العم سبع عشرة سنة وقد قتل اا بخبر ذنب وقد تناحرت عليه الا
بالبكاء » ائتهى . واعل رفم الم الابيض على نوش الأمراء كان عادة عند
علامة للحزن في بعض الأزمنة يبعض البلاد الاسلامية .
وذ ابن اباس عل اله في موضع آخر (ج* ص ٠١# ) فال في
حوادث استيلاء السلطان سلم على القاهرة « فلا هرب السلطان طومان باي
وقتل من قنل من الاتمراء والسكر رجع السلطان سليم شاه الى وطاقه !' الذي
في الجزيرة الوسعلى ونصب في وطاقه صنجقين احدهما ابيض والآخر حمر وذلك
اشارة عندم ارقم السيف عن أهل المدينة » هكذا عادنهم في بلادم اذا مالكوا
علامة للأمان وام الأحمر فهو ا السلطائي" الذي يرقم حيث يكون السلطان
بازالة الدائرة الخضراء من وسطه » أم اراد بذلك وصفه باللون الغالب عا.
ا ا الأبيض ف يبتدعه ال
اص مه و 99 أنه من أحفاد السلطان بابزيد الثاني وكان ولده علاء الدين بك ابن امد بن بايزيد فر الى مصز
بمصر ثم لسك الوالي خي
قله سنة 474 » لما سنة 477 فتحريف في نسخة السجل السثماتي وملا
بك وتوفي سنة 487 ودفن بمصر ااتهى . قلنا والصواب ما ذكره ابن اياى عن
() الوطاق عرف عن اوتاق لو أوتاغ وهو في الزكية الخيمة الكبيرة اتي للعلا
ين آخر السلجوقيبّن '* للسلطان ان الأول فلا استقل" جل ع ملكته
تقّم في قول
3 ا أخر ةا بول هذا إِمً لحل الأؤل اللقب جلي أو
مصدر معروف رواء حمدي بك الذ يكان ناظراً لدار الآ ثار بالقسطنطينية ونقله
أن" ال ماني" وقت الاستيلاء على اله طنطينية كان أخضر اللون
يُروى في فتح هذه المدينة وفضل فنحها . واذا ص هذا فالتغيير إذن لح الاي
الماح بعد ال
وكان لثانيتن أعلام أخرى دون الم السلطاني" خا بها الوزراء وفرق
مذهية الأطراف في وسطيا أخرى ورا مال أمثر منها مذهبة الأطراف
أيضا مرقومة الوسط بكامة التوحيد أو بآبة قرآني بدل هلال . وكان الفرقة
الفرسان المسماة ( طوبراقلي سواربي) !© ادا شطره الأعلى أخضر والأسثل
) هو علاء الدب نكيقباد الثاني ابن فرامرزين كيكاوس آخر ملوك 0 بااروم ( الاناضول )١(
(*) انخظر ص ٠٠١ من هذا الكتاب وأرتين بلا الذكور أرمني من رجال الدولة المصرية له تاليف وار
(؟) الكلام في ماه وأصله طويل مقشعب لاتحتمل الحواشي » وقد استوفينا ما قيل فيه في معجم العامية
(4) متى طوبراق في الفكية التراب والائرض ويطلق ايض على الارض الغلة ومعنى السواري الفرسان
وقد حيت هذه الفرقة بذلك لانها كانت ترتدق وقت الل من الاراضي بنظام عاص مذكور في تاريخ
الجندية النثاية
آجر مصوّر عليه سيف مذهب عل مثال ذي الفقار حاط بأربعة أهلة مذهية ٠
وليكيجربة عم مش يجمع الونين إلا أنه مذهب الأطراف وبوسطه صورة مذهية
لذي التقار ولكن بلا أهة وهو لمهم الأ كبر وكان لسكل فرقة من فرقيم على
الخيرة 9" من مدفع ( الاون) عم أخر مصنت مذهب الأطراف بوسطه صورة
مقفضة لهذا المدنم . ولفرقة الفرسان ( السياء ) !عم أخر مصمت بوسطة
ولفرسان ( البلدكات الأربمة) عم مخطط عرضاً بإناضرة والبياض . والفرقة
امسن ( كوكاو " سواريسي ) أي الفرسان المتطوّعة ٍٍّ شطره الأعلى أصغر
والأسئل أر ولد ليل المسكريا علم مثله إلا أن شطره الاعلى أخضر +
نبلة بضم الفاف واسكان النون ونثنوها عربية وانا العربية القلة بفتح فسكون جاع الحيل لا الكرات اثارية
متهم ولبوني اصلبا كلام لابجتمله للقام وكانت تطلق في الدولة المثنية على صنف من الفرسان لم نظام غاص
مذكور في تلرخ جنديتها وكثيرا ما يعبر عنهم متأخرو المؤرخين في التواريخ العربية بالاسباهية والاصباعية
غير مجبر وكان يطلق في الدولة المنية على المتطوعة من الجند ويجمع الفظان بالحاق علامة المع
في الاسخر وعي ( لر ) المركبة أو ان ) القادسية السنعسلة في التركية م و أيه مرسوما في عض التواريخ
اثاية وعي نون في الفظ يسبل ابداطا ميا . وقد ذكرها ابن اإس بلفظ ( اللكملية ) في عنة مواضع منها
( فاج © س 142 رهد و 1ء» ) وذكرها الجزيري ببنا للفظ أبجنا في دور الفرائد النظمة زج ؟ سن +
من نسخنا المخطوطة رقم 481 تاريخ ) وذكرها حسين افندي في اجو ينه عن مصر ونظامها سنة. بلفظ
ذا ألف يبقوب أرتين باش ا كتابه عن الشارات بالشرق كتب اليه جدي
يك التقدام ذكره نبذة ع, ن امل الثاني" اننتحها بقوله 3 لاي التحقيق تاريخ
اتخاذ اللال والنجم على الم التركي » انتهى + وقد 8 أقوال موري
رافم الخلاف . ٍ
( الرأي الأول ) انه مقتبس من الروم بعد فتح الثاني .ءا
كان شار ملكتم الشرقية وهو قول الافرج في معاليم ومعاجهم ال لتاريخية .
