النوعين نوع مناسبةكياهنا فان ينما بلهاوناجدها نوع مناسبة لأن كلامهيد التأليف
الخالص فهو الاتقال من كلام الى آخر لامناسبة يينهما ك فى قوله :
كل يوم تبدى صروف امبالى . خلقا من أي سعيد غريا 1
فهو الانتقال من كلام الى آخرمع المناسبة الظاهرة كا فى قوله + ١
أمطلم النمس نبت أن تؤم بنا. فقلت كلا ولكن مطلم الجود
فبينمطلم الشمس ومطلم الجود مناسبة ظاهوة فيسمى الانتقال ذلك التخلصلنحض. والحاصل أن
أقام الاتقالكاثة اقتضاب محض ونخلص محض واقتشاب مشوب بتخلص و بقيتأبحاث فى هلذم
الكلمة مشهورة لانطيل بذكرعا (قوله فيقول) الفاء واقمة فى جواب أما ١|
يقول العبد الفقبر الى |
ٍ ط فى تسميته التفانا أن يتقدم ماذكر ولابد للالتفات من
|| شكتة ونكتنه هنا التوصل الى ودف نفهبالافتقار أرمة ربه على وج ةكونه عمد
الفرضى انا حالكونى فقبرامثلا كان فضلة (قوله انق ) أ هكثبر الافتقار ان جعل.
الجامم الأزهر قد سألى صفةمشبهة وهومأخوذ من آولهتعلى بها الناس أت الفقراءالرالة وقول لرجة ربه أىاحسانه فهى
صفةفع ل بخلاف مالوفسرت بإرادة الاحسان فانها صفةذات لكنا اناس هنا الأولوقد تقد م الكلام
ولايمنى مافى هذين الوصفين من التلميح لقولهتعالى واذا الكهعبادى عنى فى قر ب
هداع اذا دعان (قوله عبد ات بدل أوعطف يان وهو اسم المؤلف وقول الشتشورى ضبطه بر
البولاق بكسرالشين الأولى وفح الثانية وهونسبة لشنشور بلدة بالمنوفية وقوله الشافى أى التعبد ||
| علىمذهب الامامالشافى رضى الله تعالىعنه فهو نسبة للشافى والقاعدة أنهاذاحرى المفسوب اليه ياه
| الس ب تحذف و بت بأخرى كافال ابنمالك * ومثله بماحواءاحذف * وقولهالفونى (
لعلمه بها وسيأنى ال كلام على ذلك #ندقول المصنف عنمذهب الامام ز يد الفرضى (قوله الخطيب) |
أى بالجامع الأزهر ولدسئة جس أومت وثلاثين وتسعمائة ونوفى سئة تسع وتسعين وتسعمائة ودفن ||
| فى اجاور بنبالصحراء رحهائطة تعاليرجة واسعة (قوله قد سأى الخ) هذه الجلة فى محل نسب مقول |
القول وقدللنحقيق وسأل بنى طلب وقوله ولدى عبدالوهابسمان شابافشاً فىعبادة التعالى مواظا |
عل الاشتفال بالممالشر يف وتوف وله من العمر تحوست وعشربن سنة (قوله وفقه الله) هذه جل
معترضة بين مفع وى سأل قصد بها انشاءالدماء لوده بالتوفيق وهوخلق قدرة الطاعة فىالعبد ولاحاجة
أجيب دعوة
احتيج لزيادة ماذكر لبخحرج الكافر قاله لوس عوفق مم سلاءة آلانه فان ع مكان توفيقا عام أى
واحدة ولذلك يقواون التوفيق مزيز (قوإه الصواب) أى لاص الموافق للواق عكأنه ارتسكب التجر يد |
| حتوراحتاج لقوله للصواب فأراد من النو فق خلق القدرة فق فسكلانه قال خلنى فيه قدرة الصواب أى ||
