رحمه الله _ ترجم لوالده في وفيات سنة 347 ه. من هذا الجزء؛ (رقم 48) وذكر
وأسأل الله تعالى أن أكون أوفيت هذا الكتاب حفّه من التحقيق» وأحمده على
أن قذر لي أن أقدمه إلى المكتبة العربية التاريخية. وهو المستعان؛ والموفق لكل
عمر عبد السلام تدمري 4 من شعبان 1418 ها
طرابلس الشام المحروسة كانون الأول 1457 م
[السلة التاسعة والثمانون والستمائة]
[رشيد الدين] '؟ أبو حفص عمر بن إسماعيل بن مسعود الفارقي”"" الشافعي
[بالمدرسة الظاهرية]'"» وضُلّي عليه من يومه بالجامع وقت العصرء ودُفن بمقابر
الصوفية”"" بدمشق
أنظر عن (الفارقي) في:
تالي كتاب وفيات الأعيان للصقاعي ١١١ رقم ١174 ونهاية الأرب للنويري 17/3١ والمقتفي على
ذيل الروضتين للبرزالي (مخطوطة أحمد الثالث» متحف طوب قابي» باستانبول) /١ ورقة 1183 والعبر
للذهبي 7737/9؛ والإشارة إلى وفيات الأعيان» له /707؛ 78. والإعلام بوفيات الأعلام له 784+
ومرآة الجنان لليافعي 108/4» وطبقات الشافعية الكبرى للسبكي 8/8 3 وطبقات الشافعية للإسنوي
87 147 رقم 407 ؛ وعقود الجمان لابن الشعار لمصؤر) 5/ 467 والبداية والنهاية لابن كثير
18/17» وتذكرة النبيه لابن حبيب الحلبي 177/١ ودزة الأسلاك» له (مخطوط) /١ ورقة 610١٠
وعيون التواريخ لابن شاكر الكتبي 48/16 - 91 وعقود الجمان للزركشي (مخطوط) ورقة 134أد
والوافي بالوفبات للصفدي 471/77 - 171 رقم 707» وفوات الوفيات لابن شاكر ؟/114- 191 رقم
317؛ والسلوك للمقريزي ج١ق754/9؛ وطبقات الشافعية لابن قاضي شهبة ؟/ 43 14 رقم 481+
وبغية الوعاة للسيوطي 111/7 رقم 1477 والنجوم الزاهرة لابن تغري بردي 8/ 7389؛ وعقد الجمان
لبدر الدين العيني (07 41 - 43 ؛ وتاريخ اين الفرات 0٠١6 ٠04/8 والدارس في تاريخ المدارس
للنعيمي 301/1؛ وطبقات المفشرين للداوودي 3/ 7» وشذرات الذهب لابن العماد الحنبلي 6404/9
وهدية العارفين للبغدادي ١/781؛ والأعلام للزركلي ٠94/8 ؛ ومعجم المؤلفين لكخالة 3777/7
والفارقي نسبة إلى مدينة: ميافارقين
() ما بين الحاصرتين إضافة من عيون التواريخ 48/17 : وفي الأصل بياض
(4) في الأصل : «بمقابر الصغير» وترك بعد ذلك بياضاً مقدار كلمة. والتصويب من عيون التواريخ وغيره
وقيل : وُجد خ
ولد سنة ثمانٍ وتسعين وخمسائة.
,جرى بعد موته فصول»؛ واعترف من
القَلّك؛ وضرب الرمل والحساب؛ عل ما
رج والكتابة؛ والإنشاء و [علم]!"
