قوله تعالى : ( مك[ ] يوم الدبنر) :
رأ بكس اللام من غير ألف » وهو من عبر ملكه ؛ يقال: ملك بن الك بالغم +
الاستقبال لا يتسرّفٌ بالإنافة ؟ فعلى هذا يكون جَُء على البدل لاعلى الصفة ؛ لأن المعرفة
لا ترصف بالشكرة .
وفى اكلام دف مفعولي » تقديره مالك أَمْر
وبالإضافه إلى « يوم » خرج عن الفارفية ؛ لأنه لا يص فيه تقدير فى لأنها تفصل بين
ويقرأ مالك بالنصب على أن يكونٌ بإخبار أغنى 4 أو حلا »
وأجار قوم أن يكونٌ ثداء .
ويقرأ رقع على إغبار هُو + أو يكون خبرا للرحن الرحيم على قرا
ويقرأ ملي يوم الدين رَفْماً ونصبا وجرًا +
م_الدين » أو مالك يوم الدين الأمر +
ة الهمزة وتشديد الياء
الهمزة . والأشبه أن يكون لئة مسموعة +
)١( فى كلمة مالك الجر والنصب والرفم + وقال مي فى اليار 1-١ ) بعد أن ذكر مالك +
وملك : والقراءتان صحيحتان حستتان غير أن القراءة غير أاف أقوى فى نفسى +
وقرى” بكسر الهمزة وتخفيف الياء . والوه فيه أنه حذف إحدى الياءين لاستثقال
التمكرر فرت اللا وندجء ذلك فى الشعر 4 قال الفرزدق!"؟ :
وقالوا فى أما : أ بآ ؛ فقلبوا ال يا هكراهية التضعيف +
وعند الخليل هى اسم مضمر أ
والفاعل » ولطولها بكثرة حروتها +
اختلاف الحكام والمخاطب والفائب ؛ فيقال : إياىّ وإياك وإياءُ +
وقال قوم : اللكاف اسم » وإيا ماله » وهو حرف ؛ وموضع إلك نصب يت
قيل : عاد الدرب الرجوع من الغيبة إلى امطاب » ومن الخطاب إلى النيبة ٠ وسيم
الجهور على تح النون . وترى" بكسرها وهى لنة ؟ وأصأه لَْكَنُون ؛ تقل مِنّ
ما قبلا .
قال تعالى :( اهدنا): لفغله أمر» والأمر مبنى علىالكون عند البصريين ؛ ومعرب عند
بونصر : هو نصر بن سيار
() والبيان ١ 4+
هو علامة الحم .
فن ترايت بالسين جاء به على الأصل » ومن
ربت منها ؛ فنكات مقاربتّها لها محوّزةٌ ًا إليها لتجانس الطاء ى الإطباق +
ومن م الصاد زايا قصد أن يجملها بين الجَهْر والإطياق*؟ +
يمنى فعيل ؛ أى السراط القويم
ويجوذ أن يكونَ بمنى القائم ؛ أى الثابت +
وكلاما ببرنة .
)١( ف اليان : الأمر مبنى عند البصريين؛ معرب مجزوم عند الكوفيين » وأصله : اهديناء فحذفت
(») سورة الأام ؛ آية 61 (*) سورة الأعراف » آية 13
(ه) وى الكدف (ه2) : والاختيار القراءة بالصاد اتباعا اخط الصحن ؛ ولإجاع القراء عليه >
وما ذكرنا من مشابهة الصاد بالطاء فى الإطباق » وبعد السين من الطاء فى الحمس والتسفل الملذين فيها >
(7) سبق صفحة ا
أء بالصاد قاب السينَ مادا لجان
لا ترصف بها العرفة .
معرفتان » ولا لام فييما » فد أن تعرفهما بالصلة -
يتمع ساكنان +
وفى الذى خمس لنات :
إحداها لَى - بلام مفتوحة من غير لام التعريف » وقد قرى” به شاذًا +
انية الذى بسكون الياء +
والثالثة بحذفها وإبقاء-كسرة الذال +
سفة للذين .
معربا » ويكون والرضم بالواو والنون وى الجر والنصب بالياء والنون +وليس كذاك ؟ بل هو مب على
صورة واحدة و
فة وغير لا يرف بالإضافة » فلا يصح أن يكون صفة له ؟
لجواب النانى أن الذين قريب من الشكرة ؟ لأنه 1 بقصد به قد قوم بأعياء
وغير الغضوب قريبة من العرفة بالتخصيص الحاميل لما بالإشافة ؛ كل واحد 5
ويقرأ غير بالنصب ؛ ويه “لاثة أوجه :
ينتصب على الخال من الذين » ويعمل فيها معنى الإث
يتب على الاستثناء من الذين أو من الهاء وا!
