مقدمة المؤلف.
١ه كاب الأقطية
٠ كب الها
٠+ كاب الاح
٠4 كاب الرضاع
اه الكتب وها جرى علها من تعديل
٠ جاب الإْرَاه
8 صاب الْفْعَةٍ
4م جاب للم
٠ كاب لات
١ كناب الإناخة
كتاب لإا
8 كتاب القْيالَةٍ
كناب الأحجاس
4 ياب سب بنك
7 كناب الرضاع
لال كتاب أحكام شمة في
كاب الإيلاه
4ل كاب اهار
ها كاب لعلاقةبين
الزوجين
٠٠ كاب الطلاق
8 كنب فود
1٠ كتاب حد الشرب
ترجمة المؤلف
اسّه: هو الإمام العامة أبو محمد عل" بن أححد
بن سعيد بن حزم بن غالب بن صالح بن خلف بن معدان
اليزيدو سول الأسير يزيد بن أبي سفيان بن حرب
وكان جه لخلف بن معدان هو أولَ من
الأندلسّ في صحابة ملك الأندلس عبد الرحن الداخل.
-١ مولذه: ولد بقرطبة؛ في الجانب الشرقي في
آخر يوم من رمضان سنة 8 وثماء
والشعر» وفي المنطق وأجزاء الفلسفق فائرت فيه
قال أبو القاسم صاعد: كان ابوهُ أبو عمر من وزراء
امنصور محمد بن أي عامرء منبّر دولة امؤيد باللّه بن
للمستظهر عبد الرحمن بن هشام» ثم نبذٌ هذه الطريقة وأقيلّ
على العلوم الشرعية.
؛- سب توجّهه إلى العلوم الشرعية: يُذكر في هذا
الأولى: قال عمر بن واجب: بينما نحن عند أبي
بيلنسية وهو يُدرّسُ الذهب؛ إذ بأبي محمد بن حزم يمنا
ترجمة المزلف
الأخرى: قال أبو محمد عبد الله بن محمد (والد أبي
بكر بن العربي): اخبرني ابو محمد بن حزم ا سب تعليه
فقيل لي: ال اجن ليس
رثني : ني على دار الفقيد بي عبد الله بن دحُون. قاله
ذا وقت صلاةٍ -وكان بعذ
أعوام وبدات بالمناظر
يِ َه والأخذ بظاهر النْصٌ
وعسُوم الكتاب والحديث» والقول بالسبراءة الأصلية»
يتسلاب مع الأئسة في
وي المسلة فالكمال عزيٌ وكا اح يؤخذ من قوله ويرك
*- شيوغحه: سمّع في مسنة أربع مشة وعدا من
طائفة منهم: يحبى بن مسعود بن وجه الت صاحبُ قاسم
بن أصبغ» فهو أعلى شيخ عنده؛ ومن أبي عمر أحمد بن
محمد بن الجسوره ويونس بن عبد الله بن مُغيث القاضي*
وحام بن أحد القاضي» ومحمد بن سعيد بن نبات؛ وعيد
الله بن ربيع التميمي» وعبد الرحمن بن عبد الله ين خالل
ثرحة امؤلف
وعبد الله بن محمد بن عثمان» وأبي عمر أحمد بن محمد
الللمنكي؛ وعبد الله بن يوسف بن نامي وأحمد بن قاسم
بن محمد بن قاسم أصبغ.
