مقدمة الطبعة
الأحاديث أو متونهاء وذلك إذا جا في امطبوع على غير
“- أشرت إلى ضعف كثيرٍ من الأحاديث المذكورة في
الترغيب أولا عقب الرقم المتسلسل؛ وهذا التضعيف في
الغالب هو رأي بعض المعاصرين من المشتغلين في كاب
نا بعملي فهارسٌ شاملق؛ وهي فهرسٌُ الآيانتيه
وفهرس الأحاديث والآثار؛ وفهرسُ الموضوعات.
- لم نذكر فهرس المنذري لكتابه الذي ذكره عقب
عنه. كما قد قمنا ذكرٌ الرواة المتكلم فيهم في بداية
الكتاب اغنى
ترجمة المصتف
-١ هو الإمامٌ العلامةٌ الحافا الحقئ شيخ الإسلام
كي الدين أبر محمد عبد العظيم بن عبد القوي بن عبدالله
بن تلاعة بن سعد بع تسعيد القرو العامة الأسلة
"- ولد بمصر في غرة شسعبان سنة إحدى وثمانين
وخمس مئة.
بن البناء الصوفي» وأبي الّمن الكندي» وموفق الدين ابن
ُدامة؛ وآخرين. وكان يقول: إنه سمع من الحافظ عبد
امتاخرين تقر الدين ابن دقيق العيد؛ وأبو الحسين اليونيني+
والفخرٌ ابن عساكر؛ وعلم الدين الدواذاري» وابن الدفوفي
السلام كان يُسمع الحديث قليلا بدمشق.
بالناس إل
الدين لا حا
-١ درس بالجامع الظافري في القاهرة مدة؛ ثم ذَرْسٌ
ترجمة الصف
-١ انقطع الحافظ بالكاملية اللي بين القصرين.
بالقاهرة؛ وانقطع بها نحو العشرين سن عاكفاً على
وفانه. واختصرٌ صحيح مسلم بن الحجاج؛ والسئن لأبي
داود وتكلم على أحيتها. وعمل العجم ف جلسايه
«الأربعين»؛ و«الترغيب والترهيب» وغيرها.
وقال قطبٌ الدين اليونيني: كان عديمٌ النظير في معرفة
ومعلوله وطرق مسائيده؛ متبحزاً في معرفة أحكامه ومعائيه
في معرفة جرحهم وتعديلهم ووفياتهم ومواليدهم
4- كانت وفاته في رابع ذي القعدة بالقاهرق ودُفِنٌ
مثة؛ وهي سنة أعظم المصائب؛ النازلة عليهم بالكقار
-٠ انظر ترجته في «ذيل مرآة الزمان» لليونيني
67-1481 دير أعلام البلاء» للذهي 714/17
ذكر الرواة المختلف فيهم
باب ذكر الرواة المختلف فيهم
المشار إليهم في هذا الكتاب
الألف
أبان بن إسحاق المدني: لين الحديث. قال أبو الفضح
حبان في الثقات.
إبراهيم بن إسماعيل بن مجمّع الأنصاري المدني: قال يحيى
ليس بالقويّ واستشهد به في صحيحه؛ وذكره ابن
حبان في الثقات.
إبراهيم بن رُستم: قال ابن عدي: منكر الحديث. وقال أبو
إبراهيم بن مسلم الهجري: ضعفه ابن معين؛ وقال أبو
حاتّ: ليس بالقوي ووثقه ابن حبان وابن خزيمة؛
وأخرجا له في صحيحيهما غير ما حديث عن ابي
إبراهيم بن هشام الفساني: وتقه الطبراني؛ وذكره ابن
حبان في الثقات» وأخخرج له في صحيحه غير ما
لمراهيم بن يزيد الحوزي: بالخاء المعجمة والزاي منسوب
سكتوا عنه. وقال ابن عدي: يكتب حديئه؛ وحسن له
أزهر بن مينان: قال ابن معين: لبس بشيء. وقال ابن
إصحاق بن أسيد الخراصاني: نزيل مصره قال أبوحام: لا
إسحاق بن محمد بن إسماعيل بن أبي فروة الفروي:
حاتم وغيره: صدوق. وذكره ابن حبان في الثقات؛
إسماعيل بن راع المدني: نزيل البصسرة؛ واد ومثاه
مقارب الحديث.
والدارقطني» وقال ابن عدي: حدث باحاديث لا يتابع
عليها. وذكره ابن حبان في الثقات.
