درجة من قبله مر جد بروعك واستتباط يعجبك ركب : الم تنعط
الاصونيون في المجتهد ان تيز عنده دواقع الاجماع حتى لا
لاهل الاجماع فيها خوض فإذا القدر في هكفارة اه
ل الائمة في حقيقة الفقه لق تالفقية)
معرفة الججع والفرق وعليه جل مناظرات السلف حتى ان بعضهم قال : الفقه فرق وجمع
( الثاث )المطارحات وي مسائل عو بصة يقصدونبالنقي ع الاذهان ( الرابع ) المغالطات
والمتحنات والالغاز والحيل ( الخامس)معرفة القواءد والضوابط الني يرد اليا الفروع
وهذا لنوع هوانفسهاواميسا وكليسا واقهاديه يري الفقيه الى الاستعداد مراتب
والمعنى الثاني بسمى ( فن الاشباء والنظائر ) قال الامام السيوطي : هوئن عظم به
ع الالحاتى والتقريج ومعرفة احكام المسسائل التي ليست بمسطورة والحواوث والوقائع
التي لا لنقضي على مر اازمان ولمذا قال بعض اخابنا الفته هو معرفة النظائر 01
السلام
وقال_ في ان عل الفروع : الفروع ما فهم من الاصول لا #وجب الفاظها بلبجعان
١ ) هذ الجلة ابد م وي قول بعضيم + فرق وج مكأنهها من
يقندر
لنبه لها العقول فاتسع بسبيها الفيم حتى فهم من الافظ الملفوظ به غيره كا فهم من قوله
وقال الاستاذ الشيج محمد عبدء''' رحمه الله :
بغهره ثمن التبس عليه معنى الفقه في قوله صلى الله عليه ول « من يرد الله به خير
سيف الدين » فظن ان الفقه هو حشر القضايا الشرعية الى الذهنمنافوال اهل التفر ؛.
سوالاكان لي بصيرة فيه او على عمى في التقلد بمكنك ان تزبل الغموض عنمثل
هذا المفرور وترفم جبالاه بقواك « الع[ بجدود الشريعة قسيان قسم منه البصر يقاصد
الشرع فيا كل حم ٠ وفهم اسرار حكنه ف كل حد «ونفوذ البصيرة الى ما اراد الله
لعبادم في تشريع الشمرائع ن لا يختاف في ذلك وفت عن وقت
ولا ينقيد بشرط دون ششرط ةنطق عنده الاصول علي جميع ما بعرض من الشوأون
والقم الثاني اخذ صور الاحكام من تضاعيف الكلام وحشرها الى الاوهام سي
ناحية عرش ممثرك الافهام لا يعرف من امرها الا انها جاءت عل لسان فلان بدون
نظر الى ما احاط القول والقائل من زمان ومكان وهذا الم توي حي تجميله
الملؤب وغير اللأمن ديام الغساية مته الخبر والشسرير والمعطل الش برع امال
عليه الواقف عند حذه »
فاذا تمايزت الاقسام زال الالتباس » وتجلى المعنى حتى للبلهمن الناس ١٠«المخماً
وقال الامام ولي الله الدعلوي ''' واما معرفة المقاصد التي بني عليهاالاحكا
التشريع والتيسير واحكام الدين من مشاهدة مواقع الامر والنهيكان جاساء الطبيب
يعرفون مقاصد الادوية التي بأمر بها بطول المخالطة والمارسة وكانوا في الدرجة العليا
١( ) في شرح البصائر النصيربة في بحث القسسمة من مباحث القياسى
(؟) في حة الله البالفة
الثالث
قال الامام ابن القم في اعلام الموقمين : مرب الرأي المحمود ان يكون بعد طأب
عنهم فان لم يد اجتهد رأيه ونظ ار الى اقرب ذلاك من
فهذا هوارأي الذيسوغهالصحابة واء تعماوه وافر يعض بمضاءل غاسند عناي
قال ردى الله عنه )ثم الفهم انفع نيا ادلى اليك + ورد عليكا يس في قرآن ولاسئة
بلق اخ
والتابسين والائمة بعدم من
الصحابة رغي الله
الله وسدة رسول الله
ليك مأورد يك عاليى سي
ذاكتاب حمر الى الي
اصول الشريعة ولا يستغني عئه فقيه وقد ارشداقه تعالى باد اليه في غير موضع
على النشأة أ الاولى في الامكان وجمل النشأة الاولى اصلا
والثانية فرعا عليها وئاس حياة الاموات بعد الموت على حياة الارض بعد موا بالنبات
الاولى كا جعل قياس النشأ
عل البقفلة بعد الدو. م" ورب الامثال وصرفها في الانواع الا 0
ينظيره والتسوية ينها في الحم وقال تعالى « وتاك الامثال تخسربها للناس وما يعقليا
الا العللون » فالقياس في سرب الامثال من خاصة العقل ٠ وقد ركز الله سي فطر
الناس وعقولم التسوية بينالائلين وانكار التفر يق بينهما والفرق بين المختلفين وافكار
الخنلفين (١)ثم أسبب رمه الله في تفصيل ذلك ما يسهل مراجعته
دذكر قبل انه قايس علي بن اوطالب وزيد بن ثبت في ا!
