القدمات
الخامس: أسباب فلة الرواية عن بعض الثقات الذين ضهد
غم الأئمة أو بعطلهم.
من صغار الشايخ.
7- لأنه يروي عن مجاهيل وكذابين؛ فافسة حديث...
-١١ لأنه يروي له اضطراراً لحديث بعض الشبوخ.
6- لأنّه من غير المشاهير الكبار.
١١ لأنه يردي أحاديث
أعلى منه طبقة.
-١8 لألا ف
السادس: أسبابٌ رواية الإمام أحمد عن مجاهيل الحال.
الرواية عن الضعفاء والمتروكين.
؟- عدم لحاقه بعض المشايخ؛ فلم يسمع منهم.
7- رؤيته لبعض المشايخ وعدم معن من السماع منهم.
1-4 ير عنهم في امسند لأ ما عن عنهم از
- لأنهم من مدرسة أبي حتيقة.
8- بسب اتاعهم لكلام جهْم.
4- لأنّهم يُحدثون بأحاديث فيها تنشّصٌ لأصحاب
رسول الله 8
١١ لجهاتهم في العلم.
-١# لم يرر عنهم في المسند وغيره لمسائل صاحبتهم.
ملحت برحلات الإمام أحمد.
ما قبلٌ الرحلة 1780 - .)١87
)148( رحلة بغداد - الكوفة -١
- رحلة بغداد - واسط - البصرة - عبادان (183).
*- رحلة بغداد - الكوفة - مكة 18700).
البصرة (18).
- رحلة البصرة - مكة (141).
- رحلة بغداد - الأثبار - رَحبّة طوق - قرقيسياء -٠
6- رحلة بغتاد
ف مقدمة الطيعة
حزان - المصيصة - لمرسوس - انطاكية - حلب -
الرقة - ثم العودة (187).
ا- رحلة بغداد - البصرة - واسط (184).
8- رحلة بغداد - الكوفة - مكة والمدينة (143).
4- رحلة بغداد.... مكة 1470).
-٠ رحلة مكة... اليم (188).
.)1440 رحلة اليمن - مكة -١١
.)800( رحلة بغناد - البصرة -١
.)115( رحلة بقداد - مص -١٠
- بيان رحلات أخرى» ودفع التوهُم عن دخول
بعض الأعصار.
-١# خرائط توضح رحلات الإمام أمد.
الفصل الخامس: هل احاددشه ارج المسند موجودة في
الأول ما علي بتصرف الناسخ؛ يحتف بعض
الثالث: ما يتعلق بالكتاب الأصل الذي كان لأحد قبل
المسند في صورته هذه بجمع فيه الحديث.
الرابع: ما يتعلق يبعض الفوائد المنصوصة بابنه عبد الله.
الخامس: ما يتعلق بالصورة الني كان عليها شيخ عندما
السادس: ما يتعلق بذكر بعض اللاحظات عن شسيخه في
السابع: ما يتعلق بذكر تلاحظات بن وبين شيخه.
التاميع: ما يتعلق بالأخطاء التي يقع فيها مشاقه؛ أو التي
العاشر: ما يتعلق بنقله عن مشاه أجوبتهم عن اسئلة
تُرِضُ عليهم عقب رواية الحديث.
الحادي عشر: ما يتعلق يسماعه من شيخه أكثر من مرة.
الثاني عشر: ما يتعلق بالزيادات على الرواية من مشاء
آخرين من غير الإسناده أو تعقبهم على الرواية.
الثالث عشر: ما يتعلق بذكرٍ فوائد عن بعض الرواة من
بعض الأئمة اللذكورين في الإستاد.
الرابع عشر: ما يتعلق ببيان الأسباب في فُبولِ الروايةٍ أو
الخامس عشر: ما يتعلى بذكر تعليقات وزيادات عن
السادس عشر: ما يتعلق بالدقة في تَقْلٍ الإمام امد
السابع عشر: ما ,:
الدامن عشر: ما بتعلق بالتعريف بالصحابيٌ صاحب
السند جني في المسند لأحمد.
التاسع عشر: ما يتعلق بتفصيل الراوي وبيان حاله.
الحادي والعشرون: ما يتعلق برفع الحديث ووقفه
الثاني والعشرون: ما يتعلق باتصال الحديث وانقطاعه.
