اضافه للعمل السابق ذاكرا الاب القولي» لم الكتاب المي
فإنه في موضعين منه متباعدين» في كتاب الإيمان القولي» وبعد أن
يتهيٌ الكتاب كله تدا الأبواب من جديد في كتاب الإيمان
الفعلني. وهكنذا. وقد شل في بعمض الأماكن فذكر
الرموز والكتب والأبواب فلينظر مقدمات تلك الكتب ومقدمة
والتحريفات في أسماء المخرجين وأسماء المصتفات والرموزء ثم
ُدركون بوجود الأخطاء الي يلها
مراجعة ار تحقيق ا عجر في انها لأ الأصل الخطوط فيه
الخطا نفسه؛ فاوردنا عند كثيرٍ من هذه الكلمات علامة استفهام
المصادر محال إليها. واصلحنا الأخطاة إذا تأكدت لناء دون تبيه
لكثرة الفروع لكل باب والفروع للفروع وهكذاء فصدرنا الباب
اجاني.... فإذا عاد إلى الباب رَجمَ إلى الرقم الأول المتسللسل.
1 قوسن الكت رودي الكبتز كزين الكباب أو
نسي في الفهرسة لأنّها لغاية في الشهرة. ثم تذكر في الترججة
فهرساً للكتب والأبواب كما ذُكرت في الكتّاب.
فهرساً للأبواب والفرزع وفردع الفروع هجاياً حتى يمك
من العثور عليها مريدهاء
فهرساً للأحاديث الذكورة سئي وقد يفهرس الحديث من
7- ترجنا للمللين: جلأل الدين السيوطي بترجمة مو-
الشهرتهاء والتقي الهسدي بترجمة اطول لعسدم شهرتهاء وقلةٍ
ملأيهاء
4- كان قد طبع هذا الكتاب في طبعته الأول يحرف أصغْره
الطبعة قدر الإمكان مع تكبير الحرف ليحسن قراءةٌ.
ركان قد ارسل إلينا بعض الناشطين قائمة بالأخطاء الواقسة.
في الكتاب» وهو الأستاذ عبد الله فدا محمد القوقاني من الطائف+
فاستفدنا منها كثيراً؛ وراجعناها وقمنا بإصلاح ما فيها بعد التأكد
من صحة التصحيح الذي قام به؛ فاعتمدنا أكثر ما قدم لشاء
إصلاح هذه الكتب قدر الإمكان بإرسال ما يتين لهم فيهاء ونحن
7/ رمات / 1676ه
ترجمة جلال الدين السيوطي
هو عبد الرحمن بن الكمال أبي بكر بن محمد بن سابق
الدين بن الفخر عثمان بن ناظر الدين محسد.... الخضيري+
وَلِدَ عد المغرب ليلة الأحد مستهلٌ رجب؛
وأربعين وثمان مئة.
فيحياة أبيه إلى الشيخ محمد امجذوب؛ رجلٍ كان
من كبار الأولياء بجوار المشهد النفيسي؛ فرك عليه.