إجماعيل بن عياش الحمصي: عالم أهل الشام. قال النسافي:
ضعيف. وقال ابن حبان: كثير الخطأ في حديثه فخرج
عن حد الاحتجاج به. وقال علي بن الديني:
إسماعيل عندي ضعيف. وقال ابن خزيمة: لا يُحتج
به. وقال أبو داود: سمعت ابن معين يقول: إسماعيل
ة. وكذا روى عباس عن ابن معين أيضاً.
المدنيين. وقال الفسوي: تكلم قوم في إسماعيل وهو
ثقة عدل أعلم الداس بحديث الشاميين؛ أكثر ما
سعد؛ وقال ابن حبان: لا يجوز الاحتجاج به. وقال
النساني: لا باس به. ووثقه ابن معين والدارقطني.
أيوب بن غحبة أبو يحبى قاضي اليمامة: قال ابن معين: ليس
العجلي وابن عدي: يكتب حديثه. وقال الدسائي:
بن أبي كشير فصحيحة؛ ولكنه يحدث من حفظ
الباء
وقواه ابن معين وغيره. وقال ابن عدي: لاباس
بقية بن الوليد: احد الأعلام؛ ثقة عد الجمهور لكنه
عياش. وروى له مسلم في صحيحه شاهداً حديث
وفيه كلام كثير يرجع إلى ما ذكرناه.
بكار بن عبد العزيز بن أبي بكسرة: قال ابن معين: ليس
بشيء» وقال ابن عدي: هو من جلة الضعفاء الذين
بكر بن تميس الكوفي العابد: واء ووثقه ابن معين في
بكير بن معروف الراساني: وهاء ابن البارك وقد وشق.
ذكر الرواة المختلف فيهم
ثابت بن محمد الكولي العابد: صدوق احتج به البخاري
جابر بن يزيد الجعفي الكوفي: عالم الشيعة؛ ترك يحيى
شعبة وسفيان الشوري؛ وقال وكيع: ما شككتم في
بيع بن مير التيمي تيم الله بن ثعلبة الكوفي: كذبه ابن
الحاء
الحارث بن عبد الله الهمداني الأعور: من كبار علماء
ابن سيرين يرى أن عامة ما يروي عن علي له
باطل. وقال منصور عن إبراهيم: إن الحارث اتهم
واختلف فيه ابن معين فقال مرة: ضعيف؛ وقال مرة؛
باس واحتنج به وقوى أشره؛ وروي غنسه: ليس
بالقويّ. واختلف فيه رأي ابن حبان فقال: كان
ذكر الرواة المختلف فيهم
في صحيحه حديئه عن ابن مسعود في الربا. وقال ابو
بكر بن أبي داود: كان الحارث الأعور من أفقه الناس
وافرض الناس واحسب الناس.
الحارث بن عمو البصري: نزيل مكة؛ وثقه ابن معين وأبو
عليه. وقال ابن حبان: روى عن الأثبات الأشياء
الموضوعات. وقال الحاكم: يروي عن ميد وجعفر
الصادق أحاديث موضوعة.
حجاج بن أرطاة: أحد الأعلام؛ قال الدارقطني وغيره: لا
القطان: هو وابن إسحاق عندي سواء. وقال أبو
وحفظه. وقال الثوري: ما بقي أحد أعلم مما يخرج من
من سفيان. وقال أحمد: كان من الحفاظ. وروى له
عن الحجاج بن أرطاة وابن إسحاق فإنهما حافظان.
الحسن بن قتيبة الخزاعي: ضعيف؛ وقال ابن عدي: رجو
أنه لا باس به.
بن مسلم فيما أعلم» وذكره ابن حبان في الثقات؛ وني
الضعفاء أيضاً وقال: يخطئ.
ابن معين وابن حبان وغيرهما.
مزة بن أبي محمد: قال أبو حاتم: منكر الحديث مجهول»
خالد بن طهمان: صدوق شيعي؛ ضعفه ابن معين ووثقه
خالد بن يزيد بن عبد الرحمن بن أبي مالك الدمشقي: قال
دُحيم: صاحب ثُنيا. وقال أمدين صالح وابو زرعة
الخليل بن مرة الضبعي: ضعفه ابن معين؛ وقال البخاري:
الدال المهملة
معين وعلي بن المديني وغيرهما؛ وصحح حديثه عن
أبي الفيشم الترمذي؛ واحتج به ابن خزيمة وان حبان
دحيم واين معين وغيرهما.