كان قد تفرّد بها دون غيره؛ وما
كان في وقته مثله . وله نظم حَسَن» من ذلك ما أنشدني شيخنا الشيخ”*' عَلَمْ الدين
أبو محمد القاسم ب بن أحمد بن البرزاليّ:
دمشق تزمّى على البلاد بمن
حل فحلي ماكان من خطلٍ
انستها باسمه الشريف ومن
أغتى الليالي فيها عن القمر
قال: وأنشدني لنفسه في الملك الأشرف خليل عليهاأ*' يتوعد بسُكنى دار
تانكر تج
أجل من يسكن قلبي ذائماً
يشكرا ظماء إلى الشحاب لملّه
مز التسيع على الريضة"" لين
بين الورى وسَمِيّه ووَلَيْهِ
١( في فوات الوفيات 170/89 «سمع من الزبيدي»؛ والمثبت هو الصواب كما في عيون التواريخ»
(9) في الأصل بياض» والمستدرك
(4) في الأصل بياض بعدها مقدار
(ه) هكذا في الأصل؛ وقبلها بياض مقدار كلمة
0 في الأصل: «بشكراه
البيتان في: فوات الوفيات ؟/ 0173٠ وعيون التواريخ ؟1/ +49 والوافي
ن الحاصرتين عن عيون التواريخ +
زاد الصفدي في الوافي بالوفيات: «وكتب بهما إلى شيخ الشيوخ عماد الدين عمر بن حمويه»
بالوفيات 131/17
)٠١( في عيون التواريخ 014/77 وعقد الجمان (©) 19 «الوسيم؟
(١١)في الأصل: «شكت»؛ والتصحيح من المصادر.
ولاح بزق على أعلى الثنيّة لي
/٠ / تعذيبها لي علْبُ والشّفاه شقا
وقتمابلْلب تابهر
)١( في عقد الجمان ؟/ 17 دمثثى». وال
فقلت: بزق الثنايا لاح وابتسما
عمًا يريد" وفي طرّف الرقيم عما
ولا استباح لها صرف" الزمان جما
والخمرٌ في القدح المكسور ما عُلما
يتفق مع عيون التواريخ 44/77
(ه) في عقد الجمان: «ثغر»؛ والمثبت يتفق مع عيون التواريخ.
( في عقد الجمان؛ وعيون التراريخغ
: سنا ألوارهاء
(4 في عيون التواريخ» وعقد الجمان «طرف»؛ والمثبت ينفق مع تذكرة النبيه 17/1
)في الأصل: «بشمت». والتصحيح من عيون التواريخ؛ وعقد الجمان
(17) في عقد الجمان: «يوماًء والمثبت يتفق مع عيون التواريخ +
(17) ورد هذا الشطر في عيون التواريخ 80/17 هكذا
() في الأصل بياض. والمستدرك عن عقد الجمان.
(1) في عيون التواريخ: «اللمماء
(14) في عيون التواريخ: «من المغاني الذي؟
اللَهِمْ يا من يوجد عند كل شدة وتُعدم ببقائه كل مذة؛ لا حيلة لي في هذه
- م الله ال 5 علي در الإ ان
(1) في عيون التراريخ» وعقد الجمان؛ وتذكرة النيه: «خطت»
في الوافي بالوفيات 4737/17 » وفوات الوفيات 1776/9
() الأبيات في: عقود الجمان لابن الشعار؛ وعيون التواريخ؛ وعقد الجمان؛ وبعضها في : تذكرة
النبيه؛ ومنها ببتان في: الوافي بالوفيات؛ وفرات الوفيات؛ وطبقات الشافعية للإسنوي
كَالسُمّ من لحم الأفاعي
وله في مدح أهل البيت رضوان الله عليهم:
ذريّة في الورى درة زهر
هُمْ الألى أعربوا مبني مجدهم
وهملأناشاعرإلأوقلتله
وله في الصاحب ثقيّ الدين توصضّلاً
وإني أهّي بالوزارة صاحباً
/ 5 جميل المْحَيَا بشره نشر الورى
وفيه خلال ما اجتمعن لغيره
حياوتقوى واصطناع وخبرة
إذا َم كان القول أو قال يفعل
فيرشد حيراناً وينجد مفرداً
ويهثيه تشريف يناسب لونه
وخاتمه بالخير يوجبها اسم
وهم كنزي وجززي إذا ما ألجم الغرق
بنخوهم كل شاء وليس يلتحق
وبعد عند ورود الحوض يستبيق
