الجمهورية كتيت صحيفة كاباليرى الس لست عتوثلة 506 5
الضائع أما أكتوبر فهو الشوق الراسخ والحل الأكيد . . . فسان مواطنون بأوراق اترع أما أكتوبر فعمال بالبتادق”.
لقد أمكن لكاباليرى أن يتحدث فى مواجهة لاروكين. لكن امتحان هذه الأقرال ميأتي في أبلول 1936 عندما سينضم كاباليرى إلى نظام
نيسان الجديد . الذي كان آزانا رئيس وزرائه. ليسهم نتحليق مشنقة أكتويبر الإسباني. أما الآن. عام 1934. فيكمن حتى لمياسبي الجناح
في أكتوبر 1934 استقم لاروكس للمزة الأولى إلى حكومئه ممتلى ال .6.8.1.8 الحزب الكانوليكي المغرق في بميئيته. حزب جبل
3 ِ المنتصرة من العمال بر انتقام لأن شجاعتهم وصلت دهم إلى تحدي النظام الفائم. وقد
أمفرت ناج الممارك والانتقام عن خمسة آلاف قبل وغست السجون بأكثر من ثلائين ألف معتقل تياشني. وستكون سياسة
الإعامات الجماعية نقلة مركزية فى إستراتيجية الإرهاب الفاشي داخل المدن التي مض بيد فرانكو فى الحرب الأهلية
للنظام ودخلت الأحزاب في أزمة مزفت التحااف المحافظ الذي كانت تستئد إليه الحكومة. وفي شباط 1936 جرت انتخابات جدينة
أعادت آزانا إلى السلطة على رأس اثتائف الجبهة الشعنية المؤلف من البسار الجمهوزي البورجوازي والحزدين الاشتراكي والشبوعي. فى
وقالوا إنهم لا يفون أبدا بآرانا وجماعئه لكنهم بسمون فط إلى هزيمة البمينيين وضمان إطلاق سراح السجناء السباميير
إن خطوة كهذه. وبنض النظر عن منررائهاء لا يمكن أن تكون إلا وضع الطبقة الحاملة الإسيائية تحت قيائة
التحالف مع البورجوازية» (التشديد في النص الأصلى) كما رض بشكل خاص فكرة ذن وأندريد الفائلة إن الصراع «المضاد للامبريالبة»
تحالف سياسي على برنامج مشترك مع أحزاب البورجوازية «البسارية» وقي مقالئه «خيانة حزب العمال للتوحيل المار كسى» التى كتنها في
كانون الثاني 1936 يهاجم تروتسكى بلا رحمة فكرة عزم أي قطاع من البورجوازية الإسبانية. ليبرالية أو غيرهاء على حل مشاكل اسيانيا
" في مقالة مع لورفس فيرف ورث في يف 1934
ويصف جورج أورويل بر شلونة كما رآها لدى وصوله في كانون الأول 1936
هذه هى المرة الأولي التى أتواجد فيها بمدينة تسيطر عليها الطبقة العاملة. لق استولى العمال عملبا على كل المناني الكبيزة والصغيرة
وزينوها بالرايات الحمراء أو بزابة الفوضوبين الحمزاء والسوداء. وعلى كل الجدران رسمت على عجل صورة المطرفة والمنجل وكتيت
الأحرف الأولى من أسماء الأحزاب الثورية. . . وعلى كل متجر أو مقهى كتبت عبارة تقول أنه ملكية عامة. . . لم تكن ثمة سيارات خلصةء
الثورية تحم أرجاء المكان فتيدو كأنها السنة من اللهب المتصاعد من الجدران الحمراء الفانية والزرقاء الصافية بحيت تظهر الكتابات التى بداخلها
فى 21 تموز قامث أحزاب الطبقة العاملة ونقايائها فى كاتالونيا بتنظيم اللجئة المركزية للميليئيا المضادة للفاشية الني أصبحث فورا القوة
الحقبقية الوحيدة على الساحة.
