأسود من الكمبة بالتقبيل » والركن الباني سه » والمتزم
للالتزام » تمسه بيديك وترفع بدك وتقف دون باب البيت العنيق وقفة المشوع والتذلل
فا ببتى إن لهذه المشاعر من فضيلة ميزها بها رسول الله بِكهِ ؛ فان المبادة اقتداء »
,وليس وراء الكال الذي اننهى اليه عليه الصلاة والسلام غير تقسان المفالاة مي
مكر الشيطان » براك في مواطن العبادة ومن أهليا فيجتذيك اليه من باب العبادة
الرقول الميادة : وإذا دخلت عبادة فلا تتصرف عنها بلبو أو مفسدة + ولا
الذهاب إلى المدينة المثورة قبل الوصدول إلى مكة لواف والسني واتمام المنامك 6 فانه
لابجوزاك ان تخرج عن احرامك » فلبس الثياب » قبل أذتم المناسك وتتحلل ...
الرائح : مذبحها حيت شثت يمني أو يك + ويذني أن علي لحومها مستحتبها ؛ فل3
بديل أن تعلى للمستحقين ؛ وإذا لم مجد لما في الموسم مستحقا فقد وجب حفظها
بالتقديد والتليب حتى تسل إلى المستحقين , وبذلك نصون شمائر الله ونحقق المقاساد
ولا بجوز 4ه أت يقيمم مع وجود هذا الماء ليحتفظ به متبرك والهدية”...
وكآله وسحبه وسل ومن في البقيع وفي أحد والسابقين جيعاً إلى دار اللود نما تكون
أولا” بالسلام عليهم والثناء عللهم بكرم وآلات فضليم » والدماء لهم » ثانا تكون
يخصد السغلة وتذكر الآخرة » وخبني أن نتجه عند ازيارة إلى القبر في جيماً
فتواجه رأس من تزوره على أرجح الأقوال » ثم إذا أردت الدطاء 2
في وقفتك الخاشمة انيت إلى القبلة فدعوت الله وحده » فانٍ امدعاء عبادة + لفردت
بها المزة الالحية د فلا يدعو من دونه أحد » ؛ قال عليه السلام : ( وإذا سألت
موقف عرفة مثلا” » عاد في العام التسالي ليقف في عرفة ويقوم بناسكة ١ ١
وأما الواجبات فبي اتتي يجيد بم شاة تام افقراء الحرم » ( واشترط المالكية
وبجز عن الثمن ليام به الفقراء » فانة يصوم عند الالكية 2# في الحج من احرامة
عرقة فيصوم اللشرة م مق شاه . ويستنى ب ( من حك لواجيات هذا ) # عند لالكية
ما يوجب الفدية لدكل محرم بحميل به ترفه أو نع أو إزالة الث » كالاغتسال +
وتغطية الرأس ؛ وقتل القمل الكثير والقلم » ونتف'الابط + فان اله
عنده هنا اطعام ستة مسا كين أو صيام #لاثة ألم أو لسك ( ذبيحة شاة فأعلى منها كالبقرة
والبدنة ) » ويشترط في 'سحة د الهدي » ( تتطوعاً أو لنقص في حج أوعمرة ) أن
بجمع فية بين الحل والحرم على القول المشهور » فاذا اشتراه من مكة أومنى أخرجه
ذبحه يمكة أومنى » ولمل في هذا سعوبة » فيؤْخذ بغي القول المشبور عند الالكية +
وغند المالكية إذا تكرر ما يقتي القدية عاد فكررها لمهم إلا في حالات عي
ولي" عراز » ثم نبين له الخطأ ووجوب اعادة ما تحلل به كالطواف مثلا” إذا بين 4 فيه
الامور المتمددة. متواسلة قبي بحم العمل الواحد لها فدية واحدة . م ) إذا وى
منذ اقدامه على ما اقترفه التكرار والتمسدد ؛ كلبس !لوب والتطيب + 4*) إذا
قدم ماكان أعم نما كلبس الثوب ثم ألحق به السراويل فينتبر حمله واحدا عليه
قدية واحدة .
