أحدث الأدلة:
دراسة النعامة تفند قصة الطير-
الديناصور
جاءت أحدث ضربة لنظرية "الطيور
فقد قام الدكتوران ألان فيدوتشيا تتحلظ/
ألان فيدوتشيا
متوعتطةط ,؛ جولي ترويكى تعاعتسمل عتاسال
و حولي ريحي
م جامعة تورث كارولينا بتشابل هيل بدراسة سلسلة من بيض التعام الحي؛
واستتتجاء مرة أحرى» ان من غير الممكن أن توجد حلقة تطورية بين الطيور
تعقدها الجمعية الأمريكية لتقدم العلوم؛ ما يلي :
بتشابل هيل بفتح سلسلة من بيض التعام لحي في مختلف مراحل التمر
ووجدا ما اعتقداه دليلا على أن الطيور لا يمكن أن تكون قد انحدرت
وأضاف فيدوتشياء أستاذ ورئيس قسم الأحياء السابق بجامعة نورث
الاصابع الأول والثاني والثالث ومع ذلك» فقد شن دراستنا لأجنة
النعام بشكل قاطع أنه في الطيور لم تنم سوى الأصابع الثاني والثالث
يمكن؛ مثلا؛ ليد طير بها الأصابع الثاني والثالث والرابع أن تنطور من يد
ديناصور لا يوجد بها سوى الأصابع الأول والثاني والثالث؟ يكاد يكون
ذللق كحلا
وفي نفس التقرير؛ علق دكتور فيدوتشيا تعليقات مهمة أيضا على بطلان
وسطحية نظرية "الطيور تطورت عن ديناصورات":
"قال دكتور فيدوتشيا: "تواجه هذه النظرية مشكلات لا يمكن حلها"
الشبيهة ظاهريا بالطيور ظهرت بعد حوالي 25 إلى 80 مليون سنة من
ظهور أقدم طير معروف لناء والذي يبلغ عمره 150 مليون سنة"
لديناصور من خلال منظار ثنائي العينيّتين سيبدو الهيكلان متشابهين؛
ولكن بفحصهما فحصا دقيقا عن كثب ستتكشف فروق كثيرة" "فقد
كانت أسنان الديناصورات ذوات الأقدام؛ مثلا؛ منحنية ومشرشرة؛ في
حين كانت أسنان أقدم الطيور مستقيمة وغير مشرشرة وشبيهة بالوتد
كما كان لكليهما أساليب مختلفة في زرع الأسنان واستبدالها" 70
وتكشف الأدلة مرة أخرى أن خدعة "الطير-الديناصور" هي مجرد
"أيقونة" داروينية؛ أي خرافة لا تلقى دعما إلا لمجرد الإيمان الدوغماتي
حفريات أنصار التطور
الزائفة الخاصة بالطير-الديناصور
لا شك في أن انهيار ادعاءات أنصار التطور المتعلقة بحفريات مثل
الأركيوبت ركس أوصلهم الآن إلى طريق مسدود تماما حول أصل الطيور لذا؛
اضطر بعض أنصار التطور للجوء إلى الأساليب التقليدية» أي التزييف ففي
التسعينيات» تلقى الجمهور عدة مرات إرهاصات "بالعثور على حفرية نصفها
ديناصور ونصفها طير" ونشرت وسائل الإعلام
الداعمة لأنصار التطور صورا لتلك الكائنات
التي أطلق عليها "الطيور-الديناصورات” وبدأ
العمل بالتالي في حملة دولية ومع ذلك
سرعان ما بدأ يظهر أن الحملة استندت إلى
التناقض والتزييف
وكات أول بطل للحملة ديتاصورا يدلعى
اكتشافه في الصين في سنة 1996 وقدمت
الصحف ومع ذلك» كشفت التحاليل المفصلة في الشهور التالية أن التراكيب
التي صورها أنصار التطور بإثارة على أنها "ريش طير" لا تمت في الواقع للريش
هكذا قُدمت المسألة في مقالة بعنوان "نتف الريش من الديناصو
"قبل عام واحد بالضبط»؛ أثار علماء الحفريات ضجة حول صور ما أطلق