السلطة» - بحيت اصطفت لجان المصائع المشكلة عفويا ووحدات المنايشيا والمجاأس الفلاحبة المدعومة من الفوضويين وحزب العمال للتوحيد
ولكن هنا لا يعني أن آزانا ووزراءه كانوا مستحدين أتبني برنامج التورة الاشتراكية حفاظا على مناصبهم. بل كانوا ضد كل الإجراءات
إلى أبعد الحدود كيلا ينفر رجال الأعمال الليبر اليين أو الحكومات الديمقراطية فى فرئسا وبر يطانيا والولابات المتحدة النى كانوا يأملون دعمها
والحقيقة هى أن رجال الأعمال اللإبراليين كانوا يقائلون إلى جائب فرانكو. أما المهمة العميرة المتمئلة فى امتتاع الديمقراطيات العربية
السلاح لحكومة إسبانيا الشرعية. وينفس الوقت تجاهلت الدعم العسكري الكبير الذي كان يقدمه أفرانكو هتلر وموسوايني. والمضحك في الأمر
أن من رك ميداً «عدم التدخل» هو رئيس وزراء فرنسا الاشتراكي - الديموفراطي ليون بلوم. الذي كان برأس حكومة الجنهة الشعبية التي
وصلت إلى السلطة بسوات الحزب التبوعي
كان ميزان القوى في إسبانيا الجمهورية يميل بشكل حاد لصالح منظمات السلطة البروليتارية. وقد أسهم في حفاظ آزانا على السلطة
عاملان : الأول تتيذب وتردد قيادة الفوضويين وحزب العمال للتوحيد المار كسى. إذ بدل أن يفوهوا بتوحيد مجالس العمال فى كل إسدانيا ويظيموا
حكومة عمالية راحوا ينتظرون حتى امتعاد اللبيرالبون زمام المنادرة لينضموا بعدها إلى حكومة الجنهة التشعدية فى أيلول 1936 وأيواففوا من ثم
الفاشيبون بمتازون على الجمهورية نكل المزايا : تحت أمرتهم جيش مدرب وتعرق فى القرى الجوية ودعم غير محدود بالسلاح والعتاد
والرجال من حلفائهم الألمان والإيطاليين. لكن الدفاح الممكن الوحيد -كما أظهرث كل ثوزة عمالية ناجحة. فى مواجهة هكنا حلقة متكاملة بكمن
يثبت لحلفائه المحتملين أنه لبس معتيا بتشجيع انتشار الثورة وأنه برغب بممازسة نفوذه لاحتواء الحركة العمالبة في إطار الديمقراطية
البورجوازية (وهنا أيضا تبين أنه وهم. إذ رغم رغبة ستالين بالنلصرف كجلد للثورة الإسبائية فإن هذا لم يؤثر بالامبريالبين «الدبمقراطبين »
الطريق لانتصار القاشية. فتردد وإذعان الأشخاص الذين يتصورون أنفسه م توريين أمر مدان. لكنه لا يدل فى نفس باب السباسة
6000067 أحد قيادي الحزب الشيوعى ومحزرر صحيفة إيلموتدى أوبر يرو 00:8:0 510000800 يقول
ويعد سدعة أشهر تذكر ستالينى آخر للجان المصانع صراحة واتخذ موقا صريحا ضد احتلال المصانع. إنه خوسيه دياز 2م12 الذي أ عان
فى خطابه أمام الجلسة الكاملة للجئة المركزية للحزب الشبوعي المتعقة بتاريخ 1937/3/5
يمكن تبريرها يكون كبار مائك الأراضي والصتاعيين قد هاجروا أراضيهم ومصائعهم وأنه كان من الضروري مواصلة الإنناج مهما يكن الثمنء
فهذه الأعمال لا يمكن تبزيرها الآن إطلاها. في الوفت الراهن. حيت توجد حكومة الجنهة الشعنية الممئلة لكل القوى المناضلة ضد الفاشية
فهذه الأعمال ليس فل غير مرعوب نها نل هى محظورة حظرا ثاماة
وستالين نفسه أسدى إلى الحكومة الجمهوزية نفس النصيحة حيت قال فى رسالة بعت بها إلى لارغو كاباليرو فى 21 / 6 / 1936 إن عليه
بشأنه. في هذه الأثتاء كانت الجماهير المؤيدة لكل من حزب العال للتوحيد الماركسي والفوضوبين تتململ و هي ترى «حلقاءها» في الجبهة الشعبية
يسليونها مكاسب تورة تموز
الفوضوبون منذ تموز 1936 حين اسئولوا علبه من القايين مقابل العديد من الضحايا. ولما رفض عمال الهائف الغوضويبون تسليم المبنى
اندلع قال عنيف دين الحمال والأسالوئس 481018 . وانتصيت المتاريس في كل الشوارع تماما مثلما انتصبت في «تورة 19 تموز». واندقع آلاف
الحمال إلى الشوارع لينافموا عن منظمائهم ضد هجوم البوليس الذي لا مبرر له. وعادت مسألة السلطة لتنطرح تائية يفعل هذا الحادث.
