ابن ع (ت: 7591) حين قال في مَعْرِضٍ 28 على
وما منشأ ذلك؟
وهل لذلك أثرٌّ على المنهج السليم في التفسيرٍ؟
ٍ ججذرى» والّما من حيث تأصيلُ؛ وضبط أسباب شذوذهاء
وقبل أن أعرض
* ما المقصود بالقول الشاذ؟
المقصود بالقول الشاذ:
ومع اعتبار هذه الأسباب لا بُدَّ من الاسترشاد بعبارات المفسرين»
ودراسة الأقوال المرجوحةٍ هي باللازم لدراسة الأقوالٍ الراجحةء
ينظر: المبحث الثاني في الفصل الثاني من الباب الأول
بهن" وبدراستي للأقوال الشاذة في ١١
تأتي أهميةٌ الموضوع من ناحية ةٍ إعطاء القارىز في الس والمتخصصص
)١( ومن ذلك كتاب (قواعد الترجيح عند المفسرين - دراسة نظريا
علي الحربي)؛ وكتاب (قواعد التفسير - جمعاً ودراسة» لخالد بن
(9) يدخل في قولي مقبول معتبر (الراجح والمرجوح)؛ لأني قابلته هنا بالشاذ النطرج.
طريقة الدراسة في هذا البحث 4
طريقة الدراسة في هذا البحث
التطبيق للأسباب النظرية.
رِي المذكور بما لا يل عن ثلاثة أمثلة غالبا
وقد أشير إلى مزيد أمئلة في الهامش.
بأرقام آياتهاء ووضعتها بين معقوفين [ ١]
* ترجمتُ للأغلام الذينَ مَرَّ فكرُهم باستثناء الصَّحَابَةِ؛ والمشهور من
الأكمة . ّ
المقدمة: (وتشتمل على أهمية البحث؛ وأسباب اختياره؛ وخطته
ومنهج البحث فيه).
المبحث الأول: الشاذ لغة.
المبحث الثاني: الشاذ في علوم الشريعة.
المطلب الأول: الشاذ عند القراء.
المطلب الثاني: الشاذ عند المفسرين.
المطلب الثالث: الشاذ عند المحدثين.
المطلب الرابع: الشاذ عند الفقهاء.
الباب الأول (نشاة الأقوال الشاذة في التفسير):
الفصل الأول: الأقوال الشاذة في التفسير في عهد الرواية:
المبحث الأول: معنى الحديث الوارد أن للقرآن ظهراً وبطناً؛ وأثره في
انتشار الأقوال الشاذة» وفيه ثلاثة مطالب
المطلب الأول: تخريج الحديث.
المطلب الثاني: أثر الحديث في انتشار الأقوال الشاذة.
المطلب الثالث: المعنى الصحيح للحديث.
المبحث الثاني: أبرز من تؤثر عنهم الأقوال الشاذة؛ (الباطنية؛
الفصل الثاني : الأقوال الشاذة في عهد التدوين:
المبحث الأول: مظان الأقوالي الشاذة ين كتب التفسير.
المبحث الرابع: العلاقة بين الرأي المرجوح في التفسير والرأي الشاذء
الباب الثاني: أسباب الأقوال الشاذة في التفسير:
الفصل الأول: أسباب الشذوذ المتعلقة بترك طرق
المبحث الأول: الغفلة عما ورد تفسيره في القرآن نفسه.
المبحث الثاني: الغفلة عما ورد تفسيره في السئة الثابتة .
المبحث الثالث: اعتماد أحاديث ضعيفة في تفسير الآية.
الفصل الثاني : أشباب الشُذوذ المتعلقة بالنظم القرآني:
المبحث الأول: تفسير القرآن بمجرد اللغة.
المبحث الثاني: غلبة العجمة على المفسر.
المبحث الثالث: حمل الآية على القليل من لغة العرب دون ما ظهر
المبحث الرابع: تقدير ما لا تحتاجه الآية.
المبحث الخامس: عدم التقدير فيما يتطلب السياق تقديره.
المبحث السادس: التأويل وحمل الآية على المجاز.
المبحث السابع: اعتقاد التقديم والتأخير دون حاجة.
اخطة البحث ايلا
المبحث الثامن: التوسع في ذكر المعرّب في القرآن.
المبحث التاسع: عدم مراعاة أصل الكلمة وتصاريفها.
الفصل الثالث: أسباب الشذوذ المتعلقة بأسباب التُزول:
المبحث الأول: إغفال سبب نزول الآية.
المبحث الثاني: ضعف سبب الأول رواية.
المبحث الثالك: ضعف سبب الأول دراية.
الفصل الرابع: التعصب العقدي والمذهبي:
المبحث الأول: التعصب العقدي.
المبحث الثاني: التعصب المذهبي الفقهي.
الفصل الخامس: الأسباب المتعلقة بالإخلال بالقواعد الأصولية العامة:
المبحث الأول: حمل العام على الخاص من غير دليل.
المبحث الثاني: تقييد ما أطلقه القرآن من غير دليل.
المبحث الثالث: التوسع في النسخ؛ وعدم التنبه لاصطلاح السلف في
المبحث الرابع: مخالفة الإجماع.
الفصل السادس: الأسباب المتعلقة بالقرائن:
المبحث الأول: الغفلة عن السياق.
المبحث |
إخراج الآية عن نظائرهاء
المبحث الثالث: توهم أنَّ آية نظير آية أخرى.
المبحث الرابع: الوقوف مع الظاهر وعدم ملاحظة مقصد الشارع.
المبحث الخامس: اعتبار قيد في الآية دل الدليل على إلغائه.
الفصل السابع: الاهتمام بالمسائل المغفلة وغير الممكنة:
المبحث الأول: تعيين المبهمات.
المبحث الثاني: تعيين المستثنيا
المبحث الثالث: الخوض في الغيبيات.
المبحث الرابع: التوسع في الإسرائيليات.
الباب الثالث: أثر الأقوال الشاذة في علم التفسير:
الفصل الأول: أثرها في صدر الأمة (عصر الرواية).
الفصل الثاني : أثرها في عصر التدوين.
* فهرس الآيات.
* فهرس الأحاديث.
* فهرس الآثار.
* فهرس الأشعار.
* فهرس الفرق والقبائل .
* فهرس الأعلام.
* فهرس المراجع والمصادر.
* فهرس الموضوعات.
يكون بادرة خيرٍ لي في دراسة كتاب الله والذبٌّ عنه؛ وإن كان من شكرٍ فهو
بعد شكر الله تعالى» لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ممثلة بقسم
خطة البحث ن
القرآن وعلومه في كلية أصول الدين على إتاحة الفرصة لي في مواصلة
الدراسة؛ وتقديم الرسائل العلمية.
ثم للدكتور: سليمان بن إبراهيم اللاحم المشرف على الرسالة على
فأجزل الله مثوبته وضاعف أجره يوم أن عامل تلميذه معاملة الزميل له.
الاِنة بدءاً بالدكتورين: محمد بن عبدالرحمن الشايع وعلي بن سليمان
العبيد اللذين لهما التوجيه المشكور في إعداد خطة البحث؛ ثم الأكتور:
الناصحة»؛ وفي تذليل عقبات الحاسب» وإعداده البرنامج اللازم لكتابة