خريطة سريان الأنشطة في شركة صناعية
ويمكن تحليل كل هذه الأنظمة إلى أنظمة فرعية أخرى ويمك ن تحلد ل كل مني !
أكثر فأكثر ولا توجد قوائين صارمة واجب اتباعها في تحلد ل ال نظم إل ى أنظماة فرعية
وتوصيل هذه المعرفة فهي تقنية مقبولة .
2- تقارن الأنظمة :
ترتبط الأنظمة الفرعية ببعضها البعض من خلال المدخلات والمخرجات وذل ك
إم ١ مبالثد ارة أوع ان طرد اق أنظم 3 فرعد 3 أخ ارى توم اط بيني ا ويع ارقم دى اعتم اد
الأنظم ة الفرعد ة أى دها عذى الآ زر بدرج ة الأ ارن ( يمنا درم تزه عع:و»1 )ذ إذا
أدى التغيير في مخرجات أحد هذه الأنظمة الفرعية إلى تغير ة وى ف ي حال ةٌ نظ ام آخ ر
أطلق عليهما عالياً التقارن 000160 11/7[ع1لأما إذا لم تؤثر مخرجات إح داهما على
فالتقارن يقاس بدرجة قوته أو ضعفه.
تدخل مخرجات الإنتاج مباشرة إلى المبيعات والتوزد ع ود تم توص يل طلب ات الب ع ا ى
الإنتاج وهنا التغيير في الإنتاج بِ ؤثر ب كل مبال ر عذى الإند اج والتوزدج ولك ي تعمد ل
بالتغيير الذي يحدث في مخرجات الإنتاج بمعنى آخر إذا حدث توقف في الإنتاج ه ذا لا
يعنى ضرورة توقف المبيعات .
( 80861177 818616مكن رفع كفاءتها في أي وقت بمعنى أن نظام الإنتاج ل يس م ن
الضروري أن يعمل بطاقته القصوى بل يعم ل وف للك الإند اج ال يق د تك ون أ ل
من طاقته القصوى وفي جميع الأحوال التقارن يؤدي إلى استقرار أكثر للنظام
الإنتاج
التقارن وإضعاف التقارن
-٠ تناول النظام ككل مقابل تناوله كأجزاء:
هذا الأساس تقوم فكرة تناول النظام ككل وذلك لتحقيق نقطتين .
-١ فهم عمل النظام ككل.
"- تصميم نظام بكفاءة عالية.
وبالنظر إلى الأنظمة الفرعية قد لا نستطيع فهم خصائص ها وفهمي ١ إلا ب د فهام
دورها في خدمة وتحقيق أهداف النظام ككل بمعنى إذا تم التركيز على الأنظمة الفرعية
فقط قد يؤدي هذا إلى تصميم نظام غير جد د أو بكذ اءة ليد ت عالدٍ ة ب الرغم م ن أن ك ل
نظام فرعي قد نراه بكفاءة ومستوى عل .
نقصد تكاليف الإنتاج وتكاليفلتاخزين وذلك لمنتج الطلب عليه غدار مب تقر بمعذى أن
طلبه في السوق غير مستقر .
وقد نجد أن الحل هو أن يعمل كل نظام فرعي بأقل تكلفة [ 4 حب ب الطذ ب عليه
وبذلك نصل بالنظام ككل إلى أقل تكلف هَ فنظ ام الإند اج م يقلل تكلفد ه بتق ديم ٠٠١ قطع ة
معدل الإنتاج كل مرة يتم فيها التشغيل وبذلك يتحقق أقل تكلفة للإنتاج للقطعة .
غيل النظام بأقل من طاقته القصوى بتغيدٍ ر مع دل الإنة اج +
فإن التكلفة الإضافية التي تنتج عن تغيير مستويات التشغيل ( ٠٠١ كلى عملداة تغيور )
يعوضها ؛ وبدرج 3 كبدارة ؛ انخف اض تكلف ة الاحتف اظ ب المخزون الاحتدٍ اطي ؛ وه و م ا
الإنتاج
تكلفة إنتاج الوحدة - ٠٠١ لكل وحدة .
تكلفة تغيير معدل الإنتاج - ٠٠١ لكل مرة تغيير .
تكلفة التخزين - ٠١ لكل وحدة لكل فترة .
أ- في حالة تشغيل الإنتاج بمعدل ثابت للحصول على أقل تكلفة للقطعة .
المبيعات خلال
الفترة صفر
الفترة ١
الفترة 7
الفترة 7
الفترة 6
الإنتاج خلال
تكاليف الإنتاج - 600 < 10ح
تكلفة تغيير معدل الإنتاج - صفر
المخزون في نهاية
الفترة
التكاليف الكلية للإنتاج -
تكلفة التغخزريبن - ١ «ربخجعبية) حي8٠
التكلفة الكلية انها
ب- في حالة تغيير معدل الإنتاج
الإنتاج خلال
الفترة
الفترة صفر
الفترة ١
الفترة 7
الفترة ؟
الفترة 6
المبيعات خلال
الفقرة
المحزون في نهية
الفترة
تكاليف الإنتاج2 ١ ١ب
تكلفة تغيير معدل الإنتاج - 7٠0 ٠٠٠١ «» ٠!
التكاليف الكلية للإنتاج - 0200
تكلفة التخزين - 777041٠0 )2
التكلفة الكلية 6
الإنتاجية إذا لم ننظر نظرة شاملة للنظام ككل .
