المتحدث الواثق
تحد مخاوفك وتواصل بافضل
الطرق فى جميع ا مواقف
لارينا كاس
مختبة جرير
عو فده لقا
مظطتبة جخرير
المركز الرئيسي (الملكة العربية السعودية)
الرياض 11477 فاكس 13ج1فحا ١ لتحي
المعارض: الرياض ( المسلكة العربية السعودية)
اشارع الأحساء تليفون 5710 ١ لتحي
ريق العقد عبد قله (حي لحترا ١اعقف ١ تتح
امجمع الراشد طيفون ااتفكم ع لتحم
الدمّام [المسلكة العربية السعودية).
المبرز طريق الظهران يفون المحم © ججح
شارع صاري يفون اتحطامة 7 حححم
شارع فلسلين يفون 26777 7 لاتحم
شارع التطية يفون للتخخلاة 7 تجح
أسواق الحجاز يفون حلكحتام ١ لجح
إجوار مسجد الفيلتين ايفين لاتيم حححم
مركز فين تليفون ححفحطد 7 الاح
الكويت (دولة الكريت)
حولي شارع لوس طيقون 1111 0 مكحي
الشويع شارع الجهراء (البيبسي) ٍِ
موقعنا على الإنترنت 6.6015 107فالممتا ول 17177
للمزيد من المعلومات الرجاء مراسلاتنا على:
الطبعة الاولى 700768
حقوق الترجمة العربية والنشر والتوزيع محفوظة لمكتبة جرير
مممعاكلاك أفل6 16101
480 11606546 كلاه 1 1564
1 “لاه لا 1ه 0111111141110016)
المحتوبات
ا مقدمة
الجزءالأول: تحديد المخاوف
١ عندما يسيطر الخوف عليك
؟ كشف أهم الخرافات بشأن التحدث
© التوغل فى مخاوفك الشخصية
الجزء الثانى : الاستعداد للتغلب على شعورك بالقلق
الهدف والتنظيم
الاستعداد والثجاح
> الاسترخاء والتعامل مع القلق المرتقب
الجزء الثالث : صندوق الأدوات للمتحدث المتوتر
٠١ + المحتويات
4 استخدم جسدك»؛ ووجهك»؛ وصوتك
٠ تقنيات لزيادة الثقة
١١ التعامل مع الجمهور
الجزء الرابع : استخدام الأدوات فى الواقع
٠١ الحديث الارتجالى
١٠“ ورش العمل والعروض الكبيرة
ا الأحداث الاجتماعية
٠ أساليب خاصة للرجال والنساء
٠١ التعافى من أزمات الحديث أو التلعثم أثناء الحديث
٠ البحث عن فرص الحديث لمارسة المهارات وضقلها
لم يكن لهذا العمل أن يتم دون مساعدة مساعدتنا المميزة "ريتا روزينكرانز”
إننا نتقدم بالشكر إلى “ريتا” على تعليقاتها الرقيقة؛ وعينيها المدققتين للتعديل
والتحسين وعلى إيمانها بعملتاء كما تتقدم بخالص العرفان إلى المحررة فى
جهود جميع من شاركوا فى إنتاج هذا الكتاب بما فيهم ”روث مانينو”؛
كما يود ”هاريسون” أن يقدم شكره وشعوره العميق بالامتنان إلى جميع
معلميه؛ ومدربيه؛ وخبراء التواصل» ويخص بالذكر الأستاذ “ريتشارد إى. فاتز”
الأستاذ بجامعة ولاية توسون؛ والمتحدث والمؤلف “فيرجيس ريد باكلى”»
ومدرب التحدث “لارى تراسى” لأنهم المصدر الرئيسى لإلهامه بهذا العمل؛ فلقد
ساعدت أبحاثهم؛ وكتاباتهم» وإسهاماتهم فى مجال التواصل والتفكير المنطقى
والخطاب ذى التأثير القوى - تلاميذ ومحترفين فى جميع أنحاء العالم ليكونوا
متواصلين وخطباء مفهومين.
