أ فهذا الإمام الذهبي - المتوفى سنة (74/8) هجرية - في كتابهٍ «
أعلام النبلاء» (14/ 248 يقولُ: «العلمٌ النافعغ: هو ما نزل بها
رغب عن ستتي فليس تي»!''..
فعليك - يا أخي - بِتدبر كتاب الله» وبإدمان
تفلح وللجح ٠.
ب وقال الإمام محمد بن إبراهيم الوزير اليّمَانِي - المتوفى سنة
(6) هجرا يا «الأمر بالعُزلة في آخر الزمان» (ص177):
والمهالك؛ وتزكية النفس بي اا وتطهيرها من الرذائل..
)١( قطعة من حديث طويل؛ رواه البخاري (5037)» ومسلم (1401) عن أنس
مقدمة 7
ج - وقال سماحةٌ العامة الوالد الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز
- رحمة اللَّهُ رحمةً واسعةً - في «مجموع الفتاوى» (387/4) - له - في
«كما أوصي بمراجعة كتب أهل العلم المفيدة» مثل «المُنتقى» للمجد
ب وارياض الصالحين»»؛ وابلوغ المرام» و.. و.0.
حتى وصل الحالٌ بهذا الكتاب نفع اللَهُ به - إلى أن يُروى بين أهل
ب فهذا اين حجر العسقلاني - المتوفى سنة (807ه) يذكره - بروايته
له - في كتابه «المعجم المفهرس للمجمع المؤسّس» (ص/47؟).
- وهذا ابن فَهْد المكّي - المتوفى سنة (880ه) يذكره بروايته له -
في كتابه «معجم الشيرخ» (ص؟ة ر164 و70©).
*- وهذا جلال الدين السيوطي - المتوفى سنة (411ه) يذكره -
4 - وهذا الروداني - المتوفى سنة (44١٠ه) يذكره - بروايته له - في
)١( «ترجمة الإمام النووي» (ص؟١) للسخاوي. ولعلّ من اهتمام النووي نفو بكتابو:
177). و«المجموع» (1174/9): و(1/ 348 و441)؛ وغيرها
ابن
متطاول (!!)؛ 1 مغمور تكب (!01..
لسن أب عن أهلها وَحَمَلَهَا. .
وكتب
علي بن حسن بن علي بن عبد الحميد
بعد فجر يوم الثلاثاء: الخامس والعشرين
من شهر شال سئة تسع عشرة بعد الأربع مئة والألف
من هجرة صاحب العزّ والشرف
مي بن حَسَن بن محسين بن محمد بن مجمعة بن جرَام ٠-
الشافعيُ. الحافظ الرَّاهدُ. أحدُ الأعلام -» النّوّوي - بحذف الأ
بالمدرسة الَوَاحِيَةٍ.
جِرَايَةَ المدرسةٍ لا غير» وحفظتٌ «التنبيه» في نحو أربعة أشهر ونصف.
)١( من كتاب «شذرات الذهب في أخبار من ذهب» 118/70 - 171) لابن العماد الحنبلي.
وقد كتب الأستاذ أحمد عبد العزيز قاسم الحتاد كتاباً جامعاً» عنوانه: «الإمام الثووي
وأثرء في علوم الحديث»؛ بع في دار البشائر الإسلامية ببيروت سنة (1417ه)؛ وقد
أفرد بالتصنيفٍ غيرُةُ.
«الفصل المبين فيما اختُّلف في صحّته من أحاديث: رياض
ومناقشة لبعض مباحث هذا الكتاب؛ وهو بالجملةٍ - نافعٌ ومفيدٌ.
وأصتّح على شيخنا كمال الذين إسحاق المغربع ولازثئة؛ تأغجِبٌ بي
مسلماء؛ ودر رسا قي لل لابن جني وقرماً في إصلاح المنطق»
وقال الذهبُ: لزم الاشتغالٌ - ليلا ونهار
فاق الأقرانً» وتقدّم على جميع الطلبةٍ؛ وحاز ُصَبَ البق في العلم
والعمل» ثم أخذ في التصنيفٍ من حدود الستين وستمائة إلى أن مات.
الشيوخ عبد العزيز الحَمَوِي»؛ وأقرانهم.
© وَلِيَ مشيخةً دار الحديث بعد الشيخ شهاب الدّين أبي شامة؛ وكان
إلى أثناء الزياء سماه «المجموع» -» و١المنهاج في شرح مسلماء
و«الخلاصة» في الحديث لخحُص فيه الأحاديثٌ المذكورة في «شرح
المُُهَذْب» -» وكتاب «الإرشاد» في علم الحديث؛ وكتاب «التقريب
القرآن»؛ وكاب «المبهمات»» وكتاب «تحرير ألفاظ التتبيقال و(العُمدة
في تصحيح التنبيه» وهما من أوائل ما صَنَّف -؛ وغير ذلك من
بليه؛ وزار القّدنَ والخليلٌ» ثم عاد إليهاء فَمَرضَ بها عند أبوي.
وتُوْنِي ليلة الأربعاء رابع عشري رجب سنة ست وسبعين وستّ مئة.
)0 مصادرٍ ترجمتة: «ذيل مرآة الزمان» (184/9)؛ و«تذكرة الحفاظ» (1470/4)ء
ودطّوات الوِيَات» (138/4): و«الدارس في تاريخ المدارس» (14/1 - 18)؛ واعيون
(074/1 و«تاريخ ابن القرات» (0/ ١١١)؛ و«الأعلام» (156/8) وامعجم
المؤلفين» (107/17) - وغيرها -.
منهج الإمام النووي في كتابه «رياض الصالحين»؛ 1
منهج الإمام النووي
«رياض الصالحين»
* مَسْلَكُد وطريقة
ذكر الإمام النووي رحمه الله تعالى - منهججه وطريقتّه التي سار
ولقد علق شيخُّنا الألباني - نفع الله به على كلام المصئف كن
بكلام متين؛ فقال!":
بإيضاح المعنى المراد من الحديث إذا رأى أن عدم إيضاحه قد يوقع في اللبس)!!
ولشيخنا كلمةٌ جامعةٌ حول (الطبعة الثانية) (!) من هذا الكتاب في «سلسلة
سن منهج الإمام النووي في كتابه «رياض الصالحين»
الحسنّ وما فوقّه؛ على الاصطلاح القديم الذي كان عليه علماء
الحديثٍ المقبول إلى صحيح وحسن!".
لي أن العدد أكثر مما كنت أظن. .
ازُؤينا في «سنن أبي داود» بإسناد جيّد لم يُضَعْفْها؛ ولم ِ
لإجراءٍ التحقيق عليهاء فاعتمدٌ عليهماء وهو طريٌ أكثر المشتغلين
)١( وقد هذا القولّ الأستادً أحمد عبد العزيز الحداد في كتابه (ص187) بكلام غير