006916 اذا رربي
المركز الرئيسي [المملكة عرب السعودية)
بلا
الرياض 114971
المعارض: الرياض (المملكة العربية السعودية).
شارع اليا
شار الأسضناء
الحباة مول
طريق الملك عبد الله (حي الحمرا)
الدائري الشمالي ( مخرج 6/8
القصيم (المملكة العربية السعودية)
شارع عثمان ين عفان
الخبر (المملكة العربية السعودية)
شارع الكورئيش
مجمع الراشد
الدمّام (المسلكة العربية السعودية)
الشارع الأدل
الاحساء (المملكة العربية السعودية)
المبرز طريق الظهران
جدة (المسلكة العربية السعودية).
شارع صاري
شارع فلسطين
'شارع الأمير سلطان.
شارع عبد الله السليمان (جامعة بلازا)
أسواق الحجاز
المدينة المنوّرة (المملكة العربية السعودية)
جوار مسجد القبلتين
الدوحة (دولة قطر)
طريق سلوى. تقاطع رماذا
مركز الميئاء
الكويت (دولة الكريت)
حولي . شارع توتس
الشريغ . شارع الجهراء [الببيسي)
تتنصحر
الأغار
اخالعجم
نمال
تلاح
لاطحكعهد
الخال
موقعنا على الإنترنت 21000015407.0013[. 17797
للمزيد من المعلومات الرجاء مراسلاتنا على:
الطبعة الاولى 70068
حقوق الترجمة العربية والنشر والتوزيع محفوظة لمكتبة جرير
موتلمصستمامة برمة برط نه متا تمعد ,يمرم م متمم عمتقساعما , تمعتممطععم به عتممناءء ©
عاد معرفتني د
منتديات مجلة الإبتسامة
المحتوبات
مقدمة الطبعة ا منقحة
الجزء ١ : الزواج غير الواعى
سر الانجذاب
جراح الطفولة
الحب الرومانسى
نْْ صراع القوى
م يصاع
الجزء ؟ : الزواج الواعى
خلق الوعى
إغلاق كل منافذ الهرب
خلق منطقة آمنة
تعميق معرفتك بذاتك وبشريك حياتك
.١١ احتواء الغضب
.١" صورة لحالتين من العلاقة
الجزء » : التمارين
© . عشر خطوات نحو زواج واغ -
التمرين .١ رؤية علاقتك الزوجية 15"
التمرين ». جراح الطفولة 1"
التمرين ». إثارة الصورة الذهنية ا
التمرين ؛. مشاعر الإحباط أثناء الطفولة . و
التمرين *. صورة شريك حياتك ص
التمرين .١ إكمال العمل 8
التمرين 9« حوار الزوجين 4
التمرين +. إغلاق منافذ الهرب ل
التمرين 4. إعادة الرومانسية يم
التمرين .٠١ قائمة المفاجآت 9
التمرين .١١ قائمة التسلية 1"
التمرين .١ التمدد 97
التمرين 13. احتواء الغضب ليق
التمرين 16. أيام احتواء الغضب .7
التمرين .1١ تكامل الذات 81
التمرين 16. تصور الحب عي
البحث عن ا مساعدة التخصصة
مقدمة الطبعة المنقحة
بقلم " هارفيل هندريكس " و " هيلين لاكيلى هانت ".
كنت قد كتبت فى مقدمة الطبعة الأولى عام 14848 أن هذا الكتاب
جاء نتيجة لانهيار زواجى الأول . حيث كان الانفصال عن زوجتى
الأولى هو ما جعلنى أصمم على استكشاف خبايا العلاقات العاطفية .