الإو مجههعلي سيل انشم.
قاس ابن هاس الخ راس بالاصاب وقال اعتبرهابها- ( المرانقال ) وفال مد
ابزالحسن م نكائا ل بلكتاب والسنقو بقول اصحاب رسول الله صل الله عله وآله
اب على حديث معاذ : وهو ما روا ايوداود
فت م تجد كناب الله قال بسئة رسول الله سال فسان م تجد فال اجتهد رأبي
الصحيع لذاته فال الحافظ ابن حجر في التلخيص الحبير: قد استند ابو العباس ابن
لاس دعوت الفقه والاجتهاد له بالقبول ( قال ) وهذا القدر من عن
)1 تأمل هذه الجملة البديمة واحذئلها لنفمك في مواضع متعددة
التشريع الذكوراه
( في بان ضر ورةالاحتهاد في الوقائع المنوادة
وان طر ب الع بها هو الاجتهاد لاللقليد)
اف الرقائع المدولدة فيوكل عصر لا يد من و شوفسا نحت حم من الاحكام وعلي
سثل ,ان في بعد بذل جهده واستفراغ وسعه في طلب الع بحكها ٠ وتعاوم
أن المفتي اما منتسب أو مستقلكا . «كتاب الفتوى في الاملام » قال حجه
الاسلام الغزالي في المستم؛ قد انفقوا على انه اذا فرغ من الاجتهاد وغاب على ته
إز له ان يقلد مخالفه و يعمل بنظر غهره و بترك نظر نه ٠ اما اذالم يجتهاد
يدنار فا كان عاجزاً عن الاجتهاد كالماي فله التقليد ٠ وان كان عالماو بحث
واختار القادي منع تقليد العام لغيره وهو الاظير عددنامم اورد للاستدلال على ذااك
« افلا يتدبرون القرآن ام على قلوب اقفالحا» وقوله « وما ختلفع يا كمال الله»
والاستباط والاعتبار ويس خطابا مع العوام فل ببق مخاطب الا العلاه والمقلد تارك
التددر والاعتبار والا. قال قدس الله روحه التقليد : هو قبول قول بلا حجة
وليس ذلك طاريق الى الم لا في الاصول ولاقي الفروع ( قال )وذهب الحشووةوالتعلجية
سالك( الى ان قال )ثم انا نا رضيم بقوله تعالى « ولا قف ما ليس لك به علم »
عليه السلام ؛ يحمل هذا العم منكل
هذا بالتقليد بل بال اه كلام,جةالاسلام بحروفه وبه بعلم ان دالاستتباط فيالحوادث
الباب الاول
الفصل الاول
فال القاضي ولي الدين ابن خلدون رحمه الله : الفقه معرفة احكام الله تعالى في
أفعال المكلفين بالوجوب والحظر والندب والكراهة والاباحة وي متلقاة من الكتاب
لحافقه ٠ وكارث السلف يست جونهامن تلك الادلة على اختلاف فيها بننهم ولأبدمن
لكثير من دعانيها اختلاف بينهم معروف ٠ ( وايضا ) فال سئة مختافة الطرق في
ولتعارض في الأكثر احكامها فنحتاج الى الترج وهر ختاف ايض فالادلة من غيرالنصوص
مختلف فيها ١ وايضً فالوقائع التجددة لا توفي بها الصوص وماكان منها غيرظامى في
المخصوص فيحدل علي منصوص لشابهة يينهيا اه
قال الرازي في المستصى '"" بعل بالضرورةمن اجتهاد الصحابة واختلافيم ان
النصوص لم تكن محيطة فدل هذا اه م كانوا متعبدين بالاجتهاد +
1 ان سرد الاجتهاد الى العال المستتبطة من نصوص التي هليه السلام
اس عبارة عرب لفهم ماني النصوص لتجر يد مناط الحم وحذن الحو الذي
وقال قبل ""' من فنش عن اختلاف الصحابة م ضسرورة سلوكهم طرق المقايسة
