الفكرة الرئيسية
أكثر الوسائل فالية للعمل مع الآخرين هي القيام بيناء علاقات إيجابية
للنكردين تركر على النكاتج لا علب الرماال.
الأمثلة الأساسية للتماملات الإنسانية هي:
1 - العلاقات الإيجابية للطرفين (الربخ/الربح) - إطاز فكري وروحي يبحث
عن المنفعة التبادلة في العاملات التجارية والشخصية؛ ويشمر جميع
الأطراف بالرضا عن القرارات ويلتزمون بالخطة المرسومة.
2- العلاقات الإيجابية لطرف والسلبية بالنسية للطرف الآخر
(الربح/الخسارة) - أسلوب فاشستي (يشمل استخدام المركز أو السلطة أو
أوراق الاعتماد أو الممتلكات أو الشخصية. كما يشمل أيضاً اتباع أسلوب
لرنات مع الآخرير
ات السلبية بالنسبة الطرف_الأول والإيجابية للطرف_الآخر
(الخسارة/الربج) - ويتمثل في الاستسلام. والسماح للطرف الآخر بالقيام
الآخر (الريح/الخسارة) وبين العلاقات الخاسرة بالنسية للطرف الأول
4- العلاقة السلبية بالنسبة للطرفين (الخسارة/الخسارة) - وهي التى
تقودك إلي التركيز على كيفية جلب الخسارة للعدو لدرجة الت
5 - الربع - التفكير في مصالحنا الشخصية وحدها؛ ونترك الشخص الآخر
6 - علاقات الإيجابية للطرفين وإلا فظن يتم الاتفاق - وتمني إذا لم يكن من
اللمكن التوصل إلى صفقة تمثل المنفمة المتبادلة للطرفين إذا ضيتفق
يريدان التوجه إلى جهتين مختلفتين فمن الأفضل لهما ألا يحاولا إجراء
هي الفضلة أكثر من غيرهاء وخصوصاً في بداية العمل اللشترك أو الاتحاد
الشخصي بين الطرفين.
وهناك خمسة أبعاد لمادة التفكير بالعلاقات الإيجابية للطرفين:
1 - الشخصية - يتطلب التفكير بتكوين علاقات إيجابية للطرفين الأستقامة
يتطلب التضوج في طريقة التفكير - والتوازن بين الشجاعة ومراعاة مشاعر
الآخرين. التعبير عن المشاعر بشجاعة مع مراعاة مشاعر الآخرين هي
علامة الشخص الناضج؛ وأخيراً فالتفكير بتكيين العلاقات_الايجابية
الذين ينظرون بنظرة ضيقة بأن هناك مورداً واحداً للمنفعة ويتقاتلون
للحصول على أكبر نصيب ممكن منه؛ أما الأشخاص الذين يتمتعون بعمق
الذكاء فهم يدركون أن هناك الكثير من الفرص أكثر مما يستطيع الإنسان
الإحاطة به
2- العلاقات - الرصيد العاطفي هو الأساس المكون للعلاقات الايجابية
عاطفي مرتفع مقروناً بالالتزام بتحقيق علاقة إيجابية للطرفين. فيمكن أن
يحدث بينهما انسجام تلم أما إذا لم يكن الطرف الآخر يفكر بتحقيق
علاقة إيجابية للطرفين. فيجب عليك أن تأخذ بزمام المبا
الحصول على صفقة إيجاية للطرفين. ويمكن أن تكون العلاقة مفتاح
النجاح للعملية بأكملهاء
3- الاضاقلت - وعي اليد ريف واتجا علاقة الزيع بين الترشين ولك
تكون الاضاقات ضالة يجب أن تركز على النتائع المرجوة ببلاً من التركيز
على الطرق المتبعة. ويجب أن ترفق بها الخطوط المريضة ‎١‏
بطريقة معينة لتحديد مسئولية التقييم وملخصاً لما سيحدث نتيجة
وأنا تنحجيب
رفق بها
4- الأنظمة - لا يمكن أن تدوم العلاقات الإيجابية للطرفين في أي تنظيم إلا
إذا كانت مدعومة من قبل الأنظمة, وإذا تحدثت عن تكوين علاقة إيجابية
للطرفين ولكنك قمت بفعل ما يساعدك على تحقيق علاقة مربحة لك
عندما يتبع الجميع نفس نوع العلاقة ممك (العلاقة المريحة للطرف
والخاسرة بالنسبة للطرف الآخر) (الربع/الخسارة)؛ ويجب أن تكون
أنظمة التدريب والتخطيط وحساب الميزانية والاتصالات والمعلومات
والمكافآت جميعها موجهة لتحقيق علاقة الربح للطرفي:
5- العمليات - إن جوهر بناء علاقة إيجابي

ويُرف التضع بأنه التوازن بين الشجاعة ومراعاة
فيحتاج إلى الشجاعة. وتتطلب العلاقة الإيجابية للطرفين قدراً كبيراً من
الاين
و لدى اليونان فلسفة تتألف من ثلاث كلمات: المعتقدات. ومثيرات الشفقة.