وينزلٌ إلى أن بروي عن أبي عمر بن عبد الب وأمد
عبد الله الحيدي؛ ووالد القاضي أبي بكر بن العربي»
*- حنته: كان ابن حزم كشير الوقيمة في العلساء
وأحرقت بلدا من كتبه؛ وتحول إلى بادية
- أقوال أهل العلم فيه:
قال أبو حامد الغزالي: وجدت في أسماء الله تعال
كتابا اله ابو محمد بن حزم الأندلسيٌ لأعلى عِظّم
وقال أبو القاسم صاعدٌ بن أحمد: : كان ابن حزم
امع أهلٍ الأندلس قاطبةٌ لعلوم الإسلام؛ وأوسعهم معرفة
مع توسعه في علم اللسان ووفور حظه من الإلافق والشعره
وقال أبو عبد الله الجُميدي: كان ابن حزم حافظاً
للحديث وفقهه؛ مستبطاً للأحكام من الكتاب والسئقٍ
-٠ تَلْمَدُ له والد (أبي بكر بن العربي)؛ فقال:
سوى المجلد الأخير من كتاب ألفصل وهو ست مجلدات»
وقرأنا عليه من كتاب الإيصال اربع مجلدات في مسنة ست
إجازة غير مرة.
إل نا بكر بن العربي خط عليه كشراً وعلى
لاء وتكلمت بكلام لم نقهم. تلو من إخوانهم الخوارج
الله شيخ ايه في العلم؛ ولا تكلم فيه بالقسط وبال في
الاستخفاف به. وابو بكر فعلى عظمته في العلم لا يلع
الإيصال إلى فهم كتاب الحصال الجامعة مجم شرائع
حجة الوداع؛ قسمة الخمس في السردٌ على إسماعيل
القاضي. الآثار التي ظاهرُها التعارض ونفي التنافض عنهاء
الجامع في صحيح الحديث. التلخيص والتخليص في المسائل
الموضح لابن الْقَلنَ الظاهري؛ اختلاف الفقهاء الخمسة
مالك وأبي حيفة والشافعي وأحمد وداود؛ التصفح في
في شرح الموطاء؛ الإملاء في قواعد الفقه؛ در القواعد في فقه
الإجماع» الفرائض؛ الرسالة البلقاء في الردّ على
عبد الحقّ بن محمد الصقليء الإحكام لأصول الأحكام»؛
الفصل؛ اليقين في نقض مويه العتذرين عن إيلبس وسائر
على كتاب الفريد لابن الراوندي في اعتراضه على
في علل الحديث؛ التقريب لحد المنطق بالألفاظ العامية؛
أحوال
الإمام» من ترك الصلاة عمداً؛ رسالة المعارضة؛ قصر
الصلاة؛ رسالة التأكيد» ما وقع بين الظاهرية واصحاب
الخولاني» رسالة في معنى الفقه والزهد؛ مراتب العلماه
وتواليفهم؛ التلخيص في أعمال العباد؛ الإظهار لا ُلَّمٌ به
على الظاهرية؛ زجر الغاوي» النبذ الكافية؛ النكت الموجزة
في ثفي الرأي والقياس والتعليل والتقليد الدرة في ما يلزم
المسلم» مسألة في الروح» الردٌ على إسماعيل اليهودي الذي
الف في تاقض الآيات؛ النصائح النجية؛ الرسالة
الصُمادحية في الوعد والوعيد؛ مسالة الإبمان» مراتب
العلوب بيان غلط عثمان بن سعيد الأعور في الممسند
والرسل» ترنيب سؤالات عثمان الدرامي لابن معين: عدد
ما لكلّ صاحب في مسند بقي» تسمية شيوخ مالك؛ السسير
والأخلاق؛ بيان الفصاحة والبلاغة؛ مسألة هل السواد لون
أم لا الحدٌُ والرسم» تسمية الشعراء الوافدين على ابن أبي
على الأفليلي في شرحه لديوان المتني؛ غزوات المنصور بن
أبي عامرء تاليف في الردٌ على أناجيل النصارى» رسالة في
شرح فصول بقراط» بلفضة الحكيم؛ حدٌ الطب اختصار
كلام جالينوس في الأمراض الحادة؛ الأدوية المفردة؛ مقالة
المحاكمة بين التمر والزبيب؛ مقالة في الدخل؛ جهرة ألساب
الأمصار الآنية مجيء التواتر» رسالة في أسماه الصحابة؛
ترجمة المؤلف
بعدهم جُمل توح الإسلام؛ أسماء الخلفاء المهديين
رسالة في الغساء اتلهي؛ فصل في معرفة النفس بغيرهاء
مراتب الإجماع. .. وكتب أخرى.
