تهدف إصدارات المشروع القومى للترجمة إلى تقديم مختلف الاتجاهات والمذاهب
فى ثقافاتهم ولا تعبر بالضرورة عن رأى المجلس الأعلى للثقافة.
عن العام الداخلى تمائل الْلاَحة عن الام
ينا ننظر مغا إلى مركب كمبيوتر (موغيثور)؛ حيث تنمغ على الشاشة سلسلة مسن
الأرقام كشريط
اف عتيق. كانت الأرقام توف بالضبط قَثْر ما أفرزة من
ألقي للكات.
كان من أهداف هذه الممارسة أن أ
تلتصق بى تتعقب التغيرات فى مستويات الأدري
7 اراك فى ما مركز الجسم؛ فإن ادخفاض درجة حرارة الأطراف
يدل على إفراز الأدرينالين (من هنا كانت المْسْئاتُ بأطراف أصسابعي). كما أن
ل توشي بارتفاع مستويات الألريثاي: بو نما اق اننم
الرطبا يوصل الكهرياه بصورة أكثر فعالية من الجلد الجاف؛ فإن الإلكترودات
أن ترصد قَدْر ما أفوزه من عق بمراقبة #تغير قي الوص لية
اللصلف بالرسم على انمرقب؛ تابثب قليلاً لكن
بشىء ما فى الموقف الا أذكره الأن
فى خفوت بعد تعايقى هذاء ثم لاحطلا على 1
الشعور بالمرح؛ فبيتما كارا يعالجون مريضة بالصرع عمزها ١١ عاضا سَتُوا
فى الحق فكاهية عند إثارة هذه المنطقة. (قالت لطبيبها وهى تنظر إلى الأطياء
يتضمن سلسلة معندةٌ من حركات العضلات زر
لكن إطلاق النكات فى الحديث» يطلب أيضنا سانا دا.
مطبوعة الكمبيوتر؟
ن الطريقة الى
النظريين مسن استوعيوا علم الم كأداة لاستكشاف الذات. كان زمان هذه الرحلة
ال التحديد: إدراك وحم َب تخطيط قائمة مشتريات: ربط كلمات
هو في الواقع. تعنى أن هناك الآن أدوات لاستكشاف عقول الأفرااء يكل ما بها من
خصوصيات وَتَقَرَدٍ. هي أدوات تتوصل بها إلي: سنا تكون على مستوى الاقترانات
العصبية والناقلات العصبية وموجات المخ. كل مخ بشرى قاد على توايد نصااج
القدرةٌ ىل راح ملك لمعتال 0 يي ذا واج ص
الميكولوجيا الشائعةٌ عبر القرن الماضى تتحركء من أوصاف الات الذهنية
رمزية للغايةا نحو تفسير فسيولوجى أعرض. كانتا بمعنى ما؛ تتحرك من أوديب
ير أُمر كيماويات سريعة من أجل للسعادة لين إلا: إنا تقول إننا نفعل أشياءً من
أجل تدفق الأدريتالين أو رقع الإلتورفين. تسمع الأن إعلايات بالراديو تراج
تحويل الاستجابة العاطفية إلى وقائع خارجية؛ وهى تقدح زناذ كل شئ بدءًا من
ين الممكن لي وات مثل
ترى صورة مَك وهو يتذكر واقعة تتا من زمان أيام الطفولة؟ أو سمعت أغنيةٌ
تحبها؟ أو بذهنك فكرة رائعة؟
ليست السبيل الأوحذ إلى اخلية لعقلك. إن مجرد تمكنك من تَفهُّم عليم
اخلى لمخك. قد
رآسك هو أشبه ما يكون بأوركسترا تَعْزِف لا بعازف منفرد العشرات من
العازفين يُسهمون معًا فى إنتاج مزيج إجمالئ. يمكنك أن تسمع السمفونية ككيان
مناطق من المخ متخصصة وتأتى أحيانًا أخرى في صورة مواد كيماوية؟
نفسية طيبة تمامًا بعد حديث لك مع صديق أر زميل. أنت لا
ها تمور طول انوقث من خلف الكو اليسء لتجعل الدبالوج حُ
مؤلم
الضرائب نسيته تمان. ألا ما
لإجهاد فى جسدك وقى زاننك؛ لكنك لا
تقد اتفصل الشعور عن التفكير . أو
الحديث ماذا كذا تتحدث عنه بال
أن معانجتك الواعيذ للحديث انشفوئ نحظة بلحقة
تقدخ زئاذ بعض آثارها الجسدية طبقةٌ تحت الجهاز الحافى» فى جذع المخ الموجود
فوق عمودك الفقرى. والنشاط بنْتَئٌ مقدم الجبهة يتألف معظمه من لَمْحّة من
ن تتحدث إلى بعضها الببض فى منطقة صغيرة للغاية من رأسك.
الحا سلسلة من الوقائع تؤدى إلى إفراز مواد كيماوية تسرى فى عموم
تسب الكَرّبَ طويل المدى.
وعلى هذاء قعند سماعك تلك الجملة المسببة للكرب؛ تتفجر فى رأسبك
يبدأ
استجابتان: مراكز اللغة والذاكرة العاملة تحلأن شفرة المعنى وتضعه فى مقدسّة
ومركز وغيك؛ ثم إن جهازًا تحت قشرى يقدح الاستجابة للكرب؛ فيفرز
بسرعتن مختلفتين تماماً: النشاط بمقدم الجبهة يتكشف على مستوى الميكروثانية»
أما جهاز الكرب فيتكشف على مستوى الثوانى أو حتى الدقائق. هذا هو السببٌ فى
بالسرعة نفسها. القْصٌ بمقدم الجبهة يمكنه أن يتحرك بهذه السرعة. لكن أجهزتك
العاطفية تتأخر عن للحا الكورتيزول لا يزال هناك يسبح فى مجرى تمك بعد
السؤال هو: بيد من يكون زمام الأمور فى لحظة الشغقط هذ؟ لصن
بالقليل من السخرية. إن موضوغ أئّ كتاب عن مخ الإنسان هو بالتعريف -
كنك كلم سفت فى تفاصيل تشريح المخء كلما ازدادت د ة الكلمات اللأكينية إلى
ت طويل حتى نجد القار ]غير المتخصضص وهو يصارع
فصل سريع فى التشريح. لكن منهجى يختلف: سنبدأ بالمخ وهو يعمل - يشعر
مفيذا من علم الأعصاب. (أنبيت الكتاب بتفسيرات مفصلة من أجل الهو اة ومحبى
تحفظيا جميعًا عن ظهر قلب لكى تكرن أفضل فى استخدام
تعقيد سئك: فستكون لمعرفة السبيل أهميثه الفصلوى.
ذا عن المخ خلال العقد الماضى؛ فلا شك أنك قد
اصادقت موضوعين سيطر' على الجدل العام بعلم المت
امازبو 'للشعور بما يحنث" أم1
لتطور ليساعد أجدائنا
فى بيئات متادية. كل من الإدراك و التطور. يمثل نك نناحر
الكن هذا الكتاب سيحاول أن يُتَجَنَبِهْنَا معناء بطريقتين تختلقان قيلاًء
العرف الكثر جداعن ييل
العصب البصرى وبين القشرة الحسية للمخ. نعرف أن هدّء
حدر ل يتعكر فيا قرلا