6 الديمقراطية الأفضل التي يستطيع المال شراءها
اتفاقية 10175 الكريهة ...ا ا ات ست اس ا ا ا 186
75 16 يحرس منزل مزرعة سوني 11
ثمن الانشقاق: فنزويلاء الاستثناء في نظام العولمة الجديد: تؤخدذّ كرهينة 195
مناقشة في أسطورة تكوين العولمة. 2303
الفصل الخامس: داخل أميركا الشركاتية. جوع بممسسبتاقا
ماهو ثمن انولع بالمخازن 1
الققص المذذب: سوق واكنيات الحرة في مضمار البؤس الإنسالي......
اتحاد عدم الانتشار يسقط الفنيلة الكبيرة فوق روسيا.. ا
لا أجسام لها لتركل ولا أرواح لتلمن الحكومة في مواجية العملاق
'رمزان للرأسمالية الأميركية"؛ ‎١١‏ أيلول 2001. ب سدم 238
الفصل السادس: مدن صغيرة؛ عقول صغيرة......... ل فرت مح ا
كانت أمي تعمل منومة مغناطيسية لصالح ماكدوثاكد ..
أشياء كهذه لا تحدث هنا...
القصل السابع: تقييل السوط .........
الحقيقة
التصر في المحيط الهادئ .....

مقدمة إلى الطبعة الأميركية الجديدة
لابد أنك تقرا الصحف وتشاهد التلفزيون؛ اذا فأنت تعرف نوع التقارير
يمكنك أن تسمي هذا الكتاب 'ما لم تقرأه في نيويورك تايمز وم لا يمكقنك
قيل خمسة أشهر من انتخاب تشرين الثاني للعام 2000؛ تحرك حاكم فلوريدا
جوب يرش الخال عن ورور كتفسناً موفقسلة نوكين زف وس انعم
القد كتبت هذا التقرير للصفحة الأولى من الصحيفة الأولى في الأمة. ولكنها
كانت الأمة الخطأ: بريطانيا. ظهر التقرير في صحيفة الغارديان الصادرة في للدن
التلفزيون أيضاً - في أوروباء في برنامج أخبار المساء على تلفزيون بي بي مسي
هناك شيء آخر لم تقرأه: بعد طرد الناخبين لبوش الأب من البيت الأبيض؛ء
حط رحاله بكل يسر على أرض مجلس إدارة شركة للتنقيب عن الذهب تُمؤْل
بشكل أماسي من السعودي عدنان خاشفجي؛ تاجر الأماحة إلى "محور الشراء لقد

8# اليمقراطية الأفضل التي يستطيع المال شراءها
كسب الأصدقاء الانتهازيون للرئيس السابق مليار دولار من التغييرات التي أحدثت
على كياسة قوانين إدارة بوش الراحلة. من هناك؛ تصبح القصة أكثر وحشية
ودموية (أنظر الفصل الثاني "أفضل الديمقراطيات الئي يستطيع شراءها المال"+
ثم هناك قصة الهرمون المنتج الحليب المعذل وراثياً لشركة مونسائتو. لقد
أدى هذا الشيء بأبقار اختبار الشركة إلى تقطير القيح في دلاء الخليب. يمم. نقد
عالجت مونسانتو المشكلة بأسهل الطرق - بدفن معلومات الاختبار. وساعد
الوثائق السرية للشركة. والصحف الأميركية لم تتمكن من تغطية ذلك؛ فقد كانت
الشركات (أنظر الفصل الرابع؛ "داخل أميركا الشركاتية").
وأنت لم تقرأ كيف استخدم 'رجل الدين الموقر" الدكتور بات روبرتسون سراً
وبشكل غير شرعي مصادر قوة جهاده لإطلاق مخططاته التجارية المسعورة
للثراء السريع (أنظر الفصل السادسء “بات روبرتسون").
ولم تصلك أخبار أنييال فيرون. في آب من العام 2000؛ احتج فيرون؛ سائق
"البنك العالمي' كان لديه خطة سرية لإجبار البلد على تخفيض الأجور. إنه الغيال
» تقدم لك الصحافة على الطراز الأميركي المرشدين الروحيين
المناصرين للعولمة من أمثال توماس فريدمان؛ إذ تخبرك هذه الصحافة بأن النظام
المالي الدولي الجديد يتعلق بمجمله بثورة الاتصالات والهواتف الخلوية الي

