١ اللقدمة
١ مراجع تاريخ الازنة السريائي
أ تراجعه في اللغة اليونانية
يت تراسعة في اللغة العَوية
؛ائز انراج في امون آي 807 العلطي
يا 0 البيؤيطية .-
الفصل_الثاني_ ميزات مختدر تاريخ الدود 31
بد الميزة الثاني مداولة تقديم تفاسير لاهوتية
لقراثه العوب 7
ج الفيزة الثالثة تخصيدر_فقرات في نهاية الفصول
للحديث عن اشهر الفلاسفة والاطياء والحكنا* 61
المذاهب والغرق الدينية * 111
المسيحية ابان الدكم العربي والمغولي ؟*
د اهتفام خاصن بذكر الخوارق واخبار المدة 115
ود ذكر من هجز التصراتية وجاظر بالاسلام م"
1 حب ثيل الى الفول واطراء بعش ملوكهم ّ 177
*- الفصل_السرابع- تعليل اسباب الاتفاق والاختلاف بين التاريخين
ب_تبايق في مادة الكتابين
ج تباين في طريقة تقدم الشدرج والتغاسير
١ نماذج من الأصطلاحات العبرانية والسريائية
واليونانية
اناج لتدديد المذاهب اللاهوتية
6ب المراجور
الدول المؤلف بالعربية"*
وتناولت في هذه المقدمة سيرة حياة المؤلف بصورة موجزة دمع
اما الفصل الاول ءنقد اغردته للبحث في مراجع ابي الفح في
تاريخية مع تحليل مستقل لكل مرجع ه ذاكرا الحقبة الزينية التي يلها +
وسنة التأليف ان كان ذلك مكنا هبالاضافة الى معلوبات مفيدة تزيد في فهم
والسريانية ؛ والعربية »والفارسية ٠ ثم المعت الى تأثير هذه المراجع في
ورضت في" الفصل الثاني من هذه الرسالة م أهم "ميزات تاريخ
مختصر الدول * واثبقها كنا ورذت في الكتاب + تحث غناوين خاصة لتشكل
جاءت في قرينة الكتاب كله + وذلك للكشف عن ميول الكاتب حين مف
الكتاب بالسريانية + واثبت فيه ما اسقطه بالعربية *
اما الفصل الرابع من هذه الرسالة »فقد جعلته لتحليل مميزات
الصراحة التي ينتهجها المح في تاريخ الازيئة + او انه نف مغاير
في الاسلوب والعرش والغاية والمادة التاريخية ثم لرضق اسباب التباين
ان كان هناك تباين ظاهر بين الكتابين *
بلاحظة اولى
تدوز هذه الدراسة في الدرجة الاولى حول بحتويات الدولة
التاسعة دولة العرب المسلمين في مختصر تاريخ الدول * والدولة العاشرة
والمونيين في فصلين متداخلين من ناحية ؛ولان هاتين الدولقين تغمان
معظم مواد الكتابين ه وتسجلان اختلافات بارزة في الرواية *
اخرى لاثبات صحة بعش الاحداث او عدم ص<دتها م ذلك لأن بحثنا يتحصر
في المقارئة بين هذين التاريخين *بشية الكشف عن مواطن التباين والاتفاق
فقط »مع تعليل هذين الامرين*
استعملت علامة + وراك السنوات في التراجم لتدل على سنة الوفاة*
هو ابو الفرع وجمال الدين دبن الشماس تاج الدين هرون بن توا
النمى بان العبرىء!"' ولد عام ( 1117م ) في مديئة ملطية حاضرة ازمينية
ما جا* مد وثا غنه ١١ اعتمدت فى ترجمة سيرة حياة ابي الفرج *
* ١# البلطي ذابو الفرج ممختصر تاريخ الول مص ؟ )١(
فأتقن السريانية » وشدذا طرفا من العربية واليونانية ثم تناول العلم
فلى اثر سقوط ملطية بيد المفول ( ؟6١م) رجحل مع ذه
من العلناة والاحباء عن تيسر له من العلى والاداب .7
ومال ابو الفرج الى حياة الزهد والتقشف منذ غهد باكر» واعتزل
7م واقتعه بالانصراف عن التزهد والاختلا* في الجبال «والاتصراف
في استيعابها واتقانها للانخراط في خدمة الكنيسة + وخدمة اخوته انا"
الانسانية+ فامتثل ابو الفرجع امر البطريرك » وخرج يقصد طرابلس( الشام )
حيث تفرغ لدراسة الطب والمشطق على احد علماء النساطرة المعروفين يويذاك»
* 74 المصدر نفشه وص )١(
(؟) البصدر لفسة وص #١ *
وكان يدعى يعقوب المنطيق ٠ وامضى هناك فترة تغرب الضنتين (٠
المذكور الى مدينة اتطاكية + واقامه في الرابيع عشر من ايلول عام (47؟ ام)
ولما توفي البطريرك اغناطيوس في اواخر عام ( 11م ع وخلقة
اسقفا على مديئة حلب بيد انه لم يستطع تسام مهام ابرشيته يوذ يسيب
+111م ) والبطريرك ديونيسيوس عنجور على اثر انتخاب الاخير بطريركا علق
الكرسي الانطائي ولانه كان لابن المعدني حزبكبير في حلب لا يعترف الا
() تجوباسرمد يئة صغيرة تقع بالقربامن ملطية عاصمة اربيثية الصقرى"”
[4) المصدر نفسو ة ؟: 188 *
بالكنيسة السريائية »مرادفة للجاثليق نهو ذون البطريرك » وفوق الاسقفا؛
تفارثة + ( اللولو المنثور
قد سبق فعين باسيل ليبا ؛نطران عام استفا على حلب بعد فشل هذا
بن تقول أ معايية ها وي تي" عار" فاقام' يأشيل ني حلب
مديدة ثم قلده ابن المعدني البطريرك الثاني *مقرياثية المشرق عام 18م
يل خلا له على كوي حلب الأسقف بق الجوجن ١ !"أ قبعك البطريرك
عن فار من إكرمي حلب اسقفان هوتجدد التزاع ١ل" فقدم في ثلك الاثناء
لمتى الجوجي اسقفها وبرا*ة من الملك التاصر» أ" فافطر التترجم اله حينكذ
(©) المصدر نفسه ها: ١١لا +
() المصدر نفسه 7ه ١لا *
(ه) المصدر لنفسهة؛؟؛ ١؟آلا