لموافقة الوافم أوأنه رأى أنالمقام يقتضىالاطناب (قوله أنأشرح) فى تأويل مصدرمفعولثان لسأل |
وتفسيرالضمير وغيرذلك وقوله النظلومة صفة لموصوف محذوفأىالمقدمة المنظومة منالنظم وهولفة
الجم واصطلاعا الكلام الموزون اأقى قمدا غلاف مااذا كانلاقسداكايقم فالقرآنفانه لإبقصدكونه
وغيرها وق البرماوى على السبط بدلالحسين الحسن وفيه أنه عرف بان. فق الدين ام ويكنالجم وذ || لصواب أن أشرع
شرح اتن وغيره إنعلن محدينأحد اه وارس نسبة للرحبة وؤالقاموس امعان مناقرية || التظلومة الرحية أمكن
اد فالدو بنورحة بطن من حمبر و بنورحب تحركا بطن من همدان وليبعلم الله مؤلفها الفوف العلية
ول وفتح الثانى فىالجم وسكونه فالفرد وهوالمتأة || الإختمار أحسنالسالك
قل أسكنهالت الأمكنةالعاليةالزائدة ىالوعل غيرها (قواهةأجبته) ممطوف علىسأنى | العاراث :
والفاء مشعرة بالتعقيب وهوظاهرا نكانتالاجابة بالوعد وكذا ا هكات بالشروع لأنالتعقيب فكل ||"
المستغادمنأشرح (قوله سائكا) حالم نآلناءفىأجبت وقوله من الاختصار بيان لأ حسن المسالك«قدم ١
وهوتقليل اللفظ وتكثير المع ىكاذكرء شبخالاسلام وغيرء و بعضهم قالتقليل اللفظا سوا ءكثرالمعنى أو ||
عاد الشرح المفهو. مبماتقدم وعبر بالماضى لقو ةرجاله حص ولماذكر وكذا يقال فيا بعدفلاينا أن الحطبة.
سابقة على التأليف 6بقتضيه سابق اللكلام حيث عبر فيا تقدم بالفعل المضارع بقوله فيقول ولاحقه
حيث قل هذا أوانالشروع فىالقصود وقوله مل الطبيب للحبيبأى عملا كعمل الطبيب الحبوب
ففعيل الأوّلبمى اسم الفاعل والثائى عمنى مفعول والغفرض من هذا النشبيه بيان كال الاجتهاد قتحصيل
المرادالكن اعقرض هذا بقولالأطباء الملابط ب محبوبه والعاشق لايطب مه لوقه
| الشرح وجع فيه ماينفع الطلبة كايبالغ الطبيب ىصنع المعجون لحبوبه وبجمم فيه
ايب) أكاقر بت فى الشرح المذكور الصارات لأذعان الطلبة
منصوب علىلفعولية الطلقة وهوموضوع لاغادةالكمال . فانقلت قكلامه ظرفية الشوق نفسه
اللجم ل أوظرفية الأجزاء فى الكل (قوله وتعرضت فيه للخلاف بين الأنمة) أى فالجلة والافقدلا يبتعرض |
| الخلاف ف ىكثيدمنمسائل والأئمة بتحقيق الممزتين وتسهيل الثانية و بهماقرى" السب وبابدالحاإه ||
و بهاقرى"منطر بىالطيبة لامنطر بأ اطسبة والمرادبالائمة عند الاطلاق الام الاثر بعة المجتهدون
هذا الاسم والتحقيق أن أسماءالكتب من حيزعل الششع صكأسماءالعلام بناء علىأنه لا بنظرلتعددالشئ ||
بتعدد حل لأنه ند قيق فا ىلا اب العربية فأسهاءالتكتب موضوعة للا"لفاظ المخصوصة لدالة على ||
