يشر أم بغير شعورا'') -هذا (المُغاير) المغمور والقُمْرِ المغرور -!!
(1) قارن بكتابي «التعريف والتنبئة» (ص 817
في الانتصار للعلامة الألباني 6 ااا لت لاا
الات !!
-لعدم تخَصّصِه؛ وضعف فقهه- ٍ
-رحمة الله عليه- في آخر صفحةٍ من ل نّ الكتاب المذكور -
الثقافة الإبسلاميّة: أنَ سيّد قطب لم يكن على معرفة بالإسلام -بأصوله وُروعه-؛ فجزاك الله خب
اقلث: هذا ما كته في مقدمة الطبعة
(ص 1) -قبل تمام سنتين-
-رحمه اللّه- في كتابه «غارة الأشرطة على أهل الجهيل والتقسطةة 0
نا علىي بن حسن عبد الحميد- بعُنوان: «فقه الواقع
0 سكوت لم يُحِدٍ :
بين الناى!! بعد أنّْ
؟! بل كيف -هو- يُيَونّها؟!
في الانتصار للعلامة الألبائي 4 ااا 4 ل
)١( أعني: كتابه (!): «حقيقة الخلاف بين السلفية الشرعيّة؛ وأدعياها في مسائل الإيمان»!
وينظر له: رسالتي «طليعة كشف الجهل المخيّم من أباطيل د. محمد أبو رحيّم».
() وفي هذا المقام: لا بُدّ (له) من (أل) التعريف -للتعريف!-؛ وإلاً: فلا تعريف!!
«حقيقته» الثانية! -؛ فها هو يتطاول على (إمام أهل الحديث والجماعة)!''
أستاذِنا العلامة المتّن؛ الأستاذ المحَدّث. الشيخ"'" أبي عبدالرحمن محمد
على معتى ما قيل :
أي ما سمعثه -بحقها- من شَيِجْنا الألباني -رحمة الله-.
» بتاريخ ؟/ جمادى الثاني/ 1417ه!!!
!: «الإسام عثمان بن سعيد الدارمي..» -في إهداثه لشيخنا -رحمه
في الانتصار للعلامة الألباني 6 ا حمست ١١ ل
وقال -رحمة الله عليه- بح «حقيقته» الأولى -في طبعتها الأولى!- ما
-وتفرح لهاء وبها!-: سوف تلفِظّك في الغدٍ القريب - إن كان عند
وأشكال. وأنماط وأحوال -بطرائقٌ مُجْترة؛ لأنوفٍ مُحْمَرَة.:
(صفحة:ب) - في مقام آخرًا- بتاريخ 980 17ه)!
ولوف يعلم المخيصون (!) ممّن قذٍ اغتزُّا
)١( رواه مسلم 1١1700 عن أبي هريرة.
في الانتصار للعلامة الألباني ١ ست ١# ل
فما لمسهٌ بين إفراط المحبٌ رَقَضْئة...
ل ٍ الأمور دمي
والذي رأيّه ين نسي -في مسألة (الإيمان والكفر)'' -هذه- التي هي
أحسن فقد استُشرف. وإِنْ أساء فقد استُقذف)...
في مسألة الإيمان والكفر -هذه-؛ منذ ويا الأول -الذي أدركله-: سئة
-هذا-: سنة (1477ه)؛ وبين التا
ونهايةٍ لن تكون -إن شاء الله- كنها