والتشبيه وانهم اذا رأوا فارقا بين محل النص وغيره ورأوا جامم وكان الجامع في اقتضاء
الاجماع اقوى في القلب من الفارق في اقتضاء الالاراق مالوا الى الاقوى الاغب قانا
تتعدد بعال التشببه والقاية ام
وقال
وفال الامسام ابن الم في اعلام الموقمين : فد رك الله في فر اناس وعقولم
ومدار الاءتدلال جميعه علي التموية ِ
معلا - وليل لعن ال مياه"
ومصالح دنيوية اه
وسيظهر لك في التلغراف وجوه المعافي المعقولة والمصالح الدنيوية الي اعتبرت في
المقيس هو عليها بينة اوضع يبان وميرهنا عليها اقوي برهان بعونه"»الى
الفصل الثاني
ومفهوم وهو المدرك الاول لمسألة الثلغراف»
والحاق باهلها ازمه ان يتخذ القرآن الكريم مجيره ومو لله نظ وعملا” ليفوز بالبغية وبظفر
منهاما تجدد ظهورء فيوكل أن ٠ مما تقلضي
َ لبون دليل الخصوص لا دليلالعموم (ث قال ) +
يطرحوا جيع ممومات الكتاب والسنة لاحغال تطرق
لو عل لالط ألا
دعوى العمومكا
ينبأ يجب التبين سية
ِ م م الصف دجا عل جافة بن الححقين ازلات
من المحققين الى حجية اخبار العدول فغهوم الآنية يدل على حمية ججلة مرب الاخبار
وي اخبار العدول
حمبة جملة من الاخبا ركالاوثقى والحسن والضعيف المهبر
والضعيف المحفوف بالقرائن المفيدة لظن بالصدق لدلالته على ان خبر غير العدل....
يكون مقبولاً بعد النبين فيه
والمراد بالتبين استظهار الصدتى سواء بلغ حد القطع املا فالتبين بي القطع والظن
ان فانا ان المراد من الفاسق في الآ معلوم الف قكا هو المتبادر مر اطلاقه
كتبادر النقد لرائج من اطلاى لفظ النقد يلزم ان يكون خب مجبول الال حجة لان
الموثوق به بمائل ا شملته الآية بجدطوقها ومفومها - عي ما قرره من الاغياران
الاستناد الى المشصوص عليه فلا يحتاج الى قياس وهذا للحظ نفاة القرأس ف يكثير من
الاحكا مكالظاهرية انباع الامام ان حزم فانه يقضون بالمام والمجمل ع كل ما بتناوله
كا ستراء مفصلاً ان شاء اله ومنه العرق والتوفيق
الفصل الثأاث
( فيا مضت به السئة من التراسل وتشريع العمل به )
ثم نقل عن اضحق بن ابراهيم قال قات لاحمد -- بن حئيل رضي الله عنه - الرجل
يموت و يوجد له وصية تحت رأسه من غيران يكون اشهد عليها او اطبا ااهل
يجوز انفاذها فيها قال ان كان قد عرف خطه وكان
( قال ابن القم ): على الامام احمد الك بلعرفة والشهرة من غير اعتبار لماي
(ثم قال ) ولويزل الطلفاء والقضاة والامراء والمال #تقدور عي كتب بعقهم الى
ْ في الفصل الثالث والرابع من الباب الثالث
الفصل الابع
( في يان ان التلغراف خبر من الاخبار يتناوله حدها واقسامها واحكامها )
في المصباح : الخبر اسم ما يتغل وتحدث به واججع اخبار : وف التهذ:
3 رقال الزيدي في شرح القابوس: ان اءلام اللغة والامطلاح
قالوا الخبر عرفا واغة ما ينقل عن الغير وزاد فيه اهل العربية واحّل الصدق والكذب
لذائه انتهى )١(
)١( ما اجمل قوله
ألخبر هوم عرفه بداهل اللغة
اعل العربية الم لاف كثرما قات في الدرس اتحد
ذكرناء وامأفولمم مأحت ل الصدق والكذب فن النجب
زيد