خلافييينلائمة وبينت | لتعددالشئ بتددعحةكاعله المكياء تكلم أسياء السكتب وأسهاءالعاوم من قبيل عل الجنس فأسماء |
بمالبتمعت علبهالامة الكتب وضوعة للنوع الشام ل لا ذهن الصف وغيره وأ ماءالساومك ذلك فالتفرقة بيتهمابجمل أسماء
١ حفر بقصدالماءفبعدثمام الحفرظهركئر فيقالله فائد ةوغابة ولا قال له علةولاغرض وقالبعضهم قدتنغرد |
ال كتزفائدة ولايقال له غاب لأنه لبس فى طرا ف الفمل ورده بعضهم بأنه فى طرف الفعل الذى قب وأمالذى ً
بعده ففعل جديدكأبع من شرح رسالة الوضع مع حواشبها. والشتشورية نسبة الشنشورى على الضبطين
سينه قبلالعأمية والافقدصارالتركببكنه عاما (قوله وأناأسألالتالمان) كذاق نسخة وف نخةالمنان |
الامنه تعالى ومن الر-ولوالشيخ والوالد وقوله بفضله متعلقبالمانأوالمنان علىماتقدم وبحتمل تعلقه
| اللادب أنيةالمتصوب عل التعظيم (قولدك نقع بأصله) أ ىكتفعه بأصلي فامصدر بةأىآلفىتأو يلما |
أ بمدماعصدر وأماقولالعاماء تؤول مومابعدها عدر فنيهت مح والمراد ماقانا والتبادرن المرادباصله !|
يعصمنى) معطوف على أن ينفع فقدسالالمؤاب دث النفع والعصمة وامرادبها العدمة الجائزة وهى الحا
إٍ منالذب مع جواز وقوعه لاالعصمة الواجبة وهىالحفظ منالذنب مم استحالة وقوعه فالأولى بجوز |
سؤالهادونالثانية لاختصاصها بالأنبياء والللاشكة وقوله وقارئه أى علىوجه التدر يس أوااطالعة أو ||
أ الأولى وقوله الرجيم أى الراجم الناس بالوسوسةأوالمرجوم بااشهب لان الشياطين كانوا يسترقون |
النيع منالسماء فرجوا بالشهب منعاهم من استراق السمع فرجيم فعيل بمعنى الفاعل أومتعول (قوله
كثير الرحة وهو معاوم من قوله رءوف لكن مقام الثناء مقام اطناب وقوله جواد أى كثير الجود
وهو بتخفيف الواو فى الااكثر وروى بالتشديد لكنه نادركا بع من قول الشيخ الانوشرى +
ومرسل ند معتضد باء الجواد فى صفات السلد
ا مخفف الواو رواء الأكار وشده بروى ولكن_يندر
| فعلى هذابجوز عبدالجواد بالتخفيف والتشديد وان ا تهر مام الشدد وقول كر يمأ ىكتبر الدكرم وهو
ّ مقاماطناب كلمت والمبااعة هنابمعنى الكثرة الىهى المبالغة
الكتاب من أوله ا ىآخره ولبس المرادبه المقعودبالذاتلأنأوله باب أسبابالميراث الح وقوله بعون الك
امعبود أىملبسابإعانة المكامعبود أى امتح للعبادة وتقدم الام على املك (قوله قالااؤلف الح) |
صريم فأ البسملة م نكلام المصنف وهوائذى أطنى عليه الشارحون و يدل له كن بل الجرة
كغيرها من بقية قوش مقن وكال مقامالمصنة .غانه يقتضى أنه ينتدى" بالبسملة وف المؤاؤة بحتملآن
لانكونالبسملة م نكلام الناظم فيكونابتداؤه بالجد حقيقيا اه وو بعيدوكاً!