عليه "الديناصور ذو ريش" التي تم توزيعها في أروقة الاجتماع السنوي
لجمعية الحفريات الفقارية وقد تصدرت الصفحة الأولى لجريدة نيويورك
للطيور ولكن في اجتماع جمعية الحفريات الفقارية لهذا العام؛ الذي
فقد قال ما يقرب من ستة علماء حقريات غربيين ممن شاهدوا العينات
من جامعة كنساس بلورنس أن التراكيب هي عبارة عن ألياف كولاجينية
وفي سنة 1999 هبت مرة أخرى عاصفة "الطير-الديناصور" إذ قُدمت
هذه الصور عناوين الأخبار في عدد من البلدان وأطلق في الحال الاسم العلمي
متفصلة وبعد عام واحد؛ أثبتت مجموعة من الباحثين» كان من بينهم أيضا
ثلاثة علماء حفريات» زيف هذه الحفرية بمساعدة التصوير المقطعي بالأشعة
السينية عن طريق الكمبيوتر وفي الواقع كان الطير -الديناصور من تدبير أحد
أنصار التطور الصينيين إذ شكل الهواة الصينيون الطير-الديناصور من 88 عظمة
وحجر بعد لصقها بالغراء والإسمنت وتشير البحوث إلى أن الأركيورابتور قد
بُني من الجزء الأمامي لهيكل عظمي خاص بطير قديم؛ وأن جسمه وذيله تضمنا
"تم الإعلان عن حفرية الأركيورابتور بوصفها "الحلقة المفقودة"
تطورت» في الواقع»؛ من أنواع معينة من الديناصورات آكلة اللحوم
ولكن؛ تبين أن الأركيورابتور تزييف تم فيه تجميع عظام طير بدائي
وديناصور درو ماصوري غير قادر على الطيران وقد تم تهريب عينة
بعد في السوق التجارية بالولايات المتحدة ونستخلص من ذلك
أن الأركيورابتور يمثل نوعين أو أكثر من الأحياء وأنه ججمّع من عينتين
ولكن كيف استطاعت التاشونال جيوجرافيك أن تقدم إلى العالم بأسره
كانت تؤيد الداروينية تأييدا أعمى ولم تتردد في استخدام أي أداة دعائية ترى
أنها في صالح النظرية؛ فقد انتهى بها الأمر إلى خلق فضيحة جديدة تشبه
"فضيحة إنسان بلتداون" [0703ة56 تتقتتد 110011717
ييا قبل العلماء من أنصار التطور الأوهام التي رددتها الناشوثال
جيو جرافيك وأعلن دكتور ستورس إل أولسون :01401 1 500175» رئيس
قسم علم الطيور بالمعهد التمشسوني الأمريكي الشهير» أنه حذّر في السابق من
أن الحفرية زائفة؛ ولكن إدارة المجلة تجاهلت تحذيراته وفي رسالة إلى بيتر
مقالة سلوآن؛ إلى الجمعية الوطنية الجغرافية 16:اة2087) لمدمتعمل
50017 لمشاهدة الصور التي التقطها للحقريات الصينية وللتعليق على
التحيز الموجود في القصة في ذلك الحين» حاولت أن أنقل للقائمين
على المجلة حقيقة أن هناك وجهات نظر بديلة تلقى تأييدا قويا تخالف
الغالب بشأن تطور الطيور عن الديناصورات" 45
وفي تصريح لصحيفة يو إس إيه توداي 1003 5/8لا؛ قال أولسون:
خدعة الديناصور فى وسائل الاعلام ١ د
دح ر في وسائل الإعلام المؤيدة لانصار التطور
شونال ال ءءء 7
أاجلتدج تك الاين تمار تم كو مما م
ألتبرينة ميرمل ده هه لماط 1010817
#لاتصدا آل ([1-) يدون عم مخضا تسروم لودع ادها وملست و
00 عياها 1)4ط "صجصعدة ارط مضي
رسمت مجلة ناشونال جيوجرافيك
"الطيور -الديناصورات" بهذه الطريقة |