كان أيار 1937 فى برشلوئة القوصة الأخيرة التي سنحث للعمال لإقامة حكومة عمالية واستعادة ما سيق وخمروه لالج التحااف
الرأسمالي المتاليني. وبدلا من استغلال هذه الفرصة قام قادة حزب العمال للتوحيد الماركسي بقول الهدنة مع الجبهة الشعبية ودعوا الحمال إلى
العودة إلى بيوئهم بناء على تجهدها بعدم القبام بأعمال انتقامية.
وبعد انتهاء الفقال أرسلت وحدات عسكرية لاحتلال المديئة من فالتيسيا 70180 التي أصبحت مف الحكومة في نشرين الثاني 1936
وكل من كان "برى من الفوضويين أو أعساء حزب العمال للتوحيد الماركسي أو الميليشيا كان بظل فورا. وكنا الحال بالئسية البلاشقة
الذينيين. أوللك الأوفياء لبرنامج ترونسكي والذين ظلوا بحاولون وضعه موضع التنفيذ رغم العقبات الهاثلة.
قدم الحزب التتيوعى للحكومة المركزية مشروع قانون يطلب فيه حظر حزب العمال للتوحيد الماركسي. وتمت المصادقة عليه أخيرا
فى 15 - 1937/7/16. واستحت الستاليتبون هذا القمع للبسار بحملة افتراء خسيسة ثتهم قادة الحزب المذكور بكونهم عملاء مأجورين لفرانكو.
وهنا ما الثقطته الصحافة المتالينية لتطبل به وتزرمر فى كل أرجاء العالم. نشرت صحيفة الحزب اليوعي الأمربكي الدبلي ويركر فى
1 : « إنا كانت حكومة كاباليرو مستطبق إجراءات القمع التى بحت عليها القرع الإسباي من الكومتترن فإنها. . . متدمز وحدة الطبقة
أكثر طواعية. خوان تعرين 16800 1008 وفى حزيران بن الحزب التبوعي هجومه النهائي على حزب العمال التوحيد الماركسي. ويم هف
توماس عن القمع صورة حية
تل0ة»08 أغلق مفر حزب العمال للتوحيد الماركسى فى فندق فالكون 01600 لبتحول فورا إلى سجن لا بأس به. واعثير الحزب المذكور
كل أعضاء الحزب العمالي وأصدقائه خوفا من الاعتقال لآن عادة الستاليتيين بإلقاء كل ما يتسبون للقيادة من جرائم على الأتباع ايضا بائت معروهة
ل تحت الأرض بفاسي من التحقق السوفييئي المألوف مع من بسك به كمتحرف؟!
ولما اقتع المحفقون السوفييت أنهم أن يستطيتوا الاستقادة من تن في تشويه صورة حزب العمال التوحيد الماركسي في محاكمة
عثرة أعضاء من الأواء الأممى في إحدى الليالي المظلمة وهاجوا المنزل الذي كان عط فيه ذن فى ألكالا. وأثناء «الهجوم» تتحدتوا بالألمائبة
قسندا وخلفوا وراءهم بعض بطاقات القطار الألمائبة. وافنادوا ذن في عربة مغلقة و
نهاية الجمهورية:
بدا مصير الجمهوزية بتراجع بشبات بدءا من هذه المرحلة. ومع أن حرب الاستتراف دامت واحدا وعترين شهرا لكن الثورة مدق لها أن
مائت. ونومتها تلاشى كل آمل بإبقاف زحف فرانكو
كلام تع ءجه «مسمكل رطمت
إن سجل اشهاء الحرب لتاريخ مزير من الإحناط والهزيمة والخيانة التى قام بها الباط « الجمهوريبن» إنقانا لجلدهم. فالقاشبون
ما تحفق فى السنة التالية عبر مجاهدة عدم الاعتداء الألمانية الموفيتية. أصبح الآن حريسا على تخليص نفسه من اسبانيا لينجتب حرج
خاسنت الألوية الأممية آخر محاركها في حملة إبرى 12060 » وشي التاسع والعسشرين من تفن الشهر وقع شاميرلين ودالادير ا مبونخ مع
هثار لند الطريق على إمكانية تحالف مع الاتحاد السوفيني ضد آلمانياء هذا التحااف الذي ضحى ستالين بالثورة الإسبائية على مذبحه. وفى
الخامس عفر من تشرين الثاني كانت الألوية الأممية تغادر اسباتيا. وبذك حررت ستالين في مفاوضاته مع برلين.
