(2) حقاً فهذه القصّة من أعجب وأطرف ما يكون ؛ ولعمري أنها تصلح لتمثيلية
تلفزيونية .
(3) وكانت وف السُّطان العادل نور الّين محمود بن زنكي التتهيد في عام
(4) موقعها اليوم ينطبق على الزّرابلية والسّجقدار وسوق الهال وسوق العتيق .
(5) موقع دار البطيخ هذه في أيامنا عند سوق القرماني جنوبي مدرسة ست
الشاء
6) كان جامع يِلبْعا الشهير يقوم إلى الجهة الشمالية من منطقة بين النهرين
هاء؛ وكان ثاني أكبر جوامع دمشق - بعد الأموي مباشرة - ومن أبهاها
وأفخمها . هُدم عام 1960 لأسباب أكثر من تافهة ؛ ولم لدركه مع الأسف
إلا في الصور ء؛ فكنا لم نبصر الور بعد .
(7) موقعها اليوم ينطبق على ساحة المرجة .
(8) الشرف الأعلى هو المنطقة التي تمتد في أيامنا من البحصة غربي ساروجة
عصرنا سوى منارته الرائعة وقسم يسير منه ؛ أما بناؤه الأصلي فقد
,قطش» باقتراح بعض عباقرة الهندسة ؛ الذين لو هاجروا من بلادنا إلى
البرازيل لأراحوا واستراحوا !
(10) المقصود بهذه المر كان يُعرف حتى النصف الأول من القرن
العشرين بمرجة الحشيش ؛ أما قبل ذلك فبالمرج الأخضر ؛ وفي عهد نور
الدين_ميدان ابن أتابك . وموقعها اليوم يمتد من التكيّة السليمانية إلي
المتحف والمعرض حتى ساحة الأمويين . وفي حوزتنا مجموعة
رم ضيعيين كل البدري أن تأليف كتابه كان في أيام سلطنة الأشرف
اللتين تنطبقان على زقاق الجن ؛ والحمرية (الحميريين) التي تنطبق على
منطقة المجتهد ودار كفر سوسة. ٍ
(13) المُتِع محلة قديمة بدمشق قى ؛ بدلالة اسمها الآرامي الذي يعني : عين الماء
المتدفقة . تقع إلى الغرب من المدينة ؛ إلى الجنو من نهر بردى ؛ يمر
والجامعة حتى الجمارك غرباً بأعلى ساحة الأمويين . وهي تواجه بذلك
الشطر الغربي للترف الأعلى ؛ وبينهما مجرى بردى .
(14) المدرسة الخاتونية البرانية ؛ إحدى آثار العهد الأيوبي (الدارس + 1:
2) . كان موقعها عند مبنى التلفزيون بساحة الأمويين ا ابن
كثير في حوادث سنة 581 ه : الخاتونية البرّائية التي على ال بمحلة