* نشا ينيم وحفظ القرآن وشو دون ثمان سنين؛ ثم
حفظ العمدة؛ ومنهاج الفقه والأصول؛ والفية ابن مالك
« شرع في الاشتغال بالعلم من مستهل سنة أربع و
فاخذ الفقه والنحو عن جماعة من الشيوخ. وأخذ الفرائض
عن العلامة شهاب الدين الشارمساحي»
الاستعاذة والبسملة»؛ وأوقف عليه شيخه علم الدين البلقيني؛
« أجيز بالتدريس والإفتاء من سنة ست وسبعين»
#«ثم لازم الشيخ شرف الدين المناوي مسنة ثمان
« ولزم في الحديث والعربية الشيخ تقني الدين الحنفي+؛
مالك» وعلى جع الجوامع في العربية؛ وشهد له بالتقدم في
التفسير والأصول والعربية والمعاني» أربع
* شرع في التصنيف سنة ست وستين؛ وبلغت مؤلفاته
الدرّالمتشور في التفسير بالمأنور: وهمع الموامع شرح جمع
الجواسع في العربية؛ والأشباه والنظائر في التو والزهره
* وعندما تقدم به العمرء
منزلة في روضة القياس على النيل - متزوياً من اصحابه
«مات بمنزلة في روضة المقياس سئة (411)) تمرّض
سبعة أيام بورم شديد في ذراعه الأيسرء وقد استكمل من
العسر (15) عاماً. ودفن في حوش قرصون خارج باب
«ترجم في احسن المحاضرة» 1/ 41-370 «الضوة
314 «الشذرات» 1/8 «الشور السافره 8.... وكتب
ترجمة المتقي اهدي
-١ اسمه: هو أبو الحسن علاء الدين علي المتقي بن حسام
الدين بن القاضي عبد الملك بن قاضي خان القرشي.
الجونبوري البرهانبوري السندي القادري الشاذل» المديني
الجشي. المعروف بابن الهندي-
؟- ولد في برهان بور سسنة (44م)؛ وقيل: (ده4) كما
ذكر العيدروسي.
#- اختصر التي الحندي ترجه في مسطور من إملائه
بعد؛ فيقول الفقير إل الله تعال علي بن حسام الدين الشهير
بلقي نه خطر في خاطري أن اب للأصحاب من اول أعري
الحضرة الشيخ باجن قلس الله مسره؛ فجعلني مريداً. وكنان
طريقه طريق السماع» وأهل الذوق والصفاء؛ فبايعني على
طريق المشايخ الصو
ولتي الذكر الشيخ عبد الحكيم بن الشيخ با
ركنت في بداية أمري أكتسب بصنعة الكتابة لقوتي وقوت
الشيخ حسام الديين؛ وكان طريقه طريق المثقين فصحبته ما
الحسن البكري الصديقي قلس اللّه سره» وكان له طريق
التعلم والتعليم» وكان شيخاً عارفاً كاملاً ني الفقه والتصوف
والذوقية التي تتعلق بعلوم الصوفية؛ فصنفت بعد ذلك كنبا
ودسائل» وأول رسالة صنفتها في الطريق إلى الله سميتها
الطرق إلى الله تعال» وآخر رسالة صنفتها سميتها
الكمال في بيان افضل الأعمال؛ فمن كان من الطلبة حمل
0 ِ ترح لفقي الفيدي _
منهما رسالة ينبغي له أن يُحَصلَ الأخرى ليلازم يينهما في
القصد انتهى. ا
خ بهاء الدين الصوفيٌ البوهانبوري في صغر ملَه؛ فلمًا بلغ
من الرشد اختاره ورضي به؛ ونا مات الشيخ المذكور لبس
الخرقة من ولده عبد الحكيم بن بهاء الدين البرهانبوري.
ثم أراد صحبة شيخ يده على ما أهمئه من طريق الحسق؛
فسافر إلى بلاد الهند ولازم الشيخ حسام الدين المتقي الملتاني
وصحبه سين وقرا عليه تفسير البيضاوي وعين العلم.
والشاذلية والمدينية؛ وأخذ الطزق المذكورة عن الشيخ محمد بن
محيد السخاوِي الصبري ايضاً؛ وقرا الحديث على الشيخ
شهاب الدين أحمد بن حجر المكي» وأقام بمكة المشرفة مجاوراً
للبيت الحرام.
تووفد إلى الهند مرتين في أيام محمود شاه الصغير الكجراني
وكان من مريديه.