أما فى هذا التقديم والذى أكتبه بعد ثلاثة عشر عاما - فإنه يسعدنى
عشر عاماً : واعتماداً على الأفكار اللطروحة فى هذا الكتناب استطعنا
تحقيق مايعد به ؛ وهوما يسمى ب ” الصداقة ذات العاطفة
المتقدة ” . وكذلك سعدنا باكتشاف حقيقة أن كوننا فى علاقة حميمة
تقوم على الود والتقارب هو أيسر بكثير . ففى هذه الأيام تخيم على
يمدنا بشعور مدهش من الطاقة . التى يغذيها تقاربنا الستمر. وحتى
أجسادنا التتى تعيش مرحلة منتصف العمر . حالياً ؛ تبدو أكثر
وعلاوة على هذه ” الصداقة ذات العاطفة التقدة ” فإننا نعيش أنا
” هيلين ” حالة أخرى نسميها ” الشراكة متقدة العاطفة “ . حيث
إننا شركاء فى مهنة واحدة كذلك . فى الواقع لقد أثرت ” هيلين ”
إبداء إعجابه بالآخر فى عام 14707 . بعد مرور عامين على طلاقى
٠ | مقدمة الطبعة النقحة
كانت ” هيلين ” على وشك إنهاء أطروحتها للماجستير تلك
الأطروحة التى كانت تتعلق بموضوع الاستشارات الزوجية ؛ وكنت أنا
أستاذاً فى كلية ” بيركنز ” لعلوم اللاهوت أذكر أننى قلت لها فى
أول ليلة خرجنا فيها معا إننى أريد أن أترك كلية بيركنز وأذهب
ضمنها أن أقوم بدراسة استكشافية متعمقة لسيكولوجية الأزواج . كنت
فى حاجة لأن أعرف اذا يجد الأزواج صعوبة فى الاستمرار معا ؛
“ هيلين ” كثيراً لهذه الدراسة أكثر من أى من البدائل الأخرى التى
بعد . وبعد خمس عشرة دقيقة من بداية حديثنا قالت لى : ” إن
والتى كانت قد حفظتها عن ظهر قلب منذ صغرها - والتى تقول :
” إن الإنسان الذى يرغب فى الشعور بالعناية الإلهية ١ لا ينبغى عليه
أن يببحث عنها فى سماء عقله الفارغ ؛ بل يبحث عنها فى
الحب ” . وعندها قلت لها : ” كلا ” حيث لم ألحظ الترابط
الواضح بين أفكارى ونظرية ” بوبر " عن هذه العلاقات أو بينها وبين
ذلك بعد .
مقدمة الطبعة النقحة . ١١
وفى السنوات التى تلت هذا ؛ وبالإضافة إلى اهتمام ” هيلين ”
النشاط . لقد نجحت إلى حد ما فى الاضطلاع بدورها التقليدى فى
رعاية الأسرة ودعمها ؛ وكذلك فى المساهمة فى ميزانية الأسرة 6
والمشاركة الوجدانية لباقى أفراد الأسرة . إلا أنها فى بعض الأحيان
كانت تخي عن المألوف وتتجاوز أدوارها التقليدية تلك وتتدخل فى
بعض الأمور التى تحتاج إلى تدخل سريع ومحورى . فأحياناً عندما
يتقبل الآخرون أفكارى على أنها مسلمات لا تقبل الجدل ؛ فإنها تقو
هى بالتشكيك فيها ١ وقد تدفعتي إل تحبيق مفاهيمي . ولكن أكثر
فى أن يكون عملى وسيلة لزيادة ارتباطى بها وتوطيد علاقتنا معاً .
ويمكننى أن أقول بكل صدق وأمانة إن كل فكرة تضمنها هذا الكتاب
أن أكتب تقديباً جَديداً للإصدار اللعدل من هذا الكتاب ؛ كان من
الطبيعى أن أطلب من “” هيلين " أن تكتبه معى . فقد حان الوقت أن
الحنين إلى الماضى . حيث تذكرنا سنوات البحث الطويلة التى
قضيناها فى التفكير والجدال التى سبقت الإصدار الأول . فى البداية
للأزواج أم يكون للمتخصصين فى علاج المشاكل الزوجية ؟ وعندما
قررنا أن يكون الكتاب لغير التخصصين ؛ تساءلنا : هل نضمئه بعض
نختارها للكتاب ؟ لقد استغرقت الكتابة نفسها سنوات عديدة .