تكون متوائماً عاطفياً مع الشخص الآخر؛ والرموز هي المنطق: ويشمل الج
الشفقة. الرموز - شخصيتك. علاقتك: منطقك: ويتوجه معظم الناس باك
نحو الرموز بدون التفكير بالمعتقدات ومثيرات الشفقة أولا
وعندما بكون باستطاعتك تقديم أخازك بوضوح؛ وخصيضاً من التاحية
مصداقية أفكارك. وتحقق لك المادة رقم 5(التي تمثل البحث عن الفهم أولاء
الفهم أولاً تصبح بمتناول يدك. ويمكنك أن تمارسها الآن؛ فأنت تستطيع تطبيق
باسكال
المادة 6 - توحيد الجهود
التماون هو الاختبار الحقيقي والتجلي لجميع العادات مجتمعة.
وعندما تتبادل التماون مع الآخرين فأنت تفتح عقلك وقلبك للإمكانياء
والخيارات والبدائل الجديدة. و بذلك تكون شيثاً جديد تماماً أفضل من أي
شيء آخر دار في تصورك. وهذا هو الجوهر الأساسي لروح الفريق. وعندما
تعمل بتعاون فإنك لن تمرف على وجه التحديد إلى أين سينتهي بك المما؛
والشيء الوحيد المؤكد هو أن التتيجة النهاثية لهذه الطريقة تستحق ضلاً
الوسائل المبتولة لتحقيقها؛ ويمكن أن تحقق من خلال فريق العمل أكثر مما
ويجب أن تجزي الأنشطة الي تشيه العمل على إعداد بيان بالمهمة في بيثة
تماونية؛ وهذا يحتاج إلى مستوى عال من الثقة والتعاون بين جميع المشاركينه
وي الواقع فالثقة امتبادلة هي مفتاح العمل. وإذا كانت الثفة منعدمة فستسود
الاصطلاحات القانونية جو الأنشطة لكي يحمي كل شخص مصالحه وحقه. وفي
وسط يتسم بالثقة يسود التواصل الفكري المهذب للوصول إلى خلول وسط
ترضي جميع الأطراف. على أن أفضل الأوضاع الخلاقة تنشاً في بيئة تكين فيها
الحلول الجماعية أفضل من أي حل قد يتم التوصل إليه بصورة فردية.
ويستقي التماين طاقته وكفاءته و ضاليته من الفروق الموجودة
الفكرية والعاطفية والنفسية, و هذا التنوع من الأمئكة الفردية التي تميز عملية
التماون بالقوة والفعالية. وعتدما تقيم الفروق الموجودة بين الملاحظات ‎١‏
‏يكونها الآخرون. نستطيع أن نتغلب علي الحدود امفتملة, هلو كان لشخصين نفس
وجهة النظر فإنه من الممكن أن ينوب واحد منهم مكان الآخرء
بين التاس
الحاضر هو عبارة عن توازن بين القوى
أو الاقتصادية) التي تشجع التقدم
وبين القوى المثبطة التي تكبح التقدم (السلبية. أو الماطفية؛ أو غير النطفية؛
تطبيق التماون باستمرار يؤدي إلي زيادة القوى المحركة ويقلل القوى اللثبطة في
التعاون ي بيئة العمل الجماعي مع الآخرين كما يمكن أن كون متنا شخصيا
في تصرفاتك (تلبي الاحتياجات الشخصية بدون مساعدة من الغير)»
اقتياساد
- إدوين ماركهام
العادة 7 - قم
الهمم
المادة رقم 7 هي أن تأخن وقتك لجفز الهمم؛ وبعبارة أخرى لا تقشفل بالأداء
فترات منتظمة لحفز همتك من النواحي المادية والروحية والفكرية والاجتماعية
الأفكار المسان
يتضمن حفز الهمم أربعة تواحي متفصلة عن بعضها:
1- التدريب البدني - إن قضاء 30 دقيقة في اليوم على الأقل في التدريب
سوف يحسن السلغات المتبقية يومياً. وسوف يمكنك التدريب بانتظام علي
تحسين قدرتك على العمل والتكيف والمرح ويمززهاء ونادراً ما يكون
يناسب طبيعتك. وأثناء تدرييك ستشهد أيضاً تفيرا نموذجياً في صورتك
2- الناحية الروجية - يمتحك تجديد اليند الروحي القدرة على يل
نظام القيم ا

ية والتي تمثل مساهمتنا في أية علاقة فيما تقوله أو
الثقة بناء ولهذا فالمكان الحقيقي الذي يجب علينا أن نيدأ به في أي علاقة هو
