بعدقمة الأرحن يتحو ٠ل عام مازالت الأم على الطوق إلى وي اَن في عالم مختلف ومتخبر ماما عم كان عليه في عام 1487
أما البوم فقد أضحى العديد من تلك الغاوف التي كانت تبدو بعيدة وَامكَامِلموتٌ
4 - من أجل يق عيش وقد .وها حنتي البقا
والتين سيزيد عددهم إلى تسعة مليارات بحلول عام
لم تختل قم يو عام 144 العالم - بل على العكس فقد فرت الرقيه الإستشراقية وجوانب هامة من الألبات المتعددة الأطراف لتحقيق
مستقيل مستدام
أيضًا لعوامل الاستدامة من الغابات إلى المباه العذبة والتي لاتراها الأعين غالبً: نفس الوزن في عملبات التتمية والتخطبط الاقتصادي
إن لم يكن أكثر
7 ا اللؤلف نجوه 1 اهمات الأم المتحنة في عمليةريوة:؟ في الهدف العام مواجهة الفقرويناء
اقيم امام
ويعضد التغرير لفاجه الاقتصادية والاجتماعية املحة لاستتمار اثنين في المائة من النا اللي الإجمائي العائي في تخضير عشية قطاعات
اقتصادية أساسية لتحريك التتمية بإطلاق رؤوس الأموال الغامة ولقاصه في مسار متخفض الكربو؛
كفاءة في استخدام الموارد
يمكن ثل هذا التحول أن يحفز نشاطًا اقتصادياً يضاهي على الأقل امتوقع عند استمرار الأوضاع على ما مع تقليل مخاطر
ومن طبيعة الافكار الجنيدة أن تزلزل ل رالأمور ولكتها زلزلة أقل بكثيرما مثله عالم تنفد مياه التقية وأراضيه المتنجة ويلو
في خلفيته تغير المتاخ وأحداث النفس الفاسبه والتدرة التزايدة في الموارد الطبيعية
ولا يفضل الاقتضاد الأخضر وجهة نظرسياسيه على غيرها. وهو يناسنب كافة أنواع الاقتصاد سواء كانت اقتصاديات تدييها الدولة أو
حكمها آلبات السوق ولا تعتبربدبلاً للتتمية الستدامة ولكتها طريقة لتحقيق التتمية مراعاة جدول أعمال القرن ١؟ وعلى الستويات
القومية والإقليمية والعالية
وقد بدا بالفعل التحول للاقتصاد الأخضر وهي نقطة أكّد عليها التقرير وقد متتامي من الدراسات التي قامت بها المتظمات العالمبة
والدول واللؤسسات ومنظمات اجتمع امدني. ولكن التحدي بكمن بوضوح في البناء على هذا الزهم.
الكوكب من تشكبل عملبة بناء الثروة وقديد ااه هذا العالم.
آشيم شتايتر
الدير التتغيتي لبردامج الام للتحدة للببثة
يكيل الأمين العام للأم اللتحدة
نحو اقتصاد أخضر
من الأزمة إلى الفرصة
العامان الأخيران إبحارفكرة “الاقتصاد الأعضر" بعيتًا
على الفقيا
ولاشك أن خيبة الأمل من نظامنا الاقتصادي السائدقد ساهمت
فيتلك القوة النافعة التي اكتسبها مبدا الاقتصاد الأخضر
أساهم في ذلك الإحساس بالإيماق التابع من الأيمات العديدة
الخصوص. ولكننا شهدنا في نفس الوقت ظهوردلائل متزايدة على
ٍ نحو الأمام. ينظام ا
لا يكون الهصول إلى الثراء المادي فيه بل
لدي جني نظام
الخاطر البينبة والندرة الإيكولوجية. والفاقات الاجتماعية.
