ب ال 58 جام - إلا قَْ العبد الألخير وى صناعة الأمسدة الككمائية
الدباعةه بمصر وأساليديا ومعايبها ووسائل ترقيتها واشار بضرورة تأميس
مدرسة للإدباغة إذا ما أريد أت توجه هذه الصناعة توجبا تفق مع
الأساليب العصرية
ومصانعه الكبيرة والمتوسطة والصغيرة ووصف منافسة الصابون الأجنىله ؛ وما
يتوسل به محاربة 5 الصابون ا
ونركل ماهم معرقة ثن المتاجر والمناجم المصرية وما يتا ءا 0
الصناعات وبعد دأ اذه لمحية تارمنية شبية بحث لي !١ لرجاج والجرائيت والجبس
ولشقات وهنا أفاض ف 8 مناجم الفسفات وشركات استغلاله وسعه
م تك على المنج: 3 وما تفقده البلاد من تعطيل متاجمه بسيناء ثم على الترول
نم جال جولة فى صناعة الاسمنت بمصر وش ركانة و خاضرة الأساسة وأنواعة
وطرق صنعها ونفقات الانتاج وبيع الصنف والمافسة الأجنلية وبعد لك
صناعة الفخار و وتارمخها وعناصرها الاساسة والأنابيب الخرفة الرملة
صناعة الكبريت وصناءة شمع الاضاءة وصناعة الاسمدة الفسفائية و حناعة الأ 8
وصناعة ال رجاج وصناعة الطباعة منذ نشأنا
أما الفصل السادس فقد خصه بتشجيع الصناعات الأهلية وحمايئها وفارن بين
للاستاذ الرشيد الحازم مصطنى بك الصادق ثم ودع الو لف مشروعاً لقانون
ٍٍ رجو ان لسنه الحكومة خماية واتشجيع الصناعات الأهذدة وهو فصل جديركل
كتابه بكلمة عن الزعامة الاقتصادية فى المشروعات الأهلية
فالى جمبع هذه المباحث التى عنى ها المؤلف خليق بنا أن نلفت جمهور القراء
انتقال الموظفين وبدل ثم م وأجور الما كن الحكوخة و نفقات الانارة وأنمان
الما والوقود والمواد الأولة والأثاث وأجور التانفوانات والتلغراغات واللمصاريف
النعررية ونحوها ما يختلف فى كل وزارة بحسب الأعمال التى تقوم با
رمضازيف البابين الأول والثانى هى مضاريف دوزرية لها ضفة الاستدامة ما
امت الحكومة قائمة والاعمال التى تؤديبها سائرة فى مجراها الطبعى
الانشاء كأعمال الرى والصرف الكبرى والمستشفيات الجديدة والمدارس الجديدة
والطرق وسائر المنشتات ؛ وفى السنة التالية لقام الانشاء تتحول النفقات المستدعة
أما البباب الأول فقد عوج من طريقين : الأول من طربق وقف العلاوات
الاب ؛ والثانى من طريق بدل ابمغة ؛ ولا شك في أتركل جح فق جبوب الذين
أماى قد أحس بوقع بدل المغة على أن بدل القغة هذا وإن كان قد خفض
اعتهادات الباب تخفيضاً محسوساً إلا أنه من الوجهة الحساية كان بطريق غير مباشر
معنى أن الاعتمادات بقيت على حالها وأضيف المتحصل من بدل الفة الى إبرادات
الدولة وقد بلع قي النثثة الأخيرة (37؟1وم+) لحو ره )مج م وعندى
أن هذا الذى أصاب الموظفين لم تسكن مندوحة عنه بعد الوط اذى تاول دخل
الطقات الأخرى من الأمال وقد كان هذا الاجراء أ مثله لنصيب ا 3
الشركات والسنوك والحئات الخاصة ونصيب الموظفين والمستخدمين فىكافة القطار
أما الباب الانى فقد توالى الضغط عليه السنة بعد السئة فببط تقدديره فى
الى *رو عور فى سنة 147 الى مر فى سلة 1373 فيكون جموع
الجنبات وقد ساعد هبوط الاسماورعى إجراء هذا التخفض هذا فصلا عماتذرعت
يه مصاح الك مه من م سائل الف الالسراقب ئ الك بأهدار بالاقتصاد