وفي الولايات المتحدة خصوصاً؛ لا يوجد رأي آخر مخالف لهذه النظرة الخرقاء.
معي للنظر في "!ستراتيجيات مساعدة البلاد"؛ والفقرة 133 من الرسائل الدبلوماسية
ومذكرات لجنة ال 0875 كلها كت عليها 'سري الغاية وليدت للاطلاع من
قبل العامة" - بعد تسربها من خزائن الأضابير داخل صندوق التقد الدوئي والبنك
العالمي ومنظمة التجارة العالمية. ولا يوجد هناك شيء عن الهواتف الخلوية من
أجل سكان الإنكاء
جيب بوش كان قد منع عمد 40000 مصوت شرعي من أن يُسعلُوا في قوائم
مكتب بوش الواقعة بكل برود. والآن؛ هاهي رفيقته هاريس تبعث لي فاكساً بالحليل
علاوة على ذلك؛ هناك آخر ما وصلني من أخبار عن كيف أعدُ الحاكم جيب
بوش لإعادة انتخابه في العام 2002 وكيف يستخدم الجمهوريون الآن الحيل
والخداع للتلاعب بنتائج اتتخايات العام 2004.
احتوت الطبعة الأولى من هذا الكتاب عشر صفحات لتعريفك بشركة تدعى
أتدرسون وغلوبال كروسينغ وريليانت؛ ومجموعة من القروش الأخرى في ثياب

10 الديمقراطية الأفضل إلتي يستطيع المال شراءها
كبار المدراء التنا
ليين؛ فلا تخدع نفسك: ما تزال وسائل الإعلام تيول على ساقيك
وتقول لك بأنها تمطر. ويقال اك الآن بأن الوصف الساحر لكتاب هاري بوتر هو
حول قراصتة الطاقة في الفصل الثالث.
الأميركية قد ساعدت العائلات الحاكمة في الأرجنتين على المضارية على دوامة
الموت في بلدهم. وهذا يفتح الباب على المزيد من القصص حول شركة إترون
بعضكم قد يتساءل لماذا أزعج نفسي بإعداد نسخة
2: أقر الكونغرس الأميركي إصلاح تمويل الحملة الانتخ؛
المساهمات الرخوة هي فكرة الكونغرس عن التقدم؛ ولكن التسميم المالي لحكومتنا
الانتخابات؛ هي ببساطة مجرد أغطية لما سيحصل من ضرر جديد.
آنا أعرف بأن بيع أميركا هو من صنيع
الحزبين معاء وإذا كنث أريق من الحبر على البوشيين أكثر مما أريقه على
الكلينتونيين» فذلك لأن عمل الصحفي الأول هو إرباك أولتك الموجودين في
السلطة. أما بالنسبة للديمقراطيين»؛
الكلاب المستيقظة.
إن سياستي تتمثل بإيقاظ الكلاب التائمة وتنويم

كلمات في المنفى
إذا لماذا لم ثرّ هذه القصص أو القليل منهاء في وسائل الإعلام السائدة؟ لذأخذ
اقصة سرقة الانتخابات الأميركية. في أميركا؛ نظر المحررون إلى أحذ:
وصلتني الكثير من الرسائل: كهذه: "؟بتعد عن أمورنا السيامية؛ أيها الخنزير
وادي سان فرناندو؛ وتربيت في بيت متواضع بين مصنع العلاقة ومقلب ثقايات
أم سمرآ تلب بالفاشلين في أميركاء تخرجت وعملت بالحد الأدنى من الأجور في
محطة العربات التي تسير بشكل ذاتي على السكك الحديدية في جادة فان تويز
الذين يحددون سياسة هذا الكوكب» وأولياء أمورهم 'لذين يقومون بالاتصالات
لادن - لدي قائمة يهم
من القرن العشرين: شهدت ولادة نظام عوامة العالم الجديد. وبعد لتخرج؛ تمكنت
من شق طريقي إلى حلقة ميلتون فريدمان للدراسات العليا وإللى زمرة غربية
غرفت فيما بعد باسم 'فتيان شيكاغو". كانت تلك هي الجمعية السرية الصغيرة من

