سكت البرق » وخبت ناره » وانطفاً نوره : وقفوا فى أماكلهم متحين مترصدين
لهم الوصول إلى مقاصدم ل(الذى جمل لم الأرش فراشاً) تقدون عليها
وتامون (وأزكء مِ
السماء ماء) ماء المطر: بزل من السماء رأى العين ؟ ومنشوّه البحار » وتحمله البحب . قال الشاص
ان الأزل
كالبجر بمطرة الام وباله
لأنماداً) شركاء ونظراء وأمثالا ل(وإن
ل ل شك (مما نزلنا على عبد
والازدراء ؟ أراد أن يستثير كامن هنهم +
وماضى عزعتهم بقوله : دقل فأتوا بسورة
أن سورة » بل أئ آة وأىلم أن
يأنوا باقصر سورة من مثل هذا القرآن اذى
أيجز البلغاء وأخرس الفصحاء ؟ وانظر
التحدى ؟ إنه فى عصر الفصاحة الى لاتمارى »
والبلاغة الى لاتجارى » والمنطق الذى لاياحق
سار
الحيض والأفذار » والأدناس الحسية والممنوبة (إن مرجي من المياء ؟ جاءت رداً على الكفرة
م يراق رزو
العهد : المنافقين » أو الكفار جيعاً » أوتم أخبار الهود ؟ بدليل
الله به أن يوصل) كملة » والعطف على الفقراء » ومعاوئة الضعفاء وإشاعة المحبة
فى أصلاب كائع . والوت يطلق على الكون
وعدم المركة ل[فأحيام) في الأرحام » د
بعاتم ولإهواذى خلق ل ما ا
ا ا الحبوان والطيٍ » والنبات والجاد » والماء
والهواء
لين
واستكائته لبنى الإنسان : فرى البعبرالكير»
وقد اتقاد للطفل الصفير وكيف أن الفيل
رغم قوته وضخامته _ يتقاد لبن الإننان +
حول لم ولا قوة افانظرأيها
1 1 ويكون له معية فى كثير من الأحيان» ومعواناً
ل اا له فى الرحال ؛ وجل الأتقال. وانظر إل الطير»
1 0 وكيف برحل من مواططة ؛ ويسسي آلاف
تحن ماضفيك , وانظر إلى الثار واثبات :
على الاستفادةبه و
الالات 0 : فقد ساقه اتمال
الجباوات وا اء : وقد أجراه الله تقال
ويكفيك صنوف البلاء 1
تعالى وحده خالق الل الفاعل
ولو شاء ريك لقلب هذه النعم نتيا ؛ وجمل الداء مسكان الدواء
بن نم ؟ كان دأبها الإنساد فى الأرض وسفك الدماء . أو كان قول لملائكة استفهاماً عن المكمة اذا
الملق وقد كانوا علهم السلام ملء الأرى والسموات ؛ وقد رأوا فى اللوح المحفوظ اذ بى الإثنان +
ليل اه تعالى لخبوانء وخضوعه أ
فها وفك الدماء) وهنا يدل على وجود الأرض قبل آقم » وسكناها بأمم قل أل
| << وشهوت إلى سفك الدماء ! وها هوالجنس الآدى قد حقق ظن الملاشكة فيه؛قلاً الأرض فناذاً وإفاداً +
وأراق الدماء بحاراً وأثاراً ؛ وعصى خالقه ورازقه جهاراً ؛ وكفر عوجده وحربيه انهاراً ؟؛ قلا حول
مكل نقس ؛ وتحتدك على مالك (وتقدس لك) أى نظبك » أو تظهر أنفسنا امبادتك + وممى تقدس :
تطهر (وعلم آتم الأسماء كلها أى
ني ألحنه معرفة كل شىء يمتاج اليه + وى
وجهها من تراب . وزعم بضهم : أن آدم
؟ وانما ءارمزان
بمثلان الشر والعصية . وهوقول
بادى البطلان ؟ يدفيه ضرع الفرآن ؤم
لا الأسماء ؟ بدليل قوله تعالى (أنيثونى بأسياء
© ليريم أنه تعالى قد وهب
تعالى وسلامه عليه علوم الأولين والآخرين ؟ | #ليم يدام مع ع عل اس وخر
لك ذات الللوم من عالم الو
نب وملها لآدم الأساء
واختباراً ؛ وهو سجود لقدزة اله تعالى
له قول الحكم العلم : «فقعواله ساجدين» ل[فجدوا) أى سجد
م الحلونات ((إلا إيئيس ألى) رفض السجود المأمور به . و «إيليس» :
ون يت الجن
اء الأجل ل(فتلنى آدم من ربه) ألم ؛ أو أوحى إليه ال[كليات) هى قوله تعالى دربنا ظامنا أنفسنا وإن
سسودة البق
أوعلى انقب مي : إن أقل الجم اثتان
وقد يكون القصود بالخطاب : "دم وحواء
أو رسول ليا بنى إسرائبل) خطاب هود +
بنى إسرائيل بالذكر ؛ لأنهم أأوفر الأمم نعمة +
عهدته إل فى النوراة ؟ بالإيمان عحمد عند
ميثاق الذي أوتوا الكتاب ناس
نفسى ؟ وهو إتابتج على ذك بالنواب والأجر
: ما التوراة ؟ وفيها ذكر الرسول
فلا تأعرون ما به تأسصرون . قبل: ترات فى أحبار اليهود » كانوا ينصحون سا باتاع الرسول عليه الصلاة
