المعصية » ولا يكونُ ذلكَ إلا بتركٍ الطعام والَّرابٍ » فصوب إلى الله
بتركٍ الطعام ويتَطَهَرَ من المعاصي والآثام بتركٍ الشهواتٍ والملّذاتٍ
وحظوظ النفسي بصدقى وإخلاص » ليِدُلّ عل رغ في
وكان رمضانُ البداية لأنه بدايةٌ الثلثٍ الأخير من العام » وبين كله
والأرض بخمسينٌ ألف عام وبين النهاية الكبرى يوم يدخلُ أل اللِنَّةٍ
0 الأيام العظيمةٍ والله أعلمٌ . ا
بدايةٌالحجٌ من أل شوالي بعد م رحَلَةٍ الصوم في رمضانً .
قصدُ الله تعالى بز:
وجَعَلَ الله تعال قبل ذي ١
للح » وائةأعلم » فعا الأمرٌ كله لحم يوم النَّحرٍ والاستعداوله .
وقذ أقسمٌ الأسبحا بالشَدِدِ والمشهود بعد أقسايه باليوم الموعود
عل اليوم الموعود ويَُكَرُ بو » فالجمعة ثُذَ 1 ْ
وهو اليوم الذي تقوم فيه الاعةٌ كا صخ يقيناً عن رسو الله 8 ويومُ
عرف ير بيوم القياقة الذي يكونُ في كل عام » هذا كان الح عرفة ؛
القدوم عل لله للجزا فَنٌ ٍ ١
والأقوال يُشْبُِ ما قبل الحشر ؛ ابتِداءٌ مِنْ تركٍ الدنيا مروراً بالمهالِكِ
بو القامة ين كل أسبوع
3 الله تعالى في الأرض » وقَاصِدها فَاصِدٌ للقاء الله تعال
الأنبياء عليه السلا بعد ذلِكَ » فهي مثلّ الوقوفي عل الأطلال يتذَكَرٌ
كُمْمنْزلٍ في الأرض يِه لفتى
ولا إشكال فيا ذكرنا من كو آدم عليه السلا بحت عن البيتِ
وأنه من أجل ذكر الله فال سبحائة :قا
هيم لتم » وكذيكَ أمره بالذَكر بعد الإفاضة من عرقاتٍ عند
المشعر الحرام كما في آياتِ سور:
ثم في أيام التشريق في أيام معدودات . وفي الحديث عن نيا ٠: إنما
جل الطََافتُ بالبيتٍ وبين الصا والمروة ورم الجبار الإقامةٍ ذكر الله 4 .
تعالى » بل إن من أهمٌ مقاصِلٍ ١
خلال سيره » وأفضل ما يستمينُ به العبدني حاربة عدو .
وأكثر » كما هو حال الملائكة المقرَّبينَ الذي ل يَفْئرُونَ عن تسبيج الله
ل قة » فأفضل الضُوَام اضرعم ذكراً ل د قي صويهم » وأفضل
الثوابٌ العظيمٌُ والبشرى في الدنيا والآخرةٍ من جراء إِقَامَةٍ ذكرٍ
الله تعال خاصة في تلكٌ البقاع التي عظَّمَها الأسبحاته وشرَقّها .
-تحقيقٌ أفضلي الأعبال عند الله تعالى بعد الإييان والجهادٍ المفروضي
- الول من النار ومباهاة لله تعالى املائكة بأهل الوق يو عرف »
مصالح الدنيا ء والقيام با يجب نحو الناسي من الأمرٍ بالمعروفٍ والتهي
ين الحا بعد ذل عل الانطلاق في طاعة الله إلى المبات » واف أعلم .
ميرف ال تعال من خلال الكتاب والسئٍّ وفهم السلف عليهم رحمةٌ
الأقوالٍ والأعمال والإحسان إلى عبا الله
وليِجتَهدْ في عدم الوقوع في شيءٍ من المعاصي والمخالفاتٍ حال أدايِو
لبوق اح ومتاي تيد هزة سن نكيم الساعي أ عمق ال حال
العمل لسن النبيٌ عليه الصلاة والسلام +