فليا ال ا سد كان عبد لحن بن عَْف صديق
وقتلوه. فرحل إلى دار البوار؛ وصدق اللَهُ تعالى رسوله سيدٌ الأيير
ا الأفكار عن التطواف حول حريمها
عشرء لا ا علواجعلة
آلاف في آيةٍ أخرى» وفي أخرى بخمسة آلاف.
م رحا يوط لوي اتقو تا
د وخسة بآلاف يشرط لا وتلا لاف
0 نصف أهل الجنة»؛ الحديث. م اا
أمّا إنهم كم تَرَلُواء فاللَهُ تعالى أعلمُ به
منه. وإنما وعدهم بالألف بلا شرطء؛ لأن كان ذلك عدد الكثار والمم تت جيع تيك
قوله: (لمُسَوَمِينَ») : "وردى بهنى هوى + وذلك لإلقاء الأغب في قلوب القيع
كَفَرُواء فإ للزي الحسن تأثيرا آ في إلقاء المهابة على العدو. ولذا كانوا في القديم إذا
8 كتاب المغازي
تعالى لمَّا أراد أن لا يُخْبِرَنَا على حقيقة الأمرء استعمل في كلامه ما يُسْتَعْمَلُ له في
ج)؛ واللام فيه بدل كي تَتقدَّمُه الواو؛ وتكون الجملةٌ
الشاء عبد القادر فائدةٌ على طريق الضابطة في «فوائد»!'"
() قتُ: وهو تحت قوله تعالى: مَيِكْنَ ين ارين [الأنعام: 15] في قصة إبراهيم عليه الصلاة والسلام
ا حي 48 [طرفه في: 1416]
0 أ على النبيّ #8 عند نزول الوحي . ويُرْوَى أن عيسى عليه السلام
بكر لم يكن
بالنمى. . وما َي النبي ِل مع وعد النصرء لأن المتكلْم قد تكون في كلامه شرو
ألا ترى إلى أصحاب بدرٍ كيف بُشْرُوا بالجنة
اعتماداً على البشّارة. وهل نَيِيتَ ما جرى بين أبي موسى» وعمر من الكلام. فإن
اميه عاب
على الصحابة عند اختلافهم في غسل الب صلى الله عليه وسلم» فكلمهم معلم: أن سلوه
1 كتاب المغازي
فالمشهورُ عندهم من أسماء هذه الأنبيا عليهم السلام كان: : يوحناء ومحمدء وأيشوع»
الس في وجه البشّارة باسم أحمد دون محمد كَل
آنا م [الحديث 485 طرفه في: 18447
رفني ما
[الحديث 343777 طرفه في : 14700
ان عند النزع» + مع أن الحواس قد تبقى سالمةً في حال النزع» وخروج الروح عن
بعض الأعضاء أيضاً. ولا العالم الروحاني» فينبغي أن يُعْتَبَرَ في المسألة
بانكشاف عالم الغيب وعدمه؛ لا بالنزع فقط . فإن آمَنّ وقد انكشف له عالم الغيب؛ لا
العقول أيضاً؛ وكذلك أولئك.
كتاب المغازي نّ
نقل الإجماع على علم الأموات؛ وإلِّما الخلا في
و واه؟ : أن الأموات
الأجساد دون الأرواح» وإئباتٌ ابن حجر في حقّ الأرواح» فَضَحٌ الأمران.
0 ويُيدٌ هنا الراوي ما عند ابن