كل شروط النجاح توغرث لانتصار ثورة اشتراكية في إسبانيا إلا رطا واحدا: وجود حزب نوري جماهيري يهنف إلى إقامة حكومة
عمالية. وهذا الشرط تبين بالملموس أنه لا غنى عنه
لقد تصرف ستالين فى إسنائيا مقرضا إمكانية الحفاظ على الديمقراطية الدورجوازية -في الوقت الذي فخلت فيه اللورجوازية عنهاد
بمتاعدة الحزب التيوعكي. لقد خافت موسكو من الثورة الاشتراكية يقر ما خافت منها البورجوازية. وباسم « الديمقراطية» تصرهت كوكيل
مقرف للرأسمالية في صراعها مع الحركة العمالية
كتب تروتسكي فى كراسه « دروس اسيانيا . الإنثار الأخير» الذي يتجلى فيه أفضل عرض لآرائه حول الثورة الإسبانية « إن متالين
وضع تكتيك البلشفية بخدمة الملكية البورجوازية. ونظة عقله الديروقراطية تخيل أن «المغوضين» بحد ذائهم يمكنهم أن يضمنوا النصرء ولكن ثبين
أن مفوضي الملكية الخامة يمكنهم فضل أن بضمنوا الهزيمة».
جديدة وأحزاب جدينة. ومنذئذ أصبحت هذه المسألة المهمة الرئيسية المسيطرة على أفكاره بخصوص اسباتيا
المعارضة اليسارية وحزب العمال للتوحيد الماركسي
بين - اسم المعارضة وفقها - بحن أفضل الخاصر في الحزب التبوعي القبم ولكن مع شديد الأدف لم يكن بمو أى من
بدأت المعارضة البساربة ١ ق طريقها التتظيمى بعد عام 1931. ويحلول نهابة 1932 أصبحت أحد أكبر فروع المعارضة
عن مقترحاث ورسائل من تروتسكي تتعلق يتكتبك وإستراتيجية المحارضة الإسارية الإسياتية. ورغم اختائف تروتسكي ونن في العديد من
المسائل الثانوية إلا أن ج وهر انتقاد تروتسكى لقيادة الثاني أنها توفيظة. إذ كان ينوي أن يتكيف مع البرامج السياسية للمنظمات غير الثورية
لتحق مكاسب تكتيكية ثانوية. وهذا بصح بخصوص علئفائه مع الاتحاد الكاثالونى الذى يفره جواكين مورين ومتسما2 متلفهل
وبشكل أفل مع الفوضوبين. أما الأمر التانى الناجم عن نفس الرغية في التكيف وتجنب الصراع مع من على بساره فكان ميله الواضج إلى الامتناع
عن القيام بالإجراءات التى تودي إلى انخراط التروتسكيين الإسبان فى العمل المشترك مع الحمال والشبيبة الاشتراكية والفوضوية لتتوفر لهم فى
كانت شكوك تروتسكى كبيرة فيما يتعلق بالطرائق التتظيمية لبناء الحزب التى تتبعها القبادة الإميانية. إذ أن مفتاح تدريب الكوادر
بالنسية له هو الأممية. لا بالممنى البرنامجي فحسب وإنما التنظيمي أيضنا. فالمعارضة اليسارية كانت لا تزال فى طور تعلم كيفية العمل في ظل
الظروف الصعية وكيفية التخلص من المناصر المعارضة والعربية
المياسي عليهم ١١
لقد عرف تروتسكي أن قبام النظام الجمهوري فى تيسان 1931 بيشر بأزمة ثورية ستدخل طورها الحاسم في غضون الستوات الظبلة
القائمة, لنا حدد المهمة الرئيسية للمعارضين الإسبان على أنها الناذ إلى العمال الراديكاليين في الاتحاد القومي للعمل الإبعادهم من نحت تأثير
مضلليهم الفوضويبن. وافترح أن يكون الشكل التنظيمى لإنجاز هذه المهمة هو الجبهة الموحدة بين الأحزاب البسارية الى يجب أن تقوم على
قاعدة حربة الثوربين بانتقاد برامج المشاركين الآخرين. والآأهم على فاعدة تشكيل الأجهزة المستظة لسلطة العمال السياسية. أي الجنئات
(المجالس) 1001015. وارتأى أن هائبن الخطوتين لا يمكن الفصل بينهماء إذ أن اثفاق الجبهة الموحدة بين قيادات الأحزاب بنون إسنانه
بالمجالس العمالية غير الحزبية من أنه أن بضغط بائجاه تعزيز الأجهزة اليروةراطية للأأحزاب الإصلاحبة.
