كان له ذات حقيقة لا تماثل الذوات فالذوات متصفة بصفات
حقيقية لا تماثل سائر الصفات) أه .
قال حافظ المغرب أبو عمر بن عبدالبر رحمه الله تعالى
(ليس في الاعتقاد كله في صفات الله وأسمائه إلا ما جاء
عليه وسلم؛ أى أجمعت عليه الأمة, وما جاء من أخبار الآحاد
في ذلك أو نحوه يسلم له ولا يناظر فيه) أه من جامع بيان
العلم وفضله /17, وقال أيضاً: (أجمع أهل الفقه والآثار من
جميع الأمصار أن أهل الكلام أهل بدع وزيغ ولا يعدون عند
الجميع في جميع الأمصار من طبقات العلماء, وإنما العلماء
أهل الاثر والتفقه فيه. ويتفاضلون فيه بالإتقان والميز والفهم)
وها أنا ذا أشرع في بيان مواطن التحريف والزيف
واجليها ليحذر المسلم من الباطل ويسلم له اعتقاده. وأساله
عز وجل التوفيق وأن يغفر لي ويرحمني ووالدي ومشايخي
وسائر المسلمين آمين وصلى الله على نبينا محمد واله
مصطفى الهوساوي المدني
يوم الاثنين 151/17/11ه بالمدينة المنورة
ما يتعلق بالمجلد الأول
1 التاويل قَ المراجع السنية
1[ الصنة اللحريقع الحق المراجع السنيا
إثبات صفة النظر لله عز وجل | )١ شرح الطحاوية
كما يليق به» من غير تحريف | بتخريج الألباني|
بإرادة الثواب. ؟) شرح كتاب]
نة | التوحيد من
بزيادة فائدة ص (18-7): . | صحيع البخاري
للغنيمان 110/7
+ع العشية | عندية شرف | والصواب إثياتها. وانها عندية| )١ الفسرون بين
| ؟؟ ومكانة, لتنزهه ن | التاويل والإثبات
ا تعالى عن في آيات الصفات
الذين شتلوا في بسبيل الله | 1760161
أمواتاً بل أحياءً عند بهم | )شرح كتاب
ال عمران (79): | التوحيد للغتيمان
إلى: إن الذين غناء | درجم بيد
يسجْدُون» الأعراف )9١6(
ومن قوله عليه الصلاة
«...» وذكرهم الله فيمن عنده»
أخرجاه وفي البخاري مع
الفتح ١١ ص 1١8 عن ابي
هريرة رضي الله عنه. عن
التاويل
محري الحق المراجع السنية
النبي صلى الله عليه وسلم
كتب عنده قوق عرشه إن
الوجه )١ المفسرون بين
ب ٍ | التأويل والإثبات
7 قال تمالى: لأكل شيء | للا. 151
والتعبير | هالا إلا وجيّ4ة4|) شر كتاب
بالوجه عن | القصص 4 قال تعالى :| التوحيد من
في لغ .| الجلال والإكرام. الرحمن.|الفنيمان
للوجهء فوصف تعالى وجهه | 3) شرح الواسطية.
الكريم بأنه ذو الجبالال | لمحمد خليل هراس
أن المراد بالوجه الذات» | الإوا.
كما بيطل دعوى كونه زائدا | ؛) السنة لابن أبي
في الكلام: شرح كتاب | عاصم وبعه
التوحيد من صحيح البخاري| الظلال: 118 -
للغنيمان 114/01 قال تعالىز| .+
1 اس رسي
حب ويرى بعض
عمق آهل العلم آن
هذا كناية من
ولتسوباب
)١( على أحد التفسيرين.
الحق
الله(١). وقوله عليه الصلاة
وسياتي مزيد كلام عيها ص'
قال العلامة المحدث محمد
ناصر الدين الالباني في)
الصالحين طء 14-7ه عند هذا
فهو من أحاديث الصفات التي
يجب الإيمان بحقائقها اللائقة
به تعالىء دون أي تاويل أو
اتشبيه, كما هو مذهب السلف
المراجع السنية
لعبدالله بن احمد
ابن حثيل :فا
ذأ )١ شرح الواسطية
؟) كتاب الإيمان
شيع الاسلام
على العقيدا
الواسطية للسلمان
)١ شرح الغنيمان
؟) شرح الواسطية
للهراس 176 - 18.
