ٍِ الإعراب عن قواعد الإعراب
من زيادات » كما أنها أيضاً كانت في طليعة ما استعنت به في معرفة وجه
الصواب فيما اختل أو اضطرب من عبارات هذا الكتاب .
هي نسخة أخرى من مخطوطات هذا الكتاب بقسم المخطوطات بجامعة
الرياض برقم 1607 . وتقع في 18 ورقة من الحجم الصغير . فسطور الصفحة
تتراوح بين سبعة أسطر وتسعة ؛ وكلمات السطر بين ست وسبع ؛ وقد
كتبت بخط نسخي جميل ) ولكنها غير مضبوطة بالشكل . وهي لا تقل
كثيراً في دقتها عن النسخة الأولى إلا أنها حديثة العهد » فقد جاء في آخرها
ما يأني : ؛ تم بقلم الفقير إليه عز شأنه عبد الله بن سعيد الحلي في اليوم
الرابع عشر من رمضان المبارك سنة ألف وثلاثاثة وعشرين هجرية » .
ا نسخة دع +
هي نسخة عز الدين بن جماعة المتنوفي سنة 814ه الممزوجة بشرحه المسمي
ب « أوثق الأسباب لكتاب الإعراب عن قواعد الإعراب » .
ابن جماعة - . فهي نسخة موثقة » وهي من مخطوطات مكتبة عارف بالمدينة
المنورة برقم 144 مجاميع ؛ ومصورتها بقسم مخطوطات جامعة الرياض برقم
٠# ص ء وتقع في 48 ورقة من الحجم المتوسط والمتن وهو كتاب :
« الإعراب عن قواعد الإعراب + مميز عن الشرح بنوع المداد , وكان هذا
سبباً في أن بعض عبارات اتن لم تظهر في التصوير . وعلى نسخة جامعة
الرياض المصورة كان اعتمادي في هذا التحقيق. . وقد تيح لي عقب ذلك
السفر إلى المدينة والاطلاع على نسخة عارف حكنت ومراجعة التحقيق عليها ٠
مقدمة المحقق ل
؛ - نسخة ١ك »
هي نسخة محمد بن سليمان الكافيجي المنوني سنة جلاهم - 1494م +
الممزوجة بشرحه المسمي ه شرح الإعراب عن قواعد الإعراب + ؛ وهي موجودة
بقسم مخطوطات جامعة الرياض برقم 1١88 » وعدد أوراق الشرح مع المتن
+ ورقة قياس ٠0 في 8ر14 ولم يذ كر فيها تاريخ النسخ + أو امم الناسخغ
ولكن عليها تملك بتاريخ 1137ه » والمشن مميز عن الشرح بخطه الكبير .
هي النسخة المطبوعة بمطبعة الجوائب بالاستانة ستة 1744ه . وذلك ضمن
مجموع يضم ١ نزهة الطرف في علم الصرف » للميدائي © و « الأنموذج +
للزمخشري . و « الإعراب عن قواعد الإعراب » آخر شيء في هذا المجموع +
وهي نسخة خالد الأزهري المنوني سنة 4680م 1444م » الممزوجة بشرحه
المسمي « موصل الطلاب إلى قواعد الإعراب ؛ وهي مطبوعة بالمطبعة العثمانية
المصرية بالقاهرة سنة 1855م ؛ والشرح مع المشن بهامش إعراب آلفية ابن
مالك في النحو » المسمي « تمرين الطلاب في صناعة الإعراب » لخالد الأزهري +
وهذه الطبعة تقع في 157 صفحة .
١ - نسخة ١ط ب
هي طبعة بيروت الأول المحققة لرشيد عبد الرحمن العبيدي 1846م -
8م + نشر دار الفكر في بيروت ؛ وهي تقع في 167 صفحة بالمقدمة +
4 الإعراب عن قواعد الإعراب
قام عمرو ) يسمي جملة » ولا يسمي كلاماً » لأنه لا يحسن السكوت عليه ؟
وكذا القول في جملة الحواب .
« انظر طبعة بيروت ص 60 - 61 » وهذا الكتاب ص 78 » وانظر أيضاً
إذا قلت : إن قام زيد أقوم ؛ ما محل أقوم ؟ . فالحواب :
قبل : هو دليل الجواب » وقيل : هو على إضمار الفاء . فعلى الأول لا محل له 6
لأنه مستأنف . وعل الثاني محله الحزم . ويظهر أثر ذلك في التابع 00
انظر طبعة بيروت ص 18 ؛وهذا الكتاب ص4*-40 . وانظر أيضاً
ورك قاف وقط كص 1-1١ وفع ١١ - ١١3:
١ - ١ تنبيه
» - والسابعة : التابعة لجملة لها محل » نحو : ( زيد قام أبوه ؛ وقعد
أخوه ) ١ فجملة : ( قام أبوه ) في موضع رفع ء لأنها خبر المبتدأ » وكذا
الواو واو الحال كانت الحملة في موضع نصب ؛ وكانت ( قد ) فيها مضمرة +
وإذا قلت : ( قال زياد : عبد الله منطلق ؛ وعمرو مقرم ) فليس من هذا القيل » بل
الذي محله النصب مجموع الحملتين » لأن المجموع هو القول ؛ فكل منها جزء
المقول ؛ لا مقول .
انظر طبعة بيروت ص 14 » وهذا الكتاب ص 41-40 » وانظر أيضاً :
مقدمة المحقق 9
ص 7 746 ودع 6 ق 1١7 ب مع هامشها .