لق نصور تروتسكى قبل عام 1934 أن طريق العمال الفوضويين يمر عبر الحزب الشبوعى الرسمي, لذا نراه بحت ذن والترونسكيين
الإإسبان على استخدام نقوذهم ألوجبه أعضاء الحزب الشبوعي بهنا الانجاه. أما بعد هذا التاريخ فل بن النجذر المتزابد لعقد اأتلاتبنات
على الصعيد الدولي يتجاوز الأحزاب الشبوعيبة ووجد متفنا جديدا له تجلى باننتاق أجنحة بسارية قائلة للحياة في الاشتراكية - الدبمقراطبة
الجديد من الطلاب والعمال الثوريين الشباب. وعرفت هنه السياسة باسم «الانطاف الفرنسى» لأن أول من طبقها التروتسكبون الفرنسيون
لقد وقف ذن وآنتريد في وجه هنا اللوجه باتجاء الحزب التبوعى فى بنابة ٠ ولأسباب مشابهة رفضا «الانطاف
الف » إذ كانا معجبين بمنظمتهم أيما إعجاب وا عضا أنها ل با ينفنتها وبالغا بأهمية ما كسيته عدديا وكانا في غاية الاتزعاج من
احتمال اختلاطهم الكبير مع جمهوز الأحزاب الأخرى المعا
من الأممية التتبوعية. لق فضلا تجاهل الحزب الشبوعى الإسنانى الضعيف ويل العدد والبدء فورا «ثاء حزب جديد. وقد حذرها
تروتسكي من مغية الاتخداع بالمظاهر لأن خاف هذا الحزب عديم الفاعلية نف قوة الاتحاد السوفيائي الضخمة وإن نجاظه بمكن أن يؤدي إلى
كارئة فى المرحلة القادمة
وكان لنن موقف مشابه عام 1934 من الشديية الاشتراكية العائرة يسارا. فالإدماج مع شبيبة الحزب الاشتراكي كان سبمرض
استقلال المعارضة التنظيمي للخطر. والأدق كان سيعرض الروتين المريح للخطر. لتقبيم هذه القرصة الضائعة من الصروري أن نتذكر أن
صحيقة الشبيية الاشتراكية في مدريد 100ع18800:0 بدعوة التروتسكيين بالاسم إلى الانضمام إلى الحزب الاشتراكي لجطله بلشفيا. لكن تن
أول قاعدة جماهرية له فى امبانيا
التبوعى ورد فى نهاية الحشرينات يسيب معارضته للمقالينية. وقد أخذ معه تقرييا كل أعضاء الفرع الكاتالوني من الحزب. الاتحاد
التيوعي الكاتالونى - البالباري ©1:ةع0010-1381ة© والذى أصبح اسمه عام 1931 «حاف العمال والفلاحين» فهذه المجموعة اختلفت مع ستالين
حول الخط البساري المتطرف للمرحلة الثالئة أكثر مما حول أمور سياسية أساسية, وكان مورين متحازا للجتاح اليميني أكثر مما للجتاح البساري
من الحزب الشيوعى السوفيائي والكومترن. إذ كان متعاطفا جدا داخل الاتحاد السوفباتي مع اأثيار اللوخاريني
تاريخ 1931/6/12 كتب تروتسكي نقا لاذعا «لحلف العمال والفلاحين» في رسالة
ليس حزبا بروليثاريا. كما أن البرنامج لا يذكر التبوعية. ولا يدعو لنورة اشتراكية ل ديمفراطية. فالطف بويخ الحكومة الجمهورية
هذا كان موزين قانعا بالنجاح داخل منطقة نقوذه ولم يكن لدبه أي منظور لتوسيع منظمته الكاتالونية لتصبر حزيا ممئدا على مجمل الساحة
وقال إن الاسم نائه يوحي بأن الحزب
تروتسكي «الموجونة هنا كملحق» ورؤية مدى أثر هذه الاعتبارات الشخصية على نهج ذن السياسى. وهذه سمة قائلة في السياسي الثورى.