يتبين الأدله المتنامية أن الانتفال إلى الاقتصاد الأخضر له مبررائة
السائدة تكبار مضاعفة الجهود التي تبذلها الحكيمات والقطاع
اخابشن تورك لزكا مي مكل هذا التجول لل عخباي مهو هنا
بالتسبة للحكيمات مهيد مجال المنافسة للمنتجات اخضراء
طريق ع الدعم الذي عفا عليه الزمن. وإصلاح السياسات و
السوق وإعادة توجبه الاستثمارات العامة ب وات
الفرصة الفقيقية التي مثلها الانتقال إلى الاقتصاد الأخضر
للإصلاحات السباسية ومؤشرات الأسعارمستويات أعلى من
التمويل والاستتمار
اونتاقش في “تغرير الاقتصاد الأخضر" الرائد الصادرعن برنامج الم
فكرة أن مزايا قويل اقتصاديات العالم إلى عضراء ما
والقطاع الخاص وأن هذا هوالوقت المتاسب لمواجهة التحدي.
عصر إساءة توظيف الموارد
الاتبعاثات الغيرة للطقس إلى خظر محدق بهد بتغيرمتاخي
الإنسانية وتشير الصدمه التي خلفتها أزمة الوقودفي عام 1٠:8
مع ماصاحبها من اشتعال أسعار الغذاء والسلع الاساسبة إلى
الضعف البتائي وامخاطر التي لاتزال بدون حل كما تشيرزياءة
الامتماد على البترول وأتواع المقد الأحفوري الأخرى: إلى
ارتفاع كبيرفي أسعار الطاقة في الوقت الذي يصارع فيه العالم
للتمووالخريج من الأمة
والنسية للأمن الغتائي فإنتا لانث ما واسع النطاق
لطبيعة االشكلة ولا حلولاًعالمية تعاونية تساعد على إطعام
مشكلة عالية بالفعل وتشير التتيؤات إلى وجود فجوة متتامية"
لول العام -٠١ ؟ بين الطلب السنوي على المباه ال
ندرة لياه العذبة
وكثيبًا ما يزيد عن 1.1 ملب شخص ولا بزال 1085م
على مستوى العالم وَقيق الأهداف الإمائية للألغية فيما يتعلق
ليل الففر المنقع. وعي جمع بين اللشاكل الاجتماعية الملحة
التاجه من فقد الوظائف وبين الففر وانهدام الامن الاجتماعي -
وكلى ارقم سج تبان اباب كدة الا امجإنها طم الى
اللستوى الأساسي في صفة مشتركك إساءة شديدة لد
الموارد وقد م إغداق الكثير من رفوس الأموال في العفدين الآخريق
والنضمتة للمشتقات بيتمام استثمار القليلبالمقارنة في
الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة والمواضلات العامة والزراعة
وامحافظة على الرض والمبام وقد شجعت معظم استراتيجيات
المانيبه واالبة والبشرية ولكن على حاب تناقص وأ امال
الطببعي وتدهوره ويدخل ضمن ذلك يدبعتنا من المواد الطبيعية
والنظم الإيكولوجية وقد كان لهذا النمط من التتمية والتمو
ومخاطرهائله امام الأجبال الثالية:وذلك عن طريق إهدانه
والظروف الاجتها:
السبئ للموارد وتففل ما تستفيد مته تلك الأعمال من متافع
إحداث التغييرقي بمظ الاستثمار ا خاص :
على ذلك من قصص التجاح امختلفة منت
خاصة في البلدان التاميش*
ماهو الاقتصاد الأخضر؟
ا تيد الشواهد
ف برنامج الأم اللتحدة للبيثة الاقتصاد الا
الاقتصاد الذي ينتج في فاهية الإنسان والمساواة
وندرة الموارد الإيكولوجية. ومكن أن نتظر للاقتصاد الأخضرفي
وقي الاقتضاد الأحضر يجب يكون التموقي الدخل يفوص
العمل مدفوع ا من جانب الاستثمارات العامة واخاصه التي
تقلل انبعاث الكريون والتلوث وتزيد من كفاءة استهلاك الموارد
والطاقة ومتع خسارة خدمات التنوع البيولوجي والتظام
طبيق الإنفاق العام الموجه وإصلاح السباسات وتبيراللوائح.
ويجب أن يحافظ مسار التتمية على رأس المال الطبيعي
على الطبيعة.