وعادة ما تحل نظم المعلومات الإدارية المحسوبة محل نظم معالج ة المعلوم ات اليدوية
أو على الأقل تعزيزها .
هنك نوع من الرقابة والسيطرة على سير عمل للظام والحاجة للرقابة تتمثل أيض في
التأكد من أن النظام يستجيب بصورة مثلى لمدخلاته أو بيئته .
ود تم ال تحكم ف ي الأنظم 4 غالدٍ )
اع البياذ ات ع ان حال 3 ومخرج ات النظ ام
فيتم تجميع البيانات عن حالة ومخرجات النظام ومقارنتها بمعدٍ ار مطل وب
( وحدة المقارنة ©007(08:800:وترسل نتائج هذه المقارنة إلى أح د عناص ر ال تحكم؛
فيقوم بدوره بإرسل القرار المناسب للنظ ام (المسد تجيب 0:80208» )فيغدٍ ر ذلك م ن
حالة ومخرجات النظام .
وبالاستمرار في التحكم في سير العمل بالنظام وتغييره على ضوء م ١ يحدٍ د ع ن
الصورة من التحكم بالتغذية الخلفدة 000:01 8608216 ائعة في نظ م الرقابة عى
المدخلات أو أسلوب المعالجوّمن أمثلة التحكم بالتغذوة أيض ) إرم ال تق ارير دورية
متعددة الأشكال للإدارة .
خاصة في العمليات الصناعية غير أن الرقابة على الأنشطة الاقتصادية د تم باب تخدام
الحاسوب في تقديم المعلومات للإدارة ؛ فتقوم عندئذ بوظ ائف المقاردة وص نع ال رار .
وقد أدت التطورات في التقنية الحديثة للمعلومات وتز ابإستخدام أنظم د الحا وب إذ ى
الوقت المطلوب لتوفير المعلومات لأغراض الرقابة .
الرقابة الاسترجاعية
) 1860 1 نظم التحكم الاسترجاعية ( «تعلاه صف عل ١٠-١
: يتكون نظام التحكم المبنى على أساس التغذية المرتجعة من
عملية المعالجة ( 0106688108 ) التي تستقبل المدخلات وتحولها إلى مخرجات. .١
”. عنصر احساس ( 800802 ) والذي يراقب حالة العملية .
*. عنصر تحكم ( 00070116)هو يستقبل البيانات من عنص رز الاح اس والمع ايير
الصحيح في حالة الحيود عن المعايير .
؛. عنصر المقارنة (:60001081810) + زء مان عنص ر ال تحكم وه و ال ذي يد ارن
مخرجات عنصر الاحساس بالمعايير لقياس مدى الحيود .
©. المستجيب ( :608©10) وهو الذي يولد قرارات التعديل مستجيباً لمخرجات عنصر
المقارنة وكمثال توضيحي لنظم كلجّكلا. ترجاعية نأ ذ نظ ام ال تحكم ال راري فعٍ و
في مدخلات النظام أي المصدر الحراري ( الوقود ؛ الطاقة الكهربيةمحب ب انخف اض
القرارات التعديلية دون تدخل خارجي ولكن في نظم المعلوماتية غالباً ما يك ون عنص ر
الرقابة بشرياً فهو الذي يراق سير العملية ويتخذ القرارات التصحيحية عند الحاجة .
التحكم الاسترجاعي
ولكي يتم الاستفادة من نظم الرقابة الاسترجاعية يجب مراعاة الآتي :-
.١ أن تكون البيانات المقدمة للرقيب بسيطة ومباشرة بالنسبة لقدراته الفكرية .
". يجب تغذية الرقيب بالمعلومات في الوقت المناسب سواء كانت دورية أو فورية .
التصحيح وإلا كانت بلا جدوى .
7-١ نظم التحكم التنبؤية ( غ011 :60116 :1601210 )
تمد زانظ .مال _تحكم التنبؤي اع ان ال نظم الام ترجاعية ف يأن الأداء لا يد ارن
بالمعايير القياسيلأكق في التنبؤ بالحالة المستقبلية للنظام وه ذا التندِؤ ه و ال ذي يد ارن
بالمعايير الموضوعة فلذا تلاحظ وجود عنص ر إض أفي ه و عنص ر التندٍ و :1601610
كجزء ثالث من مكونات عنصر التحكم ويعتمد نج اح ه ذه ال نظم عذى ملاءم ة النم وذج
لحدوث الخال .
نظام رقابة تنبئية
: نظم الرقابة الوقائية * -١
قد [الاقوعرافوتم نف ه ذه ال نظم ف ي مج ال إدارة الأعم الى إلا ىح د بعد د إا ى
. بطريقة خاطئة ونظم التحكم الوقائي تقع في عدة فئات
. إعداد الوثائق -١
. الفصل بين الوظائف -“
. الرقابة المادية -©
: ؛ أهداف الرقابة -١
: أهداف الرقابة تنقسم إلى فئات
. المنع والوقاية -١
. تقليل الخسائر -*
. الفحص والتدقيق -©
: وتوجه الوسائل الرقابية نحو
الأعطال : كالقصور في تشغيل المكونات المادية أو البرمجيات أو في عمل البشر. .١
. الأحتيال : وهي الأخطاء البشرية المعتمدة ."
. التخريب : ومنه أشكال مبتكرة كزرع قنابل برمجية أو فيروسات .“
. ؛. الدخول غير المشروع للنظام : سواء في الأماكن أو الأوقات غير المسموح بها
. الكوارث الطبيعية : كحريق أو تعطل الطاقة الكهربية .©