مورين لا التروتسكيين. و هذا ما أفضى إلى تشكيل .1.0.1.34 (حزب العمال للتوحيد الماركسي) في أبلول 1935
القيام بالأصال الضزورية الكفيلة بوضيع هذه الحلول موضع القنقيذ؛ ونهذا كان المقبة الرئيسية أمام تشكبل حزب اشتراكي نوري جماهيري في
من جمهورية 1931 إلى الجبهة الشعبية :
منذ تست الحكومة في يسان 1931 سارت الأمور بلضطراد بائجاء الحرب الأهلية الأكبدة. فجماهيز العمال الصناعيين والزراعيين
الطيقة الحاكمة مباشرة. وردت الحكومة « الشحبية » بطرائق أي نظام رأسمالي. بعصا البوايس والرصاص. ثم اجتاحت إمباتبا موجة من
الإضرابات فى تموز وآب . فى سيقيل (إسبيلية) 801116 لم يتم سحق الإضراب العام إلا عندما استخدم الجيش المدفعية ضد المناطق العمالية»
وهنا ما خلف ثلاثين يلا ومائئي جريج. أما في كانون التاتى 1933 فقد قام الحرس المدنيى البغيض والأسالرتس ىاولقبية
«الجمهوري» الذى أنشى مؤّخرا - البوليس الخاص الذي اخثير أعضائه لولائهم للجمهورزين - بإخماد انتفاضة فوضوية فى قربة كاساس فيجاس
المحافظين - الإسبانية : الكنيسة والجيش والأحزاب الملكبة.
المسلح بين اللن وأبثاريا والقرى الرجمية. لين الدبكثاتور السابق : خوسيه أنتونبو بريمودي ريقبراء شكل فى مدريد الحزب السباسى
سَية الإسنائية فالانج إسدوتالا 0[ة 158000 1501388 و شرع السفاحون المسلحون بالاعتيالات المنظمة لقادة الثقابات وسياسي البسار
تحول كل الاتجاء العام للسياسة اللب
أوتشيكوسلوفاكيا أوالبرازيل أو الصين »
الرجمية وإلى أن بظهر للجبش واللفالانج عع000180 أن بإمكان حكومئه تأمين الاستقرار وتفادى الثورة البروآيتارية. وكما فل الأبندي بعد
ثلائة عقود ونصفء قام آزانا بمغازلة فيادات الجبش واستخدام السلطة الحكومية لمنع تايح الجماهير لتداقع عن نفسها ضد اليمين. أقد رض
تيم تروتسكى لآزانا ككبرنسكي أصبح رأيا مشتركا بين جميع الجتزالات والأحزاب اليمينية. فالاستظاب الطبقى قطع شوطا بعيدا ولم
داخل صفاء جو البرلمان. بل سيسوى في الأحباء العمالية فى بر شلوتة وفى سهول آراغون. والكلمة الفصل فى مسألة من
به بها الخطابة البرلمائية وإنما فوهات البنادق. ومع سَديد الأسف فإذ اليمين قد أبرك هذا أفضل من البسار بكثير
الحرب الأهلية
انضم إل التمرد الفاشى الغالبية العظمى من الطيقة الحاكمة القديمة بما فيها الرأسمالبون الصناعبون.
