للنّووي » «شرح البخاري» لابن حجر.
ومن جوامع الحديث والمسانيد : ما لا يحصى .
ومن كتب القراءات وتعلقات الأداء: «جمال القراء» للسخاوي؛
«النشر والتقريب» لابن الجزري» «الكامل» للهُذلي «الإرشاد في القراءات
العشره للواسطي» «الشوادً» لابن غلبون» «الوقف والابتداء» لابن الأنباري
وللسجاوندي وللنحاس وللذاني وللعمانيّ ولابن التكزاوي » «قرة العين في الفتح
والإمالة بين اللفظين» لابن القاصح +
ومن كتب اللفات والغريب والعربيّة والإعراب: «مفردات القرآن»
للراغب» «غريب القرآن» لابن قتيبة وللعزيزي» «الوجوه والنظائر» للنيسابوري
ولابن عبدالصمدء «الواحد والجمع في القرآن» لابي الحسن الأخفش الأوسط»
«الزاهر» لابن الأنباري؛ «شرح التسهيل والارتشاف» لأبي حيَّان. «المغني» لابن
هشام. «الجَنَى الدّاني في حروف المعاني» لابن أم قاسم «إعراب القرآن»
لأبي البقاء وللسمين وللسفاقسي ولمنتجب الدين» «المحتسب في توجيه
الشواذً لابن جني ؛ «الخصائص؛» له. «الخاطريّات» له؛ «ذا القذّه له؛ «أمالي
التي نزل بها القرآن» للقاسم بن سلام!0. «الغرائب والعجائب» للكرمانيّ»
«قواعد في التفسيره لابن تيميّة .
ومن كتب الأحكام وتعقاتها: «أحكام القرآن» لإسماعيل القاضي
ولبكر بن العلاء ولأبي بكر الرازي وللكيا الهرّاسي ولابن العربي ولابن
)١( في الأصول: «لأبي القاسم محمد بن عبدالله»؛ وهو خطأء؛ نيه عليه مصحح الطبعة
الكاستلية ل «الإتقان» الشيخ نصر الهوريني ؛ قال: وكذا أول النوع السابع والأربعون (يعني : على
القَرّس» ولابن خويزمتداد. «الناسخ والمنسوخ؛ لمكي ولابن الحصار
وللسعيدي ولأبي جعفر النحاس ولابن العربي ولأبي داود السجستاني ولأبي غُبيد
القاسم بن سلام" ولأبي منصور عبدالقاهر بن طاهر التميمي » «الإمام في أدلة
الأحكام» للشيخ عز الدين بن عبدالسلام .
ومن الكتب المتعلّقة بالإعجاز وفتون البلاغة: «إعجاز القرآذ»
للخطَّابي وللرماني ولابن سراقة وللقاضي أبي بكر الباقلاني ولعبدالقاهر
الجرجانيّ وللإمام فخر الدين. ولابن أبي الإصبع - واسمه «البرهان» -؛
«مجاز القرآن» لابن عبدالسلام» «الإيجاز في المجازه لابن القيِّم؛ «نهاية
التأميل في أسرار التنزيل» للزمْلكانِي . «التبيان في البيان» له؛ «المنهج المفيد
في أحكام التوكيد» له. «بدائع القرآن» لابن أبي الإصبع؛ «التحبير» له؛
«الخواطر السوائح في أسرار الفواتح» له «أسرار التنزيل» للشرف البارزيّ+
«الكنايات» للجرجاني » «الإغريض في الفرق بين الكناية والتعريض» للشيخ
تقيّ الدين السبكيّ. «الاقتناص في الفرق بين الحصر والاختصاص» له
«عروس الأفراح» لولده بهاء الدين» «روض الأفهام في أقسام الاستفهام» للشيخ
شمس الدين بن الصائغ؛ «نشر العبير في إقامة الظاهر مقام الضمير له
«المقدّمة في سر الألفاظ المقدمة» له. «إحكام الراي في أحكام الآي» له
)١( ابن الفرس ؛ بالفاء . وهوعبدالمنعم بن محمد » له ترجمة في «الأعلام» للزركلي » توفي
في القرن السادص
«مناسبات ترتيب السوره لأبي جعفر بن الزبيرء «فواصل الآيات» للطلوفيء
«المثل السائر» لابن الأثيرء «الفلك الداثر على المثل السائر»»» «كنز البراعة»
لابن الأثيرء «شرح بديع قدامة» للموفق عبداللطيف .
ومن الكت فيما سوى ذلك من الأنواع : «البرهان في متشابه القرآن»
للكزماني » «درة التنزيل وغرّة التأويل في المتشابه» لأبي عبدالله الرازيّ +
المعاني في المتشابه المثاني»» للقاضي بدر الدين بن جماعة» «أمثال القرآن»
للماورديّ» «أقسام القرآن» لابن القيّم ؛ «جواهر ١ للغزاليٌّ . «التعريف
والإعلام فيما وقع في القرآن من الأسماء والأعلام» للسُّهيلي » «الذيل عليه» لابن
عساكرء «النيان في مبهمات القرآن» للقاضي بدر الدين بن جماعة؛ «أسماء من
نزل فيهم القرآن» لإسماعيل الضرير. «ذات الرشد في عدد الآي وشرحها»ء
للموصليّ. «شرح آيات الصفات» لابن اللّّان. «الدرٌ النظيم في منافع القرآن
«شرحهاء لابن جبارة.
