فاتحة الكتاب
( اسمن )ذو الرحة » لا يوصف به غير الله عز وجل .
( الحم )عم الرجمة؟
( الصراط الستقم )أى الطريق الواضح وهو الإسلام +
( الغضوب عليهم ) البهود .
( الضالين ) النصارى .
)١( أرى المؤلف فى تفسير ( الرحمن الرحم ) لم مجنح إلى ما جنحت إله جهرة
الشرح منهم لا مستند له فى اللغة كم قال السيوطى » ويظهر أن مستندهم كمة قالهما
مبالغة و ( حاذر ) الذى هو اسم فاعل ؛ وعل هذا تكون قاعدة غير مطردة ؛ لهذا
ذهب الأستاذ السيوطى إلى أنهما مترادفان ٠ وذكر الرحم تأكيد الرحمن ؛ وهذا
رأى حسن وإن لم يسم من تقد الناقدين .
بالعظيم الرحمة ؛ وفر الرحمن بذى الرحمة + وبين أنه لايوصف بهذا الوصف غيره
يكون الثانى توكداً للأول م
مقرر السنة الثالثة
سورة البقرة
)80 ) وساثر جروف الحهجاء فى أوائل السور . كان بعض المفسرين مجعلها أسماء
يجعلها حروفاً مأخوذة من صفاته عززوجل » كقول ابن عباس فى ( كبيمس) إن
اللكاف م نكاف ؛ والهاء من هاد » والياء من حم » والعين من علي » والصاد
فشكل منذر مط م ولي كل مل منذراً ٠
( أنداداً ) أمثالا ؛ ونظراء » واحدم ند ونديد .
أزلته فزال .
) آيات ) علامات وججائب أيضاً »وي من القرآن كلام متصل إلى انقطاعه +
0 الحو ائل السور حروف من حروف المعجم ذكرت التحدى والإجاز
من جنس الحروف الى تركبون منها كلام ؛ ومع ذلك حداك بأن تأنوا بسورة من
وقيل ممنى آيّة من القران أى جاعة حروف يقال خرج القوم بكيتهم أى بجاعتهم »
قال الشاعر :
( أمائجة ) جم أمتة وهى التلاوة » ومنه قوله ( إذا تم ى ألق الشيطان فىأمنيته)
ابا » ومنه قول عان
رضى الله عنه » ما تنيت" منذ أسلمت ؛ أى ما كذبت وقول بعض العرب لابن دأب
( أيدتاء ) قويناء .
( أستمتة ارب العامين ) ألى سل[ خعيرى له؛ ومنه اشتقاق المسل والله أعلم ٠
( آالك اهم وإماعيل وإسحاف ) والعرب نجمل الم أب والحلة أم »
( الأشبّاط ) فى بنى يعقوب وإسحاق كالقبائل فى بنى إماعيل + واحدم
هؤلاء بالأسباط وهؤلاء بالقبائل + ليُفصل بين ولد إماعيل وولد إسحاق
عليهما السلام َ
. أذجى < نوق . اللقاح الإبل . المطافل - ذوات الأطفال . ص )١(
(») وهذا الرأى الأخير هو الذى بجب أن تفسر عليه الآية السابقة + والعنى
عليه ؛ إذا اشتهى هدابة قومه ألق الشبطان فى سبيل تحقيق هذه الأمنية العقبات
والمكائد ولهذا زيادة بيان فى مله إن شاء الله .م ٠
( أَسْبَاب ) وأضلات » الواحدسيب ووصلة » وأصلالسبب الحبل أبشدٌ بالثى+
فيجذب به ؛ ثم جعل كل ماج شيئا سيا +
( أَصبرثم ) وصبَرّم واحد » وقوله تعالى ( ما أبريم على النار) أ أن عىء
( ألفينا ) وجدنا .
( أعلة ) جع هلال » يقال الهلال فى أول ليلة إلى الثالثة هلال . ثم يقال القمر
إلى آخر الشهر +
( الح أشهر” معلومات ) شوال وذوالقعدة وعشر من ذى الحجّة » أى خذوا
فى أسباب الحج وتأهبوا له فى هذه الأوقات من التلبية وغير ذلك . والأشبر الحرم
أزبعة أشبر. + رجب وذوالقعدة وذوالحجة والمحرم » واحد فرد وثلاثة سرد +
( ألباب ) عقول » واحدها لب .
( أله ) شديد الخصومة
)١( وفى القاموس أفاض الناس من عرقات دفعوا أو رجعوا وتفرقوا وأسرعوا
(») أيام التشريق هى ثلاثة أيام يعد يوم التحز وسميت بهذا الاسم الأن لخو
الأضاحى تشرق فيا وتقدد .م
أن يشتبه فى اللون والحلقة
( أَقْسدٌ عند الله ) أعدل عند الله .