كان رد الفمل المريزي لأزانا هو المساومة. لكن الشكل الوحيد لمواجهة الهجوم الفاشى كان بغم فى تسليح التنظيمات العمالية. إلا أن
كاساريز كبروغا. 001088 88هعة© رئيس وزراء آزاناء أعلن بدلا من ذلك أن كل من يعطى السلاح للحمال ميعدم. وهنا ما ضمن
ام الحكام المدنيون فى كل مكان من المدن الككرى فى 18 تموز بالاققداء بحكومة مدزيد ورفسوا كليا التحاون مع التنظيمات المماقية الثى
كانت تصرخ مطالبة بالسلاح . وهذا ما أدى في معظم الحالات إلى نجاح الانتقاضة الفاشية وإعدام الحكام المدنيين نهم جثيا إلى جنب مع
استخدمت اللبقة الماملة للدفاع عن الجمهورية مباشرة. لأمكن سحق الانتفاضية".
في الثامن عشر من تموز استقال كاساريز كيروغا وعين آزاناء الذي كان ما يزال بأمل بالتفاهم مع الفاشيين. المحااظ 16ن0ة(600460
مارتينيز باربو 8810 140/0082 لتشكيل حكومة معتدلة كبما بظهر احترام النظام الجمهوري لفرائكو. وخرج مائة آلف عامل إلى شوارع متريد
يصرخون «خياثة» ويطالبون بالسلاح. وتشكلت حكومة جين في التاسع عشر من تموز ووزعت السلاح على الجماهير على مضض.
وهنا ما محدد بدابة مرحلة جديدة وحاسمة من الثورة الإسبائية.
أخذت السلطة الفعلية تنتظل في كافة أرجاء إسبانيا الجمهورية إلى أبدي المنظمات العمالية. وعندما رفضت الحكومة الإظيمبة للرئبس لويس
كومنانيس 0009© ..1 فى كانالونيا تسليح الجماهير قام الاتحاد القرمى العمل وحزب العمال للتوحيد الماركسي بأخذ السلاح علوة. وقد حدثت
بض أمرس المعارك في هذه المرحلة فى برسّلوثة. قام الاشتراكي الإنجليزي جورج أوزويل ا©008 الذي وصل إلى كاثالوتيا في كانون الأول
وخدم فى ميليشيا حزب العمال للتوحيد الماركسى نتضيم الوصف الثالى
على الأرجح أن هذا الجهد لا يمكن أن ييذله إلا شعب كان يقائل بعزيمة ثوريبة. أي شعب يؤمن أنه يقائل من أجل وضع أفضل مما هو
قم . بو أن عدد الذبن فضلوا في الشوارع فى بوم واحد في مجمل المناطق التي اندلعت فيها الثورة ثلائة آلاف. لقد اندفع الرجال
بالرشاشات. كما ثم تدمير مرابض الرشاشات التي أقامها الفاشيون في المواقع الإستراتيجية بافتحامها بسيبارات تبلغ سرعتها سئين ميلا في
والمهمة العاجلة الي كانت ثواجه اسدانيا الجمهورية 198لة/10 هى إنشاء قوة عسكرية وتنظيم الإنتاج من أجل الدفاع. ورغم النظرية
المتالينية القائلة بأن فرائك_ و بمثل «الإقطاعية» - طرحت هذه النظرية فط لتبرير التحاف مع البورجوازية الجمهورية - فإن أصحاب
المصائع في أغلب المناطق هاجروا إلى المن
«حقوق» الملكية والمصالح «المشروعة» للجائب «مواطني الأمم الث لا تدعم المتمردين» أي فرنسا وبربطانيا*
ينما كان الفوضوبون وحزب العمال للتوحيد الماركسي بتذيذيون بدأت الحكومة في مدريد تمارس مسؤولياتها. ففي الأسابيع الأولى أعيد
العمل بغرض الزقابة على الصحافة العمالية وبداً العمل لمشروع حل الميايشيا ودمجها فى «الجيش المّمبى» المشكل حدينا بدعوى مركزة
الأعمال الحرنية. وكان هذا تلفيقا ما بعده تلفيق. إذ أن الفوضويين وحزب العمال للتوحيد الماركسي كانوا أيضا مع مركزة الحمليات العسكرية ولكن
المشكلة هي من سيكون المسؤول عن القوات الصسكرية. لقد كانت خطوة كاباليرو ترمى إلى منع الطبقة العاملة من التأثير السباسي على القواث