يفتع الاعتماد المتبادل عالم كبير يتضمن كل الأفكار والأحاسيس المبيقة
والفنية والمقعمة بالثماني وفي ما يمننا بأعظم القع
وأشد الآلام؛ ويشبه الاعتماد المتبادل حسابا بنكياً عاطفيا. إذ تقوم بإيداع
الحساب باللطف والكرم والنزاهة والانفتاح والوفاء
بالإلتزامات. وعندما يكون حسابك داثناً تستطيع ارتكاب أخطاء عرضية من آن
رصيدك ضيكون هناك الكثير من التوتر ويجب عليك عندها أن تكون شديد
الحذر مع كل كلمة تنطق بها وكل ضل تقوم به
ويمكنك إيداع الأرصدة في حسابك الماطفي بواسطة:
- الفهم الكامل لشخصية كل فرد؛ هما يمكن اعتباره إيداعاً بالنسية لفرد ما
قد لا يسني شيئاً لشخص آخر أو من الممكن أن يمثل له عملية سحب من
الأمور الكبيرة في الحقيقة أمورا صفيرة - مثل مظاهر اللطف والتصرفات
الحانية البسيطة. وبعض مظاهر عدم الاحترام الضثيلة قد تسحب الكثير
آمهم على الهو
- توضيح التوقمات.
الأرصدة في هذا
أن سيب الكثير من المشاكل هو بببناطة الصراغ أو
وضات الفامضة امتناقضة. ولذلك ضمن الهم في أي موقف أن تحدد
الأمر إلى شجاعة من قبل الأطراف المشاركة في دعم اتخاذ القرارات.
إظهار الاستقامة و النزاهة الشخصية, الاستقامة هي أساس الكثير من
أنواع الإيداعات في حين يؤدي الافتقار إلى الاستقامة و النزاهة إلى تفويض
'جميع الجهود الأخرى الرامية إلى تجميع الإيداعات؛ والنزاهة هي قول
الصدق أو مطابقة كلامنا مع الواقع. والاستقامة هي مطابقة الواقع مع
كلامنا أو الوفاء بالعهود وتحقيق التوقمات التي ينتظرها الآخرون مناء
ومن بين الوسائل المهمة لإظهار الاستقامة أن تكون وضياً للفاثيين؛ لأن ذلك
ينقل عنك الثبات على المبدًء وتمني الاستقامة بأن تمامل الجميع بنفس
الموازين
“لا يمكن أن تؤجد الصداقة بدون الثقة. ولا وجود للثقة بدون الاستقامة و
- صامويل جونسين
“إن تكريس ذاتك لشخص واحد أكثر صعوبة من المثل بإجتهاد لإنقاذ
الجماهير
- داغ همرشلد - الأمين العام للأمم المتحدة
يكمن بداهانةء

ة مربحة للطرفين يتم بفصل
المشكلة عن الشخص. والتركيز على المصالع لا على المواقف. وبتكوين
خيارات لتحقيق الكسب الإيجابي المتبادل. وبالإصرار على المعايير
الوضوعية أو على مبدا خارجي يتم الاتفاق عليه من كلا الطرفين؛ وفي
سيلق الحديث عن المادات رقم 5 ورقم 6 سوف تتطرق لاحد
العادة رقم 5 - ابحث عن الفهم أوا
ثم ابحث عن فهم الآخرين لك-
الدى الجميع ميل طبيعى للإسراع لمحاولة نصح الفير أو لإصلاح الأشياء قبل
أخذ الوقت الكاق لتشخيصها ومحاولة فهم السيب الذي يجمل الشخص الآخر
يشمر بتلك الطر ن الحيلة في البحث عن فهم الشخص الآخر أولاء
لا ملك منظم الناس أي دريب على الانصات بكفاءة؛ بالمقارنة مع السذوات
التفاعل مع الشخص الآخر أت بحاجة إلى الإنصات له لممرفة ما استقر عليه
يرغبوا في قبول أي نصيحة تقدمها لهم وهذا لا يمتعد على الأسلوب الذي
تكوين رصيد عاطفي قويء
ولا يتصت معظم التاس بقصد الفهم - وإنما يتصتون بهدف الردء وهم إما
متحدثين أو على أهبة الاستعداد للحديث. وهم يرون الآخرين من خلال متظار
أسلوب حياتهم الشخصية الإنصات بتماطف شديد هو مفتاح فهم الآخرين و
محاولة فهم كل ما يوصله الشخص الآخر (مثل الإشارات غير المنطوقة). وأنت
وجهة نظر الشخص الآخر, ولا تقوم بعرض قصة حياتك من خلال كلامهم.