ثم في موسمه عاد الشيخ مكة موسراً؛ فعمر بالقرب من
رباطه بسوق الليل بيت سكناه له حوش واسع يشتمل على
كثيراً ويعين على الوقت من مسأله؛ وكان في وقف السلطان
لنجز في كل سنةٍ مدة حياته مبلغ كليٌ يقوم بمن يعولُ؛ وظهر
الشيخ بمكة غاية الظهور» ونما خبره إلى السلطان سليمان بن
سليم بن بايزيد بن محمد الرومي» فكتب إليه بلتمس الدصاء
واجتمنع بمحمود شام وبعد
ة ما يرافقهاء فشكر السلطان سعيدء وأجابه بالقبول وأمر
الوزراء بمراجعته في سائر الأمور» ونظر الشيخ في الأعمال
ووتّف فيما لم يطابق؛ فاختلٌ كدير من الأعمال القانونية؛
يمض القليل حتى خرج عن وصية الشيخ مريده النذدي
استخلفه عن نفسه في تحقيق الأمور العار:
مجالسه عمال الدنيا ويخلط نفسه بأنفاسهم في المراجمة؛ وكان
ة؛ وكان يراه أزهد
دين وورعاً؛ ويتوسُم فيه التحفظ من الشبهات؛ واسمه شيخ
جيله؛ فامر أن يجلس مع العمال ويستمع لهم ويخبره بالحال
بعد تحقيقه؛ فكان يجلس ويسمع ويتحقق ويخبر ويرجع إليهم
والظلم من شيم النفوس فإن تجد ذاعقّة فلعلة لا يلم
فحملت صاحبها على مضلة الطريق ولا خلاف في ان
وكان بكره شرب الماء من فضة فصار ييحه ويسرق
الفضة إن ثالها.
وفي قضية دخلت عليه امرأة بإيعاز من الوزير ومعها
إلى الوزير تخبره؛ ودخل على السلطان وفال له: تعطّلت
المجاملات القانونية والرسجية ولم تبرا الشريعة من تدليس
؛ والشيخ من رجال البركة لا من عمال المملكة» وهنا
اترجة التقي اندي ٍ
تاثر السلطان وردٌ الحكم إلى الوزير على ما كان عليه في
سالف الآيام؛ ويلغ الشيخ ذلك؛ فنوى السفر إلى مكة وتوجه
وعلم به السلطان فارسل غير مرة يسال رجوعه فلم
يجب؛ ثم حضر الأمراء الكبار لتسليته من جاتب السلطان»
فشرع غم الشيخ يبين لهم ما قيل في الدنياء ومن ذلك ما روي
ظاهر الحديث فيه رخصة إلا أن من الأدب أن يقتصر
ومنه ما روي اله ذمٌ الدنيا رجل عند أمير المؤمنين علي
فهم (؟) عنهاء دار غنى لمن تزؤؤد منهاء مهبط وحي الله
زاقهاء ونعت نفسها؛ وشبعت بسرورها السرور
أم بمضاجع أمهاتك في الأُرى:
ساق ارضخ لم وخاز يازا اوس على
وبينما الأسراء لديه جناء النسلطان إليه؛ وساله البركة
بإقامته في الملك وليعمل في دنياء لآ:
بان مكة شرّفها اللّه تعال تشتمل على مواطن الإجابّة؛
والدعاء لكم بها أوفق للحال وأصلح للمآل؛ وقدماً قيل؛ إن
الفكر فيه؛ فحماني على السفر من مكسة إليكم لتوفيق كنت
رأيته منكم» فلا اجتمعت بكم وكان ماسبق ذكره من
صجته؛ فاجاب
ومن خذلان من فضحه الاتحان علست بالتجربة
ران لا تجتمعان؛ وقد حصل ما جثت لأجله؛ فلزمني
عرف الوقت في التوجه إلى بيت اللّه؛ وإمضساء العسر في
قال: وهنا من ينوب عن في الحضور وهو الموشّق للرشد
عبد الصمد وفيه أهلية للدعاء فالتمسوه منه؛ وقد أذنت له
وللإذن تأثير في القبول؛ وأوصيكم بالإنابة إلى اللّه في سائر
الأحوال» وإمعضاء حكم الشرع وإعزاز أهله وصحبة.