ويشعر “هاريسون” أن حب زوجته "آسلى” ودعمها المستمر له وذكرى والدته
المحبوبة “روسويزا” قد أمده بالطاقة والإلهام للمثابرة على تحقيق أحلامه فى
ويفكر» ويصغى »؛ ويعطى النصيحة عندما يكون هناك حاجة إليها. وهم بدون
٠ + شكر وتقدير
“أوجست”؛ والكثير من أفراد عائلته الممتدة والذين منحوه الحب والاهتمام مع
تود “لارينا” أن تتقدم بالشكر معلميهاء وأساتذتها؛ ومدربيهاء ومشرفيها؛
فلقد دعموها جميعا بالمعرفة والرغبة فى مشاركتها مع الجميع» كما أنها تشكر
الكلية والأساتذة فى مركز دراسة وعلاج القلق بجامعة بنسلفانيا والذين ساعدوها
على تنمية مهاراتها فى مساعدة الناس للتغلب على القلق؛ وتخص بالشكر
كما أنها تدين. بجزيل الشكر للمساهمين فى مجال مخاوف القلق الاجتماعى
والتحدث أمام الناس بما فيهم “مارتن أنتونى”» و “ريتشارد هيمبرج”» و “ديفيد
كلازك” والذين ساعدت أبحاثهم العديد من الأساتذة التخصصين فى أبحاث
وعلاج القلق والعديد من العملاء فى جميع أنحاء العالم.
أفكارها مع ضيوفهم وتجربة الإنجاز والاستمتاع التى يمنحها التحدث أمام
الجماهير» وتتقدم “لارينا” بخالص الشكر والعرفان إلى مديرتها “سيتدى
بتصميم موقعها على الإنترنت للكتاب (62166:7.6070م 11160001506015 . تاتالا
كما تفخر "لارينا” بذكر أناس مثل "هاريسون مونارث”؛ و "توم بيل” على أنها
شكر وتقدير + ١٠
أصدقائهاء كما أنها تقدر حفلات العشاء والوقت الذى تمضيه مع "دونا”؛
و"تشاك”؛ و*جين” وتشعر “لارينا” بالامتنان اللا محدود لشريك حياتها
”جون” والذى بدونه لا تتخيل أنها قد تكون نفس التركيز والإلهام والسعادة
التى هى عليها معه؛ وهو بالمناسبة يعمل ضابطأ فنيًّا. كما يجب عليها تقديم
المقاعد وتصمت الأصوات وتبدأ الأعين فى التركيز عليك. وهناك بعض الوجوه
تبتسم مترقبة؛ والبعض الآخر يحدق دون أن يظهر أى تعبير على وجهه منتظراً
بداية العرض. فتشعر بانسداد فى الحلقء وأن قلبك يخفق ويكاد أن يخرج من
تبخرت كافة الجمل الافتتاحية التى تدربت عليها من عقلك تماما ولم تعد تشعر
لقد مررنا جميعا بنفس الموقف - من المدير التنفيذى لكبرى الشركات وهو
يخاطب المساهمين؛ إلى الطالب الذى يقوم يعمل تقديم لبحث شفهى أمام نظراثه
من الطلبة فى الجامعة» وحتى مديرة المشروع التى تحاول طرح أفكارها فى
اجتماع الشركة ولكنها تخاف من جذب الانتباه إليها أثناء الحديث.
وتعد هذه المواقف إلى حد ما متوترة» ومع ذلك فإن العديد مناء والذى يتحتم
عليه أن يتحدث كجزء من وظيفته؛ يحاول أن يسيطر على هذا الشعور وينحيه
جاتبا. هنا يسيطر علينا هذا الفزع من التحدث وتكون له اليد العليا فى الأمر؛
لأننا لا نستطيع التعبير عن أتفسنا بثقة عندما يتحتم علينا ذلك؛ فالبعض منا
يصعدون السلم الوظيفى أو حتى المستثمرين الذين ينهكون للحصول على صفقة؛