في سنة 1999, وقدمتها للعالم
بأمره بوصفها دليلا على التطور
ومع ذلك؛ فبعد منتين؛ تبين أن
مصدر الإلهام لهذه الرسوم؛ أي
م«متنوع ع
"تكمن المشكلة في أن الناشونال جيو جرافيك عرفت في وقت من الأوقات أن
قال إن التاشوثال جيوجرافيك تمسكت بالخدعة؛ على الرغم من معرفتها بزيف
الحفرية التي كانت تصورها على أنها دليل على التطور
ويتبغي أن نوضح هنا أن موقف الناشونال جيوجرافيك هذا لم يكن
أول تزيف يتم تنفيذه باسم نظرية التطور فقد وقعت حوادث كثيرة متذ
طرح النظرية لأول مرة إذ رسم عالم الأحياء الألماني إرنست هيجل 1:56
112608 صورا مزيقة لأجنة تأبيدا لداروين كما ركب أنصار التطور
البريطانيون فكا لإنسان غاب على جمجمة إنسان وعرضوها لتحو 40 سنة في
المتحف البريطاني بوصفها "إنسان بلتداون؛ أعظم دليل على التطور" وقدم
أنصار التطور الأمريكيون "إنسان نبراسكا" 10317 135163طعل]1 من سن خنزير
متفردة وفي كل أنحاء العال تم رسم صور زائفة تدعى "إعادة التركيب"
وباخحتصار؛ استخدم أنضار التطور مرة شور الوسيلة التي جربوها لأول
مرة في تزييف إنسان بلتداون إذ ابتدعوا بأنفسهم الشكل الوسيط الذي لم
يستطيعوا العثور عليه واستمر هذا الأمر على مدار التاريخ ليبين مدى الخداع
الذي تمارسه وسائل الدعاية الدولية على الجمهور لمصلحة نظرية التطور»
وليبين أيضا أن أنصار التطور سيلجئون إلى كل أنواع الكذب من أجل تلك
النظرية
خرافة أن "للأجنة البشرية خياشيم"؟
إن الفرضية القائمة على أن الكائنات الحية تمر بمراحل متعددة أثناء
بين الادعاءات العارية من الصحة التي تزعمها نظرية التطور ذلك أن الفرضية
المعروفة باسم "التلخيص" 10020100113801 في أدبيات أنصار التطور» هي
مصطلح التلحيص" هو إيجاز لرأي مفاده أن "مراحل تطور القرد تلخص
مراحل تطور الجماعة"» وقد طرحه عالم الأحياء التطوري إرنست هيجل في
نهاية القرن التاسع عشر وتفترض نظرية هيجل هذه أن الأجنة الحية تعيد
وتبيّن أيضا أن ذلك الجزء من الجنين الذي يشبه "جراب مح البيض" هو عبارة
"ذيل" هو في الواقع العمود الفقري؛ الذي يشبه الذيل لا لشيء إلا لأنه يتشكل
قبل الأرجل
بالنسبة لأنصار التطور أنفسهم وقد كتب جورج جايلورد سمبسون ©6018
مجالا للشك الآن أن مراحل تطور الفرد ليست تكرارا لمراحل تطور
وقد ورد الجزء التالي في مقالة نشرت في مجلة نيو ساينتست بتاريخ 16
تشرين أول/ أكتوبر 1999:
"أطلق (هيجل) على ذلك اسم القانون البيوجيني» وعرفت الفكرة بين
الناس باسم التلخيص وفي الواقع» سرعان ما تبين أن قانون هيجل الصارم
كان خاطنا فعلى سبيل المثال؛ لم يكن لدى الجنين البشري البدائي
قط خياشيم مثل الأسماك؛ ولم يمر قط بمراحل تشبه الراحف 0 القرد
بالغ
"من المؤكد أن القانون البيوجيني لا حياة فيه شأنه شأن المسمار كبير
الرأس لقد تم أخيرا تطهير كتب الأحياء الدراسية منه في الخمسينيات
وقد انقرض كموضوع للبحث النظري الجاد في العشرينيات" 7+