-١١ وفاته: قال اب
اشهرد
وي غشية يوم الأحد لليلتين بقيتا من شعبان؛ سئة مت
ولححسين وأربع مشة؛ فكان عمره إحدى وسبعين مسئةٌ
-١٠ مصادر ترجمته:
سير أعلام النبلاء /١8 117-184 تاريخ الإسلام
المغرب1/ 3617-7304 الإحاطة 113-11١/4 لسان
الميزان 707-148/4؛ جذوة المقتبس308-١31؛ الذ
لابن بام 1378-137/1/1. البداية والنهاية15/ 1746-
المؤلف في علم الحديث.
مناقشة المؤلف في علم الحديث
« نلاحظ من خلال كتبه أنه تمكن من كتب المنطق»
واستدل بالعقل استدلالات تدل أنّه غزا أقواماً من العقلبين
في عقر دارهم» وناقشهم من القدمات العقلية؛ ثم ما
نب عليها. وبين أن الخلل في النقاشات العقلية إنّما
يكو بما فيها من عدم إدراك او هر في بعض المواطن
لبعض الحقائق المسلمة؛ أو لقواعد متاصلة في العقل. وأ
بجزيئاتٍ قد لا يستطيع معها العقل أن يُدرك كل ما فيهاء
فيتولد عنده الشل والسهْرُ وحرهما «كما يدخل ذلك على
العقل يُُطلها».[الإحكام ]1/١
كذا قال؛ والواقع أن العقل أكبر من ذلك بكشير»
أحب أن يتعرف إلى العقْل وجب أن يفوص فيه؛ ويعرف
العقل. وبه يمكن لنا ان نعالج كثياً من الخلافات الفقهية
مقدمة عامةٍ ونقول: هذه المسألة موافقة للعقل أو غالفة؛
١ القدمات العقلية عند ابن حرم؛ -١
ما هو مبني على مقدمات أُخرٌ من العقل نفسه.
إن كانت صالحةً للعمل أم لا؛ وهل الطريقة المؤداة من
العقل بالشكل الطبيعي طريقةً صحيحة ام هي مؤَترٌ علي
جز في العقل لم يُدرك إلا حين البحثي.
غرست في ذهن الإننان بسبب بعض المشاهدات
العقل يكو عند العقل نتيجة مُسلّمة لايمكنْ له أن بيتزراح
عنها إلا بما هو اكبرُ وأشد من الأول مع إمكانية تلك
بعقل آخر أشبه بالمستحيل او البعيد جذاً.
©- التعقيد في برنامج العقل:
أعني بما سبق: لذ العفل هو عبار عن برنامج وُضعٌ
مرتبة حسب الدخول والإحاطة بالقاعدق الثالث: ما تَذْكُّرٌ
منها. الرابع: مدى استيعاب الخلايا الجسمية للتعامل مع
مُق من البحث عن المتائج ضمسن ما ورد في مسلماتو
7 + فوا ولادة عفلين مع
العقلين سيفترق عن العقل الآخر في نتائجه من عدة
-٠ العقل وخلايا الدماغ:
العقل عليه
أولويات المعلومة العقلية وتكرارها:
خلال أمرين: الأمزالأول؛ سدى تكرار هذه العلومة له
يقضي على اللاحق. أي: إن العقل بتعامل مع المعلوسات
الثاني بالاستشهاد ببعض القواعد الُدخلة إليه سابقاً ما له
ب عن كثبر من الحقائق
المعلومات وتدالها... وهذه الأصور لا يمكن أن
الأول
مناقشة المؤلف في علم الحديث
ف إلا أن عدم
-٠ الأثيرٌ الخارجي على العقل:
يرا معلومة له في مكان قد يساعدُ على تقبل الفكرة
وجعلها من المسلّماء كالعادات والتقاليد الي سير علبها
أو يراها كَل يوم . فلا يمكن أنْ تتطبعٌ في الذهن انطباع مَنّْ
سم وم يرهاء أو مَنْ سمع بها وخالفها في قوم آخرين.
