الصلاح ولا واحد » حناجرم قبور مفتحة؛
وارجليم مسارعة الى سنفك الدماء » وفي
مسالكهم حطم ومشقة » ول يعرفوا سبيل
السلام » وليست خافة الله أمام أعينهم ؛ »
ررمي ؟ ١ - ها
«.. وفي جميع أرجاسك وفواحشك لم تذكري
با يقضى على الفاسقات وسافكات الدماء +
وأجعلك قتيل حدق و:
بلسان حزقيال ١+:
يخا البهود فلسطين «لمعناها التوراتي والديني
آلاف ملبار دولار من المعادن وأشاه المعادن . وليسن أيضاً لأن
مخزون أرشض فلسطين من البقدول يمادل عشرين مرة مخزون
الامريكتين مجتمستين » بل لأن فلسطين هي ملثقى طرق اوربا
وآسيا وافريقيا » ولأن فلسطين تشكل بالواقع نقطة الارتكاز
الحقيقية لكل قوى المالم » ولأنها المركز السةراتيجي العسكري
للميطرة على العالم » هذا الكلام للد كتور ناحوم غولدمان »
رئيس المؤتمر اليبودي العالمي من محاضرة له في مدينة مون
كندا عام 1461 با فلقد اختارت الصبيونية فلسطين لتقم
فيها اسرائيل لأسباب متعددة: اقتصادية وعسكربة وسياسية..
جج لتقنع الرأي العام الدولي
وكان من جلة حجج الصبيونية الاذعا بق اريخي مزدوم ف 0
الأرض المقدسة » فلسطين .
لكن الوقائع تو كد أنه ليس اليهود ( ساميين وغير ساميين)
دار التفائس ,
أي حت في فلسطين . كذلك تشير الحقائق إلى أن الصريونيث
أصل3 . ولا توجد أية رابطة نسنية ربطهم بإسرائيل (يعقوب)
فاليود الساميون أصلهم مختلف فيه »من المؤرخين من يجعليم
أور في جنوبي العراق لسبب مختلف فيه .. وتوجهوا إلى
حران!'' شمالي سوريا . ومن هناك هاجر على رأس أتباعه باتجاه
الجنوب ( حوالي سنة 7000 ق.م ) وأقام فترة في أرض كثمان
( فلسطين اليوم ) حيث رزق بابنه إسحاق الذي أنجب بدوره
يعقوب . ومن أبناء يعقوب يوسف الذي توصل إلى مركز وزير
مصر في ظروف خاصة شرحبا القران اللكريم بشيء من
التفصيل ... وحدثت مجاعة في أرض الكنماثيين فانتقل بنو
حسنة إكراما ليوف ب
)١( تقع مديثة حرات اليوم داخل الحدود الت
كانت مذ الألف الثالث قبل اليلاد تحتل مكانة دينية بإرزة في شال بلاد
وكانت مركزاً لعبادة الإله القمر ( سن ) + وقد تجمع فيها الصابئة
١ من العراق عند الفتح الاسلامي. قال عنها ياقوت الحموي: « بيثيا
بيرمان رهي على طريتى الموصل والشام والروم » +
الصحراء ( صحراء النقب ) ... وهذه الرواية عن أصل الببود
هي التي ميل معظم عاماء اليبود إلى الأخذ بها » بينا يذهب
مؤرخون آخرون إلى أن اليبود خلبط متنوع من النناس جمعهم
الحزمان وسوء السلوك © فهم كالصعاليك في العصر الجاهلي © أو
العيارين والشطار في العصر العباسي . كانوا يغيرون على الممارن
مع بعض وشكلوا ججاعة من الناس لهم لغة خاصة هي خليط
كما تقرر المصادر الصهيونية ذاتها بنسبة م ][ اشكنازيون أي
يهود غير ساميين "" .
القرب المبلادي الأول بموعات من العروق التركبة - المفولية
والفنلاندية إلى اوربا قادمة من آسيا عبر الأرافي الواقعة شعالي
قزوين © واستقر قسم مد في أنه الشرق من اوربا حيث
شكارا مملكة قوية عرفت باسم د مملكة الخزر » حق ان بجر
» راجع كتب الاستاذ أديب العامري وحديثه الى مجلة « الحرادث )١(
ودالعرب والبهود التاربخ» للدكنور أحمد سوسةء » ١498 عدد 16م سنة
بيدز» رذ كتاب أحجار على رقعة الشطرقج » لوليام كاي أن ء
ملوم 100001 نفاه[ 100 ولا موسوعة
قزوين كان يسمى بجر الخزر . وكانت عاصضتهم مدينة استراخان
حالياً . وكان الخزر وثنيين » متساهلين دينياً "١ لكن أخلاقيم
ون الدين اليبودي © بشكل الذي آل اليه يمد ما
ما لا يوجد فيه رأي تأريخي مقنع "!
