الحوادتٌ والبدعٌ بعد رسود الله يق وأصحابه؛!١»
البناءة العظيمم؛ بَثْرٍ كل ثق وش كل بدعقء ور أصحاب الأهواءء
و رأ باهر والتعنيف. .
وأطواراً بالتأليف والتُصنيف. .
لكنها إشارةٌ عايرةٌ؛ لبيان منهج _
وأهل الأهواء.
لاءٍ العلماء في التُعامل مع ذوي البدع
مين هلام العلماء الأعلام . الذينّ ألهوا في رد المُحْدَنَاتِ ونقض الدع
- الباطل»؛ كما في «العقود الدُريّة» رص 4؟ - )<٠ لابن عبدالهادي.
)١( «الأمر بالأنباع والنهي عن الابتداع» (ص 41) للسيوطي .
لوجهد الكريم ؛ وأنْ يدُجِرهُ لي يوم لا ينع مال ولا بَنونَ؛ إِنهُ مع مُُجِيب
وكتب
علي بن حسن بن علي بن عبدالحميد
قيمته وأهميته
ليم المُدمش لمُحْدَنات الأمور الواقعة في عصر المؤلف وبلاده.
وقد أقام المصنفُ كتابُه على النقل من الكتب والمؤلفات؛ فقهي
ا الحاج في «المدخل؛» ١( / /187).
- أبو شامة في «الباعث على إنكار البدع والحوادث» (ص 70).
*- السيوطي في «الأمر بالاتباع» (رص 18)؛ وفي «تحذير الخواضٌ من
أحاديث القصاص» (ص “317).
- ابن حجر في «تبيين العجّب فيما ورد في فضل رجّب» (ص 54)
- القاسمي في «إصلاح المساجد» (ص )7١
+ والأبيدي في «إتحاف السادة المقين» (؟ / 487) -
وغيرها كثير.
بل إن كتابّه كان يُذكَرُ في الأثبات والمشيخات الحديثية» وروي أهل
العلم لطلأبهم؛ كما في «صلة الخَلّف بموصول التُلف» (ص )31١
على المؤلف رحمه الله
)١( من غير استقصاء للمواضع ال
(1) من «مجلة البيان» (عدد ١ / ص 67)
نقد الطبعة الأولى
الدولة للتربية القومية بتحقيق : محمد الطالبي
التحريف الواقع في المتن. مع أنه يذكرٌ في الحاشية الصوابٌ من السخةٍ
ومن عجب عَزوْهُ في كثير من المسائل لكتابات المستشرقين ودراساتهم؛
الأوّل: في «مجلّة معهد تَتْريد (1451 / ١ / ص 47-88
الثاني : في «مجلّة معهد المخطوطا
)١( «فخائر التراث العربي» (ص *55)
- 188) للأستاذ صلاح الدين المُنَجْد.
وقد كان كلا ال
الابتداع وشدَةٌ ضرره على الشريعة السٌمْحَةٍ؛ كما بُِهُعُلماءٌ الإسلام ؛ مثل
الإمام. الشاطبيٌّ في «الاعتصام 6 وشيخ الإسلام. ابن
8 عام الإسكندرية ً
لازم القاضي أب الوليد الباجيٌ بسر
(1) وهي بتمامها من (سير أعلام النبلاء» (18 / +44 -443) للإمام الذهبي
(©) وذلك سنة ثلاث
(©) ضبطها ابن خلّكَان بالحروف (© / 896). ثم قال : «وهي لفظةٌ فرنجيّة. سألت بعض
ل «الدعاء المأثوره رص 4)؛ وضبط بعضّهم الراء بالضُمٌ
حج. ودخل العراق.
رسمع ١س 1 يّ التستزي ,
وسمعٌ بالبصرة «سنن أبي داود» مِن أبي علي التستري
تف أيضاً عند أبي بكر الشّاشِيٌ!'»
والزُهد. والإقبال على ما
+ ووصفة بالعلم , والفضل ٠»
وال إيراهيمُ بِنّ مهدي
)١( انظر ترجمته في مقدمة دفوائدهه» برقم (9) من «سلسلة أ
(©) أي : صاروا نجباء من جزاء تلمذتهم عليه؛ ووقع في «السير»: «أنجب»؛ والتصحيح
نصرانيٌ. فوعظ الأفضل حى أبكادا». ثم أنمدةُ:
وحقة مفترض
ذَزَرَ بمصرٌ بعدَ الأفضل .
زبخ لم أ سثلهاء سود تحينة ب
)١( طبع عد طبعات. أولها في بولاق سنة (1784ه)