فلا يمكن أن يكونٌ الانطباع عند هؤلاء واحداً.
-١١ اختلاف التحليل العقلي باختلاف الزمان
يَكنُ؛ لما كان منه غير الاستهزاء» ( على خلاف من يعيش
في زمثنا هذاء فإنه إذا حدث عن أمر يمكن بعد مشة سنة
". كان لهذه المعلومة جزءٌ من التقبل وعدم الإنكار لأن
طب منه أن يخرج عمًا نال من مسلمات مكائية لاسعد
معادلات أخرى تكونُ سبياً في تغلب المعاكس لأصله.
منافشة المؤلف في علم الحديث
-١ الحصيلةً العلمية هي التفكير العقلي:
مبنية على ما قم له في سنوات طويلة من حصيلة علمية؛
جزئية للنظر في هذه الحياة» دون أن يكون ما كبيرُ أثر في
التثير به وتحويل منشاط تفكير» ثم اعطيئا هذا الإنسان
القصة؛ لذا فإ التصرفٌ سيختلف بين صورتين من
يدا في لادة والفكره ثم تلح بأخرى لتعيل
6- اختلاف التفكير باختلاف الأجسام:
افتراض أن تكون اماد اللْمةٌ واحددٌ ذاك أن ما يرتبطً به
التفكير من أعصاب في جسم الإنسان أو إفراز لبعض الموادً
الأجسام من طبيعتها الغضب؛ بسبب أن ذاك الجسم له
قابلية كبيرة في إفراز بعض الكيماويات؛ وبكميةٍ غير
معهودة في الأجسام الأخرىء فمثله ي
العصبية على ماهية التفكير وتوازنه ضمن المسلمات عنده.
لذا ند أن بعض
العفاقير امهدئة الي تُحِدُ من ذلك الانفعال والخروج عن
طوره... وهذا التحكم من الإنسان يُساعدُ الإنسان أن
أنواع الأمراض النفسية يُستخدم لما بعضن
-١# معادلات عقلية:
والعقلُ اكبرنائج» ليس غيًّ ني إعطاء التنائج إذا تفحص
من العقاب مسلمات؛ تخرج معادلات رياضية منطقية
حب انطباع القواعد في النفس» فإذا ركز في نفسه القواعد
الاحتقار او الحسد.. وإ كان ها آثارٌ في نفس لآل الصفة
عارضة بناءٌ على المذكورة يتغلب عليها بقواعد أرسخ منهاء
يسمع ونحوهما.
التي يمكن أن تتخلله؛ ومن ثم كان قله أصفى لتقبل الفكر
ل بعض الشوائب الي لصقت
به خطأ من جراء العسادة؛ أو المشاهدة الدائمة؛ أو الفكرة
استخدم الجهاز وحاول تحليل تشغيله ومعرفة وظائقه فإ
أقرب لتطويره ومعرفة عيوبه ومحاسته؛ إذأ قد يعلم من
الجهازء وا بعض تعاليم الجهاز مكن لدا بها أن تور
قواعد من المعرفة سليمةٍ
الإيجبية البنية على
-١8 ليس كل من يستخدمُ العقل مُصياً:
قن العَقلُ مادا تفكير» لكن ليس كل من يستخدم
الجه. وهذا للأسف غالب عن كثير من كتابناء وقل أن
وأ خالفيها منحرفون... يجب أن نكو أوسع صدور
مناقشة امخالفق وإنْ كانت امخالفة تام لإعذار المخالفي
والله أعلم.