الاك والعشرون: ما ب:
الرابع والعشرون: ما يتعلق بيان اختلاف الأسانيد
الحامس والعشرون: ما ب
لق بالأمسباب الي منعئه أن يسمّع
بتصحيحه الأخطاء الراقعة
بيان العأ الحفية الأخرى
القدمات
السادس والعشرون: ما يتعلق بالفوائد التي يذكرها عقب
الباب الخامس: منهجية وفوائد الزوائد لعجد الله بن أحمد
لباب السادس: نسبة المسند وزوايته.
الباب السابع: مطبوعات المساد 0
عناية دور النشر باللسند واهمٌ طبعانه»
طبع مؤسة الرسالة؛ ودراستهاء
اقتراح لطبعة الرسالة.
الفصل الأول: عاولة تقليد البخاري رمسلم في صتيعيهما
بنموذج فيه واخدٌ وثمانون
أ- لم ينص الشيخان او احدهما على التفرقة بينٌ الرواة
تناولُ الشيخين بالقصور والاستدراك.
بدهُ عهد سير عملهما.
خطأ القاعدة الستي اتنشرت بعد باسم التضحيح على
التمثيل بحماد بن
مثال آخر: جرير بن حازم
أمثلة أخرى مختصرة.
الإسناد فقطء
بيان بعض الأمثلة الظاهرة أنّها على شرط الشيخين
كلام الحاكم في الأسانيد الني ظاهرها على شرط
مقدمة الطعة
أصول الأبواب الصحيحة: الباجي - ابن الصلاح -
د- اطلاعي على احاديث يُذكر أنها على شرط
التمثيل بأحذ عشرّ حديد
و- م يُصحح الشبخان الأحاديث نظرا إلى الرجال فقط»
أدلة من ادعى فلك المقولة والرٌ عليها.
-١ كلام العقبلي لت 0017
"- كلام ابي إسحاق زاوي صحيح مسلم (404).
*- كلام ابن عبدان ات 0015
4- كلام ابن الصلاح ات 143
*- كلام ابن طاهر المقدسي (ت 807)؛ وعبد الرحيم
بن عبد الحالق 8914
>- كلام أبي إسحاق الإسفرايتي (ت 418).
7- العلماء بعد الإمامين البخاري ومسلم.
9 مقدمة الطبعة
#- مقارنة أحاديث الصحيحين بأقوال الأئمة.
٠ اختلاف وتناقض قواعد الشبخين؛ كل منهما للآخر
-٠7 الإقرار بالصحة لكليهما فيه تتاقض....
8- اتقاد العلماء لابن الصلاح.
السادس: الردُ على مقولة أبي المعالي فيما لو حلفٌ إنسان
بالطلاق في صحة الكابين.
السابع: الردّ على أبي إسحاق الإسفرايني.
ثالا: رذ المعاصرين وانتقاضهم للدعوى المورولة بالاجماع
والاتفاق على صحة الكتاين.
رد الأستاذ سيد قطب رحه الله على محمد عبده وَمَنْ
على طر؛
ذكرة نحكم العقل حر داهم
رد موجز على معاصرين أساؤوا الهم للسنة.
الفصل الشاني: في فول توثيق ابن حبان ضمنٌ أحار
شرطينة
تفصيل الردٌ عليه.
أولاً: لا يود ديل واحد يُمكننا من القول بالغريق
الدقيق بين ما قال وما سكت عنه؛ وذلك لعدة أسباب:
الأول: منهج ابن حبان غير منضبطء
-١ كثير من الأعلام المعروفين بالتوثيق لم تُذكر فيهم هذه
اب ابن حبان قال: «مستقيم الحديث» فيمن هو أدنى
طلا مي عويت.
الثقنات؛ فلسا ترجمهم في الثقات لم يذكر فيه أدنى هذه
لانيا الرة على أن توثيق
الراوي جمع.
كلام الألباني في تقرير هذه القاعدة.
تفصيلٌ الرد على قاء
الثاني: حال الجرح والتعديل عند المتقدسين وما وصلنا
الرابع: ثفرات هذه الطريقة مع خطأ منهجها.
أقاساً وصدقهم نما في غير
ابن حبان يُصبر به إذا وى عن
السادس: منهج ابن حبان في كتابه الثقات.
السابع: تفسير كلام ابن القطان الفاسي في ترججة مالك
يُسبقوا إل ثوثيقهم مطلقاء
التمسع: تدليل الألباني على القاعدة بإحصاء ام به من
العاشر: احترام العلماء؛ لكن لا إلى درجة التقديس.
الفصل الثالث: طريقةً التخريج والحكم على الأحاديث
المقدمات
التخريج اذى إل نقص فيه.
ّ الموقوف والمرفوع.
طريق المسند.