وروى أله قم عند البيزة ل تكوين مملسكة ال وم الشر قي ٠ وكان سبب
اتخائم له أنة فيليب المكدوني" والد الاسكندر حاصر ببزنطية !"" في ليلة
حاللكة وذ اقرب منها ظير الهلال في الأفق وقت الس وقيل بل هر القمر
الفقاري اغت ككلوبان واصله روعي الجنى » الى ان قال + وتف لغات ككاوبان سنة ثلاث وتسمين والقت»
الح ولكن كان له الفضل في بان ماطراً على هنا اللفظ من التحريف بقوله فيج ص 984 فى وفيات نة
() بيدغلية لسم التسلطينيةالقديم قبل أن يوستها قسطتطين ريفس اليه
ن ور أ مصوراً في كل مكان را
الدين المرجاني الآوانية في تاريخه (
الرواية ببوض اختلاف وذاك عناسبة كلامه على وضع صورة الهلال على رؤوض
المآذن في قزان ثم قل « وورث ذك منهم القياصرة ثم المثانية ا غلبوا عليها
ثم أحدث ذلك في بلاد قزان متابعة لحم في هذا القرن الذي نحن فيه » . وقد ذكر
موترخو الترك هذا الرأي ولكئهم ل يقطموا به كالم يقطعوا الثاني وا نكانوا
( الرأي الثاني ) أن الهلال كان معروقاً عند الانيين من منشلٍ دولتهم وكاند
الذهب على رأس عَلَمِم الأسود فلا تغب السلاطين عليهم وتحكموا فيهم
استتكفوا من استعال علمهم فأحدثوا لأعلاميم شارات أخرى غير الهلال وكان
مصير الل ذي البلال بعد ادمحلال اطلافة الى طوائف الصوفية ومشايح الزوايا
افندي في تاريخه أن بض اللناء العب.
وهو قول غير مستبعد وانلم نره لفيره . وفي خطط اللقريز
ديباج أجر وأصفر وفي هه طارة مستديرة يدخل فيها الرمح فيفتحان '" فيظهر
(1) زولية الخطط « الرمح فيندتحان
راع ل
للأعلام
وقد تقدّم أن الأتراك ذكر وا الرأي
نآ عندم في اللحلام ولكن على عواليها وأن" ا
ألا بيض الذي أهداء آ: (طينهم الى السلطان عنمان كان متوّج الرأس بتمثال
لتكون علامة الاستقلال مرفوءة على رأسه يحل كا ترف عليه فوق الم
في تاحله . ثم ذا غير السلطان مراد الأول لون الم ايض باناذ
وسطل ثلائة أملة ب
عل السلطان مراد الاخضر 8
مرفوع الطرفين . ثم لا اّخذ السلطان محمد ال الأحر جمل في وسطه دائرة
خضراء بيضية في وسطها ثلاثة أهلة مذهبة التطريز متناسقة الوضم في سطر
واحد ثم أز
سل عل الساطان مد ال حمر قو الداثر:
أن أعلام الكناء.
( طوبر اقلي سوارسي ) أر؛
الاحر بينها صورة ذي الثة
ولو نوع السلاطين المثانيآن يتعظيم البلال الخذوه مر صا عل الصو رفوج
وه حلية كانت نجمل على العام وا
الانى وقصدم أن يكون مرفوعا دائماً على
رؤوسهم . وصوره بعضهم على الأوسمة لا حدنت عدم . والظاهر أن أوّل
ثم أبيه السلطان محجود الثاني بوسام الافتشار على مافي ملم لاروس .
أن الهلال كان شماراً للمملدكة الشرقية كا كان
ة استنتج المورّخون
بعدهم من توافق الشمارين ما نشأ عنه الرأي الأوّل . وسيبقى هذا الافكال بلا
حلاحق يهندي الباحنون الى نص صريخ لثقق من معاصري الفتح +
في رواية تردى أنه كان في زمن السلطان سلم الثالث ا توي من سنة +18
الى ١77 ا أحدث النظام الجديد الجند . والذي في التوارييخ التركية التي
اطلمنا عليها ليها أنه 1 يصور عل ال إلا في زمن السلطان عبد المجيد بن مجود التولي
سليم الثالث أ محدث لثم أزيل بمد قيام البكيج
وقتليم هذا السلطان فليا أحدث السلطان عبد المجيد ( التنظبات الطيرية ) وأراد
ية وابطاوم النظام المديد
في الدولة فا جاء في ماذة ( ترك ) من
اي هو علا وك ل عدياء
الحرب المظلى ولم بتى لترك غير دويلة قاعدتها أنقرة أبَوًا على هذا الع ول
)١( (ج »ص #**) من الطبعة الاو نم للملة ( دائرة معارف القرن الرابع. عش أو
القرن المشرين )