0 كتاب الصلاة
ثم ليعلم أن الوح المج له ليس بمكاني
السلام نبي من أنبياء بني إسرائيل» ثبت ار إدريس عليه السلام من توج مجليه السلام
وتمسك بلفظه الأخ الصالح للنبي كَرٍ
إلا آفم خلية اللسلام وه يق اا ا
عباس رضي الله عنه؛ أ
(» قتُ: ولا يَظْهَر أن تلكٌ الأرواح هي التي دتمل في الأجساد؛ أو لم تدخل بعد؛ والذي فَهِْتُةٌ من كلام الشيخ
كتاب الصلاة 7
الأمر لهذاء وراجع التفصيلٌ من «شرح المراهب»
والسّلام؛ فإنَّهُ نبي من أنبياء
وابن كثير في تفسير قوله تعالى : لنب
قوله: (صريف الأقلام) وهي صوتُ أقلام الكرام الكائبِين» كانوا يأخذون النَقُلَ عن اللوج
المحفوظ م :
ونظيزة ص ليلةٍ البعير مع ١ وجابر رضي الله عنه
الجنة؟... ٠. وكقوله كَةِ عند البخاري
في باب فض المجود في ذكر رجل بكو من أ أعل لل دعولا ريه : ذلك مثلٌ الدنيا وما
في بعضٍ الألفاظ أنه وَضَعَ
قالوا في و- بسدرة المنتهى. أنّهَا
تمهيد مقدمةٍ وهي الل بات السيع بع
قول الجمهور ويُؤزُلُ قول البخاري.
طرفاه في بعد مم
موري ل
1 أرب ول كانت في الأصل
لا يكن الإتمام
كتاب الصلاة ٠
ا الو لد م اتوت ا
الُهَيْلِيِ رحمه الله ال الأنفِ»؛ والله تعالى أعلم
كتاب الصلاة “1
الثوب الواح
ا والله أعلم بمراده.
وإمكانٍ استعمالٍ اليدينٍ عند الضرورة بدون كشفٍ العورة
العورة
عندي؛ فإذا كان المقصوءٌ والمعنى هو عقد اليدين في القيام بين يدي المَلِك ١
على المسا؛
مر النبي كَقةِ
0 كتاب الصلاة
له ولص ان مااع وهو حتفي المذغبء ساكن الشام؛ عديل الإمام محمد
رحمه الله تعالى في سفر الحج؛ وشيخ البخاري
قوله لحي امي ززليةتجاة معام أنه كَل كان أرسله هو وجبار بن صخر ليُّهينَا الماء
نقصٌء لأنه لم يكن فيه دخل لوحدة
7 - قوله: (لا ترفعن) . . . إلخ وليس هذا النهيئ لحصول التعقيب المطلوب عند
الشافعية بين الإمام والمقتدي» بل لأجل مصلحة كما عند أبي داود» وهي أن لا يَلْمَحْنَ شيئًا