سبق إيداعهما في مجلد "المسند" لاختصاص الفهرسين به مباشرة.
أما فهرس الأحاديث والآثار؛ فقد اعتمدنا في هذه الفهرسة كُلّ طرف نبوي أو
العادة من كتب الفهارس السابقة للمسند. إل وز في الفهرس نحو ثمانين ألف طرف
حديث في الوسط الحسابي نحو ثلاثة أطراف.
وأكثر الألفاظ التي تتصدر هذه الأحاديث هي ؛ أن كاة» رأيت م جاءٌ؛ أفاض»
ع اني الحديث .
ونحو ذلك من الحكاية عن الماضي ؛ أو ذكر الحْدّث.
فإذا كان على الإيجاز ذُِرّ كما هو.
متفرق ولا ُرق مجتمع "ُذكر في طرفين: (لا يُجِم 0
الحديث: كان رسول الله ليس بالقصير ولا بالطويل ؛ ضخم الرأس واللحية؛ .". فإلأكل
وصف يُذكر في طرف. وهكذا .
مع إهمال حرفي العطف: الواو والفاء؛ إل إذا جاءً حرف العطف في بداية الجملة
لإثراء الفهرس بالأثرأيضاً» ولأهمية بعض الأحداث والأقوال عنهم. ولأن يعض هذه
لأوال مشهورةكشهرة الول لبي ٠ فمعرفته يفياٌ في إخراج الحديث من المسند »
الفهرس أيضاً؛ ليسهُلٌ البحثعنها فيما لو جاءت ضمنٌ نص يحتمل أولهٌ أن يكون على أكثر
من لفظ .
©-وهناك ألفاظ معينة ركنا عليها أثناء الفهرسة لتكون بداية طرف؛ فمعرتك تلفظ
منها قد يُسَهل الطريق إلى الحديث. وهي
كان جواب الشرط» أدوات الاستفهام ؛ مشء كمشل؛ كماء لشن لآنا؛ اللام للأمر أو
المضارع يدأ به أو يكون جواباً؛ أو معلومة؛ لفظة في الحديث مميّزة .
فأكثر هذه الكلمات دخلت بجملها كأطراف» لأنها غالباً يدا بهاء أو تكون نصاً
6-إهمال التشكيل بالنسبة للترتيب -
©-الألف المقصورة عوملت معاملة الياء وقبلها ؛ مثل (آتى) قبل (أني) ٠
إرشادات لا بد منهاء؛ وهي رقم الحديث؛ ورقم الميمنية؛ لأنّ طبعة الميمنية هي الغالبة في
الذكر» وهي المستخدمة قديماً وحديثا؛ فأئبتنا رقم الميمنية حتى يتسنّى للقارئ أن يستفيد من
الفهرس مع وجود الطبعة القديمة ؛ أو الطبعات الحديثة التي ذُكر على هامشها أرقام الميمنية +
أ الأحاديث الزائدة على الميمنية فقد ذكر عليها رقم الميمنية التقدم » والذي يض أن يكوا
هذا الحديث الزائد في ذلك الموضع +
أو جاءً لطريق » أو مقروناً مع أبي هُريرة ؛ وهي أحاديث معدودة.
أمَّا الفهرس الأخيرُ فهو فهرس الرواة المذكورين في الإسناد؛ وقد اعتمدنا في
حسب حروف الهجاء. وقد فرق بين اسمين هما واحلً؛ لزيادة فيه في كنيته أو نسبه»
المسند كالفهرس بالنسبة إليهم +
ويه المراج اع أن التشكيل في أواخر الكلم في رواة الحديث أو العَلّم في الإسناد »لم يلتزم
كما هو في أصل المسند + إلأما أجرينا من تعديل في (أباء أبي) إلى (أبو) +
أ ما جاء في الإسناد (حدثا أبي) ونحوه؛ فإنه يذكر (أبي) في الفهرس ولا يكون له
ترتيب هجاني"؛ ويذكر عقبه ابنه الذي يروي عنه بين قوسين ليتميز عن غيره ؛ لذا يأتي في
الترتيب باسم ابنه هكذا : أبوه (وهب). . فإذا عرف الأب من خلال الرواية؛ ذ
الأولى التي نقوم بها؛ وقد تنبهنا إلى هذه الأخطاء في نهاية العمل ؛ وهي ليست كثيرة في نسبة
حجم الكتاب؛ بل لو حذفت ما رمه ل الحديث الواحد فهرس بأكثر من طريقة؛ ومشل
هذا العمل يقومٌ على الاجتهاد أصلاًء وقد عَملَ فيه مجموعةبتنسيقي وترتيبي ومراجمتي »
أن يكَمَ لخأ في جزيئات يسيرة ؛ فنرجو من القارئ الكريم أن يَعْضالطرف عنهاء ففي
هذا الفهرس خدمات مزيدةٌ على الفهارس السابقة للمسند ؛ وزيادةٌكبيرةٌ في الأطراف لا
توجَّدٌإلاً في هذا الفهرس . ولهذا سيكونُ أكثر إفادةً من غيره إن شاء الله تعالى - ّ
فهارس الكتب الأخرى التي تعدّلها -
ويكفي هذا الفهرس ميزة:
أنه أوسّعْ فهرس للمسند على الإطلاق-
أنّهُ فهرس أيضاً للأحادي ب تين يضق
ذكورين في الإسناد.
الات و ل
وا العو إن شيم
ارال مالي
اثني يجريدن
اقني بالسكن الام
وني بش لي
سبد لعزي
بر ين عد الله الألصاري
عبد الله ين النباس
عنس
لمح
افعم
كمد
ريح
لين
وبصم
صلقي
ريم
وريم
ورم
دلي
حرم
وري
وميم
انال وَبَشْرءٌ الجن ولق بلا
الله شر له قبلا
افلم
اب رول
الله
جار ين الله الالصاريا
بن َب الله الألصاري
جار ين عبد الله الالصاريا
عد الله اليس
نبا
سنا
يلين
صرف
ليث
صرف
ورم
ورم
بردم
الرقم _الميمنية
الداعائدة محص تكرام
جلدم اشاب اي ٠ رف
عدال تنود راف
أي ساق سند ين أي رقص 1448 74/9
٠ ولد
مص وري
احص صرتام
يت صاميم
لحف لسن
تجا للحم
يكم على ألا شتركرا لله جا تيص ورم
ايت يد وريد
آنت الصا لحار جمد 6/0
نت نكم جلثي بالله لحي 0ر0
لطس خض (ر/فيم
باء قرس الذي حَتَل حم ورم
ص ردم
الم لاريم
عير ولي
ترات ع كور تمصي لاريم
دا حصي للم
نص للحا
حدم رفم
لاريم
صم لام
مضي وريم
مص صاب
+ ازيم
معد صم
ميت 0/0
ينا حى حمر الي الأسرا
اَل وَجْهُ امنا من لبك ز حتى استقبل لفل
الأبتلافي ذه الت كلالون ص ورم
يرن عبد لله الالصاري رح
الله الاصاري صر
مد وري
مضي ٠/0
تمي ورم
لابب زول
آذك كان حزن رحا
يلها
ار صل ل آهل اي بد ذا
لون عاب
اران غازب
جين حال الألصاري
الرقم
جمد
الميمنية
ضرم
وريم
برص
ليقن
وري
ديم