مع الأمور كما يجب لأنه في تكك الحالة لا يوجد حافز يدضهم بل يحصلين علي
فإنه لن يبحث بعد ذلك عن الطعام. وبصورة مشابهة جب ألا تتحرك لإشياع
حاجة الشخص بحل المشكلة قبل إرضاء حاجتهم للشمور بأنهم يفهموتك»
أن تشخص المشكلة قبل أن تصف الحل. وهذا في الواقع يحتاج إلى قدز كبير
من الطمأينة و الثقة بالنفس من جانبك, كونك ستكون أيضاً مسقداً بصورة
لكي تلقى تأثير ذلك الشخص.
وهذا الأمر في الحقيقة هو ما يميز المحترفي:
للستريف بويع القتجلتاما ‏ وجال البيع امخترف هو
والمشاكل, وعلي سبيل المثال
الأمر على الوجه الصحيح. ويتضمن بعد ذلك القواتين والوقائع قبل أن يعد
القضية؛ و يمل المهندس الجيد على فهم القوى والمؤثرات المحيطة بالتصميم
قبل أن يرسم مخطط الجسرء والفهم هو مفتاح التقدير الجيد للأمور أما إذا
أطلفنا تقديراتنا أول فإئنا لن نتمكن من تحقيق الفهم التام أبداً.
عندما يعاني الناس من مشكلة وتقوم أنت بالإنصات التام وفهم مشكلتهم.
الإنصات مع إظهار التماطف إلى الوقت. ولكنه على أية حال ليس بنفس مقدار
الآخرين دون إنصاء
وعندما يتم فهمك للأمور: يصبح الهدف لديك إقناع الآخرين بزقيتك وتهمك»

لخاص بك. وهو يتطيق على المصادر التي قهمك وتنهض بك»
ويستمد الناس القوة الروحية بطرق كثيرة؛ فبدلاً من التركيز على الكيفية
باستمرار على امتداد حياتك.
وقد يساعد الالدماج في روافع الأدب أو الموديقى على تجديد اليعد الروحي
لدى بعض الناس. وكذلك الحال بالنسبة للتواصل مع الطبيعة؛ ولكل إنسان
حاجاته التي تختلف عن غيرة. الروحية من بر تغاف من
الآخرين. وهذا الأمر ينتمي لنشاطات المريع رقم 2(ابدأ وفي ذهنك تصور
- فتحن في المادة نحتاج إلى توفير الوقت للتجديد الروحي على فترات
منتظمة, والفكرة هي أن تجمل الوقت في مركز القيادة بالنسبة لحياا
ومندعا انتعرض للضغط من: الاق العام اللجمله إن تستطيع أن
نستخلص القوة من التجديد الروحي لكي نواجه التحديات المائة.
يمكن أن يكين بيان المهمة الشخصية شديد الأهمية للتجديد الروحي؛
تحقق انتصاراتنا الشخصية قبل أن نتجه الأنظار نحو أفمالقاء
الفكرية ونظم الدراسة الحديئة واستكشاف الوضوعات الجديدة والتفكير
التحليلي والكتابة المبرة. ويستبدل الكثير من الناس قاعات الدراسة
بالتلفاز ليكين أساس ارتكاز تفكيرهم بعد التشتث أثنام مرحلة المدرسة
أساس تكوين الانضباط الذاتي لتجاهل التلفاز والبدء ببرامج دراسية جاء
ذو حدين يمكن الاستفادة به أو جلب الضررءكما أنه مخصص لمختاف