تشيلي إلى تجربة في التعذيب والأسواق الحرة.
اتحاد العمال الكهريائيين المتحدينء وإيدي سادلوسكيء زعيم عمال الفولاذ المنشق؛
وذلك من أجل هدف أعظم كنت أفهمه بشكل غير واضح في أحسن الأحوال-
لفد تجنبت الصحافة. في العام 1975؛ من مكتب في الطابق السفلي من مبنى
اتحاد العمال الكهربائيين؛ التمحيص في دفائر حسابات الشركات الأميركية.
وباستخدام شفراتهم المالية المبهمة؛ تحثيت رسوم التدفئة لشركة الغاز
أصبحت متوّمة مقناطيسية لشركة ماكدوتالد (حقاً - أنظر الفصل السابع). منهما
اكتسبت خوفاً عميقاً ودائماً من العمل للبقاء على قيد الحياة.
فجأة: وفي دقيقة واحدة تحولت من ذلك المفلس المعادي للشركات الذي كان
يدفن رأسه في حجرات الملفات الببروقراطية إلى "الخبير الأول بلا استثناء في
يقع في الطابق الخمسين من مبني مركز التجارة العالمي كان أكبر من إحدى
الم بأن مصنعهم النووي سيكلف 8 مليار دولار. تقول المذكرات السرية
الداخلية بأن المصنع سيكلف 3.2 مليار دولار. أقنعت الحكومة بأن تقاضيهم للابشزاز
المدني وقال القاضي بأنهم ينبغي أن يدفعوا 48 مثيار دولار. ثم وصل حاكم نيويورك»
وهو دجال ماكر يدعى ماريو كومو؛ إلى كبير القضاة الفدرليين في نيويورك - وفي
جديداً عن الحبء وأنه لا يوجد حب أعظم من حب السياسيين لزعماء المال.

وأخيراً امثقلت. حدث ذلك أثناء تحفيقي في انهيار تاقلة الوقرد إكسون فقديز
(أنظر الفصل السادس). كنت أعمل لصالح 'لسكان الأصليين في جبال تشوغاشن
غرق الثاقلة؛ أغلقت شركة إكسون رادار السفينة لتوفير النفود وكانت شركة قرعية
©؟ من أحد سكان الإسكيمو في ألاسكاء
القصص بنفسي؛ فكرة لاقت على الفور تشجيعاً كبيراً من قبل صحيفتي الغارديان
والأوبزيرفر البريطانيتين وبرنامج أخبار المساء في محطة 386
لمونيكا لوينسكي؛ كنت أستمتع بالغوص داخل خزائن الأضابير للموقر بات
بدأت بشكل جدي في العام 1997 وسرعان ما نقي. عملي اهتماماً أكير بقليل
مما توقعت. في 8 تموز من ذلك العام كانت الصفحة الأمامية من صحيفة ميرور»؛
واحدة من أكثر الصحف البريطائية مبيعاء قد احثلّت بواسطة صورة رجل أصلع
كريه المنظر - أنا - تحت عنوان رأسي بطول 10 سنتيمتر: الكذاب (الشكل 1.6)-
القصة الحقيقية؛ 'فضيحة جماعة الضغط"؛ عملت متخفياً وكشفت عملية صغيرة
قذرة لتمرير صفقة ما كانت تدور داخل حكومة بلير. برزت هذه القصة والقصص
ابتزاز الحكومة على التحقيق الإخباري؟ شكلت هذه الفكرة تقدما كبيراً في العلوم
كيف تمكنت من اكتشاف القصة ‎١‏

14 الديمقراطية الأفضل التي يستطبع المال شراءها
الشكل 14: في تموز من العام 1997؛ كنت في لندن فإ
صحيفة ميرور؛ واحدة من أكثر الصحف البريطائية مبيعاً. على الصفحة الأولى كانت صورة
هذا الرجل الأصلع كريه المنظر - أنا. لم يكن رئيس الوز
بالتحقيق الصري الذي أجرته الأوبزرفر حول شراء الشركات الأميركية للخدمات من أعضاء