الاقتصاد لم يكن إلا ددا لان الحكرمة لم نشا أن توقف حركة الانشاء والتجديد
الثروة الأهلة
بانقشاع غاب الأزمة فان العض الآخر ديكتسب صفة ِ لقاء والاستمرار
ولقد أدرك القانمون بالأمر فى اللاد المختلفة حاجة 0 الى التعاون الدولى فى
الشؤون الاقتصادية والمالية وعقد غير مؤتمر لتحقيق ذلك التعاون » ولين كان
الدولية كانت بغير تانجها فقد م زيت فلاتنلك شنقة لاف وسيلة سبل التفام
المستقمل وأظبرت مواطن الضعف فى الانظمة الاقتصادية الحالية
ولما كان من أسباب احتدام الازمة العقبات ألتى أقبمت و فى الأقطار المختافة في
سيل النجارة الدولة واضطراب النقد وتقلقل أسعار الممبادلة فى شتى الاسواق فان
التعاون الدولى قد أصح واجاً لراماً إذ ميا نح ن مسألة من هذه المسائل تقوى دولة
طال أمد الازمة نحل اغير طائل وكاات العواقب وخمة تقل آنه لين فتن ناث
فكرة تشجيع الوطية الاقتصادية والارتكان عل التعاون الدولى فى تذليل الصعاب
أحاناً مع الاقتصاد يات الدولية و نظب حك الساسة ودربة زعماء الاقتصاد فى اللاد
فى التوفيق بين ذه تلك ما استطاغرا الى التوفق سيلا :
ومصر كغيرها مرتبطة وثيق الارتباط بكثير من الدول فى شؤون تجارتها
4 أرجية وشؤون نقدها وفى شؤون دينها العام وقد علبتها الأزمة أن تتبع عوس
8 شها فيه ترتيب تلك الشؤون بمماهدات نجارية تكفل مصلحتبها فى التجبارة
الخارجية وبنظام النقد يجعل لعملتها من المناعة وحسن الثقة فى المستقبل ما يتفق
مع ماضيها وبليق بمكاتها الاقتصادية وبحل موفق مشكلة دينها يقر العدالة فى نصاءما
م ا ا أن شرب اال آل ل
أمور الانتاج ثم يضاف الى هذه المواد توافر الخامات اللازمة للصناعات المطلوب
إقامتها ّ 1 م ما الا م 8 شْ ممم ١ تتوافر خامات الغا اا والنسج الماخوذة من
» القوة الحر كه
)2 يمكن همع حرف العالم الشبيرة ف بمادة أي َ الصدد ب أوخحراً وألر
برقطع الأخشاب, والزراعة والتعدين وتسمى بالحرف الاستخراجية وقيها يشتغل
الاندان باعداد المواد الأولية ما تخرجه الأرض مر_ تلك المواد التى لا تقبل
وفيا يشتغل 7 المواد الغفل وجعليا قابلة للاستبااك وى تتناول انتاج 03
الحرف السابقة فتحيله وتصوغه فى القالب الذى ينفع الانسان على أحسن وجه
أو الدول » )١(
الع فى اختراع قوى محركة” ليستعين بها الهال في أعمالم الانتاجية فعمد فى بادىء
الأمر ألى نسخير الحبوانات كالخيل والبغال وجميع دواب امل لآن قوى هذه
تعادل قوة سبعة من الرجال الاشداء وما قلت فوائد هذه الحبوانات وكثرت
نفقائها بالنسة لما أخترع م من وسائل النقل الحديثة عدل عن استعالًا ان شق
عدم إمكان م دواب اهل والنقل مع تطورات الصناعة وحاجاتها قْ العصر
الحاضر كر فى تسخير الحراء والماء لتحريك الآلات فسلط الحواء على أجنحة
)١( الجغرافيا التجارية الاقتصادية تاليف حضرة صاحب لمزة الاستاذ حمد حمدى بك ناظر
مادرسة اللحارة و الحاسدة وس "١ من الطعة الدائمة
سا الام ا
ا رج الات لفصل اس الارؤ * و القشر ال مكن الاتفاع يه اد لادارء
ال وأبور الذدى يادير المشرب 1
ل ماد
النوع غير ب
8 )آلات لفصل أبحت المضروب من ألحت الشعير , ركد لوجاك نير ن الجوب