الملاحظةُ السابعة: تضعيه الحديث ثم ذكر الشواهد دون
وخاصة
الملاحظةً الثامنة: عند ذكر المخالفات في الإسناد لم سين
اللاحظة التاسعة: عدم الانضباط في بيان مَنْ ارج
للراوي من أصحاب الكتب السئة.
من غير الطرق المذكورة.
الحديث فيذكر
ضعفٌ الإسناد من جهة ويترك جهة أخرى.
أنه على شرطهما أو شرط أحدهمالمجرد الزواية» مع أن
الراوي متكلم فيه.
مقدمة الطعة 5
اللاحظة الثانة عشرة: عدم التمييز بين مشايخ الاسام
معد يعلم معرقهم.
اللاحظة التاسعة عشرة: إغفاله التخريج بأكمله وتقديم
الملاحظة العشرون: تصحيمّه اسانيد فيها انقطاع أو علل
الملاحظةُ الحادية والعشرون: توهمه في بع الأسماء
لها إلى أسماء أخرى.
اللاحظة الثاني والعشرون: عدمُ تيه إلى تدليس بعض
الرواة والحكم على الحديث بصحته.
أخرى
الفصل الرابغ: عد تلخيص الذي لمستدرّك الحاكم
ثالا: حال «المستدرك» قريب من «السنن الكبرى».
ا ل يُقَدم للكتاب بمقدمة حتى نحكم من خلالها على
خاماً: تقل عبارة الحاكم حينٌ السكوت وحين التعقب.
لم يوافق الحاكم.
سابعا: العلساء بعد الذمي إلى نحو ثلاثة قرون نقلوا
امتوني (0044.
ناسعاً: وهذا بن لملقن المتوني 8040).
عاشراً: وهذا ابن حجر المتوني (4481.
حادي عشر: وهذا السخاوي المنوني (4+7)...
ثاني عشر: وهذا السيوطي المتوفي (411).
١ مقدمة الطيعة
الك عشر: وهذا ابن عراق الكناني المتوفي (437). لت
خامس عشر: المناوي هو الذي ابتدعٌ فكرة الموافقة وتابعه
العزيزي. ثم أحمد شاكر والتهانوي والأعظمي والألباني...
عدم وجود هذه الظاهر غند العجلوني؛ والشوكاني»
الفصل الحامس: الطريقة الْنلَى في النظر في الأحاديث
والحكم عليها.
أولاً: النظر في الحديث بإسناده ومتنه أن لا يكون فيه
اناً: النظر في رواة الأسائيد والتميز ينهم وتحدية مَنْ لم
ا مراجعةٌ الرواة في كتب الرجال لعرفة أقوال أئمة
الجرح والتعديل.
خامساً: معرفة مدار الرواية.
سادساً: ملاحظة تلاميذ الراوي بشكل عام.
سااً: ملاحظةً مشايخ الراوي ومعرفة مدى تعبه في
الانتقاء عنهم.
ثانا استحضار طبقات الرواة عند السند الواحد لمعرفة
تلاميذ الشاهي.
غير الشاهلين...
حادي عشر: النظر إلى الراوي من حي زله.
ثاني عشر: ملاحظة الإسناد نفسه: هل ري !
القدمات
رابع عشر: ملاحظة انفراد رواة بلد ما حديث بعينه.....
خامس عشر: الاطلاع الكثبر على احاديث ألرواة من
كتب العلل خاصة....
سادس عشر: الاطلاغ على أحاديث الباب ودراسة
سابع عشر؛ ضرورةٌ الاطلاع على الأحاديث الموقوفة
والمرسلة في الباب.
لامن عشر: ملاحظة الراوي إذا كان اخلط بأخرة أن
يفصل ب الذين
عشرون: عدم الاعتماد على المتاخرين في تصحيح
وتضعيف الحديث لأ ما أسند بالدليل.
وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالين
حسان عبد امنا
ليبوم نفمسة
ترجمة الإمام أحمد
- ولاه ونش ود ني سن 139) في شهر ريع الآخرن
لين سا قوت رماي لله
بن ذريح المكبري.
