المقيقة الهمة ترف بقاثون اميل + نسبة إلى كاشقها ٠
ونسبة الممود المرسوم داخل زاوية السقوط إلى الممود المناظر له المرسوم
دا زاوية الاتكسار يسسى معامل انز تلسار" أو دابل ان كسار من الوسط
الأول الذى فيه السقوط إلى الوسط الثانى اذى فيه الأتكسار فمامل الاتكسار
من الهواء إلى المآء مثلا ثابت وهو عكس معامل الانكسار من الماء إلى الهواء كا
هو واضح وأى رسم تقريى للممودين على الفط الموصوف آنا يبين بسهولة أن
مثامل الانكسار من الهواء إلى المناء أ كبر من الواحد » وهذا يسمى اختماراً
معامل اتكسار المماء وبالمثل معامل انكسار الزجاج هو معامل الانكمار من
الريونر إلىالزجاج وه جرا أى أنه المقارنة بين الأوساط من حيث انكسار الضوء
وأضبط
يعض مماملات الاتحكسار
المادة القيمة الناذة القيمة
الهواء ( بالتيةيل الفرك ) +؟ ١٠و٠١ الزجاج ٠# فى للتوسط
الكحول را أ اليد را
زيت اليتون لثرا ٍ التجان ْ
« التريقينا | المديم "
وقد تتغرب ذكر الحديد والنحاس والصديوم فى هذا الجدول لأن هذه
كافية سمحت للضوه المرور فها بحيث يكن قياس معامل انكسارها أو دليل
اتكسارها كما نشاء أن تقول وما يستلفت النظر فى هذا الجدول أبِفاً رن
التحاس والمديوم أنمف ضوئيا من الحواء ل
الونسلأسى الكفى : والآن نستطي أن هم الظرف الذى يمكن أن شكس
فى الوسط الأخف بالمنى الضونى تكون أ كبر مرتل زاوية الانكسار فى
من زاوية الانكسار فى الوسط الأخف تصور الآن أن هناك شماءا ساقطاً فى
الوسط الأ كثف منطبقاً على السود السطحى » فهذا ينفذ فى الوسط الأخف من
غير ا تكسار فإذا مال الشماع الساقط عن العمود قليلا إلى الييسار ثلا مال الشماع
التكسر عن الصود إلى اليين عقدار أ كبرء بحيث يكون معامل الانكسار بين
الوسطين دانماثبتا وتكون زاوية الاتكسار فى الأخف أ كبرمن زاوية السقوط
فى الأ كثف فإذا استمر اشام الساقط بيحد عن الدود شيك فشي أ مر
الشماع الملكسر يبعد عن العمود أ كثر فا كثر فى انجاء اد » هذا إلى البين
إذا كان ذاك إلى اليسار ؛ حنى تسير زاوية الاتكسار فى الأخف مساوية "4٠
فى حين أن زاوية السقوط المناغرة فى الأ كثف ذكرن لا تزال حادة وواضح
أن الانكسار فى الوسط الأخف قد بلغ الآن أقمى مداه لأن الشماع المتكسر قد
إذا استمر فى دورانه دغل فى الوسط الأ كثف وصار الشماعان كلاه فى وسط
واحد » أى صار أحدها ساقطاً والآخر منشكسا وواضح أنه فى هذه الحلة لاينقذ
إلى الوسط الأخف شىء من الضوه بل ينكس الضو هكله عن سطح الاافصال
الوسط الأ كشف وهذا هو الانشكاس الكلى
وزاوية السقوط فى الوسط الأ كشف ا تبلغ زاوية الأتكسار عندها أقدى
التفعرب أى الزاوية الى إذا تجاوزناها أقل تجاوز انقاب الشماع المتكسر فى
فى الأخف شماءا نشكا انتكاساكليا فى الأ كلف
ويحسن أن تتذكر أن الانسكاس الكلى يكون دانم فى أ كت الوسطين
ولايمكن أن بحدث فى أحلهما
لا بالهواء هذا ناشى" عن انكاس الضوء كله عند سطح تلاق الزجاج والهواء
يشف لنفوذ الضودفيه ؛ ووجدت موضع البريق ينقص بنقمان الحواء ؛ وبدا منظر
كربة أ وكوز » فإن القرش بعد قليل تبدو لك حافه ثم بزداد الجزء البادى بازدياد
مإلت تنك الأمة بالاتكسار شيا فشيئاًمحو المين حتى أصابنها فأبصرت القرش +
وإذا شثت أن تنظر إلى المسألة من الطرف الآخر فقل إن الأشمة المستقيسة التى
وضع الما انكسر بمضها نحو القرش فأصابه فأبدرته الدين وا يف كا قلنا