رطان : 1
اشتمات الب ملعل جسة ألفاظ الباءوالأس م وافظ الجلالة والرحنوالرحيم وقد تكلم الشارح على الباء ||
البصر بين أومن وسم عندالكوفيين ومعناه مادل على مسمى وافظ الجلالة عل على الذات الأقدس
وقوهم الواجب الوجودالمستحتق لجيم محامد تعبين السمىلامنجلة ال مىكا هو التحقيق وهواسم ||
الله الأعظم عندالجهور والرمن الرحيم بمضى نحن لكمن الأول همسن بجلا النم والثاقىهوالنم ||
بدقائق الم والكلام على البسملة كثير وشهير (قوله أى أفتتح) اشارة لتعلق الباء تقد وأقسامه
ثمانيةلا"نداء أن يكون فعلاأو يكوناسهاوكلمنهما اماعام واماخاص وكل منها امامقدم وامام وخ فاج
ما ذكروأولاهاأنيكون فعلا شاصام ؤُخرا أما الأول فللا الأصل فىالعمل للا" فعال وأماالثاقى فلاا نكل ||
وقول الشارح أى أ فتتح مشتمل على وجهين من الثلاثة ال ذكورة كونه فعاذوكونه م ؤخرا ولبيشتمل على
يمر نسه افظ ماجعل القدمية مبدأله وأيضاتقديرهكذلك يفيدأن تكون جيم أجزاء الأ
ملاب ةلل ب م فتعود ركتهاءلبها وامماقد والشارحأولا غبرالأوا رمع امكان تقديرالاثولى مشاصكلةفوله
- التحفة اغيرية
من الشيطان الرجيم فانه
ردوفترجيم جواد كريم
وهذا أوان الشروع ف
المقصود بمون الله الك
المعبود +
| قال المؤلف رحه الله
(سم الله الرجنارسم)
أى أفتتح وأولى مله
أؤلف (أول
مانستفتع) أى لفح
فى نتسدى رالقالا)
بالف الاطلاق أى القول
وهو اللفظ الموضوع لعنى
خلا ان أطلقة على
رجهما الله تعالى ويطلق
والقول والقال والقالة
بانسب على أنه طرف لحضوف يعاق به قولب ذكر والتقدير تنطق يف أواء استفتاحنابذكرالج والظاعر أن
هذا اخبارسن الصنبأنه يدك الجد بعد واليهبشبرقول الشارح فيايأتى نمحقق ماوعليه» بحتما أن
المصنف قصديذاك انثاءجدلانه اعتراف بأنالجد رتبته التقديم وهذا ايتضمن الثناء أفادهالمحقق الأسجر
أكداستغاحنافهاءصدرية لاموصول اسمى بل موصو ف وانما أنى بالنون أفاهة )
علىالعظمة لاظهارة تعظلم الله له -بشأء 4 الحمد تحدثابالنعمة والسيوالتاء زائدثان للنأ كيه والمبالغة
لالط بكم فى قول تعالى ب :حون على الذين كفروا أي يطلبون الفتح أى التصرعلهم ولا
|| وا تتبحت الف (قوله أى تنتتح) أشار بشلك الى أنه لبس المراد الاستفتاح الا تدعاء وهوالطلب
كا قله اللكنائى بل المرادبهالافتتاح وقوله أى نبتدى"* جرد وسيح هداهواائعين كم قله العلامة الأمير
المؤلؤة وأما قول البولاق لما كانالافتتاح بطل على الاستدعا. وليس راد وانما
أى تبتدى” منبر ظاهر لأن الذى يطلق على:لا تدعاء والطلب الاستفتاج بالسين