والسلام » ولا تبعونه ؟ مما فا يصل إلى أيدبهم من الصلات والمبات والهدايا لإوأتم تتلون الكتاب)
علطام واخلاصيم (واعرا ا ,يوم القيامة (ولاب- ا بل 1
إذا 7 غلا (وبعبون ناءكم) 1 الجزء الأزل
بيتركونن أحباء ؛ أو يفلون بهن مايخل بالحياء
لأوإذ واعدنا دوسى أربين لية) وذك
فرعون - ولم يكن لهم كتاب يرجون
2 : وعد اف تمال موسى أن ينل عليه
ابا « التوراة » وضرب له ميقا :
لثم اتخدم 8 عدتموة ؟ وم 7
الشيطان بدخل وجونه ويخوركا نور ل م نت 1
لصدق توبته . أو المراد بقتل النفس : كبح | [0]| تون ري وتنا عبر لقم وارلا بكر لمن
جاحباء وقتل شهوانها + والياولة دون
ساوتها وتسلطها » وتمردما على الحق ؛
ويك فى النوبة : الإفلاغ عن العصية ؛ ورد قاع
بد أغد الصاعقة لتم ؛ ومعينة أسباب الوت وموجباتة . ولعل ارا راد بالبعث هنا : من خلفهم ماقا
وأبنائهم (انمام) الحاب [الن) طل ينزل من السماء وينعقد عسلا. أوه وكل مايمن الله تعالى به على الإساذ بي
أ (والسلوى) قبل إنه الى 4 الطائر المعروف ٠ أو هو كل ما يقسل به 4 من فاكهة ونقل » ونحوهها
أنفسهم يخلدون) بتعريضها العذاب الألم المقم
القدس » أو أريحا ؛ وهى بلد بالعا م ل[رغدا)
الرغد : سعة العيش [وادغلوا الاب سجداً)
أى حيبًا تدخلون باب هذه القرية : اسجدوا
الترك لأس الله تعال » والعسيان ؛ والخروج
موسى لقومه) طلب لهم السقيا من الله تصالى
(فقنا) له ([اضرب يشاك المجر) نضرة
الماء ؟ قدعا الله تمالى ؟ فقيل له : «اضرب
عينا» تقيض بالماء ؟ وذلك يميد رؤساء
ا 1 الند قد عل كل أناس مشربهم) أى قد عل
ات 0 كل فرقة من الجند عيلهم الى ابشربون منها
* ما تنبته الأرنرمن الحضر ؛ كالفول والفاصوليا
أو هى مصر فسا ((فان لج ما سأتم) من البقل ؛ والقثاء » والقوم » والعدس والبصل +
الفقر نه ؟ بل المراد لازمه ؛ وهو المقارة ؛ وقلة العأن » والصغار . ومصداق هذه الآاية : اضطهاد الصالم
بعض الأفافين من أرض فلسطين ؟ وهوعائد إلى أربابه بإذن رب العالين ! ([وباءوا) رجعوا (إن القين آمنوا)
عليه السام (واتمارى) وم قوم عبى ا
ال ال نج بعتن َك انكل
وغم الصاد » وكسر الراء وفتح :8 و 01
آخر ؟ من صا : إذا مال . وقبل : ثم ف, واليرم الثم وَل صلم فلم جوم عند
لأنجم والكواكب ٠ وقل : م قوم على مل ب
انباع من أرسل بعده من الرسل لكر .متعم بقعا تع ل وام
الذين كمنوا بمحمد ؛ أو كمنوا بمونى , أو أل
'آمنوا بيسى ؛ أو آمنوا بنوح ؟ من آمن منهم
ومثوبة لطائبين ل[وعمل مصالاً) فى دناه 4
إلى مولاء ! وذك لأن الإعمان لا ينقع
على إعانهم (وإذ أخذنا مثاتج) العهد علي
قا سى عليه السلام لبن إسرائيل بالصحف المزلة عليه من ريه : صم بالمل عا
لو تنو وق ملح كتين
سودة لبق 2
اران ات 0١
ابقرة سَفرَا ع
جا البهود لإمن بعد شلك أى من بعد أن أظهر انه تصالى م
8 نل مونى اقب
فأمريم الله تسال أن يذبحوا بقرة؛ وضربو
بذنبها ء َي ونال : قتلق فلان وفلان - بريد
شديد الصفرة (لاذاول» أى لم تقال الصصل
تدافت فى الخصومة ؛ وآستر بض وراء ا
نبل ؟ وهذا يكون مدعاة.
لاعتراف القائل لإكفلا) أى مثل إحياء
القتيل أمامك ليحي الله المونى) بوم القيامة ؛
فقوم » وتبادل » وتحاسب ؛ وتكابهء تماق
جثة القتول « يحي الله الوق © يظهون
لاوان من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار) إشارة إلى أن من الحجارة ما هو أرق من القلوب القاسية + ا
وأرق من القلوب الكافرة ل(وإن منها لما
أيها الؤمنون (أن يؤمنوالج) أى تؤمنلع
النهود عن طريق النظر والاستدلال ؟ وكيف
يون ذلك ل[وقد كان فريق منهم) أى من
رسولسم هو المبشر يه ف التوراة (وإذاخاد)
ليقيدوا علي الحجة ([ومنهم) أى من الهود
العذاب (الفين يكتبون الكتاب) التوراة