لا تستطيع تمييز الانكسار ؛ فييدوما لقرش عند ملق امتدادات تاك الأشعة
الملكسرة لاك يبدو القرش كانه خرج من مكنه وصار أقرب إلى سطح الماء
الواقم + وكذاك ما يدو من قرب قاع الجداول والأمبسار لاواتف على الشط +
واتساغ دائرة إيصار ما عل الشط للغائص الذى بستقبل الضوء -
الموقع الظاهرى للك راكب : والهواء طبماً بكسر الضوء حين يدخله من
بإيغاله فى الطبقة الحوائية وهنا أيضاً لا تميز ائمين الاتكسار فيبدو المذى» من
كركب أو قر أو شمس أنه أعلى فى السماء مما هو ف الواقم لأن المين تبصر هكأنه
واقم عل استقامة الأشمة الواصلة إليها ٠ وتسسى الزاوية التى يون بها الموقع
الظاهرى أعلى من الموقع الحقبيق الكوكب بالوسكسار الملكى
هذا الانكسار الفللكى يمحى طبداً إذا كان اللكوكب فى الت أى فوق
ارأن لأن الأشعة تكون عندئذ ممودية » فلا اتكسار فإذا مال الكوكب عن
الاقتراب أى أنه يبل أقصاه عند الأفق فى الشروق أو ق الغروب
والاتكسار القلكي يتوقف بعد ارتفاع النجم على درجة حرارة الهواء وضغطه
الفلكية ؛ إلا أن من الممكن أن يفال إن الاتكسار الفاسكى يباغ فى المنوط ثانية
قوسية لكوكب على علو هم" من الأفق » ثم بِزداد تلناء الأفق حتى يباغ عنده
محس أو سعود وقد سق طكثير من المسلمين فى نفس هذه الأغلاط حين أخذو
الصفا : إن إدر يس عليه السلام هو هرم الثاث بالحكمة ؛ ات نفسه فصعدات
إلى السماء وطافت مم بعض أجرامها ثلالين عاماً ؛ وشاهدت من الدجالب
الكريم فى قوله تعالى : ( ورفناء وبكانا علب ) هادا نوع من قهم اقرآن
وما كان بين عاماء للسلمين من خلافا تكلامية لوجدنا أ كثر هذه الحلافات
كان قدماء الفلاسفة إذن برون الفقل مصدراً الحقائق مستفتاً بذاته عن
الشاهدة ؛ أما عدثومم فيرونه وسيلة أما المقائق نمسها عند الم الحديث فى
خارج النفس ؛ خارج العقل كان القدماء لابرون امتحان الأشسياء قب
إلا امتحان الأشياء نحت إشراف العقل واللم الحديث باختراعاته وأكتشافات
قد واد حيت ترك الإنسان مذهب الأقدمين فى طلب الل عن طر يق التشكير
البحت + وبدأ هو يطلب الم عن طريق الشاهدة مع التشكير آذا كان الدور
الأول من أدوار نشو العم الحديث هو دور مشاهدة تكاد تكون بحتة ؛ ليس
#تشكير فيها إلا بقدر ما يضمن سحتها
مالا يقل عن ++ ثانية ؛ وهذء أكبر من القطر الظاهرى للقمر أو الشمس أى أنه
الفرق بين الموقم الظاهرى والموقم الحقيق للقمر أو الشمس عند الأفق فى الشروق
أو الغروب يزيد قليلا عن فطر الشمس أو القمر » وهذا ممناء أننا ُرى الس
والقمر قل شروقهما الحقوى وبر غرو بهما فإذا بدت انا الشمس عند القزوب
كن قرصها أخذ يتوارى وراء الأفنى تكون الاءس فى الفيقة قد م تواريا
ونم غروبها + وإنما تظل بادية لنا قترة بعد ذاك لاتكسار الأدمة المضمدة فى الو
نم افر : والسقر يراد به بقية ضوء النهار الذى نض به بعلا قروب الشمس
وقبل عجوم الظلام وهذا راجم كله إلى تأثير الطبقة الهوائية الجوية فهى تسر
إلى سطع الأرض ما يدخليا من أشمة الشمسن بعد الغروب + وما فيها من الفبار
والبخار بشتت تلك الأشعة هنا وهثالك فيبعمر الناس إلى حين حتى يتنعام الو
الداخل جو الأرض بابتاد الشمس بعداكافيا عن الأفق ١ 0
ومثل الغر فى ذلك الفجر ثم الصباح : ا "ثل فى التفسير و إنكانا كه
ضباح : بممها ليلها أ كا يممها نبارها لفأة + ولا وسط بين الاثتين +