بعاد 01 المضرب ضرا *
م بط ا آلات لتببض الأرز لبعد صر ب زد المعروف أن الح ب 0 0 ب اك 0
اما تعلوه قُشثرة تكون ىًْ لعض الأحيان مراء ومحتاج حنذاك الى نا
كير لازالته وعلاوة على ذلك فان الارز الأحمر هذا تتكون قشرته الخارجة
أسملك وأ كثر كثاقة من الجينة تنبا نونى هذه الحالة لا تربى هذه القشرة
الحراء فتحتاج الحية التى من هذا النوع الى جهد عند تبيضبا وهذه العملية يكنى
عنها فى القطر المصرى بعملية تبييض الأرز والتسمية المعروفة مأ هى تبيض
الأرز والارز الأبيض بالطبيعة يطل عليه في مصر اسم الممسوح
« و ) وبعد إتمام عملية التبيض قد بحتاج الارز بعدها الى عملية الصقل لازألة
ما يكون قد على با بعد العملية المقدامة الان أما اذا لدم الأمر الى اخراج
النوع المسمى الارز الجلاسيه فيجب و الحالة هذه صقل الحبوب و العملية
السالفة الذكر تععلى لمعة صناعية للا رز وبعض الاسواق ثح هذه العملية
لقبول الارز وهناك عملية أخرى لتهذيب حبوب الارز وه عبسارة عن
إضافة طبقة خفيفة من زيت خاص الى الجبوب وتحتاج هذه الطريقة 6
ظبور عيوب الحبوب بجلاء اذاما جهز الارز بطريقة اجلاسيه أو بطريقة
التزبيت ولا مشاحة فانه كلما قلت كرة المادة المستهلكة من الكساء المحيط
الالاسل رفع الأيو الى رتب فيفصل جميع الارز الابيض على حدة
غلم
(ط ) الألة النى تشكون عادة فى المضارب الكبرى من آلة بخدارية وقزان ويستغنى
فى إدارتها عن أنواع الوقود الاخرى باستعال القش المتخلف من عملية ضرب
الارن 2 وقد دهشت عند ما شاهدت المضارب المصرية استعمل فى وقودها
الفحم الغالى المن أو الزيت الوسخ مع أن لديها الكثير من القش الذى يى
يطلب هذه العملة
وأرى أن لتقمل فى إدا رة المضارب الصغيرة الالات الى تدار بالريت أو
بمحرك 1 زباق أما اذاكان المضرب من المعشارب الى فى مقدرها ضرب أرذ
مقداره بتراوح من طن إلى طن ونصف فى الساعة الواحدة بالتعاقب ثفير لها أن
تتخذ هذا القش وقودها بعد أن تجهر بأفران بسطة تبنى خصماً لهذا الغرض ؛
من آلات خاصة تمكن إدارتها بوقود من قش الارز والقاذؤرات وهذه الطريقة
اقتصادية تحتاج الى تدقبق النظر والطريقة المتقدمة الان هن المنبعة فى مضارب
, السالفة تظبر لاصححاب المضارب البسطاء أو الذن لا الب القطرة أنبا
أرجاء العالم
بالطل به المتقدمة من شا2ُ بدا استفاء واستخدام جمبع مخلفات الارز اكب
الكسر فيه نسبة خاصة وهذا من أهم الاعتبارات الواجب مراعاتها فى تموين أمواق
فاذا لم تعمل مضارب الارز المصرى لتحضيره وصقله للدرجة المشار إليها فلا يرجى
الافيال عله فى تلك السوى اللهم بنقدار ضثيل لان الارز فى مصر ليست له رتب
ل باع وفقا للعينات رعينة الارز نى مضارب الارز الشهيرة ختلف من موي
ملع وافر نشجعا الصناءا ت الوطنة فلا بد من توجه هذا الدكلام الى وزارة
الا فاق الين مول إدارة الأئ قاف ومنها الخيرية الى يدخل ضمن مزانيتا الصرف
على دور التعلم والملاجىء والمتشفيات + والأعمال الصناعية الى 0ن الى الاخز
بناصر الصناعات لا تخرج عن دائرة التعلم العمل الصناعى واذا كان الأمر كذاك
عند يكزن مى المسنتتسق أن بتخصص جزء من الاموال الخبرية لتشجيع الصناعات
