اللْئّ؛ قال ابن ال أي أَبييتُ أن تأتي من الأمور ما ثُلْعَيٌْ عليه.
أي لا ينقطع من كثرته.
العرب: النساء يجتمعن في الخير والشر. قال أبو عطاء السنديّ:
قام الناشحات و:
أي بأيدي نساء والجمع المآتم وعند العامة: المصيبة؛ يقولون: كنا مأ فلان؛
أتن
وقوشم كان حاناً فامتائع؛ أي صار أتاناً؛ ويُضرب لرحل يَهُون بعد العز. والأتان:
كانت في الماء الضحضاح قيل أُتانٌ الضحل وقال الأخطل:
ارب الخطو. أن بالمكان: أقام به.
» والجمع الأناينٌ؛ ويقال هو مُولّد.
: مولي جِلْفٍ لا موالي قراء
أسواق العراق إتاووتي كل ما باع امرؤ كن درم ويقال للليبقاء إذا نض وحاء
وحمل النخلٍ تقول منه” أب النخلة تأبو إناء. وأمقد ان الكت
يه على ذلك الأمر مواتاة؛
أثث
أت النباث نيت أنانه أي كَثرٌ والئفٌ. ونبات أ
وَشَعَرٌ أثيثٌ. ونساء أَابثُ:
أثر
قال الأعشى:
1 أذ يسعى 5
مَك الأعداء بِالرقّد والآنيف: الاب . وقد أنَقه ِف أي تبعه.
أثل
مُؤلَنَ وأنيل. قال امرؤ القيس:
أثم
بالتشديد؛ أي قال له
كذلك الإ تذهب بالعقول
ل ارا لاك .
شمجه؛ والجمع جاع تقول منه: ائتج النهار قتجاجاء
أجر
بلغة أهل الشام والحجاز.
أجل
والإجخل أيضاً بالكسر: القطيع من بقر الوحش» والجمع الآ . تعب ب اليهامٌ؛
ل بالفضاء متها
وهل با صالح ذ بينهم قد احتريوا في عاجلٍ أنا 8
أتذهب3 قلت نَعُمْ وكان أحسن من أَجَلٌ.
الطعامٌ بالكسرة إِذاكَرٌِْ من المداومة عليه؛ فأنا آم
الآجُ: الماء المتغيِّر الطعم واللون. وقال الشاعر علقمة:
أحد
من الله؛ لأنَّ النكرة قد تبدل من المعرفة. وتقول: لا أحد في الدار ولا تقول فيها
أحد ويوم الأحد يجمع على آحاد وأما قوطم ما تي الدار أحدٌ» فهو اسم لمن يصلح
أن يخاطب» يستوي فيه الواحد والجمع ولمؤنث. وقال تعالى: لسن كَأَحَد من
آحاد أحادً غير مصروين؛ لأنحما معدولان في اللفظ والمعنى جيعاً.
أخذ
من الأخذ؛ إلا أنه أ بعد تليين الحمزة وإبدال التاء. بالأحة: الأسيز والمرأةٌ
والجمع إخأذ وجع الإحاذ أُحُلٌ وقد يف. قال الشاعر:
على الشام وما أذ |
فلان ون
أخر
تقول في الثنية أحوان ويجمع أيضاً على إحوانٍ
له شو وأكثر ما يُستعمل الإخوانُ في الأصدقاء» والإخرةٌ في الولادة. ولا يقال