في هل أتى مدح أهل البيت غسق
فلاح عليه للسغادة آثار
يخبرعنها والمكارم أخبار
وحزم وعزم مته قيس الثنار
الجميل وإن يفعل ينجزه احضار
حباه بتة ليد الوزارة جبار
وتورد ضماناً فتدنو به الدار
وتقضي أعاديه ففي البُعد أسرار
راجياً نداه وحظّي مته أسطار
أياديه تزهىيهوهومختار
وحفت له إذفي مسماه إيشار
بسيط المحيًّا منه تشرق أنوار
وكان قد مدح السخاوي بقصيدة مونقة فمدحه السخاوي أيضاً؛ فمن القصيد
التي للشيخ رشيد الدين الفارق”'"
لشيخنا في البقاء الشيبٌ والكرمٌ
ففي العلاء علي والسخا سخاوي
شيخ المشايخ في زُهدٍ وفي لَسَنٍ
وفي بجلمهبين الورى عَلْمْ
يجول في كل إقليم له قلع
مفصل للقضايا وهو منذ نشا قاض
وله وقد أنكر عليه تطويله في قصيدةٍ مدح بها الملك الأشرف:
وله أيضاً:
وله أيضاً في معناه من قصيدة
قلت: وهذه الأبيات قد ألم يها بقول شيطان الشام السّاكن بِالمَوْصل بقوله:
/١ / وله يمدح الوزير جمال الدين علي بن جرير
كنوك إذااسترسل في فعله وقولهةلميخش تلحينة»
(©) في عقود الجمان لابن الشعار
وفي الوافي بالوفيات.
(5) البيتان في الوافي بالوفيات 44/77
وله وكتب بها إليه
وله أيضاً وكتب بهما إلى الوزير جمال الدين علي بن جرير إلى قرية القاسمية
وله وكتب بها إلى قاضي القضاة محبي الذي يحيى بن الزكي ْ شب
وله وكتب بها إلى المكرّم محمد بن (برَاقة)ا*" صاحب الديوان:
[ابن أبي الجنّ]
7 وفيها في يوم الأحد ثامن عشر ربيع الآخر توفي السيد/ 8/ الشر؛
بمقابر باب توما ء
(1) البيتان في: الوافي بالوفيات 436/17 وفيه بيت ثالث:
البيتان في : فوات الوفيات ١٠30/9 والوافي بالوفيات 4737/77 ؛ وشذرات الذهب 804/9
© البيتان في: الوافي بالوفيات 817/17
() الأبيات في: فوات الوفيات ؟/٠7٠» والوافي بالوفيات 438/17 بزيادة بيت رابع
() أنظر عن لابن أبي الجن) في:
المقتغي للبرزالي /١ ورقة 1158» وتالي كتاب وفيات الأعيان للصقاعي 147 رقم *؟1
[الطواشي مختص] ب 0
فيها في ليلة الأحد ثامن وعشرين ربيع الآخر توفي الطواشي شَرّفْ
الدين '؟ ابن عبد الله الظاهريي»؛ مقدّم المماليك الظاهرية» والدولة
المنزلة العليّة والحُرمة الوافرة عند الملوك وكذلك عند الأمراء» قل أن يكون أميرٌ
من مماليك الظاهر والسعيد والمنصور إلآ وقد ضربه الطواشي مختصٌ أو شتمه؛
[المهدوي الكاتب]
4 - وفيها في يوم الخميس خامس جمادى الأول توفي الشيخ الأمين العدل
كمال الدين أبو الحسن علي بن يحيى بن محمد المهدوي”" الكاتب؛ وذفن بسفح
سمع من أبي جعفر؛ وغيره.
في المنام فأعطاني ثلا انير وتركها في يدي ثم إنه عاد أخذها مني وقال
لي: تموت بخير. قال: ففشرت المنامٌ على بعض أهل العلم؛ فقال لي: تملك
ملكت ثلاثة آلاف دينار» ثم إني أنفقتها جميعها. وحصل لي أسباب حتى خرجث
)١( أنظر عن (الطواشي مختص) في
نهابة الأرب للنويري 117/91 والمختار من تاريخ ابن الجزري 3317؛ وعقد الجمان (©) 848
وتاريخ ابن الفرات 1٠8/8
© أنظر عن (المهدوي) في
المقتفي للبرزالي /١ ورقة 88١ب وتالي كتاب وفيات الأعيان 118 رقم 178: والمختار من
ابن الجزري 77