على انه
يرتكز بالكامل تقريبًا على إصلاح الاقتصاد. فالعقد المتتالية
من خلق الدروات الجديدة عن طريق ماج “الاقتصاد لبتي
لم تتعامل مع التهميش الاجتماعي واستتفاذ امود ولا نزال
ين عن خَفيقُ الأهداف الإمائبة للألفية. إن الاستدامة
لا تزل هطاحييتًا بعيد الأمد ولكتنا لابد أن تعمل على
"تخضير" الاقتصاد لنصل إلى هذا الهدقد
وللانتفال إلى الاقتصاد الأفضر سيتطلب الأمر ظريقًا
التجارة وقبل الظروف التمكبنية حالبًا إلى الاقتصاد البتي.
وهو الذي بعتمد بدوره على الوقود الأحفوري ب
خاو إجمالي الدعم الإنتاجي والسعري للوقيد الأحفوري.
أن برها أل الع من 1 ليا على
التحول لاستخدام الطاقة المتجددة وعلى العكس من ذلك
ممكن للظروف التمكيتبة للاقتصاد الأخضران مهد الطريق
القالم يمن أمثلة تلك الظروف التمكينية على اللستوى
القومي. تغيير الشياسات اللي وتقليل التعم اضر للبيتة
إلى سبل تطببقها على الستوى الدولي. فتوجد هناك
أيضافرش لإضافه اللسوق. سين تنفق التجارة
واللعونات وتعزيز قير أكبرمن التعاون الدولي.
ويدف تغرير برنامج الآ التنجدة للبيتة بعصوسن القتصاد
الأجسر ومديانه “تجو القحصاء لعسر إلى تفعيد العميدمن
الخرافات والفاهيم القاطئة عن اقتصاديات *تخضير" الاقتصاد
على مامكن أن يمه الاقتضاد الأخضرمن زيادة في العمالة
ولعل أكثر تلك الرافات انتشازاهي وجود مفايضة حتمبه بين
الاستدامة الببثية والتقدم الاقتصادي فهناك أدلة ملموسة
ل لاا مسح لا واج بحت سحت يرامع لا لتحدة ينها ل ]اص
لماع قمة مجميمة لحين تجو كنه 0110 يجبا حي ١ اص 2
مموفي الثرية وفرص العمل ولكن الأمر الذي بجب تناوله بحقر
هو وجود حاجة لبتاء ظروف مكيتية جديدة لتشجيع الانتقال إلى
الاقتضاد الأخضر ومذاما يتبغي أن يتخدقيه صانعو الشتباسات
إجراء عاجل في شتى أنحاء العالم.
ومناك خرافة أخرى تقول بأن الاقتصاء الأخضررقاهية لايقدر
عبء ثقيل تفرضه الحول المتقدمة لتقييد التقنم وإذامة الفقر
في الدول التامية على عكس هذا للفهوم د أن هناك العديد
الأمئلة. وبين إطارها الذي مكن من خلاله التوسع في تطبيقها
يقد أظهر عمل برنامج الأم المتحدة للبيئة في مجال الاقتصاد
التي تهدف لبدء الانتفال إلى الاقتصاد الأخضٍ وتبغث الخبوية
في الاقتصاد وسوق العمل. يتتعامل مع الفقر الستدم في نفس
الذي صمم كرد فعل سباسي مناسب للأزمة الاقتصادية ناا
امن نياج مبائزة الأم المتحدة للاقتصاد الأخضر يكانت.
المبادرة التي نسفها برنامج الم المتحدة للبيئة وأحدة من تشع
مبادرات مشتركة مواجهة الأرمات تبناها الأمين العام للأم المتحدة
ومجلس الرؤساء التنفيديين التابع له كرد على الآرمة الاقتصادية
والمالية لعام 1٠-8
ويبين تقر نحو اقتصاد اأخضر" - التا الرئيسي من مبادية
الاقتصاد الأحضر - أن تخضير الاقتصاديات لاجثل معطا(
ل عام ولكنه علي العكس من ذلك مثل محيكًا جديئًا
5 ا وبين أامموه أظادلتجيية وأنما إسحعراتيجية حيو
لاستئصال الفقر الستيم. ويه دف التقرير إلى كيز واضعي
السباسات على خلق الظروف ال لزيادة الاستثمارات في
التحول نحو الاقتصاد الأخضر بتلاث طرق.
