بسم الله الرّحَمْن الرحم
الإسراء (8)-
محتويات الرسالة
كلمة الشكر
المقدمة
اتمهيد : بحتوي على المباحث التالية:
ظاهرة الوحي .
©« أمين الوحي جبريل عليه السلام
4 لغة القرآن.
٠ تسجيل القرآن كتابة وحفظاً في الصدور.
الفصل الأول : القراءات قبل توحيد الرسم
القراءات في عصر الخليفتين
أي بكر وعمر رضي الله عنييا .
الفصل الثاني : القراءات بعد توحيد الرسم
١ دواعي توحيد الر.
اللجنة الي كلفت 2
* رئيس اللجئة وأسباب اختياره.
عدد الصاحف العثانية . 7
صفة الرسم في هذه المصاحف. 7
الفصل الثالث : القراءات المتوائرة
7 السند المتوائر. ١
© أركان القراءة القرانية المقبولة . 7
٠ الفرق م والرواية والطريق والوجه . م
١-احكم تعلم القراءات. 5
حكم تركيب القراءات. 5م
8م مواقف لبعض العلماء من القراءات المنواترة لام
4 موقف بعض المستشرقين من القراءات بدرجتها . 5١
١ الشفوذ بين اللغة والاصطلاح . 4
4 الاحتجاج بشواذ القراءات. 1»7
«- القراءة بالشاذ خارج الصلاة. 17
الفصل الخامس : الاختلاف اللغوي
١ في الأسماء المرفوعة. 19
في الأسماء المنصوبة. 14
+ في الأسماء المجرورة. 141
4 في الأسماء المبنية. + 797
الفصل السادس : الاختلاف الصوتي
١ الاختلاف بالأبدال أو القلب أو الإدغام.
الاختلاف بالأمالة.
الاختلاف بتقديم الصوت أو تأخيره.
الفصل السابع : الاختلاف النحري
١ في الأسماء المرفوعة في متواتر القراءات.
في الأسماء المنصوبة في متواتر القراءات.
في الأسماء المجرورة في متواتر القراءات.
الفصل الثامن : الاختلاف الصري
١ شواذ ما روي في متواتر القراءات مصدراً.
١" شواذ ما روي في متواتر القراءات مفرداً
* شواذ ما روي في متواتر القرادات مثتى
4 شواذ ما روي في متواتر القراءات جمعاً.
8 شواذ ما روي في متواتر القراءات بصيغة اسم الفاعل.
“- شواذ ما روي في متواتر القراءات بصيغة أفعل التفضيل.
الفصل التاسع : الاختلاف بالذكر والحذف
الفصل العاشر : الاختلاف بالتقديم والتأخير
ملحق التراجم :
فهرس الفهارس :
لاف
كلمة الشكر
الذي قال :
إذا لم يكن عون من الله للفتى . فأول ما يجني عليه اجتهاده
ا والأصدقاء الأحرياء بشكري على ما أسدوه لي من عون كثير؛ فنهم من
أعارني من مكتبته ما طلبت ؛ ومنهم من ساعدني على النسخ والمقابلة ؛ ومنهم من
وأول هؤلاء الأستاذ الدكتور عبد المجيد عابدين» فهو الذي شجعني على
الدراسات العليا بكلية الآداب بجامعة القاهرة (فرع الخرطوم) ثم أمدني بخيرته في
التخطيط المبدني لموضوع الرسالة الأول «القراءات الشاذة في كتاب البحرالنحيط
علمياً لرئاسة القفناء الشرعي » ثم عينت عضواً في اللجنة العليا لتقنين الشريعة
الديار. حتى ثم تسجيل موضوع الرسالة بكلية الآداب بجامعة الخرطوم بعنوان
وثاني هؤلاء الأستاذ (البروفسور) الدكتور: عان سيد أحمد البلي وزير
فكرة تسجيل موضوع الرسالة حتى رحب بذلك وحفزني على الاسراع في
تسجيل موضوع وإعداد مخططه العام. ولامثي على فتور الحمة والتعلل بالمهام
ول أر في عيوب الناس شيا كنقص القادرين على القام
فاللهم أجزهما عني خير ما تجزي به عشاق العرفة الذين يُنهضون إلا
الأعوام الثلاثة الماضية + يواليها بثاقب فكره ؛ وسديد رأيه ؛ قارة مشياً إلى
وجد فيه إيجازاً + أو بالإيجاز في موضوع رأى فيه إسهاباً..
الشكر خالصها ومن صنوف التقدير أوفاها .
وان أنسى شكر الدكثور عبد الصبور شاهين الأستاذ بكلية دار العلوم بجامعة
القاهرة . فهو الذي دلني على مخطوط « شواذ القرآن للكرماني » كا لا ب شكر
الدكتور شكري فيصل عضو المجمع اللغوي بدمشق ؛ فقد أنفق جزءاً كيراً من
وقنه في البحث عن نسخ لهذا المخطوط بمكتبات دمشق
أما الأخوان الدكتور الدرديري حسن البلي ؛ والاستاذ محمد أحمد عيسى
نسخة مصورة نخطوط الكرماني من نسخة مكتبة الجامعة الإسلامية.
كا أشكر السيد الأمين العام لمكتبة الجامعة الذي أذن لما بالتصوير.
ولن أنسى المعاونة التي لقينها من موظي المكتبة العامة بأبي ظبيء وني
مقدمتهم السيد: محمد الشياني الذي جعل أيضاً مكتبته الخاصة نحت تصري
كا 9 أنسى شكر الأستاذ قاسم الأشموني ومعاونيه بمكتبة دائرة القضاء
الشرعي بأبو ظي.
وأخيراً خاتمة شكري للدكتور عبد الكريم محمد اتدل
«جلاسجوه نسخة مصورة من كتاب «الحجةه لابن خا
+ بعد أن أشرقت على بلادنا شمس التشريع الاسلامي؛ وتحولت
التقنين من شرعة الطاغوت إلى شريعة رب العالين
أحمد البيلي
الحرطوم : الخميس (30 من ذي القعدة 1404م
(1/ أغسطس (آب) 484١م
الاختلاف بين القرادات (؟)
يسم الله الرحمن الرحم
الحمد لله على جزيل نعائه؛ والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله
وأصحابه » والتابعين والمتبعين لهم بإحسان إلى يوم الدين
لقد أ دت أن يكون موضوع رسالتي هذه أحد جوانب القرآن الكريم . إذ
هو كتاب العربية الأول؛ ومعجزة الإسلام الخالدة بأسلوبه الفريد؛ وتشريعة
وميدان المقارنة بين متواتر القراءات وشواذها ميدان قل رائدوه ؛ ومثبل ندر
اردوه وطبعي أن أقتصر منه على مقدار محدد؛ اسورة أو سورتينء جزء أو
جزثين» لتعذر اتخاذ القرآن كله ميداناً لهذا النوع من الدراسة» إذ أن الجزء
الواحد منه بحتوي على عشرات الأسماء الني رويت فيها شواذ القراءات إلى جنب
متواترها. لذا كان الاقتصار على مقدار معين منه أمرأ لا بد منه لحجم رسالة
اكم في المستدرك؛ وأقر الحافظ الذي الحكم
الدارمي في سه (9/ ١1م
( :علا جز من حديت زيل ضع اورت ١
بصحته (المستدرك ١(