رمات ان حراسم : تركها ترك للواجب عند الحنفية والشافضية يوجب الدم (مع
وإن الكفارات بيملتها تجب فبها ذبيحة شاة في حال القدرة واليسار أو سيام #ثة
بالج سبعة إذا رجع الحاج لاعله وان جز فيعام عن كل " من 2
دبجب مثل ذاك على من بلي :
)7٠ المتع الذي بأني ا الم 2 7) ارد بين الحج والممرة بنية
واحدة + م7) من ترك ري ثلاث حميات فأكثر » ومن ثرا بيت دن أو المزدلقة ( لفير
« إن أول بيت وضع لناس للذي ببكة مباركا” » قد عظمه الله إقبال النان
في سلانه » وهنا ماعين ل الاسلام مكانا بسمى « اليقات » من أي طريق أقيل
أو موازيا له في بحر أو طائرة ) » قدا امناسك بسيْن الاحرام ومندوباته » بالحلق
عذر عند الحنفبة والحتابلة) » ومن ترك الاحرام من اليقات أو طواف الوداع ( فيد
عذر ) كلمرأة الحائشة والنفساء » وي ممذورة لا شي* علها في ذاك عند الائمة
مافانه من موقف عرفة ) وعليه أن يذبع القدية عند القضاء لا قي الام الذي فاته
فيه الوقفة +
أمل الرئجح : ان الالح اني تذبح بجزاء الصيد والفدية لا يجوز عند الالكية
١ ) لبن الخبط الرجل والحبط كالبامة والجرالات » وستر الوجه واليدين. للمرأة +
» ) لفطية الرأس بل والوجه ( عند الحنفية والمالكية ) خ ) استمال الطيب وشمه وازالة -
ستعلاب
ولا سا لمثل الطائر » ومخلع الرجل ثيابه الخبطة والحيطة ( كالقفاز والجرالإت )
ويستر جسمة بثياب غير مخيطة , خاسر الرأس » بشعل لا يغطي القدم .2 أما
كات مصبثة الاوان ؛ ثم يصلي المحرم ركمتين سنة ( إلا إذا كانت المرأة حالما
أو نفساء فلا لصلي ولا تدخل المسجد حى تطهر ) وإذا انتهيت من ذاك وأردت
متابعة الطريق تنوي الدخول الاحرام » ( بعثل تكبير الاحرام الصلاة) فتدخل في
العبادة وقد حرم لها ما بخرج عنما مما ينافها » تنوي الاحرام عن نفك أو من
نوبت الحج والعمرة عن نفسي أو عن فلان ) بحسب ما تريد الدخول فيه م يرا +
« اليم أحرم اك شعري » وبشري وجسدي » وجميع جوارح » من الطيب والنساء وكل
شي" حرمته على المحرم » أبنني بذاك وجبك الكريم ؛ لبيك الله ايك لا شريك اك لبيك *
إن الجد والنممة لك والملك ؛ لا شربك لك » وتحمد الله وأصلي ولسل على رسوله وتدعو ؟
والاختجام والاستحام 4 ) تقل اللأظافر ه ) إزالة الهمر ( ولو تأذى ب فقيه الفدية وأو
كان عند المالكية بالمين ) . + ) الخطبة وعقد النتاح ٠ ) الوطء ودواعيه كالقبلة . 8 )
الفواسق الحبيثة التي ينبني قتلها كالمقرب . » ) قطع الشجر والحشيش )٠١ الردج من
الطاعة بأي فمل محرم » فصلا عما يتصل بذاك من أخلاق المج كرمة الخصومة ودواعيها
من الجدل . وفيا جميماً الفدية شاة أو صبام أو صدقة عدا العقد للتكاح ( عند غير الخنفية )
ومن تحلل بتمام المناسك المطاوبة فانه بتمتع بما كات رما عليه لمبادثة من
العمرة والحج » وثبنى لمكة بحدودها الشرعية المسماة ( أرض الحرم ) حرمائها » فلا