المطلحة. ونقلة الانطف الأخيرة في مسار ازدواجية السلطة تمتلت بدخول الفوضويين وحزب العمال للتوحيد الماركسي إلى الحكومة
حزب العمال لللوحيد الماركسي والى تخليه عن فكرة إمكانبة قيام هذا الحزب يدور ثوري تحت ضغط الأحدات. وفى التايع من أوكتوتر
قامث الجتراليئات بحل اللجنة المركزية للميليشيا المضادة للفاشية. وبالثالى طرد حزب العمال للتوحيد الماركسي من الحكومة
ونينما كانت هو لجان العمال ن وهنا ما تجلى بموقفها من المستممرات
ني عملي إخضاعها أسيطرتها إلا بعد عله اث من حربٌ الصحراء
وكان يمكن للجمهورية أن تن امئةقلال هنا الشعب المستعمر المضطهد حتى من زاوية نظر الديمقراطية البورجوازية. وكانث
تيجية الال ضد فرائكو تتطلب الغيام بذك لكسب الشعب المتربى كدان الفاشية ]: متالين وآزانا كانا بختيان تخويف
ابحكم المغرب
لق تاشد عبد الكروبم الخطابي - أبرز قائد عسكزي الشعب المغربي في حربه مع الإميان - لارغو كاباليرو أن يستخدم نفوذه للسماح
له بالمودة من مناه إلى المترب وتعهد بالقيام بانقضة مسلحة ضد فرانكر هتك. لكن كداليرى الذي كان يله الستالانيون ونين إمباتيا»
أحداث أيار في برشلونة وقمع حزب العمال للتوحيد الماركسي:
كانت بر شلوئة دوما أكبر مشكلة للحزب التبوعي لأن ذفوذه فيها كان دوما بالحدود الدثيا. ولكن ما إن وصلت الأسلحة الروسية
والمتطوعين الأجانب حتى جمع بين بديه قوة كبيرة تمنى أن بسحق بها الأحزاب المنافسة له داخل الطبقة العاملة.
بدا الستاليثيون هجومهم على ميليشيا الفوضويين وحزب العمال للتوحيد الماركسي بتكتيك هادىم. إذ امتخلوا سيطرتهم على تدفق
الأراضي للفاشيين وإلى ذبح الآلاف من توريى الحبقة العاملة. وخصوصا على جدهة أراغون. وقد قام بتوتيق هذه السياسة الأنانية مراادون كثر
ومنهم جبرالد بيرنان الذي يعثر كتثابه «المتاهة الاسنانية» ال00ت1رطة.1 م5 أحد أشهر الكتب البسارية عن إسنانيا فى هذه المرحلة وفيه
يفول
مناس.يقائل إلى جائيهم. من تعزيز مواقعه"
]. بعتي كتيها للحزب الشبوعى وكانوا دوما مستعدين النضحية بالمكاسب المسكرية أمنع حزب
وجورج أورويل الذى كان يقئل على جنهة أراعون وجرح جر حا نايا وصف النقض الكبير بالسلاح فائلا
كان رجال المنفمية أسواً تسليحا من فبلق تدريب الضباط في مدرسة عامة إنجايزية. إذ كاثوا مسلحين بيتادى ماوزر مهترثة يق
لحرب الخنادق لم تكن مرخصة من الحكومة ولا بمكن شراؤها إلا بشكل غير قانوني وبصعوية كبيرة
وخر اوه الروس أن قوتهم تكفي التحرك ضضد مبسرة القوات الجمهورية. وكائت قبادة الفوضويين قد انضمت إلى الحكومة المركزية في رين
الثاني 1936. وهذا يعني تخليهم عن التضال من أجل حكومة عمالي
دي لهم. لذا لم يسنوعيا معتى ما بنجم عن اعثبار المحارضة الإسارية لنفسها فيا
يرالية والرانيكالية في إسبانيا نحو البسار - ولكن فقط في الكلام - ففي كانون الثاني 1934. وبناء
اطق الواقعة تحت سيطرة الفاشية. وقد قام العمال عفويا بالاسقبلاء على المصائع وتشغيلها حت
ة. أما حزب العمال للتوحبد الماركسي الذي ظل خارج الحكومة فصر دوزهة
على نصح الجنهة الشعبية والفوضويين بالدعوة إلى مؤتمر للمنظمات العمالية فى عموم إمدافياء وهنا بالطيع ما لم تكن عند الحكومة آية نوايا
17 سوسم رمسم