وأولها أنه ينبت الجدوى الاقتصادية لتوجيه الاستثمار سواء كان
اما أوخاضًا. تسو تقل العطاقات الرئيسية الحرجة للتحصير
الاقتصاد العائي. ومو يضرب الامئلة ليبين كيف تحال الجظائف
الخضراء االضافة الخسائرفي الوظائف أثتاء عملية الانتفال إلى
الاقتصاد الأخضر
يثانيها بيان أن الاقتصاد الأخضر مكته أن يقلل من الففرالستمم
في نطاق عريض من القطاعات الهامة كالزراعة. والشراجة والياه
بوجه عام وبخاصة زراعة الكفاف التي تعتمد عليها حباذما يقرب
التفل عن طبيق تقليل أوالتخلض من الدعم القاسد أوالتضاد
للببثة ون طريق التعامل مع فشل الأسواق النا عن المزايا الخفية أو
ما مدى بعدنا عن الاقتصاد الأخضر؟
من مثات الملابين من البشر" ولكن على العكس من ذلك تدهورت
من المواد الطبيعية دين السماح للمخرينات بإعادة التولد ومن
طريق السماح بخسارة وتدهور واسع التطاق للنظام الإيكولوجي.
على سبيل المنال فإن 71١ فقط من سلاسات الاسماك التجارية
غبرمستغلة البوم يمعظمها من الأنواع رخبصة الثمن في
جين يُسيكل #7 لأسن الانواع بالكامل دون وجود مجال تلنوب ع
وأصبحت المباهفي طريقها إلى التدرة ومن المنوقع أنيزيد الإجهاد
بعد ٠ ؟ عاماً” وقد زاد الإنتاج الزراعي أساشا نتيجة لاستخدام
الأسمدة الكبميائية ”.ما قلل من جودة التربة"! شل في كبح
جماح الااه اللتزايد لإرالة الغابات- والذي بغي معدل ١١" مليون
هكتارمن الغابات ستوًا في الفترة 0-148 '".1١ ولدَافإن الندرة
الإيكولوجية تؤثربشنة على سلسلة القطاع ات الاقتصادية
بالكامل والتي تمثل حجرالأساس لإمدانات أغتية الإنسان. مثل
لالحنا
ا حبييًا تعيشه الفقراء وإن الندرة الإيكولوجيه والافتغار
الأولى في التاريخ في المناطق اخضرية وتعتير ا لدن خالبًا
نولة عن 7100 من استهلاك الطاقة "!و7109 من انبعاث
من زحام. وتلوث وسو تقد للخدمات على الإنتاجية والصحة.
العامة للجميع ولكتها أكثر وطأة على الفقراء في المناطق
8 من سكان العالم يعيشون الأنفي اقتصاديات ناشت"
تتحول بسرقة إلى الصبغة الخضرية وينتظر أن تشهد ارفاعاً
البنية ال
الإطار ١ . نحو اقتصاذ أخضر التحدي المزدوج
وسيتباين الانتقال للاقتصاد الا:
قلي ال حوق الل هي 1
بين الدول نظي لاعتماده
ايبين الشكل في
الأسفل قناك العديد من الفرص السائحة جميع الدول في
مثل هذا الانتقال (انظر الإطار )١ فقد وصلت بعض الدول
ارتفاع انبعاث غازات الاحتباس الخراري ويكمن التحدي الذي
تواجه هده لديل كي: البيثية للفرد
دون التأثير على جودة الحباة فيها. ولا تزال بعض الدول الأخرى.
خافظ على نسية متخفضة لبصمتها الببنية للفرد ولكتها
تاج لتحسين مستويات الخدمات والؤقاهبة المادية مواطتيها.
ويكمن التحدي بالتسبة لتلك الدول في قفي ق ذلك مون زيادة
ين عن كوننا اقتصادًا أخضر غلى المستوى العلتي.
© اليل يليه
© نول أميكا الاينية لكاي
© تاقبط
تعتقد أنه على الرغم من تعقيد الانتفال الكامل إلى الاقتصاد
الأخضر فلابد لتامن التعرف على الؤشرات المناشبة واستخدامها
غلى مسو الاقتصاد الكلي وكذتك على مستتوى الفظاقا
إن المؤشرات الاقتصادية التقليدية. مثل التاج الجلي الإجمالي.