ربح بن عبد الرجمن بن أبي سعيد الخدري: قال البخاري
منكر الحديث. وقال أحمد: ليس بمعروف. وقال ابن
وقال محمد بن عبد الله بن عمار. ربيح ثقة.
ربيعة بن كلثوم بن جَبْر البصري: ثقة؛ فيه كلام قريب لا
رجاء بن صبيح السقطي: ضعفه ابن معين والانه غيره»؛
ووثقه ابن حبان وأخرج حديثه في صحيحه.
رواد بن الجراح العسقلاني: قال الدارقطي: متروك. وقال
النسائي: ليس بالقوي. وقال أحمد: لاباس به
صاحب سنة إلا أنه حدث عن سفيان بمناكبر. وقال
ابن معين: ثقة مامون» وعنه: لا بأس به إنما غلط في
خمسهاه. وقال أبو حام: محله الصدق تغير حفظه.
مظالم مصر» وكان من اعدل ولاتهم.
واخرج له مسلم مقروناً بآخره واخرج له ابن خزيمة
في صحيحه والحاكم حديشه عن سلمة بن وهرام.
وقال ابن خزمة في موضع من صحيحه: في القلب من
زهير بن محمد التميمي المروزي:
وابن معين واحتج به ابن خزيمة وابن حبان في
يغرب وثقنة أحند
ذكر الرواة المختلف فيهم
لبن معين في رواية. وقال أبو حاتم: محله الصدق» وفي
زياد بن عبد الله لدميوي: ضعفه ابن معين وغيرء وو:
ابن عدي؛ وتناقض فيه قول ابن حبان فقال في
الضعفاء: لا يجوز الاحتجاج به؛ وذكره في الثقات
وكا قال ابن معين مزق وفال مرا
النسائي: منكر الحديث. وقال الجوزجاني: أحاديشه
واهية. وقال الدارقطتي: ضعيف. وروي عن أحمد
سعيد بن بشير: صاحب قنادة» قال أبو مسهر: منكر
سعيد بن عبد الله بن جريج البصري: ذكره ابن حبان في
سعيد بن المرؤيان أبو سعد البقال: قال الفلاس: متروك
سعيد بن يحى اللخمي: ضعيف.
ذكر الرواة المختلف فيهم
ابن خزيمة والحاكم.
سهل بن معاذ بن أنس: ضتُعف. وحن له الترمذي؛
وصحح له ايضاً؛ واحتج به ابن خزيمة والحاكم
وغيرهما وذكره ابن حبان في الثقات.
وولقه ابن معين وغ
سويد بن عبد العزيز الدمشقي: قاضي بعلبك» قال ابن
رواية: متروك. وقال ابن حبان: هو ممن أستخير الله
الشين
شرحبيل بن سعد المدني: قال ابن معين: ضعيف. وردى
بشر بن عمر عن مالك: ليس بثقة. وقال الدارقطني:
ضعيف يعتبر به: انهه ابن بي ذشب. وقال أبو
كان شرحبيل يفني ولم يكن أحد أعلم بالمغازي منه.
وذكره ابن حبان في الثقات واخرج له في صحيحه
غير ما حديث.
شريك بن عبد الله الكولي القاضي: ضعفه يحيى القطان؛
وقال ابن معين: شريك بن عبد الله بن سنان بن أنس
به. وقال ابن المبارك: هو أعلم محديث الكوفيين من
الثوري. ووثقه ابن معين وغيره. وقال معاوية بن
صدوقاً مدثاً. واخرج له مسلم في المتابعات؛ وحسن
شعبة: لقيت شهراً فلم أعند به. وقال ابن عدي: شهر
ليس بدون أبي الزسير ولا حنج به. وقال النسائي
وقال يعقوب بن شبية: شهر ثقة طعن فيه بعضهم.
ودثقه ابن معين وامد بن حبل والعجلي والفسوي»
وروى له ملم مقروناً؛ واحتج به غير واحد.
الصاد
صالح بن أبي الأخضر: ضعفه ابن معين والنسائي
بالقوي. وقال ابن عدي: هو من الضعفاء الذين
يكتب حديثهم. وقال أحمد: يستدل به ويعتبر به.
