يسم الله الزمن الرحم وبه المول والقزة
1 )تلق الزاننون عن امحجبة فى الطبيس على الضف"
أي تكايّدهم للدين والخن لإونهم فى انتقاش ادن
الله |
فى نفوسهم من غير ادتياض بطرق العلم ولا معرفة باوضاع
الفول ولا تحكُك بادب الجدل ولا بصيرة بحقائق كلام ثم
القادم بليدييم عند ال صآكّة تك أفهامهم وقارعة
تقرع أسماعهم ضرعين خاشين تُنتَحِسيُ أستقلين الى ما لاج
والقّرّف منهم التخصيص بالنادر الغرب والرغبة عن الظاهر
الستفيش والإيياب بنوامش الالفاظ الائقة وألكلم الاشة
القواعد فَتُصارى نارهم الاستخداف بالشران والأديان
الألئفة بين عياده وقوام ساشهم والتبّه على مادهم الرادع لهم
عن التباغى والتغالم والهيب بم الى العساطف والتواصل
والباث لهم على اعتقاد الذخائر من مشكود صتانْ العاجل
النقل التعرض له من الاستهداف بدح القادح واسعدغا”
مقت الاقت والسسى فى أشاد ثات البين والانتشراف للفعئة
وتلبيس الح على الصْمَمَة وأكثر ما يَترَى هذه الليّة طبقة
اهل السان والببان ينون ونا كاذبة يدون بهمم قاصرة
لين من بزنه حيث قال فى مفة هذه الطبقة قد رضى
من الله ومن عاده عونا ان يقال فلان دقيق وفلان لطيف
يذهب إلى ان لطف التغار قد اخرجه عن جلة الناس ولغ
به علم ما جهاوه فبو يدعوهم الرماع والنما العم وهو
المنزلة ومتّ بتفريط اللغلة عقبلا على لحمه وعظمه مضنا
والفكير فى العاجل مع ما يبوا به من ناهش الاثم وعظيم
٠ الإشر فى الأجل وين اعظم ذلك عل اباب التلانن
لتصدّد والتقدم نهم بأخذونه من غير مظاله ويترنحون له
2 */ بلاد واعية متماته مستتلبين أفندة العانة بإطرة
مذاهيم تُددين علهم أفهائيم بجا يصون من غراب لجاب
القى ددا ست أكلة الْقُمَاص عن أحدوثة فى المتل
دعن الواجب مُمرضون اللحق فهم مطل والتدق تُلحد والخااف
الهم من السديث عن جل ساد ودفيا تر اث عندهم من
دواية مردّة فهذه النحخطّة كات سيب حرمان العلم
ونين اهله وفيت الحظ واستقاق اليخذلان والنييع قطان
فى لين وتسبيل القادسين بِالصّحَبٍ والقَنبٍ والأئسة ور
"العيان وجعد البرهان ويأبى العلم ان يطع كتفه او يخفش
جاحه اد يسفر عن وجد إلا لخر له بكليسه ومتوقر ب
يه الأييد والصديد قد شر ذيله واسهر ليله حليف النصب
ضٍ العب يأخذ مأعدء ديا يتاه عرق لا
يقلام العلم بالتصْف والاتثحام ولابخيط فيه خبط الشواء فى
القظلام ومع حجران عادة الشرّ والنزوع عن ثاعالطع ويجانبة
ملق والتأن' يمليف الأق وتفيقه انظر حت من السييز بين
المشبه والبض والتفريق بين التمويه والحقيق والوقوف عند
٠ وبالله التوفق والرشاد » ولنًا نظر فلان اطال الله فى طاعته
من اغاداتهم فأمرن لازال أميه مال وجذّه صاعدا أن أبجم
- المسالات .318 * «أصابة علة *
وتاضلة' عن الدين ولحتباطًا له ودب عن بيضة الاملام
يُصيبٍ التق المود يلدغ ناده او يجلد الطاعن مط
فتصادنث الى امتثال ما قل وارتسام ما وسم وتتبت صحاح
وأخاد الأم والاجيل وتاديخ الميك ذوى الاخعار من الرب
دانجاب بين يدى الساعة على نحو ما بين وفهّل فى ألكتب
المقدّمة 80 م] والاخار المورّغة من الخلقى والخلائق وادان
اماف الأمم وساطتهم ددسومهم وك السران من الارش
دكينية صئات الاتالم والمالك ثم ما جري فى الاسلام من
للغازى والقتوح وغير ذلك مما ير بك فى تفصيل الفصول
داًا نهنا على ما أددنا قول المكمك اقل العمل آغر التفكر
وفاك انا لا جنا جم ابداء الخلق ملم جد دمن تحيح
طرق -التوصّل اليه فابتدانا بذك ذَرُو من حدود النظر والجدل
ثم يجاب ائبات القديم ال للميد ثم اتداء الحلق مما
الفرض والمقصود به » ولم يزل اهل الفضل والتحصيل من
تخليد ذكرهم ويتدافون فى ابقآ” دمهم وبحرصون ان
يما من بعدهم ما يزثر عنهم من مثقية حيدة وحكمة بليغة
ترك فى اقنناء الفضل واعتقاد الذخائ توج منهم لوم تق
الخير وتحريا لشمول الصلإح والرشد وذلاك ثرة الانانيّة
اقم امالك آئطا لذكر شحاضه دنم من غرق بمضلون
التغائى ومنم من مكلف لطائف الوادر بالأثارة' والامحباط
ومتهم من لغ مانا او بنى بن ادائبط مانا كل يجرى عل
قدد اهم والارادات لم يوجد واحد منهم حال عن خصلة
والدأسى باسوتهم لما خصّه أنه به من كريم الطع وشرف
الهمنة ومد النود وبنية الملا وب الخير ثم .ما بدجوه من
الكتاب بكتاب البدء والتاريخ وهو مشتسل على الدين
الفصل الأول فى تثبيت النظر وتبذب الجدل * وهر يجمع
القول فى منى اللم والجبل والقول على كية الائع وعراتبها
-بالابارة طلا '