اذى توجم ال كوثرى من نشر نقض الدارى له » وانتفخته
أئمة الاملام : البيهقى و إمام الأنمة أبن خزعة واطملال وألمه
وأمثاطم من أئمحة المدى » والحديث والسنة نحت ستار
الداعين ن ألى حنيفه الذى أغناه الله عن دفاع ب جاهل .
وأخيرا - وليس بآخر - تقول الكوترى إنا آمنا بهذى
النصوص على ظاهرها مم تنزيه الله تمالى عن مشابهة الخاوقات.
عليها وتعادى على إنكارها » ولنا فى ابراتيم والذين منوا معه
أحسن قدوة » وأزكى أسوة ( إذ قالوا لقومهم إنا بزءاء مشج
أو مجسمة أو اختراع مخترع لقصة البعوضة الى اخترعهي1
الكوثرى ليطلق» نور الله يقمه +
والسبيل السوى ودين الله الذى جادت به رسك من أوهم إله
آخرم ؛ وأن طريقة الجمد بن درمم والجهم بن صغوان » وبشر
عجانب للهدى النبوى » إن شاء أن تباهله على ذلك باهلناه »
وألا فليصحماطاب له الصياح + وليرلزق بهذه الأوراق التي
وايدجل ما شاء له التدجيل » وإن أجاب إلى المباهلة فليذهب
لما شاءمن مسجد أو مشدأوقر » وأنا سأتفأ
لله الحرام الكعبة المشرفة وأدعو اهأ ينزل لمنت غلى ك لكذاب
مفتر مناد لسبيل الهمدى مبغض لسلف الامةوأ م سا مفتر عليهم
مشوه الحق الذىجاءوا بهمحرف لنصوصال كتابوااسنة صارف
لاعن الهمدى الذىجاءت به
(؟ ) كرر الكوثرى وأعاد فى الدال والمداول » والحقيقة
والمجاز » والحرف والصوت والمداد؛ وبهت بعش المة كابن
يمود ء وحاصل ماأبدا وأهاد أنه ليس لله تعالى كلام يتلى بيننا !
وأن مابين دفتى المصحف ليس كلام الله » تقااف التنصوس
والاجاع وسلف الامة وأمنها » فا أدرى ما يقول فى قوله تعالى
( وقد كان فريق منهم يسممون كلام الله ثم بحرفونه من يعدما
بل أدرى أنه سيقول بل قد قال فعلا : حتى يسمع مدارل.
سمم موم ىكلام الله 1 فسيقول بل قال ما ممم مداول أودال
كلام الله ؛ وهكذا من أنواع هذه القرملة الى تفسد العقول
والفطر ؛ وتشكك فى كتب الله و2.
ونأل عما تقر به العقول وتمترف به الفطر أن الكلام هو
من القارى» وتسمم صوته به: من الذى لله ابتداء ومن أول
إن قلت ذلك فهذا هو المطلوب + ال رآ كلام الله تكم يه
الفط رالسليمة بين الكلام المؤلف من كات وحروف وبين الموت
الذى هو اعتزاز البواءقئ الحنجرة واافم وطبقات البواء » وكل
فى فطرة سليمة يعل أن ١ الحد لله ربالمالمى )كلام اللهوسوت
القارى» بم ا هو صوت للقارى» » ومداد الكاتب لا مداده »
وقرأه الى على أصحا نه ؟
وه كلام وجود فى الأعيان وفى الاذمان وفى الكتاية +
البس كلام الله فقزلى بر بك ؛ من أول من تكلم به بكثاته وحروقة
القرآن بكلاته وحروفه لي كلام ١
يقول فى القرا ( إن هذا الا سحر يؤثر. !؛
ا قلوا أساطير الاولين ١ كتتبيا » فش كلى عايهم
: فانا تومن أن الفرآن كلام الله ألفاظه وحدروقة
وممائيه + ابس من تأليف ماوق » لا جيريل ولا جد ولا انلوح
فلكلا كلام الله . الصنوت صوت القارىء + أو كه الكاتب
ال كلا, الممكتوب كلام الله » و الكتابه والمداد وحركة اليف
فلا لكاتب » والودق - م الورانين » والحديث
عن عد » ؛ نقول : إن اللد كار دوسى وأسجمه كلام يقدر ما
يتح مع «وسى د نكلا وأ ننا ستسي مكلام اللدنى الجنة
(بلؤسية والجبدية والمريسية أنفسهم من الأمان باعكادٍالله
إن سما مكلام الله من الله و ليحري
تمالى » وران على قاوبهم ما اخترهعه لم الفلسقة ُن دال ومداول
وعبارة وحكاية ومحال ؛ حتى حرمثهم لذة كلام الله تمالى والامان
من الابمان بكتابك الكريم وسنة ننيك الحادى إلى صراطك
واتباعسلف الأمةوأ تمنها واقتفاء أخطام وساوك سبيليم