الصالحين» وتعظيم شعار الفقر» واتخاذ اليد عند الفقراء.
5- ثناء العلماء عليه:
قال العيدروسي: وكان من العلماء الماملينٌ وعباد الله
الصالحين على جاتب عظيم من الورع والتقرى والاجتهاد في
وقال عبد القادر بن أحمد الفاكهي المكي في كتابه « القول
النقي في مناقب المتقي » بعد أن ذكر فيه من مسيرته الحميدة
طابق اسم شيخنا علي ولقبه التفي موضع علمه ومستاء.
وقال: ما اجتمع به أحدٌ من العارفين أو العلماء العاملين
حجرالشافعي؛ وصاجينا فقيه مصر شمس الدين الرملي
الأنصاري» وشيخنا فصيح علماء عصره شمس البكري»
وفال صديق حسن خان: وقد وققتٌ على
فوجدتهان
وا ُذكر في مناف
ليلةً ججعة وسبع وعشرين في شهر رمضان. فساله عن افضل
طاهر بالمئد.
ورأى تلميه الشيخ عبد الوهاب أيضاً في تلك الليلةٍ
محمد بن طاهر بالهند» فجاءً إلى ١
بالرؤيا فقال له قبل أن يتكلّم: قد را
قال العيدروسي: وقد علمنتُ ان أصول التصوف في
؛ واعتزال الأنام.
وسلم في المنام في حا الشيخ علي» وكانت الرؤيا بمكة اللشرفة
علي المتقي؛ فما فعل ا|
بالذكرٍ دون غيره من أهل زمايه وأمر الزائي بملاحظة أفعاله
-٠7 وقال نجم الدين الغزي:
كان مقيساً في حوش قريب من دار الشريف بركسات
سلطان مكة هز وجاعت» وكاتوا و لين نفساً هم حجر
-١ كنز العمال في سنن الأقوال والأفمال: وهو أشَهَرٌ
كتاب له؛ أصله ثلاثة كتب للمصنف» وهي: منهج العسال في
الأقوال» والإكمال لمنهج العمال؛ وغاية الغمال» رهي
مصنفاتٌ في ترتيب كتب السيوطي: الججامع الصضير» وذيله؛
والجامع الكبير بقسميه الأقوال والأفمال. إذْببّها على الطرق
كل على حدق أو بزبادؤ سن الكتاب الآخر. ثم
في كتاب « كنز العمال » مرتباً ذلك كُلّه على
حروف الهجاء في الكتب ككتاب الإيمانء وكتاب الذكر»
وكتاب فضائل القرآن...
وذكر له من الكتب الني كانت من أصلي الكنز كما في
: كنز العمال في ترتيب مستدرك الأقوال؛
ومستدرك الأقوال في تبويب غاية العمال؛ والفتح الكبير في
تبويب الجامع الصغير ؟
؟- تلخيص البيان في علامات مهدي آخر الزمان
السيوطي«العرف الوردي في أخبار مهدي »؛ وكتاب « عقد
الدرر في أخبار المهدي الممتظر » وغيرهما. وقد سُميٌ عند
بعضهم أيضاً: « البرهان في علامات مهدي آخر الزماا
ين وين وجَاتّ رجع
هدية العارفين وغ
©- مطلع الغاية في اختصار النهاية: وهو غتصر لكتاب
«النهاية في غريب الحديث » لابن الأثير. مشه نسخة في
- غاية الكمال في بيان أفضل الأعمال: منه نسختان»
إحداهما في دار العلوم الإسلامية؛ بشاور ١/19؛ والأخرى
في معهد الاستشراق؛ لينغراد 1//الاحفلاء
#- الفصول شرح جامع الأصول: منه نسخة مخط المؤلف
«- جوامع الكلم في المواعظ والحكم: ومن تُسَخّ خطوطة
في المكتب الحندي» وباريس» وبرلين» وجامعة القاهرة؛
ودار الكتب المصرية؛ ودار العلوم الإسلامية...