ومن الكتب الجامعة: «بدائع الفوائد» لابن القيم؛ «كنز الفوائد»
)١( لابن أبي الحديد. من هامش «الإنقان» (أبو الفضل)
(9) كذا في المطبوعتين» وذكره في «كشف الظنون» بعنوان: «كشف المعاني عن متشابه
المثاني»؛ وذكر جملة مما فيه ابن السبكي في «طبقات الشافعية» (4 / 146-1467) 2
ثم رأيته مطبوعاً بعنوان: «كشف المعاني في المتشابه من المثاني» ؛ بتحقيق : د. عبدالجواد
خلف. توزيع دار الوفاء. مصرء المنصورة
(©) الرائية هي القصيدة المسماة: «عقيلة أتراب القصائد في أسنى المقاصد»؛ في رسم
المصحف. نظم قاسم بن فيرة الشاطبي . «كشف الظنون». من هامش «الإتقان» (أبو الفضل)
للشيخ عز الدين بن عبدالسلام؛ «الغُرر والدُرره للشريف المرتضى » «تذكرة»
الجوزي؛ «البستان» لأبي الليث السمرقندي .
الإمام فخر الدين» «تفسيره الأصبهاني والحوفي وأبي حيان وابن عطية والفُشيري
وهذا أوان الشروع في المقصود بعون الملك المعبود.
النوع الأول*
في معرفة أسمائه وأسماء سوره
فأما تسميته كتاباً؛ فلجمعه أنواع العلوم والقصص والأخبار على أبلغ
وجه؛ والكتاب لغة الجمع .
وأما القرآن؛ فاختلف فيه :
* هو النوع السابع عشر على ترتيب السيوطي
)١( سورة الزخرف: ١ وأ
فقال جماعة: هو اسم علم غير مشتق خاصٌ بكلام الله فهوغير
اسم لكتاب الله؛ مثل : التوراة» والإنجيل .
وقال قوم منهم الأشحعري: هو مشتق من قرتٌ الشيء بالشيء: إذا
وعلى القولين بلا همز أي
وقال الزجاج: لهذا القول سهو: والصحيح أن ترك الهمز فيه من باب
التخفيف» ونقل حركة الهمز إلى الساكن قبلها.
واختلف القائلون بأنه مهموز:
فقال قوم منهم اللحياني : هو مصدر ل (قرأتٌ) ؛ كالرجحان» والغفران
سمي به الكتاب من باب تسمية المفعول بالمصدر.
ب الشافعي» للبيهقي ١( / 176 و/ا77)؛ و«الأسماء والصفات» (ص 46 3)
() :تاريخ بقداد (0 / 17).
(©) «آداب الشافعي ومناقبه؛ لابن أبي حاتم (ص 143)» «مناقب الإمام الشافعي» للرازي
قال أبوعبيدة: وسمي بذلك لأنه جمع السور بعضها إلى بعض .
وقال الراغب: لا يُقال لكل جمع قرآن. ولا لجمع كل كلام قرآن
لأنه جمع أنواع العلوم كلها
وحكى قطرب قلا د ا وجي قرآناً لان القارىء يظهره ويبيّنه من فيه؛
فسمي قرآناً».
[قال السيوطي : ] والمختار عندي في هُذه المسألة ما نصٌ عليه الشافعي .
وأما الفرقان؛ فلأنه فرق بين الحق والباطل .
وأما الذكر؛ فلما فيه من المواعظ وأخبار الأمم الماضية» والذكر أيضاً:
فصل
في أسماء السور
)١( ولابن القيم ت تقي فيه مع ما حكاه قطرب» أورده في كتابه الفذ «زاد المعاد»
44 سورة الزخرف: )١(
«تفسير غريب القرآن» (ص 4©)؛ وتصرف السيوطي في )©(
ومنهم من يشبهها بسورة البناء؛ أي : القطعة منه ؛ أي : منزلة بعد منزلة .
وقيل: لارتفاعها؛ لأنها كلام الله» والسورة: المنزلة الرفيعة؛ قال
وقيل: لتركيب بعضهنا على بعض» من التسوّر؛ بمعنى : التصاعد
وأقلها ثلاث آيات.
وقال غيره: السورة: الطائفة المترجمة توقيفاً؛ أي : المسماة باسم خاص
بتوقيف من النبي قل .
وقد ثبت جميع" أسماء السور بالتوقيف من الأحاديث والآثار.
ترى كل ملك حولها يتذبتبٌ
(1) سورة (ص): 7١
(©) كلمة «جميع» موجودة في طبعة الحلبي » غير موجودة في طبعة أبي الفضل إبراهيم
المي
وقد صح إطلاق سورة البقرة وغيرها عنه 8 .
وفي الصحيح!"» عن ابن مسعود أنه قال: «هذا مقام الذي أنزلت عليه
فصل
246 سورة الحجر: )١(
النزول» ولذا لم يورده السيوطي نفسه في «لباب النقوله (ص 1737): وما ها هنا من تصرف
السيوطي» والله أعلم
(©) ضعيف جداً.
قال في «مجمع الزوائد» ( / 16177): رواه الطبراني في «الأوسط» وفيه عبيس بن ميمون +
(4) «صحيح مسلم؛: كتاب الحج» باب رمي العقبة من بطن الوادي» (حديث رقم