اليم ان دولة الخزر عاشثت ما يقارب الخسماثة سنة +
وسيطرت على بلاد واسعة © وبلفت دولنهم ذروة قوتها في القرث
التاسع البلادي » حتى تكن السلاف الذين النحدروا من الشمال
بعد حروب طويلة من القضاء علييم سنة 48 م . وذابرا في
الكيان الروسي + لكنيم تقوقعوا في مجتممات صغيرة حاف
والتززة والتدبير
منهم في معظم دول اوربا الشرقية منها لخاصة . هؤلاء
في روسيا » وهذا هو سبب وجود أعداد
(؟) البهود لا يعترفون بيبودية إنسان مالم يكن من أم يودية , وقد
اعترض الحاخام الأكبر في حيفا عل زواج أحد ضباط الظلات من غاليا بن
الاخام « ليس هشناك أي إثبات عل ألها بودي » ( جريدة لور
باط محا )2
قبا
اليهود مم الذين يتوافدون إلى فلسطين اليوم ويدّعون فيها حقاً
تاريخياً ويجعاون
لم يكونوا في يوم من الأيام حكام أرض كنمان العربية +
ولقد تناول الباحث الحندي الاستاذ ظفر الاسلام خان في كتايه
هذا «تاريخ فلسطين القديم» دور اليهود (الساميين) في تاربخ فلسطين
وكيف انهم كانوا إما عابري سبيل أو لاجلين أو مفتصبيث
لأجزاء من أرض كثمان ولفثرة بسيطة » وانهم لم يسيطروا على
كامل الأرض التي يلق عليها اليوم اسم فلسطين في تاريمه م القدج
كل . ويبين وهن حججهم ويدحض دعوائم وكذيم ما لابجال
للإطالة في شرحه » فالكتاب يتولى تفصيل +
وإنه ليسر « دار النفائس » أن تنشر هذا البحث القيتم
آمل أ بتعمق المؤرخون العرب في استكال البحث وأن تقوم
ونشرها على الرأي العام العالمي . والله الموفق +
أ. ر. عرموش
إن قضية ما في العام » وفي التاريخ » م تستند إلى الأبإطيل
والأكاذيب مثا استندت اليها القضية الصهبونية , وم تستفدد
قضية ما من جهل الناس الحقائق” بقدر ما استفادت الحركة”
الصهيونية . ولم تكن الدعاية اليبودية ناجحة فيا وراء البحار
فحسب + بل كانت ملعة رائجة في قلب المسالم الاسلامي * وفي
إنتا نعيش في فراغ رهيب + مها بدا للناظرين ازدحام"
الأسواق بالفادين والرائحين . إن المسؤولين عن النكبات تاو
النكبات تشغلهم الاههامات التافية الحقيرة , إذنا تفتح ونفزو
وتصنع وتممل ... بالشعارات . إننا نحاسب المسؤولين بما
يقولون وليس ما يفعلون . إن مكتباتنا تفيض بكتب قليلها
نافع و أفلشها باقر . أين نحن من سباق العالم وتطوره الرهيب ؟
إلى متى سنستمر في « تسجيل الموافف »؟
إن الذين حملوا أمانة القلم بتحماون الوزر الأكبر ما نحن
وأكبر قدر من الآراء القاطعة كانت أكثريتهم الكبدى تقوم
بتنفيس الشعور العميق بالعن الذي ألحقته بنسا الصهيونية ؛ أو
وفي خدمة الأهداف القصيرة المدى بيش أن الأثر إن
الأقلام التي تسر نفسها الخدمة أشخاص .+ وعبود .. 6 أليسن
الأجدر ها أن ول الخدمة القضايا للشاركة المصيرية لمواجبة
الأمانات ستُالون .
لقد كان التاريخ الفلسطيني جالاً خصبا للدعاية الصهيونية
الكذب الصريح لا يؤيده أي منطق تاريخي » أو سيامي * أ
لفسهم ٠ من ن فلسطين ' ل
ترى دولة العدوان الأمربكية أن نتاج العصابات الصهيونية
المسلحة ذلك » وسيلة” لتمكين نفسها من الششرقى الأوسط
ولمل هذا الجهد المتواضع يقلح في إلقاء بعض الوم _
الماضي الببودي في فلسطين القديمة » ذلك الماضي الهزيل القلق
المائل للحاضر الصهيوفي +
والله ولي التوفيق » وهو المستمان .
ظفر الاسلام خان
القاهرة ديسمي ( كانون الأول ) 18107
النحل الأول
تسمية فلسطين وحدودها
« وماذا أنتن لي : يا صور » ويا صيدون +
سقر يوئيل + الاصحاح + :4
ية وشرقي البحر الأبيض
المتوسط هي أرض صتمت التاريخ وأضنيع فيها التاريخ.ويمكن
أن يقال عن هذه الأرض ما قاله شيشرو عن
بسبب الموقع الجغرافي ولكثرة الاتصال بالتاريخ السيامي
والروحي للعالم تعرضت هذه الأرض لغزوات كثيرة » مابية
وغير سآ
وقد أطلقت شعوب كثيرة على هذه الأرض أسماء كثيرة .
ولعل أقدم أسماء هذه الأرض!١! هما إسما : ارو 0عفظ16
أطلقبها قدماء المصريين +