مثل هذه الحرمة » على ان هناك بقعة كسمى تراب الشفاء يؤخْذ منه تبر كا عند القائلين به ٠
وتكرراللبية بالا يسشكره ( سما ارتفع بك الطريق أو هبط أو لقيت أحد ) + فاذا نخيرت
أن تدخل بالعسرة 6م أمن الرسول صل الله عليه وسلم صحابته فانك نمضي إلى مك -
تنم في مأمنك حوائجك وتقبل أول ما تقبل على الكمبة عند الحجر الأسود ( أير
بإب الكمبة ) فتطوف حول الكمبة ومن وراء حجر امباعيل سيمة أشواط +
ثم تسمى في الشارع الملاصق الحرم بين الصفا والمروة سبع » ( وإذا كنت معتمر) وم
فتنوي الاحرام الحج واطوف له طواف المنة © وإن نير اك فتتتسل السنة قبل
دخول مكة ثم بعد دخولها قبل الطواف » وعلى كل بجب أن تدخل الحرم الطوافة
وحالته حت ترجع من عرفات إلى الزدلفة فى » وتتحلل باتمام أعمااك الحج . واجاز الشافمية
القبع التطوع والتمتع قبل بوم النحر فله ان يذب ويحلق وبتحلل خلافا للمالكية » وتوسمات ل
فشاهدت الحرم تقول ( الله كبر الله أكبر وله الحد ) وتدعوه بكل خير حب وان تكون
يفتك مستجاب الدعوة » وبندب أن تدخل الحرم من باب السلام » فتحبي الحرم وتعظمه بمثل
ولستقبل الحجر الالمود ( تحت أير باب الكمبة ) , فتقطع هناك التلبية التكبر الله
وتحمده » مهللا”» وبتقرب الرجل الطواف مائير منالكمبة » وتحجانب المرأة الرحام» وجياثذ
تيدأ أشواطك السبمة » وكل شوط دورة كاملة تبدؤها بموازاة الحجر اللأسود حتى لعود
الكمبة وما عد منها ( وهو مكان الحجر الااسود لانه غاثر معدود من بطن الكمبة +
والشاذروان وهو البارز من أساس الجدران ؛ وحجر امياعيل الممور بأو مترمن
جا عبد
اذ مار خا تمور م2 د لض كو "تعجر آل بور د وخ فيا اجا كور © اوم كوا - حجار كوا مه كر
بها ؛ أو مددت يدك فوق الشاذروان أو الحجر ؛ أو أدغلت رأسك أو دك لتقبل
الحجر الأسود أو لتسح به » فلا تتخطي مكانك الذي فيلت فيه ذاك حق لعوذ
ذاك , فانم هذا الشوط ولكن دون أن تله من عداد السبعة المطاوبة ؛ وجدد
بين الركنين البانبين بقوله تمالى : « ربنا اتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب
النار » » وجل اللأدعية مأثور ع الصحابة رضي الله عنهم وأجله ذوي الفضل » فلا لشترط
وقويك وللمسامين مامة بما بشع به قلبك » وبحسن أن لا تتابع في دتائك غيرك فتشتفل
مقام ابراهم عليه البلام ( وهو بين المنبر وزمزم ) حيث السعاك خارج أرض المطاف ؛ فاذا
انبيت عدت إلى الحجر الاسود مساماً بإستلامه وتقبيله وسجدة الجببة علبه » إنائيسر لك» أو
تشيرإله وتقبل عنه ما اشرتبه اليه كبدك او عصاتك؛ ثم تخرج ( من باب الصفا المقابل لك
ينض ِمزم علىبسارك)أو تخرج منسواء إلى شارع المسمى ( الملاصق ااحرم ) فتبداً من
لمزه من مسماء يحل وبتحلل إن كات أقبل_بفية العمرة ولم يسق هديا (كللمز والابل
والثتم) » وأما القارن حجاً وعمرة مثل المفرد بالحج من أرض الميقات ومثلها من ساق معة