ضد هذا الاسلام العظيم ٠ كانت 0 وما برحت + من
انيت الأسلحة الثي يشهرها أعدا: الله ضد الاسلام ١
الكريم , فطفقوا , قائلهم الله ٠ يحاولون يكل ما جلبلوا
عليه من حيث ومكر , التشكيك بالفرآن لكريم *
لفلكم تفليزن » قصلت آية 36 +
الكتاب وما هو من الكتاب ويقولون هو من عند الله
هو من عدد الله ويقولون عل الله الكذب وم
ولا أدزك اعداء الاسلام استحالة نجاح محاولاتهم
أفضل الصلاة والسلام , فطفقوا يدسشون عليها افترااتهم
عز وجل ميا صل الله عليه وسلم تقر من
آننا لا نكاد نجد حقبة تاريخية واحدة من تاريخ
لا تقايلها مجبة مضادة ينفي المستوى + نلب من
ولقد تعراض تاريعنا الأسلامي + عير مراحله
التطاقبة . الى حملات نشوية متميدة , ثولت كيرا
الأحقاد الممادية للاسلام ٠ وصهيونية , وما
ولملي لا اكون مبالقا , اذا زعت أن الحقبة التي
شقلها العثمانيون الأتراك في سفر تاريخنا الاسلامي
كانت عرضة” لاكثر حملات التشويه , شراسة ؛ وخيئاً ٠
اقول هذا ؛ وبين يدي الدليل +
انه شهادة شاهد من أملها ؛ والفضل , كما قيل +
ما شهدت بيه الأعداء ٠
فلقد عبر عن عذا الحقد . ابلغ تمبير ٠ وأصدقة +
المستشرق الألاتى فولدكه . في مقال نشره في مجلة
* الاسلام , طلقا +00 . اللمانية في عام 1874 +
وأوردة المستشرق الروسي بارتولد في كتايه « تاريخ
التر قي آسيا الوسطى +
يقول فولدكه :
» ان دخول الترك في العالم الاسلامي المتحضر بعد
دولة السأعائين الايرانية , كان تكبة مائلة في
العالم كله ؛ +
وقبل أن يدل الأتراك العتمانيون في الاسلام +
المساميل , بيد أنه المؤرغين من غين المسلي ابن
ولأول وعلة يخيل للمرء أن اندفاع المؤرخيف من
يطلق من متطلق علمي سليم + مدفه تتيع تاريخ
العثمانيين المسلميق بأمانة علمية منصفة . ولكن ما أنذ
عن قراصات عن تاريخ العثمائييل المسلميل ؛ حتى يكتشق
إن الغالبية العظمى متهم قد تجاهلوا ٠ وتناسوا ٠
لخادم الظاعرة والباطنة , لتكون هي المنطلق الذي
تتقلون » سورة آل عمرات : 118 +
ولقد وجه الحاقدون حملاتهم ضد العثمانيين الأتراك
في الجاهيل توازين
الاتجاه الأول :
ويتمثل في تجاهل جميع الجوانب الضيئة في تاريخ
الضيئة + تحت جبال عاتيات من ركام الاحقاد اللعادية
للاسلام *
الاتجاه الثاني +
*- حلي
ولين اتطلت حيلات التشويه والتشكيك عر
الحال » ولا يد من التصدي لحملات التشويه , لكشل
المساعية المتواإضمة في ازاحة ركام الأحقاد المعادية التي
حرصت على ظمس الكثير من الجوانب المضيئة + المشرقة +
الأتراك العثمانيف +
وساركز الحديث في هذا الكتاب في اتجاهين +
الانجاه الأول :
ازاحة دكام الأحقاد ايعادية للاسلام الي
نخهوم الجهاد في سبيل الله ؛ وقيامهم بواجب الدغوة الى
ًا الاسلام . خلاقاً ما يزعسه الحاقدون , من أنهم كاثوا
مجرد محاربين قساة القلوب متحجري العاطفة +
الث : عا أبداء العشمائيون من تسامج ديني كريم
تجاه غير المسلمين في الدولة العثانية . خلاقا لا يزعمة
الحاقدون من أنهم كانوا يضطهدون غير المسلميثٌ +
ابا : ترفع المثمائيين عن الوقوع في متاهات
العصبية القبلية أو المرقية آر القومية ؛ واصرادهم على
أن يكون الائتماء الاسلامي فوق أي انتماء قبلي أو عرقي
أو قومي *
الأتراق في اعادة لحبة الوحدة الاسلامية لجميع شعوب
وذم المسلمين وتفرق كلمتهم *
؛ لوقف البدلي الصلب الذي يثبضي "أن
غضم التفريط بقرة تراب واحدة من أرض فلسطن
ولا ؛ الفرية التي تزعم أن سلاطين بني عنمان
كانوا يملكون الحق - بموجب افتوى شرعية مزعومة -
في قتل ابنالهم . واحوانهم ٠ واقربائهم ٠ حفاطا على
عرشم +
لاني : الفرية التي تزعم آن السلطان محمد الفاتع؛
عل الأعراض +
تي لزعم أن افوا
ب الام