جزءا غير قلل للتعلم الأولى ووضعتة نحت لصرف وزارة المعارف للقيدام الهذه
ما مائخة المتكرة يق المشروع فليدت بدعة جديدة اذسبق لوزارة المالة
الاشتراك بقسط وافر فى أنشاء بنك التسليف الوراعى سنة 1؟4ر
مه البنك الصناعى
انشاء بنك صناعى فى الحال مستقل بنفسه بتولى ادارة استغلال هذه الاموال أوان
الاصلم التريث قليلا وإسناد هذا العمل فى بادى الأمر الى أحد البنوك المرية
ما أعتقد لمصر الصناعية إقامة بنك خصيضا لادارة حركه” الأموال التى ستجمع
عله الان الا بفضل الحرب العظمى ألنى حردت مصر من المصنوعات الاجنية
فاضطر أهلها الى صنع ما بحتاجون اليه بقدر المستطاع ؛ أى ان الصناعات المعمرية لم
ابذك الصناعى سنة 1889 و لذاك نحذ الأنكل التحيذ عدم تخصيص بنك للاعال
١ الشركة المساهمة البلحيكية للأسمنت بالممصرة
المركز الرئيسى لهذه الشركم" موجودى رول ييف تأصيت في م مارس
راس مالها درء جرم فرنكا بلحكيا وهى تنتج الاسمنت البورتلاندى
الصناعى وهوعبارة عن حرق مخلوط متجانس الأجزاء وبنسب معلومة من الجتر
والطين عل درجة حرارة مر تفعة م تحثفف هذه المواد وتحق قا دقفا
لدرجة الذوبان والنائج المحروق يسمى ( كأشكر ) ويكون مبيثة صخرة سوداء مندمحة
تألحبيت طقء القير كدق » ؟ بواليةاسنة بم تفل مكان شركة كلتف
ومدتها ثلاثون عاماً ولا مصنعا فى محرم بك على شاطرء المحسودية لانتاج
الاسمنت الطبيعى من حجر الجبر الطغلى المستورد من الخارج
أنشئت هذه الشركة فى 14 مارس سنة 1877 برأس مال قدره مائتى ألف
جنيه مصرى ثم ارتفع إلى ل لرءوع جليد موزع على أسهم قيمة السهم أربعة
وهى تنتج الأسمنت البورتلا ندى
تأسست هذه الشركة فى ١ فبراير سنة 1678 ورأس مالحا 2060© جيه
وهى تنتج الأسمنت البورتلا ندى الصناعى
» المناصر الأساسية لصناءة الأسمنت
- المواد اليل له : اذا أستثننا مصنع فوزينانى الذى يستورد الجير الطفل
اللازم لصنع الأسسنت الطبيى من الخارج فالمصائع الثلاثة الاقية النى تصنع
الأسمنت الورتلاندى تستعمل الخامات الاساسية مثل الطفل و<جر الجير
الموجودة بالقطر
الطفل : كانت المصافع الثلاثة الموجودة فى عاره والمعصره وحاوان
قف أن كير 2 فى العمل وأستمر مدة وجازة وقف عن «امتخراج الطفل من سهول
تلك المدينة لأنه 5 كان تحتوى عل أملاح ضارة بصناعته ؛ ووأئن استخراج هذه المادة
فق أرضل على النبل اشتراها لهذا الغرض فى زمام التبين (مركز الصف ) وأصح
ينقل الطفل منها بالمراا كب
حجر الجسير : تستخرج مصاع طره والمعصرة وحلوان حجر الجير
من أقاب الامكنة المجاورة لما الواقعة بفح جبل المقطم أما مصلع طره فيستخرج
وحجر اير المستخرج م سح المقطم هو من النوع أجد ومحتوى على
ور / تقرييا من المواد العضوية وجزء صغير من الطفل بحسب لكميته حاب
فى أثاء دين نسبة الطفل وحجر الجر عند مرجهما
وري / ل"بطاء تاس وشركه" جباسات البلاح عى النى تورد الجبس لمصانع
الأسمات اللوزثلاندى الضناى فى مصر
ب الوقود : الفح اله م النداعم هو الوقود المستعمل بنوع خاص فى صناءة
الات و توج :| خارج وهو يستعيل فى الأفراتب الرحوية كالأآفران