مسن عشرة سن
ورَخَلٌ إلى الكوفة سنة (1/5) بعذ أن عكف على خُشيم
الإمشرولات بعد 7٠0 وحجاج بن محسد المتيصسي الأعصسورٌ
أوسفيان بن شينة بن أبي عمران اللي الكوني تزيل مكة (نت144)
الكوني (ت44١) وعَفَان بن ملم بن عبد الله الصُثّار أبر عثمان
لنتلا»؟)؛ وهام بن القاسم بن مسلم آبر النضر اللبش الندادي
"1 بن القاسم بن دشار المي بو معاوية
الكو ات147)» ويمى بن سعيد بن روخ اقطان التميميٌ ابو
اسعيد البصروا الأحول (ت97١)ه ويعاى بمن سد من لبي أمبة
ترجة الام اد "
إسحاق الح وابو بكر أحد بن حمد بن عساني» الأ الطائي
واحاقا بن متصور ار ْم الأتلسيئ ولفسن
بن الصباح ازا وابن عه حل بن إصحاق بن حتبلء وابله:
صالح بن أحد بن محمد بن حل وعباسُ بن محمد اوري واه
عبد الله بن أحمد ين حتبلء وابو بكر عبد الله بن محسد بن أبي
الملك بن عبد الحميد الْمنِي» وأبو زُزْغَة عيدُ اله بن عبدالكريم
الرازيئ وعثمان بن سعيد التاررئ» وعلي بن الذي وسات قبلهد
ويحفوية لبن ناسوس وآخرون.
يحفظ آلف الف حديث؛
ينشار ذلك.
الله جع له علم الأولين والآخرين.
أي يقول: كان أحمد بن حنبل بارع الفهم لمعرفة الحديث بصحيحه
رأبئ أذ بن حتيل في مسجد اليف
سنة ثمان وتسعين وابن بين حب وهو يُفتي فتوى واسعة؛ فلت
١ الإام ذا أ ما ابن عقيل: من جيب ما
بن الحسن الرازي قال: سمت علي بن المديني يقول: لبس في
في أفتام الناس لأنكرتة» نكيف في اصحاب محمد 8. وقال: أنا لم
الأحاديث الردنية الرجمٌ
-١١ فاه بحرق الأحاديث الردنية: يرى الإمامٌ أمد ره
يلخي عن يجى بن سعيد انه قال : كان حمر بن سعد لا يُمدُ عليه.
وقلئة الث اذ عن يزيد بن معاد بن أبي سغيله قالة هو
قل بللينة من أصحاب
-١8 موقل من أصحاب الأهواء: قال أحَدُ بِنُ شهاب
عليكم باصحاب الآثار والشن.
١ نَهيةُ عن وضع الكتعبو: قال عبد الله بن أحمد لني
-٠١ موفقه من الأسماء والصفات: قال حل بن إسحاق:
١ ترجه من الإجابةٍ في بعض المسائل: قال عبد الله بن
مه في تصحيح بعض الأحاديث أو القول بهاذ
قال عبد الله في «المسائل 81188: مسأل أبي: هل تحرمٌ الصة
نعم ولكن اجن عنها.
يتفعون به أو نحر هذا الكلام.
قال عبد الله بن أحمد في «المسائل 01887: سمت
المقدمات
أعلي زمان.
الحديث فأخبرونا حتى ترجع إليه؛ أئتم أعلم بالأخبار الصتحاح ما.
: ين وني هاشم وفريش والأنصاه يلون
-١7 تعظيم تلاهذته له: فال ل أي حام: سالت بي عن
علي بن المديني وأمد بن حل أنهما احفظا؟ فقال: كانا في الحفظ
صاحبة سه
وقال ابن خزمة: سمعت عمة بن سحتوي سمع ابا سير
بن النحماس الزملي وذكرٌ اذ بن خبلء فقال: رحه الله عن الدنيا
8 تعظيم غير المسلمين لله: مال المزوذيا: رايت طيباً
اوقا أبو جعفر محمد بنُ ارون المخرّسي المعروف
داديةٌ أبيه؛ من كبار الأنسة؛ مات سنة تسعين ومشين عن سبع
أي عبد فرح عد له ين اعنه
سين سنا
وانقطع عَقبٌ أبي عبدالله فيما نعلمٌ
معنا اح فلت ل له لا تجتمع عندنا الدثانير إذا با الل
اشغلناها في شي»؛ وقد وجدت عند النساء عشرة دنائي شماه
فقا لي: يا ايا بكره لو فيلت من أحد شي َه نك
-*٠ زهدةُ: وفال الوذ م أ الفقيرٌ في مجلس ته في
وإذا جل في مجليه بعذ العصر اليا لا يتكلم حنى سال وإذا
وقان رجلٌ: رايت ار لقم في وج بي عبدالله وقد أتى عليه
الإطرافء لا يُْمَع سه إل اللذاكرة للحديث» وذكرٌ الصالحين في