تذكرنا بكل إعجاب كاتبنا “” جو روبنسون ” الذى ساعدنا فى تنظيم
"" مقدمة الطبعة المنقحة
أفكارنا وقام بتدوينها بحماسة وبساطة ؛ وهذه البساطة هى واحدة من
المفاتيح المهمة التى ساعدت على إنجاح هذا الكتاب . كما تذكرنا
شعورنا بالحماس عندما صدر الكتاب لأول مرة عام 1488 ؛ وعندها -
لدهشتنا الشديدة نوقش هذا الكتاب فى إحدى حلقات برنامج
” أوبرا وينفرى ” الشهير . ولقد ساهم دعم أوبرا لهذا الكتاب فى أن
يُدرَج فى قائمة ” نيويورك تايمز " لأكثر الكتب مبيسًا . وهو الأمر
الذى فاق توقعاتنا . ولقد استمر عدد قراء هذا الكتاب فى التنامى على
مر السنين ؛ حتى وصلت مبيعات هذا الكتاب إلى أكثر من مليون
ونصف مليون نسخة ؛ وتُرْجِم إلى أكثر من ثلاثين لغة .
تذكرنا ؛ أنا و" هيلين ” ؛ ظهور الاهتمام الفائق بأسلوب
الصورة الذهنية ” أو ” الإيماجو ” » وهو الاسم الذى يشير إلى علاج
الأزواج فى هذا الكتاب . منذ نهاية حقبة الثمانينات ازداد عدد
المعالجين للمشاكل الزوجية المهتمين بتلقى التدريب على هذا النوع من
علاج العلاقات الزوجية . واليوم هناك ما يزيد على ألف وخمسمائة
معالج ينتهج هذا الأسلوب العلاجى فى أكثر من ثلاثين دولة فى
حوالى أربعماثة ورشة عمل سنويا حول أسلوب العلاج بالصورة الذهنية
الإيماجو ” . وهناك عشرون عضو هيئة تدريس فى معهد علاج
العلاقات الزوجية بالصورة الذهنية يقومون بتدريب العديد من
المعالجين بمعدل ثابت سنوياً فى اثنتى عشرة مدينة . إن توافر هذا
الكم من الكفاءة والنشاط قد ساعد فى تحويل العلاج بالصورة الذهنية
إلى حركة ينبغى لها أن تصبح قوة فاعلة فى التحول الاجتماعى .
بعد أن استرجعت أنا و” هيلين ” هذه الأحداث العجيبة ؛
شعرنا ؛ للحظة ؛ أننا مجرد مشاهدين ولسنا نحن من أبدع هذا
الكتاب . لقد قمنا فقط بإدارة العجلة ؛ ولكننا لا نشعر بأننا أصحاب
مقدمة الطبعة المنقحة ١١
الفضل فى هذا النجاح المستمر . إننا نشعر بأننا كالوالدين اللذين علما
برهبة إلى ابنهما - بعد أن صار يافعاً - وهو يفوز بامركز الأول فى سباق
جزئية لا أكثر .
الكتاب ؛ وكذلك عن تزايد استخدام أسلوب العلاج بالصورة الذهنية ؟
إن أبسط إجابة على هذا السؤال هى أننا قمنا بتأكيد وتعزيز وضع قائم
بالفعل . خلال النصف الثانى من القرن العشرين بدأ المفهوم التقليدى
للزواج يفقد مكانته لدى العديد من الأزواج . ولقد شاع هذا الفكر
لدرجة أن عددا كبيرا من الأزواج ؛ فى ظاهرة غير مسبوقة ؛ فضلوا
آلام الطلاق ومتاعبه على الحفاظ على الاستمرار فى علاقة سخيفة
وغير سعيدة . وفى الستينات والسبعينات من القرن العشرين بدأ
الأزواج في التشكيك فى فكرة الزواج من أساسها ؛ حيث بدأوا
يختبرون أمورا جديدة مثل ” الزواج المفتوح ” والشراكة فى السكن ©
آملين أن يستطيعوا إيجاد وضع تعايشى أكثر فائدة من خلال التخلى
عن تقاليد ورسميات العلاقات المتعارف عليها
فى تكوين علاقات تكون أكثر امتداداً وأكثر عمقاً وأكثر فائدة من
العلاقات التى خاضها آباؤهم وأجدادهم . العديد من الأزواج طالبوا
بأن يقدم علاج المشاكل الزوجية المزيد من الفائدة للحياة الزوجية
ولكن أنماط هذا العلاج التى كانت متوافرة فى ذلك الوقت كانت تركز
على نفسية الفرد ولم تكن تعنى بديناميكية هذه العلاقات . وكانت