صباح بن محمد البجلي: ذكره أبو حاتم وم يذكر فيه جرحاً
وقال أحمد العجلي: صباح بن محمد؛ كرفي
صدقة بن عبد الله السمين: ضمفه أحمد والبخاري وابن
واحمد بن صالح المصري.
صدقه بن موسى الدفيقي: ضعفه ابن معين والنساني
بالقوي. ووثقه مسلم بن إبراهيم»
الضحاك بن حمرة الأملوكي: قال ابن معين: ليس بشيء.
الحديث مجهول. وذكره ابن حبان في
حبان؛ وأخرج له في صحيحه.
العين
عاصم بن بهدلة: وهو عاصم بن أبي النجود الكوفي أحد
القراء السبعة» قال يحبى القطان: ما وجدت رجلا
الخطا في حديثه. وروى له البخاري ومسلم مقروناً؛
عباد ين كدير
ذكر الرواة المختلف فيهم
عباد بن منصور الناجي: ضمفه النسائي والساجي؛ وقال
القدر. وروى عباس عن يحبى: ليس حديشه بالقوي
ولكن يكتب. وقال أبو حاتم: ضعيف ويكتب حديثه»
وحسن له الترمذي غير ما حديث»
عبد الله بن أبي جعفر الرازي: قال محمد بن حُميد:
عبد الله بن صالح: أبو صالح كاتب الليث بن سعد على
أمواله؛ صالح الحديث وله مناكير. قال صالح جزرة:
كان ابن معين يوثقه وهو عندي يكذب في الحديث.
منه. وقال أي حاتم: سمعت ابن معين يقول: أقل
احواله أن يكون قرأ هذه الكتب على الليث وأجازها
له. قال: وسمعت أحمد بن حنبل يقول: كان أول أمره
متماسكاً ثم فسد بأخرة. وقال عبد الملك بن شعيب
بن الليث: ثقة مأمون. وقال أبو حاتم: صدوق أمين
ماعلست. وقال ابن ععدي: هو عنذي مستقيم
وقعت الماكير في حديثه من قبل جار له؛ فسمعت ابن
يضع الحديث على شيخ أبي صالح ويكتبه #خط يشسبه
خط عبد الله ويرميه بين كتبه» فيتوهم عبد الله أنه
خطه فيتحدث به. وقد روى عنه البخاري في
ذكر الرواة المخخلف فيهم
عبد الله بن عبد العزيز اللبشي: قال يحيى: لبس بشيء.
وقال البخاري: منكر الحديث. وضعفه الننسائي وابو
وسعيد بن منصور
عبد الله بن عياش بن عباس القتباني: قال أبو داود
عبد الله بن كيسان المروزي: قال البخاري: منكر الحديث
عبد الله بن فيعة: عالم مصرء قال ابن معين وأبو زرعة: لا
ما أعند بشيء سمعته من حديث ابن طيعة لا سماع
ابن المبارك. وقال ابن معين: هو ضعيف قبل أن
الصادق البار -والله- عبد الله بن لفيعة؛ وقال زيدٌ
الأصول وعندنا الفروع. وقال قب
ابن لميعة فسمعت !|
حفرت موت
يقول: ما خلف مثله. وقال
ما كان محدث مصر إلا ابن فيعة.
عبد الله بن عقيل بن أبي طالب: ضمفه ابن معين. وقال
الحديث. وقال الترمذي: صدوق تكلم فيه من قبل
حفظه. واحتج به أحمد وإسحاق والحميدي وغيرهم.
عبد الله بن المؤمل المخزوصي المكي: ضعيف. وقال أبو
حام وابو را
: ليس بقوي وثقه ابن معين في
روايشين وضعفه في رواية. وقال ابن سعد: ثقة
وصطّح له ابن خزيمة وابن حبان وغيرهماء
عبد الحميد بن يَهرام: صاحب شهر بن حوشب. قال أبو
ابن معين وأبو داود وغيرهماء
عبد الحميد بن الحسن افلالي: ضعفه ابن المديني وأبو ُرعة
وروى عبد الله بن أحمد عن أبيه: له مناكبر وليس هو
عبد الرجمن بن ثابت بن تربان الدمشفي: صدوق رمي
بالقدر» وثقه ابن المديني وأبو حاتم ودُحيم وابن معين
عبد الرحمن بن حرملة الأسلمي: قال أبو حات: لا يُحتج به
عبد الرجمن بن زياد بن أنعم الإفريقي: قال أححد: ليس
الموضوعات عن الثقات ويدلس عن محمد بن سعيد