ومجانبة طرق الثواية والضلال والغضب من أمثال جند وجهم
وبشر ومن ينص رمم ويغضب لم وبحى حمية الجاهلية لرد عايهم
وبيان زينهم و زيفهم ويحذر من شرورمو ينصح المسلمين وأنمتهم
وعامتهم » ولكتاب الله تسالى وسنة بيه يَثْةٍ ويجتيل الأذى
الكارهون » وغضب لتوبانها ونشرها وطبع الكتب الادمة
الطلال جمد وجيم وبشر وأمثاهم وذن غص_بنصوص القرآنه
النين أنم الله عليه من النبيين والصديتين والشهداء والصالمين +
قول وعمل واعتناد ؛ ويزيد بالطاءات وينقص بالمعامى الوا ذالكة
اتياءا لنصوص الصربحة المستفيضة من القرآن والسئة بأنم ف
إن من ن أخل بشىء من السمل يكون أخل للابمان» فبشما أفترام
وأ كبر الأئمة مالك والشافى وأحد والبخارى وسو بو داود
على آنارم منحازين إلى الممزلة والموارج شاعرين يمك أو غير
شاعرين ؛ ومم أعرف الناس بشرور الممنزلة والخوارج وضلامم
وأنصخ الامة للامة بالبمد عن الانحراف عن طريق أهل النة
وتلاميذم ىكل بلد و ىكل عصر ومصر إلى بوم القيامة +
قد قلوا : يتارت الابمان من أدنى درجاته فى آخر عن
يخرج من النار إلى أعلى درجاته فى أعلى علوين من أعل القرف
إمانالكير المربيد الذى لا بدرى عن انه السكره وعربدته
لم يقواوا بهذ الخزيات » وإنما قالوا با قال الله ورسوله من
تفاوت أهل الابمان فى الابمان والاعمال وتدرجيم منذقابه أدى
"أدنى أدنى متقال ذرة من الابمان إلى سكان الفردوس أعل الجنة
وصاحب الدرجة الزفيمة والوسيلة والقام الحمود » ولا يتواون
إن من أخل بشوه من الاعال يكون قد أخل بالابمان كا بتيم
به هذا الببات وافترامعايهم » فأقوالمم
لبهم وتعاليم ودتواتر
على تصربحبم الاستثناء فى المان» فيقول أحدم أنا مؤمن ان
وابمانا منهم بأن هذا الدين ان يشاده أحد الا غلبه » فيددون
و بقار بون ويستغثر ون الله لتق ورم وعدم الحاق بأول القافلة»
في عندون ف الايمان ٠
يجوز قهاساً على الذدية الههودية والنصرانية» يا لعجب المجاب
وضياع العقل والدواب ! سلة الله واليوم الآخر ترفو
يتعبير حسانى عصرى كم النسبة المثوية أو الألنية عندها من
الابمان » فتكل الاص إلى علام الغيوبٌ وتقول أنا مؤمنة إنشاء
الله تمال » فيأنى قوم يقولون إن إيمان السكير الربيد كإمان
جيل وميكائيل ومحد وأبى بكر » يقولون بكثرها ويشككون.
فى جواز نكاحياء ثم عسي نهم من بق الحياء فيه بقية >
فوقيسها على المهودية والنصرانية ! مسلمة تقامرفىجواز تكاحهة
بجواز ناح اليبودية والنصرائية 31
يداد وجرانبه نحم عليها قوأعدم أنها شاكة ) نعى يزعهم.
مرتدة » مكيف جاز قياسها عل البهودية والنصرانية فى حل
ينص كتاب الله وسنة رسو كَل أن هذه الشاكة المرتدة
والتصرائية بزعهم التى لا تقتل ولا تستتاب » والقوم أهل
القياس ؛ فكيف غاب عنهم الفرق بين المرتدة والذمية 4
إن حمر بن الخطاب رضى الله عنه بشر بقصره فى الجنة >
رآ ردول الله 8# » فبك لبشارة » وأن عائثة أم المؤمنين
انهم إلى رهم راجمون » فتقول : م الذبن يزنون ويسرةون
ويخافون ؛ فيقول لما النبى يي : لا يا ابنةالصديق بلم الأين
يصادن ويتصدقون ويخافون أن لا يقبل منهم ؛ أو كال 389
وأرضاء وأسكننا الجنة معه بمنه وكرمه +
يكنى هذا وأمثاله وأمثال أمثاله ازجر السافل المؤمن:
شجرة الابمان فيه 3 وهو لايدرك معرفة عشر عشر بمشارها »
السكير المربيد وآ كل مال الهتانى وقاطع الطريق وريما تل
الأنبياء والصديقين هو كان جبريل وميكائيل ومحمد وأبى بكر
وعمر وعثمان وعل ؟
ونشره» ونكون قد أحسثااليه واوبطريق غير مباشر » وهذا