السيوطي ' قطف الأزهار المتشاثرة» ومنه نسخة في: رضاء
رابون فى
+- الرتبة الشاخرة في نصائح الملوك. (هدية العارفين»
- تبيين الطريق (أو تلقين الطريق). (هدية العارفين؛ كثز
-٠ الحكم العرفانية في معان إرشادية وإشارا
(هدية العارفين). ١
-١١ البرهان الجلي في معرفة الولي. (هدية العارفين)
-١ شرح الحكم لابن عباد (هدية العارفين؛ إيضاح
١7 العنوان في سلوك النسوان (هدية العارفين)
- مجمع بحار الأنسوار في شرح مشكل الآثاز (هدية
-١٠ المواهب العلية في الجمع بين الحكم القرآنية
والحديئية (هدية العارفين)
-١ هداية ربي عند فقد المربي. (هدية العارفين).
-١8 الوسيلة الشاخرة في مسلطة الدثيا والآخرة (كنز
-١١ رسالة في إيطال دعوى السيد محمد بن يوسف
قال الكتاني في ترجمة الشعراني (في كتابه فهرس الفهارس
:)1١8٠ /" له... وكشف الغمة جمع فيه أدلة الذاهب
الأربعة في الحديث» وهو مطبوع في مده من انع كتبه: إلا
نه يسوق الحديث من غير تخريج» قال: اكت بعلم أهل كل
مذهب بمن خرج دليلهم. والغالبٌ أنه اعتمة فيه كنز ابن
-٠ وقلة
توفي العالم الالح علي المنقي في ليلةٍ الثلاثاء وة
قريهما الطريق الملوك عند عيضا له اظر الجيش+
-١ من آلف في ترجمته ومتاقية:
ذكر له الشيخ عبد الحق الدهلوي ترجةً حافلة في المقصتد
الأول م تاه ازد لين في مسلوك طرمق البضجن)؛ وات
وترجم فضالله ايضا الشيخ عبد الوصاب لتقي بكسابع
سمّاء: (إتحاف التفي في فضل الشيخ علي المتفي).
والعلأمة عبد القادر بن أحسد الفاكهي المكي بكتابه:
(القولُ النقي في مناقب المتقي).
-١ مصادر ترجمتهر
- تاريخ الور السسافر عن اخبار القسرنٍ العاشسر»
للعيدروسي - دار الكتب العلمية؛ ص 143-145
- الكواكب السائرة بأعيبان المشة العاثشرة؛ لنجم الدين
- شذرات الذهب في اخبار من ذهب لابن العمناد
الحنبلي - دار الفكره 7114/٠١
- أيجد العلوم» لصديق حسن ان - دار إلكتب العلمية»
لحي
- فهرس الفهارس والأئبات؛ لعبد الحي بن عبد الكبير
الكتاني - دار الغرب: 116/6
- الثقافة الإمسلامية في الحنده لعبد الي الححسني -
مطبوعات مجمع اللغة العربية بدمشق» ص41٠- 143+
- حركة التليف باللغة العربية في الإقليم الشمالي المندي
في القرنين الثامن عشر والتاميع عشره للدكتور جيل أحمد -
دمشق - وزارة الثقافة - ص +8
- كشف الفلنون؛ لحاجي خليية: تحف لاحم فلاح
خلى حك متف امكل كبر
- هدية العارفين؛ للبغدادي: /١ 65لا لاعلا
- الأعلام؛ للزركلي - دار العلم للملايين: 871/4
- معجم المؤلفين؛ لعمير رضا كجالة - إحياء التراث؛
مصادر السيوظي.
مصادر السيوطي
الأجري [ابو بكر محمد بن الحسين بن عبد الله ت٠٠3 (السير 7/17 13)].
20010 اخلاق حلة القرآن -١
آدم ين أي لياس [الخراساني البغدادي ث١ 38 (السير +477*/1]
راب الأعمال (10771).