فاق لي ِ افر مو
وليست صفة للنكرة ؛ ولا حالا منها مقدّرة لوصفها + لفساد العني .
انظر طبعة بيروت ص ٠١ » وهذا الكتاب ص 4 وانظر أيضاً : ور 1 »
* - . . . وتقول : ( ما لقيته مذ يومان ) فهذا كلام تمن جمانين
مستأنفتين : فعلية مقدعة ؛ واسمية مؤخرة . وهما في التقدير جواب سؤال مقدر .
انظر طبعة بيروت ص 70 ؛ وهذا الكتاب ص 43 وانظر أيضا :
ربط كرض 4-77 ربع قا“ بأ
> - ويجوز الاعتراض بأكثر من جملة واحدة + خلافا لأي علي ©
وليس منه هذه الآية » خلافاً للزمخشري ؛ ذكره في سورة آل عمران .
انظر طبعة بيروت ص 724 وهذا الكتاب ص 45 » وانظر أيضاً ١ ر 7 +
انظر طبعة بيروت ص 74 » وهذا الكتاب ص 45 » وانظر أيضاً :
برك قلأ ريق قي أ بررط خيص كت ريع قا
+ - وخرج بقولي : وليست عمدة » الحملة المخبر بها عن ضمير الفأن +
1 الإعراب عن قواعد الإعراب
فإنها مفسرة له » وها محل بالاتفاق » لأنها عمدة لا يصح الاستغناء عنها + وهي
حالة محل المفرد .
وكون الحملة المفسرة لا محل ها هو المشهور + وقال ١
انظر طبعة بيروت ص 6 ؛ وهذا الكتاب ص 45 » وانظر أيضاً :ور 1 +
وخرج بقولي : وليست عمدة الجملة المخبر بها عن ضمير الشأن - ووط اث »
انظر طبعة بيروت ص 118 وهذا الكتاب ص/ا484 » وانظر أيضاً :ير »
: كون ( لا نخوني ) جواباً كقوله
فلا محل له . وكوثه حالا من الفاعل ؛ أو من المفعول » أو منهما فيكون في محل
انظر طبعة بيروت ص 80 وهذا الكتاب ص 44-48 » وانظر أيضاً : وأ »
: فهحتثني من حروف الجر أربعة فلا تتعلق بشيء ١-١١
مقدمة المحقق 7
أحدها : الجار الزائد كالباء في « كُقّي بِاللهُ شَهِيدًا 6 © و ( أحسن يزيد
عند الجمهور ) +
انظر طبعة بيروت ص 88 ؛ وهذا الكتاب ص 86 ؛ وانظر أيضاً : فرا»
الأولى الإلبات والحذف ؛ وفي الأخيرة الفتح والكسر .
انظر طبعة بيروت ص 85 » وهذا الكتاب ص 64 ؛ وانظر أيضاً :در 7+
قاب اورط كشا رص قورع قي 2
١# وأجاز الكوفيون والأخفش رفعهما الفاعل + في غير هذه المواضع
أيضاً 6 نحو : في الدار زياد .
تنبيه : جميع ما ذكرناه في الجار والمجرور ثابت للظرف .
انظر طبعة بيروت ص 41 ؛ وهذا الكتاب ص 29 وانظر أيضاً : در 7+
قا ب اودع :4 لو دطاث رص هم
أخرى ؛ أو لأنه يعوض ما سلف في زعمهم +
انظر طبعة بيروت ص 44 » وهذا الكتاب ص 359 » وانظر أيضاً :قرلا
العائضين » كا تقول : دَْرّ الداهرين . .
انظر طبعة بيروت ص 44 » وهذا الكتاب ص 16 وانظر أيضاً : مر؟»
قا اورط كرض #ج وزع يق :أ
-١١ وتختص « إذا » هذه بالجملة الفعلية نحو
7 الإعراب عن قواعد الإعراب
انظر طبعة بيروت ص 45 ؛ وهذا الكتاب ص 67 » وانظر أيضاً :
+ وتارة يقال فيها : حرف مفاجأة ؛ وتختص بالجملة الاسمية -١7
نحو : «ونزع ب بِيّ بَبْضَاءُ للتاظرين » ؛ وهل هي حرفا؛ أو
. ظرف مكان ؛ أو زمان ؟ أقوال
انظر طبعة بيروت ص 45 ؛ وهذا الكتاب ص 48-717 » وانظر أيضاً :مرا
قلا ا و دطاث اص 34-18 اودع :3 -
١8 إحداها : ( إذ ) فيقال فيها ظرف لا مضي من الزمان . وق
تستعمل لمستقبل . نحو قوله تعالى : « قساف يَعْلَمُون إذ الأغخلال" فيو
انظر طبعة بيروت ص 46 وهذا الكتاب ص 64 ؛ وانظر أيضاً : قرا
. ويقال فيها : حرف استثناء ؛ في نحو : أتعداك اللا لما فعمَلت -١
انظر طبعة بيروت ص 48 » وهذا الكتاب ص ١ل » وانظر أيضاً : ف در؟»
«٠ آلا يُرَى أن المعني : ما كل نفس إلا عليها حافظ ؟ ولا التفات إلى
إنكار الجوهري ذلك .
المت لطع
ظهر الورقة الأولى
سجزه تعقان
( وجه الورقة الأولى )