على أن أثر الهواء فى انكسار الضوء لا يقف عند هذه الظواهر الفاسكية
بالحرارة أثناء الثهار واتفساخ الظلال أو ضف غللمتها راجم فى جزه مذ كور منه
السراي : للكن لعل أمم ظاهرة انكسارية جوية على سطح الأرض فى
السراب إن المواء إذا ميت الشمس وسط النهار فىالصحارى ونحوها من العرأه
اللنبط سحن و يقد دكثيراً قرب سطح الأرض حتى يصير أخف من الطبقات
الأرض ؛ حتىينقلب الانكسار إلىاشكا سكلى وتنحرف الأشعةمدعدة + وتتكسر
مرة أخرى لكن اتكدارها الآن يمين على هذا الإصعاد فإذا ما أصابت
من اشكسار وارقسم الشجر والاء الإزان تنببث منهما الأشمة فى الأصل عند
ملتق امتداد الأشمة بالأرض » فيخيل إلى الإنسان أنه يرى ماء بترقرق قد انبكس
فيه ظل الشجر فيطلبه حتى إذا خرج عن منطقة تلك الأشمة النكسرة الشكمة
زال النظر طيماً وم ير الإنسان إلا الرمال +
وهناك نو ع آخر من السراب يرى فىالبحر ؛ فإنالهواء فى البحر تسكونتغيرات
كثافته ععكس تغيرات كثافته على البر فىالصحراء + أى تكون الطبقات الاضلة
النوع من السراب إذ وجود السفيئة منقلبة فى أعلى لجو غير ممول ؛ أما تراني
الشجر منقلاً من بعيد فن شأنه أن يخدع الرانى لأن انقلاب الشجر قد تمود
الإنسان أن يقرنه بانشكاسه عن سطح الماء
التُصلاناول
ضوء الشمس
إن الضوء أ كان » من شمعة أو من سراج ؛ مجيبة من جائب غاق الله ٠
أو أبيض فى اصفرار قليل حسبا يبدو له وهو بسيط فى رأى المين لأن الدين ل
تخلق لتحليل الضوءكا خلقت الأذن لتحليل الصوت أسكن ضوء الشدس غير
ترك : وأول من امتحن ضوء الشمس وحلله ثم ركبه هو نيوت الملم الطببى
اللشهور لسكن العجيب ليس تيل نيوآن إيه + وإنا المجيب ه وكيف تأخر
هذا إلى أيام نيوتن إن كل إنسان يعرف أن ضوء الشدس إذا مس فى الزجاج
الفارج يمكن أن يمكس بجرآة على أى جسم أبيض من تحوسقف أوجدار يدو
بعد أبتعادء عن مشطقة الزجاج الملون وغير ممقول أن يكون بعض المادة المونة
بينه وبين تفسير الألوان تفسيراً يا إلا خعاوة قسورة
للكن تركيب الضوء وتفسير الألوان لم يفهم ول يعرف إلا بعد أن أجرى
نيوّن تجاربه ؛ ومن مجيب أن سكون آلة نيوت فى تحليل الضوء وتركيره لاتزيد
«النجف »كا ألفنا التلهى برؤية الأجسام منخاللها » فكنا تب ين تبدو لنا
ملفة بألوان شتى من حمراء وصفراء وزرقاء إلى آخر ما كانت تبدو به 6 و ينار
يال أحد أن يفسر وهو كبير ثلاث الظاهرة التى ألفها وهو صغير وقليل +
فإن الزجاج المنواع من المنشور غير ملون » وكثير من تلاث الأجسام ا ىكانت
تبدو ملتفة بالألوان غير ماونة ؛ فلايد أن يكون مصدر تلك الألوان «وضوه الشمس
الذى نبصربه الأجسام ؛ ولابد أن يكون عمل لمنشوز الزجاى «وتفريق ذاك
الوه إلى عناصره من الأضواء ذات اللون لكن القول الشغوفة بالبحث عن
حتائق الأشياء قليلة ؛ وأقل منها العقول القادرة على الاحتفاظ باتزانها واستقلالما
أنناء البحث ومبما يكن من ذلك فقد ادر انيوتن أن يكف عن تركيب
الضوه لا بأ كثر من منشور من زجاج ٠
كان ذلك عقب انكشاف فانون انكسار الضوء على يد اسيل أدخل
نيوان فى غرفنه المفاقة <زمة من ضوه الشمس من لقب صغير فى خدب نافذة
انقب صورة الشمس بيضاء صغيرة مستديرة عرض نيوان فى طريق الحزمة
نشوراً من الزجاج متوقما أن تتكسر الحزمة ويرى صورة الشمس قد تزحزحت
عن مكانها من الجدار » لكن أخذه الهعجب حين رأئ فى كان الدائرة السغيرة