تنظر للأناء الاقتصادي من خلال عدسه مش ومة خصوصًا أن
مثل هذه اللؤشرات لا تعكس مدى ما تستنيفه عمليات الإنتاج
والاستهلاك من مواد رأس المال الطبيعي. ويعتمد التشاط
باستتفاذ اللوارد الطببعية أو بالتقليل من قدرة النظم البينية
حاليًا في بناء نظام الخاسبة الببثبة والاقتصادية (5858) الذي
تقوم به الشعبة الإحصائية للامُ التحدة وكما يتم في طرق
حساب صافي المدخرات القومية المعدّلة بواسطة البنك الدولي”
مؤشرات أصدق للمستيى الحقيقي لتمو الدخل والأعمال وقابلية
التمو وإن نظم “الخاسبة الخضراء" أو"محاسبة الثراء الشامل"
هي أ طرمتاجة نتوقع أن ينبتاها ع يد محديدمن الدول "في أل
الأمر ثم تمهد الطريق لقياس الانتفال إلى الاقتصاد الأخضر على
مستوى الاقتصاد الكلي.
وقند اسنتغرضتا في هنا التفرير تأثيرات الاستثمازعلى تخضير
الاستثمارات بالمقارنة بالاستثمارات في “تهج العمل المعتاد"
على النا الخلي الإجمالي التقليدي بل شمل قباس التأثبرات
على العمل وشسة الموارد والانبعاث والآثار البيثيةه وقد قدرنا بناء
علي براستاستعندينة (انظر اميق ! نحي أن الكتلب اتعسوي على
عشرالاستتمارالعائي في العام (طبقًا لغياس إجمالي التكوين
الرأسمائي العلئي! فإذا اعتبرنا الستوى السنوي الستهحف
لإعادة التخصيص من الاستثمار "البتي" إلى الاستثمار"الأفضر"
١ تريلبون مولار[أي نحو ؟/ من النا الحلي الإجمائي العلي)
فإنمونج الاقتصاد الكلي الذي استخدمتاه يتبتنابأن الاستتمار
في الاقتصاد الأخضرسيف يحسن بور الزفن الاداء الاقتصاني
الرفاهية في للستقيل.
من أجل اقتصاد أخحضر
الميزة للانتفال إلى الاقتصاد الأخضر جا في ذلك يادة الرقاهية
والسناواة الاجتماعبه بين البشر وتغليل انا طرالبيتبة. والندية
الإيكولوجية. وقد وجدنا أن تخضير الاقتصاد في كتبرمن هته
الفطاعات مكته أن يولد نتائج إيجابية ومتناغمه لزيادة الثراً
وتقليل الفقر. وبلخص الفرع التالي “أهم نتائج" ملاحظاتتا التي
السباسبة الخاصة بقطاع معبن مكن أن تكون لها أهمبه على
المستوى العالي لانها في ما ببدوقابلة للتكرار وزيادة الخجم خدمة
هدقتافي الانتقال إلى الاقتصاد الأخضر وتوجد مثل هذه الفيص
بوفرة في مجالي الطاقة المتجددة وكفاءة المواد. وتعتبر كفاءة
امارد فكرة ذات أبعاد متعددة لأنها تشمل كفاءة الطلقة في
الصناعة والإسكان. يكفاءة استخدام الوا في الصناعة وحَسين
إدارة الخلفات
وأخيرًا. فإنه يجب التأكيد على ان الظروف التمكيتية المواتية
والتاسبة تكون ذات أهمية بالغة للانتفال التاجح إلى الاقتصاد
الأخضر يتتضمن الظروق التاسبة الإجراءات المالبة الخلية
التاسية والإصلاحات السباسية. والتعاون الدولي عبر التجارة
والعونات والبتبة التحتبة للأسواق ونعم بناء القدرات يقد
وصفها وتناولها مع الخطوات اللازمة حش التمويل للانتقال إلى
الاقتصاد الأخضر في الافرع الأخيرة من هذا التغور المؤلف
العاملة. وبعظم
يتضمن التنوع البيولوجي والذي مثل النسيح الي لهذا
الكيكب الخباة على كافة الستبيات الجبنات والأنواع والنظم
الإيكولوجية'" ويسهم التنوع البيولوجي في رفاهبة البشر
على كل هنه الستويات وبيفر اقتصادبات تتوفرلها مدخلات
بيئة عمل آمنة وتأتي هته الخدمات غالب وهي مايسمي:
ب “بخدمات النظام الإيكولوجي" (انظر الجدول ١ في صورة
الف المتعلقة
فترات فقد الوظائف آثناء الانتقال تتطلب استثما
رأسن المال الطبيعي خاصة
وا مجتمعات المهد
“رأس المال الطبيعي" وقثل الموارد الطببعية متل الغابات.
