١ الدرر اثتلأئنة بنقض الإمام الحلامة.
فق قاذ قا ليس ؛ أما بعد :
فإنّ أصدق الحديث كتاب اللّه ؛ وخيرٌ الهدي هدي
فإ إجماع عُلماء أهل ١
وأستاذيّة شيخنا الوالِدٍ العلآمة امحدّث أبي عبد الرحمن محمد ناصر
الذين الألباني » المتوفى سنة (470 ١ه) - تغمّده الله برحمته .
بكر بن عبد الله أبو زيد ''"_عافاه الله وسدّده. في مَعْرض رََه
)١( وفي رسال «بيني وبين فضيلة الشيخ بكر (ابو) زيد» تاريخ
يسّر الله إتمامها _ (ونهايتها) _ على خير
الألباني (ثرية) مُولْكتهِ الرجنة
ل وأمًا كلام علمائنا الكبراء كابن باز » وابن عثيمين »
وغيرهما من العلماء الراميخين - : فهي أكثر من أن تُحصى ء
« الامتحان بمُوافقة أهل الس
بل قد وقع مشلٌ هذا الامتحان -والابتلام فيمن دون
هؤلاء الكبراء :
كما قال الإمام عبد الرحمن بن مهدي : «إذا رايت
(1) انظر كتائِيَ «مسائل علميّة» (ص 98-78 » و«التعريف والتنبشة»
8 الدرر اتتلألنة بنقض الإمام العلامة.
وفي لفظ طرق بلحب شتاو 30
وقال امد بن عبد الله بن يونس : «اْتّحِنْ اهل الموحيل
ُعافى بن عجمران ؛ فإن أحبوه : فهم أهل سن » وإن أبغضوه :
فهم أهل بدعة ...!".
وإذْ قد استقرٌ في أحوال نيا الاجتماع ؛ وشؤون النّفوس
117/17 «الجرح والتعديل» )١(
.)17/1( «شرح أصول اعتقاد أهل اسه )١(
كما سمعها منه أخونا الفاضل الدكتور عبد السلام بن برجس آل )©(
عبد الكريم ؛ ونقلها عنه أخونا الفاضل الدكتور عاصم بن عبد الله القريوتي في
رسالته «شذرات من ترجمة الشيخ الألباني» (ص7١) -حفظهما الله
الألباني (رية) مُوائَته الرجلة 5
فهذا الْغُصْرٌ -بيقين عَصِرٌ ألمتنا الكبار : ابن بازء
والألباني » وابن عُثيمين _رحمهم الله أجمعين ؛ ومّن سار على
من الواجبات الثقال الملقَاةٍ على
وكم صيينت' _بإمامتهم وأمانتهم. مِن دماء وأعراض وأموال !
مرج وفضلة مامول...
1 الدرر اثتلأثنة بنقض الإمام العامة
مهضوم ؛ ونهجّهُ مهدوم !
«ا أساليب مكشوفة +
أو ديانة » أو مسْلَكٍ !!
كمثل ما صنع (عصام البرقاوي - أبو محمد المقدسي)؛ صاحب
الأنباني (ذرية مُواْكْته الرجئة 7"
ولا ينفع الطاعن بعقيدة الألباني » وإمامته» المشكّك بمنهجهِ
وطريقتة : تصَنْعْ حب ؛ والتعلق به ؛ والالتصاقئٌ باسمهٍ "' !!
#ا انقلابً , وانتكاس +
فكيف يكون الحالُ_إذا. إذا انتكس (الفكر) ؛ وارتكس
-الأتباع الرعاع على علماء الأَمّةِ في سائر البقاع ...
بعلمابنا الأكابر المشاهير ...
فلم يسلم من إقذاع سب
في كُفر الدولة السعودية» . وفي (ص/17١)_منه عه بسماحة الشيخ ابن
عنيمين » ووصنفه لم مع علماء آخرين ب (علماء الحكومات) !1
: عُلماء الشام . وعُلماء الحرمين ..
١" الدرر ائتلأئنة بنقض الإمام العلامة.
العقل» وانعكس القلم ؛ فصار العام السُنّيٌ مُلْحَقاً بأهل البدع
الضّالين ؟!
ا سيّد قطب , والتوحيد ؛
قال (د . قر الحوالي) _غفر الله له في «شرح الطْحَاوبّة»
/١18( 7 الوجه الأوّل) بتاريخ 41/1١/1170 ١ه) : (سيّد
قطب _رحه الله : ما كتب أحدٌ أكثر ما كتب في هذا العصر في
حقيقة لا إله إلا الله ... انظر مثات الصفحات من «الظلال»
وس غفر الله لم هذا التصوّرٌ الباطل في أذهان
مواضع كثيرةٍ”'" من رسالته الدكتوراتيّة «ظاهرة الإرجاء في
عددٌ من ذوي [الأفكار امتناقضة - من تحريري ؛ وسروري » وتكفيريّ + <
الأنباني (ذرية) مُولكته الرجنة ,
مرّة واحدة (1/ 4-47 1!!)٠١
قبل البسملة ! أو الحمدلة ! فضلاً
الأول ١! نا من كلام سيد قطب_هذا ١!
عن (خطبة الحاجة)_النبوية- ؛ أو أي شيء آخرٌ من كلام الله ؛ ورسوله فل .
ب | من العنوان ؛ شعارٌ توج ؛ وميمّة منهج !!!
)١( وكلمة (الفكر) «خطرٌ عظيمٌ ادخله علينا أعداء الإسلام من حيث
»كما قال فضيلة أستاذنا الشيخ محمد بن صالح العُثيمين _رحمه الل
في كناب دفتاوى أركان الإسلام» (رقم : 119 ... فاقرأ » واعجّب !
وفي مُحاضرة «الفكر والِلم»_لمعالي الأخ العاليم المفضال , الشيخ المكرّم
صالح بن عبد العزيز آل الشيخ _ما ينف السمع ؛ وبنير الدرب ؛ فلتراجع
6 الدرر الثتلائنة بنقش الإمام الحلامة.
وهو _في كل هذا يكيل له أصناف المدح والثناء ؛ بصورة
مُباشرةٍ _طوراً- » وبطرائق غير مباثيرة _أطوارا.!
بل إن أدخلّه (47/1) فيمن ساروا على (منهج أهل
وذلك منه _هداه الله لمزيد من الإقناع به » والتأثير
الوهاب » واصفاً
فاين الكاتب المنشئ المتحرف. الأديب : مين العالم