ترجمة المصنف الحافظ ابن حجر العسقلائي
والعربية عن الغماري والحِبٌ ابن هشاي والقراءات بالسيع على
تصيفا رز فيها مِنَ المع والقبول -خصوصاً «فتح الباري بشرح
ترجمة المصنف الحافظ ابن حجر العسقلائي
السبت ١١ محرم سنة /81/ في الأيام الأشرفية.
وقد كَرّس في كل أماكن التدريس بالقا ذلك الحين ين
بدار العدل والخطابة بالأز هر وجامع عمرو» وأشياة غير ذلك ما
طبع الكثير منهاء من أهمها: «فتح الباري شرح صحيح البخاري»
0 ترجمة المصنف الحافظ ابن حجر العسقلاني
«الإصابة في تمييز الصحابة» «تهذيب التهذيب» «والتقريب» «تغليق
الحافظ وأَحسَنُها كتابٌ «الجواهر والدُرّر في ترجمة الحافظ ابن
وَقَالَ السخاوي في «الضوء اللامع» (34/1): شهد لدشيكة
وقال ابن إياس الحنفي في «بدائع الزهور» (134/7): تمريات
مات الحافظ ابن حجر ليلةً السبت الثامن عشر من ذي الحجة
دونّهم؛ وشهذه أميرٌ المؤمنين والسلطان فمن دونهماء وقدم الخليفة
للصلاة عليه ودفن تجاه تربة الديلمي بالقرافة» وتزاحمٌ الأمراءً
والكبراءٌ على حمل نعثيةٍ.
م رَحمَيهوَرِضواه؛ ونفنا علوم
بلوغ المرام » كتاب الطهارة 11
)١( فانتقى أحاديث الأحكام وعزاها وحَكمّ عليها.
ليس من أهلٍ هذا الشان فيجمع الأحاديث معزوة فقط. ِ
بلوغ المرام » كتاب الطهارة
لكن هو بلرغ المرام في الجملة.
بلوغ المرام » كتاب الطهارة 1
كتاب الطهارة
ماجه (287) وابن أبي شيبة (1/ 104 وابن خزيمة (111).
(4) حديث أبي سعيد أصلّ وقاعدة عامة في المي
0 بلوغ الصرام » كتاب الطهارة
*- برقم (571).
وأحمد (17/7) وابن خزيمة (41) وابن حبان (17544)؛ 1707 -
الإحسان) والحاكم (177/1).
فَ العلماء فيه فون العلماء من صكّحه؛ ومنهم من
بلوغ المرام « كتاب الطهارة 00
المفهوم ضعيفةً وقد عارضها حديث أببي سعيلٍ «إن الماء طهورٌ لا
في الماء القليل لأن تغيرٌ أحدٍ أوصافه قد يخفى بدون تأملٍ بخلاف
وقعت فيه النجاسة إن يراق وبدل على ذلك مافي مسلم بلفظ
العمل بحديث القتين منطوقاً وتفهوماً؛ وان الماء إذ بلغ قلين فنهُ لا
احدُ أوصافه عملاً بمنطوق حديث أبي سعيد لأ المنطوق مقدمٌ على
)١( الأولى يقول وصمّحه ابن خزيمة وابن حبان والحاكم لأن ابن
حبان شيخ الحاكم» وك من هؤلاء الثلاثة عندهم تساهلٌ في في التصحيح
وأعلاهم ابن خزيمة ثم ابن حبان ثم الحاكم فإنه أشدهم تساهلاً حتى
لرسول الله كَل