(0 __ تفسير قوله تعالى:
لكن سقطت عبارة: على قول من رأى مسّ النساء
لشهوة ينقض الوضوءء وأمًا من لا يرى الوضوء من
ذلك فلا يوجبه؛ لا من هذا ولامن هذاء كمذهب
القول بعدم نقض الوضوء من من المرأة ب
وستقف على أمثلة أخرى في مواضعها
بير شهوة
شيخ الإسلام مما قد يشينه. وخدمة لعلومه النافعة.
وقد اعتمدت على نسخة خطية؛. مصدرها المكتبة
الظاهرية؛ تقع في أربع أوراق» برقم: (7/17)؛ وهي
نسخة مصخّحة.؛ ومقابلة على الأصل. منسوخة في
القرن الثامن الهجزي؛ أصابتها رطوبة ما قبل الأخير.
بالنسخة الملوجودة ضمن «مجموع الفتاوى»
الموجودة ضمن مجموع الفتاوى أيضا (11/ 14-147
والنسخة الموجودة في «الفتاوى الكبرى» (18/1-
4 تحقيق محمد عطا ومصطفى عطا-دار الكتب
وقد ضبطت النص»؛ وأصلحت مواضع السقط
والتصحيف الواقعين في النسختين: «م» ودك» أو في
( سس تفسير قوله تعالى:
هذاء وأسأل الله تعالى الإخلاص في الأعمال»
والسداد في الأقوال. والصلاح في الأفعال. إله بالإجابة
كن وكتب: أبو عبد الرحمن عبد المجيد عشية يوم الجمعة
7 صقر ١7؛ا م
0 سس تفسير قوله تعالي
سثل شيخ الإسلام. [مفٍ الأنام ترجمان الإسلام»
تفي الدينرين
]71-*٠ والحديث عن النيّ 8 في ذكر زنا الأعضاء
() زيادة من م؛ وفي الأصل: الآية والأخرى بعدها
الأمرد فهل هو من جتس النساءء؛ ينقشن""" الوضوء
وتلدآذ""' بذلك؟]"". وما جاء في التحريم من
الله كتَبَ على ا ي آدم حَتله من الزنا أدرك ذلك لا عالة فزثا
العين النظر: وزنا اللسان المنطق. والنفس تنمثّى وتشتهي»؛
(خهدة) ومسلم (17870)
في نقض
النظر""'' إلى وجه الأمرد الحسن؟
للشريعة]"": «إنّ النظر إلى وجه [الصيّ]!' الأمرد
)١( في ك: في تحريم النظر.
() في الأصل: يقولواء والتصحيح من ك.
(*)في م: الحديث المروي.
(4) زيادة من ك
() زيادة من م
تبارك الله أحسن الخالقين!]'". [فما يجب على الذي
يقول"" ذلك؛ ويخالف كلام الله وقول رسوله
ساقطة من ك» وفي م: فهل هذا القول صواب أم لا؟
0 ب سس تفسير قوله تعالى:
ورضي عنه؛ ونفع بعلومة؛ وحشرنا ف زمرتة]!":
الحمد لله
إذا مس الأمرد لشهوة. ف
وهو المشهور من" مذهب مالك. [و]!" ذكره القاضي
قولان في مذهب أحمد وغيره
مذهب الشافعي'
)١( في الأصل و ك: الجواب.
(4) انظر المعونة للقاضي عبد الوهاب (47/1) شرح
التلقين (180/1) مواهب الجليل (430/1) حاشية
الدسوقي (148/1) المغني (4/1؟١) المجموع (902/7)
(8) زيادة من م