- العلم 21140
الآمني
- شرح ديران الأعشى (41419)
إبراهيم بن سعد بن إيراهيم الزهري ت 145 (السي 601/4
الإبراهيمي [أبو محمد عبد
+- الصلاة 0
بن عطاء لالس 18/ 461)]
٠ الزهد
-١ فضائل الصحابة
حال 60
مناقب علي (84501)
-١# البعث (؟) (كفف8)
أد بن محمد بن ميمون
-١5 فضائل علي 4190 و 660171
١97 الفوائد (140)
1 الأمالي (14ج14).
الإدريسي [ابو سعد عبد الرحمن بن محمد بن مسد الإمستراباذي
الأزدي [أبو الحسن بن محمد بن علي بن صخر]
١ شيك لصيعي)
17 عزلي مالك (040ه)
الأزرفي [ابو الوليد محمد بن عبد الله بن أحد ت44؟].
6 تاريخ مكة (ف1فع)
اهن إسحاق (محمد بن إسحاق بن يسارات؟١٠ (السير 188/8
7 السيرة (0110)
إسحاق بن بشر [أبر حذيفة البخازي ت5 1١ (السير 07/4
14 - البتنا والفتوح 20110 ر*؟41)
الأسد أبادي [القاضي ابو الحسن عيد الجبار بن امد شبيخ العنزلة (السي
1-الأمل صف
أسد بن موسى بن إبراهيم المرواني ت315 (السير 4٠١ 131)]
فضائل الشيخين (ه801)
7١ ننجي (ف1ف1)
إجماعيل الاضي [إبر إصحاق إسضاعيل بسن إسحاق القاضي؛ ث 343
١ احكام القرآن (ده*1:)
الأصهاني [ابر القاسم إسساعيل بن محمد بن فضل اليمي الطلحي: الجوزي
#؟- التزغيب والترعيب 1440
26 الأمال (410)
الأصهار
الألرعي [عمدين عثمان] ابو الفرج!
4433/14 الأزغياني [محمد بن المسيب بن إسحاق الإسفنجي (السير
الأصهاتي (بو سعود سليمان بسن يراهيم بن مسليمان ت143: السب
الم [اب العباس محمد بن يعقوب بن يوسف ت313 (السير 451/18
4 عنية محر 111)
-٠ فضائل الصحابة (14001 14116
امن الأثباري [ابر بكر محمد بن القامسم بن بشسار التحوي نت:ة؟؟ (السهر
الوقف والبتقاء 4150
- الأشداد (11177)
- الأمال (1مما)
امن بانوي الرازي [أب الحسن علي بن أبي القاسم].
الباجي [ثبر الوليد سليسان بن خلف ات48: لالسير 18/ (+08)]
«*- سند عمر بن عبد العزيزا 66177
مصادر السيوطي.
البخاري (© [محمد بن إسماعيل بن إبراهيم؛ أبر عبد الله ت7* (اللسير
(خد) الأدب المقرد (8017).
أفعال العا 19140
الوحدان (34374).
4*- تاريخ الصفير 640009
١1 الشتقاء 40050
سيب لتحي
الوفاني [أحمد بن محمد بن احمد بن غالب ابو بكر الخوارزمي» ت*448
البزار [محمد ين الحسين بن عبد الملك].
البزار [أحمد بن عمرو بن عبد الخالق» أبو بكر» ت145 (السير 4/17 88)]
66 البمر الإغار لل 0400
اليزدري [احدين أبي هوف عيد الرححن بن مرزوق: اب عبد اله (السير
امن بشران [أبو الحسين علي بن محسد من عبد ال
ريم
7 الفوائد (3840)
ابن بشران [عبد الملك بن محمد بن عيد الله؛ لبو القاسم؛ ت*17» (المسير
6 الأمل 010
ابن البعلي ([حمد بن عبد الباقي بن أحد البدادي» أبر الفضح؛ 489485
فلي -ت/يه)]
64- قراس 0:حما)