والناء وهذاقداندفم بالتف. الأول فى !لد رح فالحق أن التمسمالنلئق جرد الابضاح والمراد نبتدئ"
الشارح بعد (قوله بألف الاطلاق) "ى الألب التق حصل بها اطلاق الصوت
وامتدادهكما فى قوله :
وقولهالوضوع لعنىظاهر ىالفرد وكذاف امرك على الأسح من أن دلا أرب وضعيةومنيةولبأن |
دلالتهعقلية يبدلالوضم بلدلالة (قوله خلاة) أىأخالف خلافا أوأقولذلك ما لكونى مخالعارقولهعلى ||
المهمل أ ىكد. رقوله أيضاكا أطلقه حنى المستعمل (قوله كانقه) أى ثقل اطلاقهعلى المهمل
وقولهالجلال أى جلال الدين وا-مه عبد ال رحن ولقبهوالد هوهو غير بجلال الدبن واشنهر باب نالكتب
لماقيل اتأباء أرسل أمه ب م نكتبه فوضعتهبين السكتب والسبوطى فسبة الى ّ
قالأبوحنيفة بكدا أىبرآدواءتقدء وقوله على الرأى والاعتقاد العف فبهللاة بر (قوله جازا ) أى حال أ
كونه مجازا بالاستعارة أوجازام سلا فعلى الأول شسه الرآى والاعتفاد عمى القول وهواللفظ الموضوع "]
لعنى بجامع تر بالفائدة عاذكل واستعيراسم المشبهبه المنسه علىطر بنى الاستعارة التصر بحيةالأصلية
وتلىالثائى أطلق اسم المسب وأر يد السبب لأن الاعتقاد بتسهبعنه التلفظ بهالالمائع أوأطلؤاسم |
| اعتفاد. للتوحيد أفاد.العلامة الأمبر بإيضاح ووقم قىعبارة بعضهم لتم الملاقاسم |
وقول مصادر خير عنها قال الأستاذ الحفى الأول قيامى قال ا الغلاسة :
فصل قياس مسدر المعدى . من ذى ثلانة كرذردا
مفعل وص مفعل منالثلانى مطرد مقي لكضرب ومقتل ومذهب فقالى قياسى وبقالة تأنيئه (قوله
لقال يقول) الأيٌلماض وااو مشارع كلاح (قولورأصل قلاح) وأصل يقول يقو لكنصرتقات
فى معني لجل كقات قصيدة أوالمفرد الى قصدبه لفغله كقات ز يدا أى هذا املفظ وضمت القاف فى
م رتقبين الحركة ولريًمنامنهافأ جار اعرف ب تحيل فيه الخركةوهوا اف قات اليهليأمنامن الخركة
الرفع لاانه نانب فاعلى ليقال وبجاب بأنه جار على ذهب الااخفشر المجوز نيابة الجاو والمجرور مئاب
الفاعلى مم وجود الفعول فيكون التائر عن الفاعل قوله لمافشا على عد قوله 4
1 بأظلى منالبيع مثلذابتداءكاجعوا ا الميدعىأعباد مع أزالقياس أهواد لأنه باوى فأنه من عاد يود
الحواشى اقول بكسرالميم يعالق على اللسان ا الصاح فاستفادة ال ب
الأحسن جل قوله مبتداو يذ كوجد قوله وخره
لقاليقول وأصل قال قول
من القول ظة وقألا رقيلا
ويقال أفولتى مالم أقل
كثر القول وقول (بذكر
واضافة ذ كرالحسد من اضافة انعام للخاص ولك أن تحمل ال كر على المع ااصدرى فافهم والجدعلى.