والوجه الثانى أن
والغذوب : مفعول » من عضب عليه ؛ وهو لازم » والقائم مقام الفاعل « عليهم » +
والتقدير: غير الفريق الغضوب » ولا ضير فى الغضوب لقيام_الجار والحرور متام الفاعل +
ا + فيقال الفريق الغضوبين عابهم لأنَّ اسم الفاعل والفدول إذا عَم فيا هده
السلامة .
( ولا الشَالِنَ ) : « لا » زائدة عند البصريين للتوكيد » وعند اللكوفيين هى يمنى
وأجاب اليصريون عن هذا بأن « لا » دخات للممى ؛ فتخطاها العام » كا يتخطى
الألف ولام -
حول
والجهور عل تَرْكٍ الهمز فى الضالين ؛ وقرأ أيوب السختيانا
فى المر رب كل ألف وقع بعدها حرف مشلاّد نحو مشا وداية شال
فصل
كسرة ؟ ف وكسرت النون على الأصل اوقعت الياء بين كسرتين +
وقيل ( مين ) : اسم من أسماء الله تمالى ؟ وتقدبره : يا آمين ؟ وهذا خطأ لوجهين :
أحدها أن أساء الله لا تمرف إلا تلقيا ؛ ول برذ بذلك مع ٠
وفيه لفتان : القصر » وهو الأصل . والد» وليس من الأبنية العربية ؟ بل هو من
الأبنية الأحجمية #كهابيل » وقابيل . والرّجْه فيه أن يكون أشبع فتحة الحمزة » قشأت
وإنما أفردناه للمكرره فى القرآن :
الأصل فى هذه الماء الغم لأنها تضم يعد الفتحة والضمة والكون » تحو: إن وله »
من أهلالبصرة مات سئة١ 2ء له ترجمة
اهاء وارج في
» » وشذرات الذهب
(») قال ابن الأنبارى ( 1٠ - ١ ) : وأما آمين فدعاء » وليس من القرآن +
فالى مع الضم : إسكان اليم » وضمها من غير إشباع » وضمها مع واد دوكر اليم
من غير يا ؛ وكسرها مع الياء +
والأصْلُ فى ميم الجم أن يكون بعدها واو »كا قر اب نكثير"' » فليم لمجاوزة الواحد +
والألف دليل التثنية بحو : عليهما ؛ والواو للجمع نير الألف ؛ وبدل على دلك أن علامة
حَرين » إلا أنهم حذقوا الوا تخنينا ؛ و الواح لايم فيه؛ والتثنية
ياه لسكونها وانكسار ما قيلها +
البدلة منها
وا “كبر ادام اعتبر المففاء فا كسس الماء وإتباعهابياء سأكنة فجائز على سَعْفيء
الهاء خَفِيَة » والح قريب من
وأما : فيه » وبنيه » ففيه الكسر بن غير إشباع » وبالإشياع » وفيه الغم من غير
ل أسلها الغم » وإنا
إشباع » وبالإشياع ٠
ضلى الأصل » ومن أشبع أداد تبيين الهاء حفائها ٠
مهل د
منيميم
قل تمالى : ألم ()) +
قوله تعالى : ( الم ):
وف موضع 3 آم » ثلاثة أوجه :
أحدها_ الى على القسم » وحرف القسم خذوف» وبقى عه بعد الحذف ؛ لأنه راد »
والثانى موضعها نصب ؛ وفيه وجهان: أحدها هو على تقدير حذف القسم؛ك تقول :
لل لمان » والناسب أفمل" محذوف تقدره : التزمت الله ؛ أى الميزبه . والثانى هى مفعول
والوجه الثاك موضمها زر
قال تمالى : ذلك الكتاب لا رب
قوله عزّ وجل ( ذَلكَ ) : ذا ا إشارة » وال
)١( ف البيان ١ 43: وقد تعرب إذا أخبر بها أو عنها ؛أو تساف بعضها على بعضء فالإخبار بها
أن تقول : هذه ألف؛ والإخبار عنها أن تقول : الألف حسئة + (؟) وهو رأى الفراء -