ويختلف في الطعم + وجائز أن يشتبه فى النبل والجودة » فلا يكون فيه ما ُنقى
( مون ) الذين لايكنبون » واحدم أت منسوب إلى الأنة الأمية الى
( أشر ثرا ديهم العجل ) أى حب" العجل .
( أل به انر الله ) ذكر عند ذبحه اسم غير الله + وأصل_الأعلال
رفم الصوت .
( أمّة) هى على ثمانية وجوه » أمة جاعة » كقوله عز وجل ( أنه من
الناس ينون ) .
وأمة أتباع الأنبياء عليهم السلام ؛ كا تقول نحن من أمة محمد صل الله
عليه وسل .
وأمة دين وملة كقوله ( إنا وجَذا 54 على أ 5 حين وزمان كقوله
اه كن أمة قايتا ل )؛
الب من ن" لغرب إن اأرادوا العبازة عن مخامرة حب أو يغص استعاروا له اسم
الشعراب إذ هو أبلغ إمجاع فى البدن + ص .
بارجلا ترد بدين » لايش ركه فيه أحد + قال النبى صلى الله عليه وسلم :
دم ) أى منعتم من السير مرض أو عدو أو سائر العوائق .
) على أوقد .
( إذ ) وقت ماض ( إذا ) وقت مستقبل .
ينوى الوقف عليها » والوقوف على الياء بيستثقل فاستغنوا عنها الكسرة .
( إسرائيل ) يعقوب عليه السلام +
( إهبطوا منها ) الهبوط الانحطاط من عاو إلى أسفل لضم والكسر حي .
(لر) أصلد تدارا أى تدافتم واختلتم فى القتل » أى ألقى بعضكم
فاجتليت لما ألف الوصل الإبتداء + وكذلك أداركوا واناقم واطيرنا
وما أشبه ذلك
وهى عشر خصال » مس منها فى الرأس وهى التق فرق الشعر وقص الشارب
والسواك والمضمضة والاستنشاق ؛ وخمس فى البدن الحتان وحلق العانة والاستنجا»
وتقلم الأظافر ونتف الإبط -
ويتبعونها . ويقال الطريق إمام لأنه أُومٌ أى يقصد ويتبع ومنه قوله تعالى
( وإنهما البأبلم مين ) أى لبطريق واضح يمرّون عليها فى أسفارم © يعنى.
وعيد الله تعالى » والإمام الكتاب أيضا ومنه قوله تعالى : ( بوم تَدْعُوا كل" أناس
( عر ) أى زار البيت . والمعتمر الزاثر » قال الشاءر:
ومن هذا سميت العمرة لأنها زيارة للبيت .. ويقال اعتمر ر أى قصد + ومن
قول العجاج :
( استر ) أى تيس وسبل .
( انقصَام ) أى انقطاع .
( ضار ) أى ريخ عاصف ترفع تاب إلى السياء كأنه عمود نار
٠ يقال ضبر الفرس إذا جمع قوائمه ووثب . ص )١(
للا دجم
( لا ) على ثلائمة أرجه » نعمة واختبار ومكروه .
( يريم ) أى مبتدع .
( بث فيا ) فرق فباء
( باغ ) طالب .
(نكم ) حرس .
( مات ) حجتك » يقال قد برهن قوله + نه جه .
( بهت الذى كه كفر) وبيت أيضاً انقطع وذهبت حجته .
+ وهذاما يسمه البانون مجاز الحذف .م )١(
ويجوز أن يسسى الفاءل والفعول بالمصدر » كقوله رجل عَذل ورضاً + فرضاً
فى موضع صرضى" وعدل فى موضع عادل » فل هذا يجوز أن يكون ابرق
موضوع البار.
( تلق آم من رب كات ) أى قبل وأخذ .
( تاب ) أى الله يتوب على العباد » والتواب من الناس التائب .
تجزى 1 أن تقضى ولغنى + كقوله ) لاتجرى قن عن نفس شت
أى لا تقضى ولا تغنى عنها شيئً » يقال جزى فلان ذَيْنهَ إذا قضاه ؛ وتجازى
فلان دين فلان أى تقاضاه والتخازى امتقاضى .
اعتقّل لان ن فلان أى حبس وت من ١ الكلام .
( تسيكون ) أى تصبُون .
( تَظَامَرون َل )أ تعاوأون عليهم .
) قوب ) أى أشبه بمضها بعضاً فى الكفر والقسوة .
وصبا وسائر أجناسها . م
(؟) الدبور الريخ الق تقايل السبا ١م .