اقول أيضالعه مؤخرمنتقديم أ معبودنا أيضا أىوانه كايطلق على المالك ومابعدء يطلق على المعبود ا«
| والأولى حذفهاكا 48 المحقق الأمبر (قوله تالا) أى تنزه و برسم هنا بالالف لمناسبة امقالا خط كاهو |
| العما وقول عمابقوله الجاحدونأى من الكفر وانكار صفانه فالمراد بالجاحدين مايشمل السكافرين
وأهلالبدع وقوله علا كبيرا أىتنزبها هلها بحيثلايشوبه شئ من ضلاهم ولاشبههم وأخذالشارح
ذاك من معىالتفاعل الذى يفهم من تعالى (قوله ثم حقق ماوعد يه) أى أثينه فى الخارج فأنه يقال
أى نالكنا ويد حقق الشئ أثبته فى الحاررج واو قال الشارح ثم وفى بها وعدبه لكان أوضح والوعد عند الاطلاق
ناوص بيناومبودنا يستعمل فى الخبر وأما الشر فيستعمل فيه الايعاد قل الشاعر :
كما | م الجد الموعود بالاستفتاح به فالجدالح وأ فىالجد اما للاستغراق عليه
بي 2 0 || الاستحقاق أوألك فهىتسعة منضرب ثلاثة فثلاثة
له ل أي | جعلالعهود الجد القدم فقط لأنالقدم لاينصف السااكية فان جل العهود مد من يعتد مده قديها ||
للوصف بالميل ثبت (ن) | بي ن رادم ولوحت اليئة الاجاعية سح جمل الام للك حينئذ (قوله أ الوص الخح) هذا تفنير ||
إ لموضوم القضية من حيثهو بقطع النظر عند المصنف نفسه وهذا التفنبر شامل الحمد القديم ||
© | بخلاف تفير بضهملقوله أىالثناء باللسانالح وقوه بالجيلاشارة الحمودبه ولا فرق فيه بين أنيكون ||
فيشرط فيه أنيكون اختباريا حقيقة وهوظاهر أوحكما كذات الله |
1 “"فعال اختباربة وغبرصفات التأثيكالسمع والبصرملازم للفشا قال الزمخشرى الجدوالمدح
. أ و إماعلىرأى الخشرى والاظهرانه إشارة الحمودبه وقدعاءتأنه لا يقيد الا ختبارى (قوله *بت)
إشارة لمتعلنى الجار والمجرور وقدره من مادة الثبوت ليشمل الاحتمالات الثلائة الثى هى الاختصاص ||
والممك والاستحقاق (قوله وكل من صفاته تعا ىجيا
أ أوهدل وكلا ماحسن واذلكه وجب الرضابالقضاء مطلقا واماتتصف بالحسنتارة والقبح تارة منحيث
|| كبالعبد وأمامن حيتصدورها عن المولى فالكل حسن وما أحسن قولسيدى جدوفارضىالله عنه
وحيث الكل" عنى لا قيح وقبح القبح من حبى جيل
سليبباهكذا لج وقبلى بتلاقيان تلاق دالين قاوبتين ظهركل دنهم فى ظهر الأخرى شكذا جد |
(قوله واطلاقه) أى المي وقوله على عم البسيرةكان الأوى أن يقول علىجهل البصعية ويستى
عن ال التى بعد ذلك والبسيرة عين فى الذلب وقبل قو تدرك بها العقولات وقوله وهو الجهل أى
عحىالبسيرة هوالجهل وقولماطلاق جازى أىبالاستعارةالتص ري وتقربرها أن يقال به الول ب ||
| العمى بحام التحير وعدم الاهتداء للقدود يدي بكلمنهما واستغير لفط المذيه به وهوالدسى الشيه
| على طريق الاستعارة الصرحة (قهله والعمى الشاره وى القلب)كان الاثولى تأخير ذلك عن قوله
الجمل بالعنى الح لأنه فىالحقيقة توجيه للاطلاق المجازى فقد وسط هذا بين المجازوما رتاسيه
| ثم أقى بها يقابل المتوسط حيث قال وأماعىالرصر الح فانه «قابل لقوله والعمى الضارهو عمى انقب
أ جمعامته بماسبق وقوله لان الماهزال لايحنى أن الجاهل اسم أن وجاتيشبه الائممى خيرها وقوله ||