التأويل
| (يضحك : الله
الضحك وقيل:
المراد بالضحك
تعالى منا
والرضى عنه
والثواب عليه)
الحق
رضي الله عتهم. اف
ا ليل يداه
يثبت أهل السنة والجماعة)
الضحك لله عز وجل كما
منها: «يضحك الله إلى رجلين
يقتل أحدهما الآخر كلاهما
يدخل الجنة م متفق عليه على
المعنى الذي يليق به سبماته
وإنما يحدث بمشيئته وحكمته.
وهذا من كمال رحمته وإحسائه
بالرضا أو القبول أو ان الشيء
حل عنده بمحل ما يضحك مئه
فهو نقي لما اثبته رسول الله
صلى الله عليه وسلم لريه, قلا
هراس للواسطية ١١7 قلت:
وقولهم: (الله اعلم بهذا
الضحك) هو من شر اقوال
آهل البدع والإلحاد إذ الواجب
المراجع السنية
)١ السنتقات
للشيخ مسد
)١ شرح الواسطية
لمحمد خليل هراس
يسيع
الفتاوى لشيخ
الإسلام #/فااء
؟ شرح كتاب
التوحيدمن
سيج البشايج
اللفنيمان 1١8/9
٠١8. للإفادة انظر
بة (كتاب
|موافقة صحيع
النقول بسحصيح
اللعقول صفحة
٠١7 الوجبه
ليس طنفسرة
الجزء الأول)
وكذلك انظر كتاب
التاويل
(وسعية الله
الله اعلم بها)
الحق
إقرار الأدلة الشرعية على
لزمه من الفساد ما لا يقوله إلا
أهل الإلحاد فتفويضهم للمعنى'
في حقيقته إعراض عن تدبر
وقهم وعقل الكتاب والسنةء
فهل النبي صلى الله عليه وسلم
المشكلة المتشابهة ولكن لم يبين
ومعلوم أن هذا قدح في النبي
آمره الله تعالى أن يبلغ البلاغ
المبينء ونسبة التفويض -
تفويض المعنى . إلى السلف من
الكذب عليهم.
أما تفويض الكيف أي إدراك
إذ الخلق لا يحيطون به علماء
والعجز عن الإدراك إدراك
إن قولهم هذا من شر أقوال
اهل البدع والإلحاده إذ معنى
العية معلوم وفهمه السلف
رضوان الله عليهم وبينوا أن
اللعية تتقسم إلى قسمين . وذلك
المراجع السنية
أمان (تصميع
الفاهيم في
جوانب العقيدة)
طبعتدار ابن
؟) الصفات
الإلهية في الكتاب
التأويل
السماء بل قد أحاط بكل شيء
علماء واحصى كل شيء عدداء
ومن نصوص هذا القسم قوله
وهذا القسم لخواص عباده
تعالى الذين خصهم بالتوفيق»
فتحلوا بالتقوى والإحسان
القسم قوله تعالى :إن الله
الله مع الصابرين»..
لغة. بل تمنع ذلك باعتبار
المراجع السنية
علي الجبامي
©) شرح الواسطية
للهراس 47 - 44.
التوحيدمن
|صحيع البخاري
السطر
الصفة
التأويل
الحق
على مطلق المصاحبة والمقارنة.
وهذه المقارثة أو الصاحبة أعم
من ان تكون بالذات أو بمعان
آخرء وإن السياق والقرائن
تعين نوع تلك اللصاحبة, فإذا
وصف الله نفسه بالمعية في
ذكرها فيما صح عن رسوله
عليه الصلاة والسلام فعلينا أن|
بان معيته سبحانة إنما
هي معية علم واطلاع وإحاطة
إن كانت عامة على ما تقدم من
التفصيل. وتزيد عليها معنى
الحفظ والنصر والتاييد إن
هذا المعنى يقول شيخ الإسلام
ابن رحمه الله ورضي|
بذاته في كل مكان. فهو مخالف
للكتاب والسنة وإجماع سلف
المراجع السنية
التأويل
من | هوغيرة الله لأن انتهاك
ولصريع العقول. وللادلة
متناقضة إذ لا ييجد نص
صحيع وصريح من كتاب أو
سنة يشير إشارة ولو خفية إلى
أن الله في كل مكار بل
النصوص تدل دلالة واضحة
على خلاف ذلك كما تقدم في
الصفات الإلهية لشيخنا
الفاضل محمد امان بن علي
محارمه: وليس انتهاك المحارم
المحارم هو فعل العبد؛ ووقوع
ذلك من المؤمن أعظم من وقوعه
الخلق فيها) أه من كتاب
المراجع السنية
)مجمجميع
الفتاوى 170/1
درم كاب
التوحيد 170/1 -