والنقل عن الوحي» فإنه يعلم ماماً ضمن مسلمااتم عنده أن
مناقشة المزلف في علم الحديث.
في معرفة الصواب والخطا إذا قرّر مشذٌ المسلّمة الأول أل
التشريخ بعد امتحان ما فيه وَحِيٌ من الله تعال للبشر؛ كي
وهذا ما نبه عليه ابن حزم رحمه الله فائبت «ان الخبر
لا يعلم صحته؛ ولا بتميز حفٌّ
واجبه؛ إلا يداي من غيره؛ فقد صح ان المرجوع إليه
حجج العقول وموجاتهاء وصح أن العقل ما هو مب:
صفات الأشياء الموجودات»وموقف للمستدل به على
حقائق كيفيات الأمور الكاثنات؛ وتمييز محال منهاه.
أ العقلّ يوجدٌ عللاً موجبة لكون ما أظهر الله تعالى في
هذا العالم من جميع أفاعيله الموجود فيه من الشرائع وغبر
ائم؛ فهو بمنزلة من أبطل موجب العقل جُملة؛ وهما
طرفان: أحدهما أفرط فخرج عن حكم العقل. ومن ادعى
في العقل ما ليس فيه كمن أخرج منه ما فيه؛ ولا فرقء ولا
نعلم فرقة أبعد عن طريق العقل من هاتين الفرقتين معاً
لربهم تعال عنهاء واه لا تجري افعاله عرٌ وجل الانحت
لقد افترى كلا الفريقين على الله عر وجل إفكاً
أ رُمنه جلود أهل العقول. وقد ينا أن
حقيقة العقل إنّسا هي مير الأنسياء المدركة بالحواس
نير حل من كقيد وزاجه من عي
العقلُ من ذلك كله؛ وسائر ما هو في العام موجود مما عدا
أن تكون صلا الظهر أربعاً وصلاةٌ مغرب ثلاثاً.. فهذا ما
مناقشة المؤلف في علم الحديث
لا سمال للعقل فيه لا في إيجابه؛ ولا في المع مشه» وإنسا في
العقل الهم عن الله تعالى لأوامره» ووجوب ترك التعدي
إلى ما يخاف العذاب على تعديه؛ والإقرارٌ بان الله تعالى
فقال بعد بيان الأدلة: «فصح بهذه الآية.
الدين كله لايؤخذ إلا عن الله عز وجل ثم على لسان
نفسه» لكن عن را تعاله ثم على السنة اولي الأمر ماه
-١ موقف ابن حزم من القلدق:
* وقد عاش ان حزم رحة الله في عصر ومكان قد
كثر فيهما المقلدون وقل المجتهدون فعوديٌ اش العداء من
في عصره ومن ساد فارنة عليهم بكار شيب وحارب
درجة الضلال أحياناً؛ أو اتباع اقوى؛ فقسا بكلمات ما
حزم من أمر الأدلة؛ ومعرفة السئة» وبيان ما فيها من
'- ابن حزم يعيب
إلى معرفة الحديث صحةٌ وضعفاً بناء على ما وصل إليه من
علم الأئمة؛ وميل احياناً في الترجيح دون بيان مالوفو او
معروفو في مسائل الأصول. بل سياتي بعد أنه حرج عن
منهج ئمةٍ الجرح والتعديل, إلى قواعد الظواهر عنهم؛ دون
الواقع قل من يُدركه بعد القرن الثالث فضلاً عن القرن
ومع هذا فإ ابن حزم ره الله مح في إيطال
التقليد جُملةٌ وتفصيلاً لِمنْ عندهٌ قابليةٌ الاجتهاد والنظر في
النصوص بعد وجودها وشهادة الأئمه بصحتها. وحن في
إيطال ردهم جرد التقليده ذلك أ المقلد شرطه كما ذكر