عرفت أنه مقابل اقوله والعبى الضار هو عمى القالب وقال ابن عباس لما عمى فى لتر ههره :
ا أرى بقلي دثياى وآخرق والقلب يدرك مالاييرك البصر
| (قوله قال الله سبحائه وتعالى الحخ) استدلال على ماادعاء من أ الضارانماه وعمىالقلب وأماعمى للبصر
| لاناتكتوم ماديا أعمى أفا كون فىالآخرة اعمى فنزات (قول انها لاتسىالا"بسار ) أعيظن
البصرالظاهرلا يضر رأنفقد بص رالقاء. هوالضار وقنادة تابى جليل ثقة يقالوادا كه وقد انغةواعلى
١ أننا حفظ أ حاب حس الصرى فقول البصرالظاهر ) أى الدىهو تصوالعين وقوله بلغة أىشئ غليل
لبه الاثسان مابربد من إدراك الاشحاص والالوان وف المخقةارالبلغة مايتلغ به من العيش أكديكتقبه
وقول و نفعة عطضتتسير وقوله و بص رالقلب هوالنافع أى فالدين مهو نافع نف اكافلا وقوله انه أى
حين أشكل الائم رلا" نكل من الجد و الصلاة متعلقان باللسان رهولا بكورموردا
ٍ أن المنى على هذاوحين د الى الح وأجيب بأ المرلدبقوله
و تعتم ل أن التقدير لان الصلاة مطلوبة لقوله ته الى الح وعلى الأ"ول فاللام للتعدية لاللتعليل وعلى الثاثق
| واطلاقه على عمى البصيرة
وهو الجهل اطلاق مجازى
والعمى الفار هو #ى
القاب وسنىالجهلبالسى
لأوالجاهل لكو متحيا
البصر طايس بشارق دين
قل الله سبحاته وتعالى
فانها لا تعبى الابصار
ودكن تعبىالتلوب اى
فى الصدور ونال قتادة
رجه الله تمالى البصر
الظاهر بلغة وو نلعةو بصر
القلب هو البمير نافع
ولا جد الله تعالى على
على نبيه جد صل الله
السلام انه يس تعم لني العام فلول ري ركداتوهم أنهي ل علىالن ىكسلام العامة فالعنى وسادوا علو
لاجعلا دماء الرسول بيت كدعاء بعشكريضا (قوه ولةولهسلى الله علبه وسل) عطف على قوله لقوله |
تعالى وقوله من صلى على ىكتاب أىء نكتب الصلاة على" وتلفظ بها فكتاب فهذانلاواب المتدوس ||
لايكون إلالمن جم بين الكتابة والتلفظ وانكان المةتصر على أحدهما بحص له أجز والمادر أنالمراد أ
الكتاب الأول بىالمصدر والكتاب الثانى بمعنى المكتوب فيكون فيه شبه استخدام والمعنى من صلى. إ
على" بفسالكتاية اسموالح وبكون حيتذعلى خلاف القاعدةلأنها أغلبية وقوله لإتزلاللاشكةتستغفر
ل أى بصيغة الاستغفار أومابرجع إليها الحديث ان الملاشكة ت لى على أحدكم مادام فىمصلاء تقول اللهم ا
من صلى" على فىكتاب | محص راسم ال * نكتاب فه ل ينقطع تراب المصلى أولا وه ل بحرم على الماح أولا والذى قررهبمض ,|
4 مادام اسسمى فى نقه | حيئذ اقطعنواب الصلى فيعامل بنقيض قصده ثمانهذا الحديث سند شعي فكاقلهابن حجر ىكتابه
هنا مببي على الغم كاهو كان أفضل الحلى على الاطلاق عن رتبة مايتعلق بإلخاا وما أحسن قول بمضهم +
مقررعند النحاة والصلاة العبد عبد واو تساي
المضافاليه ا محذوف وقوله وهوهنامينى على الضم أى وافظ بعد ى كلام المصنف ونه نكل ت ركبأ ذكر ١
ظاهر اللفظ مانا ذكره الشارح منا
ونية افظه (قة هوم رمندانسة اة) أى لاهو مقر رعندالتحا: منأنه ب
ل فالكاف بعلا مالتعليل (قوليه والصلاة) انما أخرالكلام على الصلاة عن الكلام على |