والبخيرات والاراضي الرطيق وَأحواض الأنهار مكوناتٍ أساسبة
الرأس امال الظبيعي على مس عو الحظام الإيكولوجي وهي
هامة للغابة في ضمان استقرارورة الياء وفوائدها للزراعة
والمتازل ودورة الكربون ودورها في التغلب على امتاخ وخصوبة
الترية وقبمتها في إنتاج لمحاصيل.والمناخ المجلي اللازم للإقامة
جرا. وكلها عتاضر هامة للاقتصاد الأخضر
نحو اقتصاد أخضر
لع وخدمات النظام
الإيكولوجي المثلةا"
النظم الإيكولوجية
تحرين الكيون
الأنياع الغنام بالألباف واليقيد
(التنوع والكترةا استلهام التصميمات'
٠ القدية على التكيف
كاحد عوامل رقاهية البشر وتزويد بيو الفقراء العو .
للوظائف الجيدة. ارأس امال الطبيعي هذا
ويبنبه لإحراز تقدم اقتصادي مستدام وفي التموج الذي وضعناه
لسيناهوالاس تتمار الأخضز الذى يحل قيض رأ مال ممائل 21
الانتقال إلى الاقتصاد الأخضر تخصص ربع هذه القيمة - أي 2,0
رأس المال الطبيعي: الخراجة. والزراعة. والمياه العذبة ومصايد
الأسماك وفيما يلي نتلقش بعض التتائج والحالات الخاصة في.
إن الحد من إزالة الغابات. وزيادة استعادة الغابات له
جدوى اقتصادية واضحة في حد ذاته. وهو يدعم أيضًا
الزراعة وللعيشة الريفية. يتكيّن الغابات ج رئبسي من
رتسمف" وتقوم الغابات بخيمات بيتبة لامكن الاستعاضة
يتعزى العدلات العالبة الخالية لإزالة الغابات وتدهورها إلى الطلب
الأخرى للأيض كالزراعة يتريبة الماشيه على وجه لخصوص (انظر
التحتية والخدمات والقيم
القيم الاقتصادية (لمثلة)
كنب انج خلا الاغدياس اراق د يق ماد
ديار مستمد من مصادر جيني"
الجدول؟) ونعتي هذا التوجه التي يعتيرالمواد الطبيعيه *جبهة"
! النظام الإيكولوجي للغابات. تاكن
لتقليل إزاله الغابات أن يكون استتمارً جيدًء فد قرت فوائد
خليم الطقس المتوقعة من جزاء خفض إزالة الغابات إلى آل
بثلاثة أضعاف تكلفة ذلك الخفض"
يتوجد هناك انيات ولسواق اقتصاديه مخديرة يمجريم م كن تكرايها
را ما في ذلك مشووع الخشب المعتمد يمشوع اعتماد
جات الغابات لتخليرة وفع مقابل خدمات العظام الإركولويني.
وخطط تقاسم المنفعة والشراكات اجتمعيها والأخص قد
تكون الفاوضات الدولبة والقومية للوصول إلى نظام 8800+
هي أفضل القرص الخالبة لتسهيل الانتقال إلى الاقتصاد الأخضر
اللمارسات غير الستدامة (والغالبة في قطاع الغابات العللي؟
ويبين ونج الاقتضاد الأحضر أن استتمار !-. :7 من التا اللي
الإجمالي بين 1-1١ و ؟ في نفع أمول لكي راصي لغابات
للحفاظ علبها يفي استتماراتخاصةفي مجال استعادة الغابات
على -؟/ بالمقارنة بتهج العمل المعتاد يمكن لهنا الاستتمارأيضًا
أن يقوي من التوظيف الريسمي في هذا القطاع رفع الكيين
الزن في الغابات بصورة جوهرية